99 صفة يحبها الرجل في زوجته 2024.

99 صفة يحبها الرجل في زوجته
هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف
بها :

1- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية
وسلم ،وأن تكون صالحة .
2- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .
3- أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما
كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه
بها.
4- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
5- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .
6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي
أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً.
7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن
يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.

8- أن تكون ذات خلق حسن .
9- أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
10- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان
غنياءً .
12- أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.
13- أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
15- أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم
كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى
الاستمرار في الأخطاء .
16- أن تبتعد عن الغضب ولانفعال .
17- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .
18- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .
19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل .
20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله .
21- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.
22- أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
23- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ( وألفيا سيدها لدى
الباب).
24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها .
25- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت
إلى ذلك.
26- أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله .
27- أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد
ما عدا في الدبر.
28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .
29- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .
30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه
وسلم .
32- إذا أعطته شئ لا تمنه عليه.
33- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه .
34- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من
غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه .
35- أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
36- أن تتصف بالحياء .
37- أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه .
38- أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها .
39- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها .
40- أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها .
41- أن تبتعد عن التشبه بالرجال .
42- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ .
43- أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي ،ولا تصف ذلك لبنات
جنسها.
44- أن لا تؤذي زوجها .
45- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك )
46- إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما ،
قالت عائشة رضي الله عنها (( كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم
من إناء واحد ، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة)).
47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه .
48- إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن
وأجمل ، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
49- أن تحفظ عورتها إلا من زوجها .
50- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ،وما هي أكلته المفضلة.
51- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده
وماله ، معينة له على طاعة الله ، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب
أرضته.
52- أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها
توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها
، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري
،فإن نفسه تملها.
53- أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع
الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
54- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا
لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها
لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
55- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول
ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
56- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى
باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها،ومدى تعلقه به.
57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول
تخفيف متاعب العمل عنه.
58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.

59- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
60- إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا
يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به .
61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند
زوجها.
62- أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ،

لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر
الزوج عن زوجته .
63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
64- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع
الى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
65- أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان
الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .
66- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت
الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال
والثرثرة والنميمة والغيبة .
67- أن لا تتباها بما ليس عندها.
68- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن
يكون لها وردٌ يوميٌ.
69- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل .
70- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم
تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها
وأقاربها .
71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام.
72- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة
أصدقائه ، لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته
واعتبروها مصدر نظافته ولاعكس.
73- أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها
بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
74- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة
وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة .
75- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً ، وأن لا
تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ،لأن اتكال المرأة على الخادمة
يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
76- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة
.
77- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل
ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .
78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانياً.
79- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في
هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها .
80- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي،وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك
مما انتشر في الوقت الحاضر.
81- أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .
82- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في
حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن
تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق
باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته
ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على
سرعة اللقاء.
84- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة،وأن تزرع الثقة في زوجها
وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن
ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
85- أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
86- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ،والحياة الزوجية التي بدون كلمات
طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران
البيت.
88- أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ،
حتى لوالدها وإخوانها.
89- إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت
ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت
محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة
والحقد والبغض بين الزوجين .
90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين
والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم
عاقبة.
91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى
يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل
الزوجية.
92- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله
صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا
تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
94- أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ،
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك
صلاح للأسرة.
95- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
96- أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو
قولها أو سلوكها بوجه عام.
97- أن تكون واقعية في كل أمورها.
98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية،وأن تحاول إدخال الفرح
والسرور على أسرتها.
99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له
كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة
الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.

