أذا كتني تتسائلين عن طريقة الغسل الصحيحة للمرأة ، أليك هذا الموضوع
طريقة الغسل الصحيحة موضوع مهم جدا لكل مسلم ، لأن بدون الغسل الصحيح لن تقبل الصلاة و لا الصيام ، فيجب على كل أم أن تعلم أبنائها كيفية الأغتسال الصحيحة منذ الصغر .. حتى تكون عادة لهم .
و للغسل صفتان و كلاهما صحيح
الصفة الأولى / و هى صفة للغسل الواجب الذى من أتى به أجزاه و أرتفع الحدث و له ركنان :
1_ النية أن تكون نيتك التطهر من الحدث الذى يوجب الغسل كالحيض او النفاس او الجنابه .
2_ تعميم الجسم بالماء ، و يكون ذلك بوصول الماء لجميع أجزاء الجسم الظاهرة شاملة الشعر و الفرج ( الاعضاء التناسلية ) .
الصفة الثانية / صفة الغسل الكامل و به تجمعى بين الواجب و المستحب و بالتالى يزيد الأجر : و يكون كالآتى :
1_ أستحضار نية التطهر.
2_ غسل اليد 3 مرات.
3_ و باليد اليسرى يتم غسل الفرج ( الاعضاء التناسلية ) جيدا.
4_ ثم التوضأ و ضوء الصلاة كاملا و يمكن تأخير غسل القدم إلى نهاية الغُسل (و ذلك لكى تتجنبى نزول الماء الغير نظيف على قدمك بعد غسلها ) .
5_ سكب الماء على الشعر 3 مرات و يجب التأكد من وصوله إلى جذور الشعر .
6_ ثم يتم غسل الجزء الايمن من الجسم ، ثم الجزء الايسر منه .
7_ و لا تنسى ان تغسلى قدمك فى النهاية إن لم تكونى غسلتيها أثناء الوضوء .
و هذا هو الغُسل الأكمل و الأفضل ، و لكن من اقتصر على الصفة الأولى أجزاه ذلك و لو لم يتوضأ ، لأن الوضوء يدخل فى الغسل .
و كل ذلك قد ورد فى حديث عن عائشة رضى الله عنها قالت ” أن النبى صل الله عليه و سلم ، كان إذا اغتسل من الجنابة ، يبدأ فيغسل يديه ، ثم يفرغ بيمينه على شماله ، فيغسل فرجه ، ثم يتوضأ وضوءه للصلاة ، ثم يأخذ الماء و يدخل أصابعه فى أصول شعره ، حتى إذا رأى أنه قد استبرأ ( أى وصل الماء إلى أصول الشعر ) حفن على رأسه ثلاث حثيات ثم أفاض الماء على سائر جسده ” فى الصحيحين بخارى و مسلم .
و كذلك حديث ميونة رضى الله عنها فى الصحيحين قالت : ” أدنيت لرسول الله صل الله عليه و سلم غسله من الجنابه ، فغسل كفيه مرتين أو ثلاثاً ، ثم أدخل يده فى الإناء ، ثم أفرغ به على فرجه و غسل بشماله ، ثم ضرب بشماله الأرض فدلكها دلكاً شديداً ، ثم توضأ وضوءه للصلاة ، ثم أفرغ على رأسه ثلاث حفنات ملء كفه ، ثم غسل سائر جسده ، ثم تنحى عن مقامه ذلك فغسل رجليه ، ثم أتيته بالمنديل فرده “
و هذا الغُسل للرجل و المرأة ، و لكن لا يجب على المرأة ان تنفض ( تفك ) ضفيرتها و لكن يجب التأكد من وصول الماء إلى جذور الشعر كما جاء فى الحديث الصحيح ، عن أم سلمة قالت : قلت يا رسول الله إنى امرأة أشد ضفر رأسى فأنقضه لغسل الجنابة ، قال: لا إنما يكفيك أن تحثى على رأسك ثلاث حثيات ثم تفضين عليك فتطهرين ” رواه الترميذى و مسلم .
