ودي
دمتم بسعاده
على المرور الحلوو …
الله يعطيك العافيه على الحضور الرآئع …
تقبلي مني كل تقدير وإحترآم ….!
الف شكر لمشاركتك…
دمتي بخير دائما …
شكرا لكِ
ودي
الله يعطيك العافيه على الحضور الرآئع …
تقبلي مني كل تقدير وإحترآم ….!
دمتي بخير دائما …
راااااااااااااااائعة ..
جميل ماخطته أنااااااااااااملك اخوي ..
سلمت ودمت..ننتظر إبداااااعك..
سوسو
احساس
يسلمو اديك ويعطيك الف عافية يارب
تحياتي الك
يوجد كثير من العوامل تؤثر على معنويات الطفل.. ومن أشد ما يؤثر عليه هو الكلام فهذه تجربة أم مع طفلها.
أم تعاني من حالة ابنها تقول: الكل ينادي ابنها "الفيل" و"الدب" وهو يرفض الذهاب إلى المدرسة لئلا يتعرض لسخرية أقرانه.
فلقد عرضت الأم مشكلتها على استشاري نفسي وقال لها -وابنها يسمع-: إن الأمر سهل وبسيط وسيكلفك مبلغا زهيدا.. فنظر إليه الطفل باستغراب وهو يقول له: احمل مرآة صغيرة في حقيبتك أو جيبك… وإذا سمعت أحدا يقول: "فيل" "دب" أخرجها وانظر للمرآة وقل له: "لا، لست فيلا ولا دبا بل هذا وجه جميل خلقه الله ومنحني إياه، الحمد لله الذي حسن خلقي وخلقي وابتسم"، واقتنع الابن بهذه الفكرة .. وطبقها في أول يوم ونجحت وتخلص من زملائه الساخرين لأنهم توقفوا بعد أن رأوا عدم جدوى سخريتهم .. وتخلص هو من آثار السخرية لأنه توجه لجمال خلقه ومعجزة خالقه وبدأ يشكل صورة إيجابية عن ذاته.
بل تعدى هذا … وعمل باقتراح اقترح عليه وهو شراء حبل طويل والدخول في مسابقات جر الحبل … وكان ينتصر دائما، وبهذا تقبل ذاته أولا ثم انتقل إلى الشعور بقوة ما يملك.. فهذا الوزن الزائد أصبح نقطة قوة لديه.
إن أهم خطوة ينبغي التركيز عليها في بداية معالجتك لآثار ما يتعرض له ابنك التقليل من أهمية الكلام الذي يسمعه من زملائه بالمدرسة وعدم إظهار تأثرك بما يحكي لك … لا تبرزي مشاعر غضبك وأسفك … بل قابلي شكاواه بنوع من البرود الهادف إلى التقليل من الأمر واحتقار ما يقوله الزملاء.
إن إظهار تأثرك وإبراز مشاعرك وتعاطفك سواء بلفظ أو بلغة الجسم وملامح الوجه … سوف يقوي لدى ابنك مشاعر الإحباط والألم الناتجة عن السخرية وبالتالي يفقده ثقته بنفسه ويبدأ في رحلة انعدام التقبل الذاتي التي تحول حياة الإنسان إلى سلسلة من المشكلات مع الشكل والذات.
وهناك آثار يتعرض لها الابن كتعرض الطفل لتوقعات مبالغ فيها يمكن أن تجعل فترة ما قبل المراهقة محضنا للاضطرابات النفسية والتربوية … لأن الطفل يصل هذه المرحلة وهو يحمل صورة سلبية عن ذاته ويشعر بالنقص والضعف.
وقد يبدأ سلسلة من المقارنات بين شكله وشكل غيره… ويشعر أنه بدين غير جميل.. ومهما حاول أن يحسن من وزنه وشكله وغيرهما فلن يستطيع تخطي هذا لأن شعوره السلبي متجذر في أعماقه الداخلية ويخفي معه اضطرابا نفسيا عميقا.