نشكر لك بداية تحرير هذا الموضوع ونقدر لك مشاعرك الفياضه حباوشغفا بورود الهناء
ويسرنا أن نبلغك بأن موضوعك جميل ويتوافق مع خط ورود الهناء لتحرير المواضيع وسنقوم إن شاء الله بالرد عليها تفصيليا من قبل المشرفين او الاعضاء المتميزين اشكرك مرة اخرى يا ….
hana…
نصح مفيد شكرا

ارجو المساعدة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟بدون اطالت اريد ان اطلب منكم مساعدة لحل مشكلي انا اعاني من البشرة الحساسة التى تبقى فيها الاثار وفي الفترة الاخيرة اصبت بمرض حبوب والحمد لله الان شفيت ولك الاثار مزالت موجودة وانا عندي عرس اختي بعد رمضان واذا بقيت بهذا الحال لن استطيع لبس اي شئ ارجوكم ساعدوني ياخوتي
شـكــ وبارك الله فيكم ـــرا لكم … مني أجمل تحية .

سلام اختي ان شاء الله لبنات يلقاولك حل مجرب افضل

انا تانى نعاني من الحبوب وجربت اللي قالولي عليه كثير خلطات لكي للاسف مجابش نتيجة

انا درك قريت باش تروح اثار هاد الحب لازم ديري كل يوم بياض بيض وتمسحي بماء الورد والله اعلم انا مزال مجربتهاش

ان شاء الله نكون فدتك

أختي سمعت باللي كريمة الحلزون مليحة، و حتى لعاب الحلزون نفسو، بصح ما جربتش

شكرا اخواتي لنبحث كلنا ومن وجدت حل تخبر الاخرى لتعم الفائدة

طريقة عمل تورتة الكفتة .بالصور 2024.

طريقة عمل تورتة الكفتة………….بالصور

المقادير:

كفتة حوالي كيلو وربع

3 بيضات كبيرة

2 ملعقه ثوم بودر

1 ملعقه بصل بودرمقدونس مفروم

2 كوب فتات خبز(بقسماط)

2 ملعقة ملح

فلفل اسود

الجيريا

الجيريا

تخلط وتوضع في 3 صواني نفس المقاس

الجيريا


الجيرياتوضع في الفرن تستوي

الجيريايسوى سطحها بالسكين ليسهل رصها فوق بعض

الجيريا

الجيريا

الجيريارصيها على بعض مع دهن كاتشب بينهم او
اي صوص تحبي

الجيريا
الجيريا
الجيريا

الجيريااستخدم للتغطيه بطاطا بوريه جاهز ممكن
تعمليه انتي عباره عن بطاطس مسلوقه ومهروسه ومضاف اليها زبده وتوابل

الجيريا

تزين بالصلصه السابقه

الجيريا فكرة جديدة هايلة و شابة بلا قياس يعطيك الصحة تأمني بالله قعدت واحد 15د و انا غي نشوف فيها الجيرياالجيرياالجيريا
يعطيك الصحة و بارك الله فيكى
هايللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللة والله يعطيك الف صحة
كيكة تهبل والله غير تشهي
الله يعطيك الصحة
ههههههههه واش هاذا

مشاركتي في مسابقة اشهى طبق بالشفلور 2024.

الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته

جبتلكم وصفة للشفلور رائعة و بنينة و الاهم انه راح يحبوها الصغار و الكبار
كيكة الشوفلور
المقادير:
2 شوفلور متوسط الحجم – لحم مرحي – حبة بيض – فرماج
فيضي الشوفلور في الماء و الملح خليه يبرد ثم مرسيه

الجيريا

طيبي اللحم المرحي مع شوية بصل

الجيريا

جيبي مول سيليكون دهنيه مليح بالزيت

الجيريا

خلطي الشوفلور مع شوية لحم مرحي و حبة البيض

الجيريا

ضعي الطبقة الاولى شوفلور

الجيريا

الطبقة التانية لحم مرحي

الجيريا

الطبقة الثالثة فرماج من الافضل قرويار و لا بارميزان لان بنتها قاطعة

الجيريا

اختمي الطبقة الرابعة بالشوفلور

الجيريا

دخليها للفور حتى تتحمر مليح

الجيريا الجيريا

الجيريا الجيريا

الجيريا الجيريا

بصحتكم

تارت هايلة أختي أم يوسف، شكلها جميل و يشجع على الأكل و بنتها أكيد بنينة فيها اللحم و الفرماج، يعطيك الصحة حبيبتي، بالتوفيق إن شاء الله