و هذا الغسل يُطهر الرجل من الجنابة ، و المرأة من الجنابة و الحيض و النفاس .
طريقة الغسل الصحيحة موضوع مهم جدا لكل مسلم ، لأن بدون الغسل الصحيح لن تقبل الصلاة و لا الصيام ، فيجب على كل أم أن تعلم أبنائها كيفية الأغتسال الصحيحة منذ الصغر .. حتى تكون عادة لهم .
و للغسل صفتان و كلاهما صحيح
الصفة الأولى / و هى صفة للغسل الواجب الذى من أتى به أجزاه و أرتفع الحدث و له ركنان :
1_ النية أن تكون نيتك التطهر من الحدث الذى يوجب الغسل كالحيض او النفاس او الجنابه .
2_ تعميم الجسم بالماء ، و يكون ذلك بوصول الماء لجميع أجزاء الجسم الظاهرة شاملة الشعر و الفرج ( الاعضاء التناسلية ) .
الصفة الثانية / صفة الغسل الكامل و به تجمعى بين الواجب و المستحب و بالتالى يزيد الأجر : و يكون كالآتى :
1_ أستحضار نية التطهر.
2_ غسل اليد 3 مرات.
3_ و باليد اليسرى يتم غسل الفرج ( الاعضاء التناسلية ) جيدا.
4_ ثم التوضأ و ضوء الصلاة كاملا و يمكن تأخير غسل القدم إلى نهاية الغُسل (و ذلك لكى تتجنبى نزول الماء الغير نظيف على قدمك بعد غسلها ) .
5_ سكب الماء على الشعر 3 مرات و يجب التأكد من وصوله إلى جذور الشعر .
6_ ثم يتم غسل الجزء الايمن من الجسم ، ثم الجزء الايسر منه .
7_ و لا تنسى ان تغسلى قدمك فى النهاية إن لم تكونى غسلتيها أثناء الوضوء .
و هذا هو الغُسل الأكمل و الأفضل ، و لكن من اقتصر على الصفة الأولى أجزاه ذلك و لو لم يتوضأ ، لأن الوضوء يدخل فى الغسل .
و كل ذلك قد ورد فى حديث عن عائشة رضى الله عنها قالت ” أن النبى صل الله عليه و سلم ، كان إذا اغتسل من الجنابة ، يبدأ فيغسل يديه ، ثم يفرغ بيمينه على شماله ، فيغسل فرجه ، ثم يتوضأ وضوءه للصلاة ، ثم يأخذ الماء و يدخل أصابعه فى أصول شعره ، حتى إذا رأى أنه قد استبرأ ( أى وصل الماء إلى أصول الشعر ) حفن على رأسه ثلاث حثيات ثم أفاض الماء على سائر جسده ” فى الصحيحين بخارى و مسلم .
و كذلك حديث ميونة رضى الله عنها فى الصحيحين قالت : ” أدنيت لرسول الله صل الله عليه و سلم غسله من الجنابه ، فغسل كفيه مرتين أو ثلاثاً ، ثم أدخل يده فى الإناء ، ثم أفرغ به على فرجه و غسل بشماله ، ثم ضرب بشماله الأرض فدلكها دلكاً شديداً ، ثم توضأ وضوءه للصلاة ، ثم أفرغ على رأسه ثلاث حفنات ملء كفه ، ثم غسل سائر جسده ، ثم تنحى عن مقامه ذلك فغسل رجليه ، ثم أتيته بالمنديل فرده “
و هذا الغُسل للرجل و المرأة ، و لكن لا يجب على المرأة ان تنفض ( تفك ) ضفيرتها و لكن يجب التأكد من وصول الماء إلى جذور الشعر كما جاء فى الحديث الصحيح ، عن أم سلمة قالت : قلت يا رسول الله إنى امرأة أشد ضفر رأسى فأنقضه لغسل الجنابة ، قال: لا إنما يكفيك أن تحثى على رأسك ثلاث حثيات ثم تفضين عليك فتطهرين ” رواه الترميذى و مسلم .