ونعالج هذا الشعور السلبي الداخلي بعدة نقاط:
· المربون ينبغي أن يتخلصوا من أساليب تحطيم المعنويات لدى الأطفال من مقارنات وتوقعات ضخمة لسلوك الكمال المطلوب لدى الطفل.
· ينبغي تقوية الثقة بالنفس يوميا من خلال إبراز صورتهم الإيجابية عن أنفسهم ومدحهم.
· تنشئة الأطفال على قيمة الجمال وأهمية الجمال في حياة الإنسان وملامح الجمال المتعددة (جمال العقيدة وجمال الروح وجمال الأخلاق وجمال العلم والتفوق والنجاح والنظافة… جمال الحب وجمال العلاقات الاجتماعية وجمال الكون والطبيعة والورود.. جمال المشاعر وجمال الحياة.. جمال الجنة وما فيها.) إن قيم الجمال التي يتشبع بها الطفل ستُكَوِّن لديه حصيلة كبيرة لمقاييس الجمال الحقيقي وستجعل منه إنسانا يشعر بغنى كبير، كونه يمتلك جمالا كبيرا في شخصيته (أخلاقه، معتقداته، مشاعره، تفوقه، نجاحه، علاقاته، إيمانه بالله)، وهذا من شأنه أن يملأ كيانه جُمَلا داخلية تحميه من سخرية أقرانه بشكله أو وزنه… فهو لديه الجمال كله بداخله.
فهل كلماتنا لأبنائنا لها تأثير على مستقبلهم؟
يمتلئ عقل الطفل عادة بالأسئلة، وربما كان أعظم هذه الأسئلة يدور حول: "من أنا؟"، و"أي نوع من الأشخاص أنا؟"، و"أين مكاني؟".
هذه أسئلة تعريف الذات، أو الهوية، التي نبني عليها حياتنا عندما نكبر، والتي نستمد منها جميع قراراتنا المهمة، ولذلك فإن عقل الطفل يتأثر بدرجة ملحوظة بعبارات تبدأ بكلمة "أنت".
وسواء أكانت الرسالة "أنت كسول جدا" أم "أنت طفل رائع" فإن هذه العبارات التي يطلقها "الكبار" المهمون سوف تتسرب بثبات إلى أعماق لاوعي الطفل. ولقد سمعت كبارا عديدين يسترجعون في أثناء الأزمات التي يتعرضون لها في حياتهم ما قيل لهم في طفولتهم:"أنا عديم الفائدة، أعرف أنني كذلك".
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
…………………………..
اللهم امين
الحمد لله على نعمة الاسلام والقرأن
شكرااا للاضافة الطيبة
العفو اختي
معشر الأحبة:
هذا الباب, باب التوحيد والكلام فيه هو لنا بمثابة النفس, نحيا به, إذا انقطع عنا نموت.
بعض الناس يأتيه إبليس ليفسد عليه يقول: أنا رجال كبير وعالم, هذه الأمور يعرفها الطلاب في الابتدائية, لا يا أخي, لو كان هذه هي النظرة لما أعاد الله فيه و زاد وكرر الكلام فيها في كتابه, ويشرحه (صلى الله عليه وسلم) لفضلاء الصحابة و عقلائهم و دهاة العرب, ويبينه لهم و يتعاهدهم
أخي الحبيب:
إن جاءك أو قام بنفسك شيء من هذا, فاعلم أنه من إبليس ليصرفك عن هذا فتتساهل فيه, فبعد ذلك ترى من يقع فيه فلا يقشعر جلدك, ترى من يقع في الشرك فلا يشمئز من هول المنظر, وبعد ذلك لا يمنعه أن يترقى به أن يكون جليساً لهؤلاء, مجاملاً لهم, فأين (موالاة)*من حاد الله ورسوله, فنحن من هذا الباب, نحن محتاجون إلى التوحيد في كل ثانية وجزء من الثانية, نذكره, و نتذكره, و نتذاكر فيه, و نتذاكر به
فأمر التوحيد امر عظيم, كيف لا يكون كذلك و النجاة قائمة عليه بين يدي الله جل وعلا, فلا بد من معرفة هذه الأصول الثلاثة, معرفة العبد ربه و دينه و نبيه صلى الله عليه وسلم.