الجيريا

امممممممممم يعطيك الصحة حنونة والله باينة تشهي و شكلها جميل جدا ما شاء الله بالتوفييييييييييق
الجيريا
يعطيك الصحة طريقة رائعة وصفة اروع ربي يوفقك ان شاء الله شهيتيني فيه اممممممممممممممممممم
اممممممممممممممممممممم جات رووووووووووووووووووووووووووعة يعطيك الصحة
تبارك الله عليك يالزين كيكة رائعة
وبالتوفيق انشاء الله
الجيريا
الجيريا
ياختي تعشيت بصح كي شفت الطبق جوووووووووعت الله يبارك يعطيك الصحة

من شر حاسد إذا حسد 2024.

من شر حاسد إذا حسد

بقلم فراس نور الحق
قال الله تعالى : (وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) (يوسف:68) .

ولقد قال المفسرون أن الحاجة التي كانت في نفس يعقوب أنه خاف على أولاده من العين إن دخلوا من باب واحد .

و عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْعَيْنُ حَقٌّ وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا( رواه مسلم : 4058).
و قال صلى الله عليه وسلم : (العين تدخل الرجل القبر، وتدخل الجمل القدر) ورد في الجامع الصحيح للسيوطي و قد صححه السيوطي .

و لقد كشف العلم الحديث أن للعين قوى خارقة :
تقول الكاتبة والباحثة الإنجليزية والصحفية التي جمعت أخطر دراسات في مجال الطاقة(لين ماكتاجارات ) في كتابها البحث عن سر قوة الكون[1] :
لقد كانت هناك دراسات مذهلة تمت في منتصف القرن الماضي في الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وروسيا، تفوّق فيها الأمريكان لاحقاً وأخذوا القيادة في موضوع الطاقة الكونية! وتقول الكاتبة أن هذه الدراسات قفزت قفزات خطيرة في عام 1973م عندما قاد الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز – رحمه الله – حملة منع نفط العرب عن الغرب.

تقول أن الإدارة الأمريكية آنذاك جمعت كبار علماء الطاقة والفيزياء ودعمت جهودهم في إيجاد حل استراتيجي لوقود الآلات والمركبات سوى النفط. وتقول أنه باغتيال الملك فيصل ومن ثم وجود البدائل النفطية في تكساس وأمريكا الجنوبية وتعدل العلاقات مع العرب عادت الأوضاع إلى طبيعتها وتوقف دعم هذه البحوث والدراسات إلا أن العلماء أصابهم الذهول مما اكتشفوه من معلومات في غاية الغرابة عن طاقة الكون، الأمر الذي جعلهم يستمرون وحتى اليوم في استنتاجات مذهلة!!
وبسبب هذه الاستنتاجات عادت مؤسسات الإدارة الأمريكية وعلى رأسها وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ومؤسسة الفضاء (NASA) في بحث تفاصيل الموضوع الأمر الذي أكدت الكثير منه.
إن هذه الاستنتاجات تتحدث عن أن الكون مزود بطاقة ومتصل ببعضه البعض، ويؤثر كل جزء فيه بالآخر، ويبنى على ما توصلت إليه دراسات الـ (Quantum Physics) التي خرجت بعد نيوتن، ونظريات ألبرت آينشتاين في الطاقة والزمان.
إن إحدى هذه الدراسات، على سبيل المثال، درست الذرة، وما داخلها (نواة والكترون). ويسمى هذا العلم الفيزياء الذرية، ثم درسوا النواة في الداخل والإلكترون، ويسمى هذا العلم الفيزياء النووية، ثم درسوا جزيئات النواة ويسمى هذا العلم فيزياء الأشياء أو الجزيئات (Particle Physics).