و هذا الغسل يُطهر الرجل من الجنابة ، و المرأة من الجنابة و الحيض و النفاس .
أيضاً يُستحب للمرأة إذا أغتسلت من الحيض و النفاس ، أن تأخذ قطنة و تضع عليها مسك او طيب ، و تمسح بها مكان نزول الدم لإزالة الدم و رائحته .
تقبل الله منكم سائر أعمالكم فى رعاية الله و حفظه و آمنه
منقول للافادة.
بارك الله فيك على التذكرة
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم.
فائدة:
يصح ﺻﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﺇﺫﺍ ﻃﻬﺮﺕ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻟﻢ ﺗﻐﺘﺴﻞ ﺇﻻ
ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻨﻔﺴﺎﺀ ﻷﻧﻬﺎ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻮﻡ.
سئل الشيخ ابن عثيمين على ذلك فأجاب:
س: إﺫﺍ ﻃﻬﺮﺕ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﻔﺴﺎﺀ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻟﻢ ﺗﻐﺘﺴﻞ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ
ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻫﻞ ﻳﺼﺢ ﺻﻮﻣﻬﺎ ﺃﻡ ﻻ؟
ﺟـ : ﻧﻌﻢ، ﻳﺼﺢ ﺻﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﺇﺫﺍ ﻃﻬﺮﺕ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻟﻢ ﺗﻐﺘﺴﻞ ﺇﻻ
ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻨﻔﺴﺎﺀ ﻷﻧﻬﺎ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻮﻡ، ﻭﻫﻲ
ﺷﺒﻴﻬﺔ ﺑﻤﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﻨﺎﺑﺔ ﺇﺫﺍ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻫﻮ ﺟُﻨﺐ ﻓﺈﻥ ﺻﻮﻣﻪ ﻳﺼﺢ ﻟﻘﻮﻟﻪ
ﺗﻌﺎﻟﻰ : }ﻓﺎﻻﻥ ﺑﺎﺷﺮﻭﻫﻦ ﻭﺍﺑﺘﻐﻮﺍ ﻣﺎ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﻢ ﻭﻛﻠﻮﺍ ﻭﺍﺷﺮﺑﻮﺍ ﺣﺘﻰ
ﻳﺘﺒﻴﻦ ﻟﻜﻢ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺠﺮ {، ﻭﺇﺫﺍ ﺃﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ
ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺎﻟﺠﻤﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﺘﺒﻴﻦ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻟﺰﻡ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻻﻏﺘﺴﺎﻝ ﺇﻻ
ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ، ﻭﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﺎﺋﺸﺔ ـ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﺎ ـ « ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ
ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠّﻢ ﻛﺎﻥ ﻳﺼﺒﺢ ﺟﻨﺒﺎً ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻉ ﺃﻫﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﺻﺎﺋﻢ »، ﺃﻱ ﺃﻧﻪ
ـ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ـ ﻻ ﻳﻐﺘﺴﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻨﺎﺑﺔ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﺼﺒﺢ.
فائدة:
يصح ﺻﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﺇﺫﺍ ﻃﻬﺮﺕ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻟﻢ ﺗﻐﺘﺴﻞ ﺇﻻ
ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻨﻔﺴﺎﺀ ﻷﻧﻬﺎ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻮﻡ.