* لعلها سبق لسان من الشيخ حفظه الله تعالى ولعله قصد أن يقول: ( معاداة من حاد الله ورسوله) والله أعلم.
بوركت ام عبد الودود على الموضوع القيم…..
إن فن الحديث لا يعني أن يكون الإنسان مذياعاً مخروقاً لا يسكت ، ثرثاراً لا ينقطع ، إلا بانقطاع أنفاسه ..!!إنما فن الحديث أن تجعل أحاديثك شجية ، فيها إثارتها ، ولها رونقها ، وإن قل أو طال الوقت الذي تقضيه مع الطرف الآخر ، ذلك يجعل لأحاديثك نكهتها الخاصة المميزة ، التي يترقبها المحيطون بك ،حيثما حللت ، أو رحلت أو نزلت ،
ولعل هذا يجعلك مندرجاً في التشبه بعيسى عليه السلام حيث حكى القرآن أنه قال:
( وجعلني مباركاً حيث كنت ) ..
فاحرص أن تكون مباركاً حيثما كنت..!
إن من ادب وفن الحديث أيضاً : أن تحسن اختيار المفردات والألفاظ والجمل ، كما تحرص على حسن اختيارالمعاني والأفكار ، فتغدو أحاديثك أشبه بالمطر تشتاقه الأرض بعد جفاف طويل ،فينبت الله به ألواناً من الخيرات والبركات والمباهج ، ويفجر به عيوناً عذبةبعد عيون ! فيخرج الله به حدائق ذات بهجة !!إن الله تعالى ما خلق للإنسان لساناً في فمه ليديره باستمرار في لغو الحياة ، وهزل القول ، وأباطيل الكلام .
كلا ، إن اللسان نعمة عظيمة من أعظم نعم الله تعالى على الإنسان ، وعلى العاقل _ ذكراً كان أم أنثى _ أن يفكر كثيرا وطويلاً ، كيف ينبغي له أن يؤدي شكر هذه النعمة الجليلة ، حتى لا تكون نقمة عليه ، وحسرة وندامة يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ،
ولقد ورد في الحديث أن أكثر من يدخل الناس النار هو هذا اللسان !إن شكر النعمة ليس مجرد كلمات تقال ، ولا كف يُقبّل ظاهرها وباطنها ،ولكن الشكر في حقيقته وجوهره : عمل في الصميم ..!كما قرر ذلك الله سبحانه حيث قال :
( اعملوا آل داود شكرا ، وقليل من عبادي الشكور )
ومن ثم فإن شكر نعمة اللسان هو أن تحرص غاية الحرص ، أن تجعله لا يدور إلا في مرضاة الله سبحانه ، وما يزيدك قربا منه ،فلا تسمح له أن يتعدى دوائر مرضاة الله تعالى بحال ، قال تعالى
🙁 لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف …)
فإذا أصبح لسان الإنسان مستقيما على أحد من السيف ، فإن عداد حسنات هذا الإنسان ستبقى تدور بلا توقف ، والملائكة الكرام تدوّن باستمرار في سجلاتهاأنوارا سماوية ، تدخرها له ليوم عصيب يبحث فيه كثير من الناس عن حسنةلعلها وعساها ..!
رابط في هذه الدائرة والزمها ، واحرص عليها ، وتمسك بمن تراه يحوم حولها ،ويشدك إليها ، ويدربك عليها ، فلابد أن تنصب على قلبك أنوار هذا المسلك ،بل إنك إذا لازمت هذا الطريق ، ستنصب عليك الخيرات حيثما كنت ، من حيث تحتسب ولا تحتسب ..! لأن الله سيضع لك القبول في قلوب الخلق ..