ومعلوم أن الإلكترون يلف حول النواة بعكس مدار الساعة ولما نظروا في دوران وحركة الجزيئات الصغيرة في النواة توصلوا إلى حقيقة مذهلة حيث أنها تتحرك يميناً أو شمالاً أو بدوران بحسب فكرة الباحث!!! حيثما توقع تسير. ولذلك توصلوا إلى أن الفكرة تؤثر في حركة الجزيئيات الداخلية في النواة، وبالتالي فإن الفكرة بقوتها قد تؤثر في النواة، وإذا كانت أقوى أثرت بالذرة، وإذا كانت أقوى أثرت بالبيئة المليئة بالذرات، كما يحصل للنفس الحاسدة (العين) أو التخاطر أو الكشف أو السحر أو الإلهام أو غيرها من أمور، وكل هذه الأمور ناقشتها في الكتاب وأكثر، ولذا تدخلت فيها الاستخبارات ووكالات الفضاء حتى اشتهر من عملاء الـCIA جريل فلايم (الاسم الحركي)، وكان بتعلم هذه الطرق يكشف مواقع الروس النووية عن بعد! ..

ثم أن الدراسات كشفت أن القدرات هذه ليست حكراً على أحد أو خاصية يتمتع بها أناس متميزون عن غيرهم، بل هي موجودة في معظم البشر، وأقل البشر، شريطة أن يدرك قدراته ويعرف الطرق لاستخدامها.و لعل أعجب القدرات على اختراق المادة بالنفس امتلكها الشاب (( ماثيومانينغ ))(( Matthew Manning )) من قرية لينتون Linton قرب مدينة كامبردج فقد كان باستطاعته طوي الملاعق و السكاكين و تغيير شكلها بمجرد النظر , و كان ينظر الى عقارب الساعة فيوقفها.عن الحركة , و يستطيع إيقاف التيار الكهربائي .., و ثبتت لديه القدرة على التأثير في سريان الدم في الأوعية و الشرايين و كذلك التأثير على مرض السرطان
ويعرف عن نابليون بونابرتانه كان ذو نظرة (( حسد ثاقبة )) فقد عرف عنه انه إذا ثبت نظره على خصمه سبب له متاعب كبيرة, و إذا نظر بنظرته الحاسدة إلى شيء ما حطم ذلك الشيء, و لم يكن بياض عينيه ابيضاً بل كان لونه صفراويا .

أما أكثر هذه الحالات غرابة ، وأكثرها مصداقية ، وذات توثيق علمي ، هي التجربة التي أجريت على ((نيليا ميخايلوفا )) التي كان باستطاعتها و بمجرد النظر من على بعد ستة أقدام أن تفصل بياض البيضة عن صفارها مستخدمة في ذلك مقدرتها الخاصة جداً في تحريك الأجسام المادية عن بعد, ودون أن تقربها .

وقد أجريت هذه التجربة وسط حشد من العلماء بجامعة ليننجراد ، و باستخدام آلات التصوير لتسجيل الحدث لحظة بلحظة و باستعمال العديد من الأجهزة التي تقيس الضغط و النبض وأنواع الإشعاعات التي تسود المخ أثناء التجربة و قد نجحت السيدة نيليا في فصل صفار البيضة عن بياضها خلال نصف ساعة , و قد كشفت الملاحظة و أجهزة القياس على جسد السيدة نيليا عن آلاتي :

ولقد كان اكتشاف حالة السيدة نيليا كان بفضل العالم البيولوجي إدوارد فاموف, الأستاذ بجامعة موسكو والذي اعد دراسات على قدراتها و ذلك باستخدام عيدان الثقاب التي تستطيع نيليا تحريكها بتمرير يدها عليها وهي مبعثرة على طاولة ثم باستخدام لوح زجاجي بين يديها و بين عيدان الثقاب .

فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وسلم قبل ألف وأربعمائة سنة عن الطاقة التي تولدها العين .. إن خالق الكون الله رب العالمين .

المرجع : كتاب : The Field: The Quest for Secret Force of the Universe 1. نشاط غير منتظم في القلب مع زيادة النبض (240)

منقول

شكر لكي على المعلومات
مشكورة ع المعلومات القيمة
تحياتي
الحسد من اشد الامراض تاثيراً على الانسان في حياته كلها
الله يكفينا شر الحاسدين

يعطي العافيه اختي على الموضوع الرائع

رب أسكنها جنان النعيم ، ويمن كتابها ،
ويسر حسابها ، واجمعني بها في الجنة .. يارب بعلمك
أحببت هذه الأخــــــــت فبرحمتك وسع عليها كل ضيق ..
وبارك لها في كل طريق .. اللهم ارزقها سرور لايشوبه
حزن .. وسعادة لايعكرها شقاء ….

اغرب شكوى 2024.

الجيريا

جميل طرحك
جمييييييييييييل
رووووووووووووووعة
طرح مميز و ملفت للانتباه

كلام صحيح
جميل جداً
الجيريا
جميل

طرح مميّز و متقن و مشوق
لم أتوقع الإجابة أبداً
خليني صريحة: تفاجأت بالإجابة
اللهم اجعلنا ممن يُقبلون على صلاة الفجر بحماس و خشوع
امييييييييييييييييييييين يعطيك الصحة على الموضوع

شهر شعيان 2024.