سئل الشيخ ابن عثيمين على ذلك فأجاب:
س: إﺫﺍ ﻃﻬﺮﺕ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﻔﺴﺎﺀ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻟﻢ ﺗﻐﺘﺴﻞ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ
ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻫﻞ ﻳﺼﺢ ﺻﻮﻣﻬﺎ ﺃﻡ ﻻ؟
ﺟـ : ﻧﻌﻢ، ﻳﺼﺢ ﺻﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﺇﺫﺍ ﻃﻬﺮﺕ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻟﻢ ﺗﻐﺘﺴﻞ ﺇﻻ
ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻨﻔﺴﺎﺀ ﻷﻧﻬﺎ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺼﻮﻡ، ﻭﻫﻲ
ﺷﺒﻴﻬﺔ ﺑﻤﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﻨﺎﺑﺔ ﺇﺫﺍ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻫﻮ ﺟُﻨﺐ ﻓﺈﻥ ﺻﻮﻣﻪ ﻳﺼﺢ ﻟﻘﻮﻟﻪ
ﺗﻌﺎﻟﻰ : }ﻓﺎﻻﻥ ﺑﺎﺷﺮﻭﻫﻦ ﻭﺍﺑﺘﻐﻮﺍ ﻣﺎ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﻢ ﻭﻛﻠﻮﺍ ﻭﺍﺷﺮﺑﻮﺍ ﺣﺘﻰ
ﻳﺘﺒﻴﻦ ﻟﻜﻢ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺠﺮ {، ﻭﺇﺫﺍ ﺃﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ
ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺎﻟﺠﻤﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﺘﺒﻴﻦ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻟﺰﻡ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻻﻏﺘﺴﺎﻝ ﺇﻻ
ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ، ﻭﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﺎﺋﺸﺔ ـ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﺎ ـ « ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ
ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠّﻢ ﻛﺎﻥ ﻳﺼﺒﺢ ﺟﻨﺒﺎً ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻉ ﺃﻫﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﺻﺎﺋﻢ »، ﺃﻱ ﺃﻧﻪ
ـ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ـ ﻻ ﻳﻐﺘﺴﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻨﺎﺑﺔ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﺼﺒﺢ.
ﺱ :2 ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ ﻳﻘﻮﻝ: ﺇﺫﺍ ﻃﻬﺮﺕ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﻭﺍﻏﺘﺴﻠﺖ ﺑﻌﺪ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ
ﻭﺻﻠﺖ ﻭﻛﻤﻠﺖ ﺻﻮﻡ ﻳﻮﻣﻬﺎ، ﻓﻬﻞ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﻀﺎﺅﻩ؟
ﺟـ : ﺇﺫﺍ ﻃﻬﺮﺕ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﻗﺒﻞ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻟﻮ ﺑﺪﻗﻴﻘﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻭﻟﻜﻦ ﺗﻴﻘﻨﺖ
ﺍﻟﻄﻬﺮ ﻓﺈﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻠﺰﻣﻬﺎ ﺍﻟﺼﻮﻡ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺻﻮﻣﻬﺎ ﺫﻟﻚ
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺻﺤﻴﺤﺎً ﻭﻻ ﻳﻠﺰﻣﻬﺎ ﻗﻀﺎﺅﻩ؛ ﻷﻧﻬﺎ ﺻﺎﻣﺖ ﻭﻫﻲ ﻃﺎﻫﺮ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﻐﺘﺴﻞ
ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻓﻼ ﺣﺮﺝ، ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺟﻨﺒﺎً ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻉ ﺃﻭ
ﺍﺣﺘﻼﻡ ﻭﺗﺴﺤﺮ ﻭﻟﻢ ﻳﻐﺘﺴﻞ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻮﻉ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻛﺎﻥ ﺻﻮﻣﻪ ﺻﺤﻴﺤﺎً .
شكرا لك أختي
بارك الله فيك اخية
بارك الله فيك
موضوع مفيييييييييد
موضوع مفيييييييييد
الف شكر ليك اختي ام عبد الرحمن على هذه الاضافة .
و فيكن بركة حبيباتي و مشكورات على هذه الردود الطيبة.
شكرا اختي…مواضيع كهذه نحن بحاجة اليها بوركت.
شكرا لكي بارك الله لكي
راه يوجع شوية هههه