ونعود فنقول : إن من أدب الحديث أيضاً ..أن لا ترفع صوتك فوق ما يحتاجه السامع ، فإن رفع الصوت رعونة وإيذاء ،وقد تضيع كثير من المعاني وسط الضجيج ، ومع عدم رفع الصوت لا تنسىأن تُقبل بكلية وجهك على محدثك ، ولا تنصرف عنه حين يحدثك أو تحدثه ،بل أشعره باهتمامك به ، وحسن إصغائك له ،
فإذا كنت وسط جماعة من الناس يصغون إليك ، فحاول أن تعط كل واحد منهم حقه من إقبالك عليه ، فإن لكل واحد منهم نصيبا منك ، فلا تجعل إقبالك كله على شخص بعينه واهمال الآخرين فإن هذا يؤذيهم !
وخلال هذا الفيض الذي يكرمك الله به ، ويفتح به على قلبك ، لا تغفل أن تكون باشاً هاشاً فياض الأسارير ، مهتاج القلب بالمعاني ،اللهم إلا إذا كانت طبيعة الموضوع لا تستدعي الابتسام ، فلقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دائم الابتسام ، مشرق الوجه ،غير أنه إذا خطبَ أحياناً يحمر وجهه كأنه منذر حرب !فلكل مقام مقال ..!
ومن ادب الحديث أيضاً :أن تحرص على أن تخاطب الآخرين على قدر عقولهم ، وتلك معاناةتحتاج إلى فراسة ودراية بنفسيات الناس ، كما تحتاج إلى حكمة ودقة فياختيار الموضوعات وطريقة عرضها ، وليس شيء من ذلك تستطيعه إلا بتوفيق الله ومدده ، فاستعن به وحده ولا تعجز ..وانتفع بتجارب الآخرين ..
ومن ادب الحديث أيضاً ..أن لا تطيل حيث ينبغي الاختصار ، ولا تبتر الحديث حيث ينبغي الإسهاب ،تلتقي بأناس في وليمة فيتحدث أحدهم فيطيل حتى الملل ، وأعين الناس تتردد على الباب ، متى سيحضر الطعام ، لعل هذا يصمت !! وقد تتردد عيونهم على ساعات معاصمهم ، وصاحبنا لا يزال يتدفق في حديثهغير مبال ولا مكترث !!فتأتي النتائج على غير ما يحب !!
وبعد ..إن الحديث عن أدب اللسان ، وفن الكلام ، طويل ذو شجون ،لا يملك مقال مثل هذا أن يحيط بأطرافه ، والخلاصة الموجزة : أن صاحب اللسان الطيب العذب ، العفيف أقرب إلى الله تعالى ،وأحب إلى قلوب الناس كذلك ، وهو بهذا المسلك ( من خلال التحكم في هذه العضلة الصغيرة في فمه ) يدلل على عظمة الإيمان في قلبه ، ويبرهن على تقواه ، ففي الحديث الشريف يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ، ولا يستقيم قلبه ، حتى يستقيم لسانه " ..
فهل ترانا نتواصى ولا نكل من هذا التواصي بمثل هذه المعاني ،لعل نفحة سماوية ربانية تهب على قلوبنا المكدودة فتنعشها وترطبها !.؟إننا مطالبون دائماً بذلك لنسعد السعادة الحقيقة في دنيانا ، ثم نفرح الفرحة الكبرى في الآخرة ، ويبقى أن نذكر أنفسنا أن أهل الجنةلا يقولون لغوا ، ولا يتحدثون إلا بخير ، وتبقى مجالسهم سماوية نقية صافية ،فلماذا لا نحاول أن نتشبه بهم منذ الآن ، لعلنا نهيئ أنفسنا ليلحقنا الله بهمفي تلك الأجواء الربانية !!
قال الشاعر :إن الكلامَ من الفؤادِ وإنما ** جُعلَ اللسانُ على الفؤاد دليلا
وقال الآخر :احفظ لسانك واستعذ من شره ** إن اللسان هو العدو الكاشحوزن الكلام إذا نطقتَ بمجلسٍ ** فإذا استوى فهناك حلمك راجح
وقال ثالث :لسانك لا تذكر به عورة امرئ ** فكلك عورات وللناس ألسنُ !!