شعبان هو اسم للشهر ، وقد سمي بذلك لأن العرب كانوا يتشعبون فيه لطلب المياه ، وقيل تشعبهم في الغارات ، وقيل لأنه شَعَب أي ظهر بين شهري رجب ورمضان ، ويجمع على شعبانات وشعابين .
الصيام في شعبان :
عن عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان " رواه البخاري برقم ( 1833 ) ومسلم برقم ( 1956 ) ، وفي رواية لمسلم برقم ( 1957 ) : " كان يصوم شعبان كله ، كان يصوم شعبان إلا قليلا " ، وقد رجح طائفة من العلماء منهم ابن المبارك وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شعبان ، وإنما كان يصوم أكثره ، ويشهد له ما في صحيح مسلم برقم ( 1954 ) عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : " ما علمته – تعني النبي صلى الله عليه وسلم – صام شهرا كله إلا رمضان " وفي رواية له أيضا برقم ( 1955 ) عنها قالت : " ما رأيته صام شهرا كاملا منذ قدم المدينة إلا أن يكون رمضان " ، وفي الصحيحين عن ابن عباس قال : " ما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا كاملا غير رمضان " أخرجه البخاري رقم 1971 ومسلم رقم 1157 ، وكان ابن عباس يكره أن يصوم شهرا كاملا غير رمضان ، قال ابن حجر رحمه الله : كان صيامه في شعبان تطوعا أكثر من صيامه فيما سواه وكان يصوم معظم شعبان .
وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ، فقال : " ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه ، بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " رواه النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425 ، وفي رواية لأبي داود برقم ( 2076 ) قالت : " كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان " . صححه الألباني أنظر صحيح سنن أبي داوُد 2/461
قال ابن رجب رحمه الله : صيام شعبان أفضل من صيام الأشهر الحرم ، وأفضل التطوع ما كان قريب من رمضان قبله وبعده ، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها وهي تكملة لنقص الفرائض ، وكذلك صيام ما قبل رمضان وبعده ، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق بالصلاة فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بَعُد عنه .
وقوله " شعبان شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان "
يشير إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان – الشهر الحرام وشهر الصيام – اشتغل الناس بهما عنه ، فصار مغفولا عنه ، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر حرام ، وليس كذلك .
وفي الحديث السابق إشارة إلى أن بعض ما يشتهر فضله من الأزمان أو الأماكن أو الأشخاص قد يكون غيره أفضل منه .
وفيه دليل على استحباب عِمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة ، كما كان طائفة من السلف يستحبون إحياء ما بين العشائين بالصلاة ويقولون هي ساعة غفلة ، ومثل هذا استحباب ذكر الله تعالى في السوق لأنه ذكْر في موطن الغفلة بين أهل الغفلة ، وفي إحياء الوقت المغفول عنه بالطاعة فوائد منها :
أن يكون أخفى للعمل وإخفاء النوافل وإسرارها أفضل ، لا سيما الصيام فإنه سرّ بين العبد وربه ، ولهذا قيل إنه ليس فيه رياء ، وكان بعض السلف يصوم سنين عددا لا يعلم به أحد ، فكان يخرج من بيته إلى السوق ومعه رغيفان فيتصدق بهما ويصوم ، فيظن أهله أنه أكلهما ويظن أهل السوق أنه أكل في بيته ، وكان السلف يستحبون لمن صام أن يُظهر ما يخفي به صيامه ، فعن ابن مسعود أنه قال : " إذا أصبحتم صياما فأصبِحوا مدَّهنين " ، وقال قتادة : " يستحب للصائم أن يدَّهِن حتى تذهب عنه غبرة الصيام
وكذلك فإن العمل الصالح في أوقات الغفلة أشق على النفوس ، ومن أسباب أفضلية الأعمال مشقتها على النفوس لأن العمل إذا كثر المشاركون فيه سهُل ، وإذا كثرت الغفلات شق ذلك على المتيقظين ، وعند مسلم ( رقم 2984 ) من حديث معقل بن يسار : " العبادة في الهرْج كالهجرة إلي " ( أي العبادة في زمن الفتنة ؛ لأن الناس يتبعون أهواءهم فيكون المتمسك يقوم بعمل شاق ) .
وقد اختلف أهل العلم في أسباب كثرة صيامه -صلى الله عليه وسلم – في شعبان على عدة أقوال :
1- أنه كان يشتغل عن صوم الثلاثة أيام من كل شهر لسفر أو غيره فتجتمع فيقضيها في شعبان وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عمل بنافلة أثبتها وإذا فاتته قضاها .
2- وقيل إن نساءه كن يقضين ما عليهن من رمضان في شعبان فكان يصوم لذلك ، وهذا عكس ما ورد عن عائشة أنها تؤخر قضاء رمضان إلى شعبان لشغلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصوم .
3- وقيل لأنه شهر يغفل الناس عنه : وهذا هو الأرجح لحديث أسامة السالف الذكر والذي فيه : " ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان " رواه النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425
وكان إذا دخل شعبان وعليه بقية من صيام تطوع لم يصمه قضاه في شعبان حتى يستكمل نوافله بالصوم قبل دخول رمضان – كما كان إذا فاته سنن الصلاة أو قيام الليل قضاه – فكانت عائشة حينئذ تغتنم قضاءه لنوافله فتقضي ما عليها من فرض رمضان حينئذ لفطرها فيه بالحيض وكانت في غيره من الشهور مشتغلة بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فيجب التنبه والتنبيه على أن من بقي عليه شيء من رمضان الماضي فيجب عليه صيامه قبل أن يدخل رمضان القادم ولا يجوز التأخير إلى ما بعد رمضان القادم إلا لضرورة ( مثل العذر المستمر بين الرمضانين ) ، ومن قدر على القضاء قبل رمضان ولم يفعل فعليه مع القضاء بعده التوبة وإطعام مسكين عن كل يوم ، وهو قول مالك والشافعي وأحمد .
وكذلك من فوائد صوم شعبان أن صيامه كالتمرين على صيام رمضان لئلا يدخل في صوم رمضان على مشقة وكلفة ، بل يكون قد تمرن على الصيام واعتاده فيدخل رمضان بقوة ونشاط .
ولما كان شعبان كالمقدّمة لرمضان فإنه يكون فيه شيء مما يكون في رمضان من الصيام وقراءة القرآن والصدقة ، وقال سلمة بن سهيل كان يقال : شهر شعبان شهر القراء ، وكان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال هذا شهر القراء ، وكان عمرو بن قيس المُلائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن .
الصيام في آخر شعبان
ثبت في الصحيحين عن عمران بن حصين رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل : " هل صمت من سرر هذا الشهر شيئا ؟ قال لا ، قال : فإذا أفطرت فصم يومين " وفي رواية البخاري : أظنه يعني رمضان وفي رواية لمسلم : " هل صمت من سرر شعبان شيئا ؟ " أخرجه البخاري 4/200 ومسلم برقم ( 1161 )
وقد اختلف في تفسير السرار ، والمشهور أنه آخر الشهر ، يقال سِرار الشهر بكسر السين وبفتحها وقيل إن الفتح أفصح ، وسمي آخر الشهر سرار لاستسرار القمر فيه ( أي لاختفائه ) ، فإن قال قائل قد ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقدموا رمضان بيوم أو يومين ، إلا من كان يصوم صوما فليصمه " أخرجه البخاري رقم ( 1983 ) ومسلم برقم ( 1082 ) ، فكيف نجمع بين حديث الحثّ وحديث المنع فالجواب : قال كثير من العلماء وأكثر شراح الحديث : إن هذا الرجل الذي سأله النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أن له عادة بصيامه ، أو كان قد نذره فلذلك أمره بقضائه . وقيل في المسألة أقوال أخرى ، وخلاصة القول أن صيام آخر شعبان له ثلاثة أحوال :
أحدها : أن يصومه بنية الرمضانية احتياطا لرمضان ، فهذا محرم .
الثاني : أن يصام بنية النذر أو قضاء عن رمضان أو عن كفارة ونحو ذلك ، فجوّزه الجمهور.
الثالث : أن يصام بنية التطوع المطلق ، فكرهه من أمر بالفصل بين شعبان ورمضان بالفطر؛ منهم الحسن – وإن وافق صوما كان يصومه – ورخص فيه مالك ومن وافقه ، وفرّق الشافعي والأوزاعي وأحمد وغيرهم بين أن يوافق عادة أو لا