مما راق لي اسال الله ان ينفعنا به
"إن فن الحديث لا يعني أن يكون الإنسان مذياعاً مخروقاً لا يسكت"
شكرا على الموضوع الجميل
ويبقى أن نذكر أنفسنا أن أهل الجنةلا يقولون لغوا ، ولا يتحدثون إلا بخير ، وتبقى مجالسهم سماوية نقية صافية ،
اللهم اجعلنا من بينهم برحمتك يا الله
شكر الله لك المرور حبيبتي عصفورة
موضوع قيم ومميز بارك الله فيك حبيبتي وجعلها في ميزان حسناتك ان شاء الله.
احلى تقييييييييييييم
فاحرص أن تكون مباركاً حيثما كنت..!
اللهم انفعنا بما علمتنا وزدنا من فضلك
نور الهدى1
شكر الله لكما المرور ونفع بكما
دعا، المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني، الأساتذة إلى ضرورة الالتزام بأخلاقيات مهنة التدريس، من خلال الامتناع عن التدخين في المؤسسة والابتعاد عن بذاءة الكلام مهما كانت ظروفه. كما طالب بضرورة تكوين الناجحين الجدد في مسابقات التوظيف في "أخلاقيات مهنة التدريس" مع وضع إطار قانوني يحمي رجال التعليم من ممارسات تسيء لمهنتهم. وأوضح، التقرير الذي أعدته نقابة الكناباست بأنه بعد الذي تحقق من مكاسب لقطاع التربية الوطنية كنتيجة حتمية لنضالات الأساتذة، أصبح المربي يتمتع بقانون أساسي متفتح ومحفز ونظام تعويضي يثمن المهنة وخدمات اجتماعية يسيرها منتخبون من طرف عمال القطاع وما لها من دور كبير في رفع مكانة المربي الاجتماعية، مؤكدا أنها لا تكفي وحدها لرفع هامة المربي والحفاظ على كرامته ما لم يتفرغ كلية لعمله الرسالي. في الوقت الذي دعا الأساتذة إلى ضرورة إدراكهم عملهم بأنه "مهمة سامية" وليس "وظيفة عادية"، فهو الذي أوكلت له مسؤولية تكوين وتدريب مواطن الغد. وطالب التقرير نفسه المربين الابتعاد عن كل ما يشين مهنتهم ويضر سمعتهم، وعليه فهم ملزمون أن يكونوا مثال الأخلاق، متورعين عن القيام ببعض التصرفات حتى وإن كانت مقبولة لغيرهم، وعليه فيجب عليهم أن يمتنعوا عن التدخين في مؤسساتهم التربوية التي يعملون بها، ويبتعدون عن بذاءة الكلام مهما كانت ظروفه، فلا يبحثون عن أعذار لقيامهم بهذه الممارسات، وأن يحرصوا على أن يطبقوا ما يعلمونه للتلاميذ – خاصة في المرحلة الابتدائية والمتوسطة – من مبادئ الأخلاق وسلوكات المواطنة ومظاهر حب الوطن. وطالب التقرير نفسه المربي بأن لا يضع نفسه موضع شبهة ويبتعد عن كل ما قد يسيء لسمعته ويمس بشرف مهنته، فإذا أعطى دروسا خصوصية للتلاميذ فيجب أن يمتنع عن إعطاء هذه الدروس للتلاميذ الذين يدرسون عنده في القسم بالثانوية أو المتوسطة حتى لا يتهم بابتزاز التلاميذ ويرفض شرح الدروس في القسم ومطالبة التلاميذ بالقدوم إلى الدروس الخصوصية مقابل مبالغ مالية، وحتى لا يتهم بحل مواضيع الاختبارات في الدروس الخصوصية قبل أدائها في القسم فيتحصل التلميذ على علامة كبيرة تجعل أولياءه يشعرون بتحسن مستواه وهو في الحقيقة غير ذلك. وثمة من يعمد إلى هذا من الأساتذة فقد اعترف ضمنيا أنه مقصر في حق تلاميذه في القسم نظرا لأن من مهامه الشرح الجيد والأخذ بأيدي التلاميذ والقضاء على أي غموض لديهم. كما اقترحت الكناباست -في نفس تقريرها- ضرورة وضع "إطار قانوني" لحماية مهنة المربي من ممارسات تسيء بكثير للمهمة المنوطة برجال التعليم ويكون هذا الإطار القانوني في شكل أخلاقيات للمهنة حيث يكون من نتائجه أن يكون من أخل بهذه الأخلاقيات لا يستأهل أن يكون ممارسا لمهنة التدريس ولا يمكن أن يؤتمن على المتعلمين. وبذلك يكون للمربي، مهما كان انتماؤه النقابي أو المؤسساتي الوظيفي، التزام أخلاقي باحترام هذه الأخلاقيات ويتم تكوين المربين وخاصة الناجحين في مسابقات التوظيف في ميدان هذه الأخلاقيات. وتوجهت، الكناباست إلى كل المدرسين مهما كان موقعهم سواء في التربية الوطنية أو في التعليم العالي وحتى في معاهد التكوين المتخصصة من أجل وضع أرضية مشتركة لهذه الأخلاقيات لكي يستشعروا دورهم الحساس في المجتمع وهو بناء المواطن الذي إن صلح كان نصيب البلاد التطور والازدهار وإن طلح كان لها الوبال والدمار، وأي تحسين أو تغيير نحو الأفضل في بلادنا لن يتحقق إلا بفضل المدرسة والتعليم ولن يكون ذلك إلا بإحداث تغيير في ذهنيات المربين بإضفاء الكثير من الإيجابية على عملهم. فالمدرسة هي التي تكون المهندس والطبيب والعسكري والوالي والوزير، بل وحتى والرئيس. وأوضحت النقابة، بأنه ليس القصد من أن تكون أخلاقيات المهنة هذه قانونا للعقوبات ضد المدرسين والمربين، بل هي أمور يتبناها هؤلاء بكل رحابة صدر ومن لم يتقبل ذلك أو لم يتمكن من العمل بها فإنه لم يخلق لمهنة التدريس، وعليه أن يجد مهنة أخرى تقبله ويقبلها حتى لا يعيش تحت
تتخيـــــلين…
اليوم انتي معاه…
ارضك ارضه .. وهواك هواه…
اليوم هو منك قريب وندك…
اكيد تسالون اقصد من؟؟؟
اقصد حبيبك و زوجك؟؟؟
لو ماتشوفينة على الاقل توصلك اخباره ولو من بعيد…
لكـــن…. عقب هاليوم…تخيلي لو مرة بس…
انه رحــــل فجأة ودون سابق انذار من هالدنيا
اختفا…. ابتعد… ورااح لبعيد… بعييييييييد…
ومستحيل يرجعلك…. راح لمكان مامنه رجوووع…
راح لدنيا الكل بها موعود… خلاااااص…
رحل عنك غصب.. وخذاه الموت… وخلاااك….
انتي وحيد .. تايهه.. حايرانه.. متألمة …
منصدمة….
ياترى تقدرين تتخيلين في ذاك اليوم حالك كيف بيكون؟؟؟؟؟
بتصرخين؟؟؟ بتصيحين؟؟؟ والا من الصدمه بتسكتين وقلبك من الداخل جريح..؟؟؟
حياتك بتمضي اكيد…. بس..من دونه…
ايامك بتعيشينها صح…. لكـــــن…
بدون صوته ومن دون شوفة عيونه….
تخيلي ايش الشيء اللي ممكن تفقدينه؟؟
حبه .. حنانه .. حزنه .. ابتسامته .. عطفه
شوقه .. طيبته .. قسوته .. عناده .. براءته
قلبه .. كله…؟؟؟
تخيلي ايش اللي ممكن تخسرينه؟
حلمك .. شمسك .. بردك .. ليلك .. عمرك
قلبك .. كلك؟
ياترى بتلومين نفسك لانك في يوم قسيتي وخليتيه؟؟
يمكن جرحتيه ولا راضيتيه؟
او حتى في يوم يمكن تناسيتيه؟؟
بس مايفيد ندمك اليوم…
هو خلاص راح تحت التراب وخلاك تتحسفي على كل كلمة ضايقته…
هو حبك ..كثييييييييييير وانتي قسيتي عليه…
اليوم حسيتي بحبه..
وتبينه اليووم جنبك….
تبين تعوضينه عن كل شي سويتيه…
بس تلقين نفسك عاجزة..وندمانة…
دامه جنبك اليوووم…
حاولي تحبينه دوووم…
كل غالي لك..
يمكن ما تشفينه بعد اليوووووووم
(الله يخلليك ازوجك الغالي رغم انه زعلك بعض الاوقات لكن حنووووووووون وتموتي عليه )
ادق وما هي المسؤولية في نظرهما اني اليوم كامل ان اقف علي قدم وساق وان اقوم بشغل البيت كامل وحدي دون مساعدة او توجيه مع العلم اني امراة عاملة وانا اعلم اني استطيع تحمل المسؤولية لان الوضع يختلف ارجوكم افيدوني باقتراحاتكم ارجوكم انا في حيرة كل يوم انا في شجار معهما
اعلمي عزيزتي ان والدتك و جدتك لا تريدان لك الا الخير لذلك لا تتذمري من ملاحظاتهما
و بما انك عاملة اغتنمي فرصة تواجدك ببيت اهلك لتجربي قدراتك في التحمل و التوفيق بين العمل و البيت بعد زواجك..
خاصة اذا كنت ستسكنين مع اهل زوجك…لان الوضع سيختلف كما قلت و لكن ليس كما تظنين لان المسؤوليات و الالتزامات ستزداد…و حتى ان كانوا طيبين و متعاونين معك فهذا سيدفعك لرد جميلهم و العمل اكثر لكسب حبهم و رضاهم..
موفقة بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
لكن انت ادرى بحالك وعلى العموم انا الشىء لى لاحضتو حتى الان انو النساء العاملاة شاطرات على الماكتات فى البيت
موفقة بادنى الله
قالوا في الرجل والمرأة …ان المرأة لم تخلق من رأس الرجل لئلا تتعالى عليه ولم تخلق من رجله لئلا يحتقرها وانما خلقت من ضلعه لتكون تحت جناحة فيحميهاو قريبة من قلبه فيحبها
و قالوا ايضآ : اذا تلبد قلب الرجل بالهموم انزاحت سحب الظلام بظهور المرأة
من الأقوال الأخرى في الرجل و المرأة و العلاقة بينهما :
إذا احبت المرأة ضحت بنفسها
من اجل قلبها .. و إذا كرهت
ضحت بغيرها ا ا ا
المرأة أكثر تضحية من اي شخص في الارض إن احبت
أذا كانت المرأة الجميلة جوهرة
فالمرأة الفاضلة كنز
إذا كانت المرأة عيبآ طبيعيآ !!
فهي بلا شك أجمل عيوب الطبيعة
المرأة تكتم الحب اربعين سنة و لا تكتم البغض ساعة واحدة
اغبى النساء هي من تصدق ان الحب يتحول إلى ( صداقة بريئة )
اكبر لص تحت قبة السماء
هو الجمال الكامن في عين المرأة
كل فلسفة الرجال لا تعادل واحدة من عواطف المرأة
دموع المرأة طوفان يغرق فيه أمهر السباحين
دموع المرأة اقوى نفوذآ من القوانين
تعرف المرأة الطيبة مما تفعل
و يعرف الرجل الطيب مما لا يفعل
المرأة اقدر على حفظ سرها من سر غيرها
المرأة اعدى اعداء المرأة
بيت بلا امرأة كجسم بلا روح <== زوجه طبعا ههههههههههه
انتظر تعليقكم..
مع تحيتي ..