وبالجملة فحديث أبي هريرة – السالف الذكر – هو المعمول به عند كثير من العلماء ، وأنه يكره التقدم قبل رمضان بالتطوع بالصيام بيوم أو يومين لمن ليس له به عادة ، ولا سبق منه صيام قبل ذلك في شعبان متصلا بآخره . فإن قال قائل لماذا يُكره الصيام قبل رمضان مباشرة ( لغير من له عادة سابقة بالصيام ) فالجواب أنّ ذلك لمعانٍ منها :

أحدها : لئلا يزاد في صيام رمضان ما ليس منه ، كما نهي عن صيام يوم العيد لهذا المعنى ، حذرا مما وقع فيه أهل الكتاب في صيامهم ، فزادوا فيه بآرائهم وأهوائهم .

ولهذا نهي عن صيام يوم الشك ،قال عمار من صامه فقد عصى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ، ويوم الشك : هو اليوم الذي يشك فيه هل هو من رمضان أم لا ؟ وهو الذي أخبر برؤية هلاله من لم يقبل قوله ، وأما يوم الغيم : فمن العلماء من جعله يوم شك ونهى عن صيامه ، وهو قول الأكثرين .

المعنى الثاني : الفصل بين صيام الفرض والنفل ، فإن *** الفصل بين الفرائض والنوافل مشروع ، ولهذا حرم صيام يوم العيد ، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم أن توصل صلاة مفروضة بصلاة حتى يفصل بينهما بسلام أو كلام ، وخصوصا سنة الفجر قبلها ، فإنه يشرع الفصل بينها وبين الفريضة ، ولهذا يشرع صلاتها بالبيت والاضطجاع بعدها .

ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يصلي وقد أقيمت صلاة الفجر ، فقال له : " آلصُّبح أربعا " رواه البخاري رقم ( 663

وربما ظن بعض الجهال أن الفطر قبل رمضان يراد به اغتنام الأكل ؛ لتأخذ النفوس حظها من الشهوات قبل أن تمنع من ذلك بالصيام ، وهذا خطأ وجهل ممن ظنه . والله تعالى أعلم

بارك الله فيك حبيبتي على هذا الطرح القيم
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا طرح قيم
شكرا الجيريا علئ التذكير الله يجازيك كل خيرالجيريا

لماذا يعاقب الطفل والديه؟ 2024.

[SIZE=ط§ظ„]ظ…ط¹ظ„ظˆظ… ط£ظ†ظ‘ ط§ظ„ط£ظ‡ظ„ ظ‚ط¯ ظٹط³طھط®ط¯ظ…ظˆظ† ط£ظ†ظˆط§ط¹ط§ظ‹ ظ…ط®طھظ„ظپط©ظ‹ ظپظٹ ط¹ظ‚ط§ط¨ ط£ط·ظپط§ظ„ظ‡ظ… ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹط±طھظƒط¨ظˆظ† ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„طھظٹ طھظ…ظ‘ طھظ†ط¨ظٹظ‡ظ‡ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„طŒ ط¥ظ„ط§ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط­ط¸ ط£ظ†ظ‘ ط¨ط¹ط¶ظ‡ظ… ظٹظ‚ظˆظ… ط¨ط¹ظ‚ط§ط¨ ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ‡ ظ„ط¥ط¨ط¯ط§ط، ط§ط¹طھط±ط§ط¶ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± ط£ظˆ ظƒط±ط¯ظ‘ ظپط¹ظ„ طھط¬ط§ظ‡ ط¹ظ‚ط§ط¨ ظ‚ط§ط³ ظƒط§ظ† ظ‚ط¯ طھظ„ظ‚ظ‘ط§ظ‡. آ«ط³ظٹط¯طھظٹآ» طھط³ظ„ظ‘ط· ط§ظ„ط¶ظˆط، ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒطŒ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ ط§ط³طھظ‚طھظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ط®طھطµط§طµظٹط© ظپظٹ ط¹ظ„ظ… ط§ظ„ظ†ظپط³ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط±ط© ظ†ظٹظپظٹظ† ط¬ظ„ط§ظ„ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹ ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹ.
.

ط«ظ…ظ‘ط© ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„طھطµط±ظ‘ظپط§طھ ط§ظ„ط®ط§ط·ط¦ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚طھط±ظپظ‡ط§ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ظ‡ظٹ ط¹ط¨ط§ط±ط© ط¹ظ† ط¹ظ‚ط§ط¨ ظ„ظ„ط¢ط¨ط§ط، ط£ظˆ ط±ط¯ظ‘ ظپط¹ظ„ ط¹ظ„ظ‰ طھطµط±ظپط§طھ طھط²ط¹ط¬ظ‡ظ…. ظˆظٹطھط®ط° ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ط§ظ„ط£ط´ظƒط§ظ„ ط§ظ„طھط§ظ„ظٹط©: ط§ظ„طھط¨ظˆظ„ ظˆط§ظ„طھط¨ط±ط² ط§ظ„ظ„ط§ط¥ط±ط§ط¯ظٹ ظˆط§ظ„ط¹ظ†ط§ط¯ ظˆط§ظ„ط­ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ط§ط³طھظپط²ط§ط²ظٹط© ظˆط§ظ„ظƒط°ط¨. ظˆظ…ظ…ط§ ظ„ط§ ط´ظƒ ظپظٹظ‡ ط£ظ†ظ‘ ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¹ط¯ط¯ط§ظ‹ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط³ط¨ط§ط¨ ط§ظ„طھظٹ طھط¯ظپط¹ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ط¬ظˆط، ط¥ظ„ظ‰ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظپط¹ط§ظ„طŒ ط£ط¨ط±ط²ظ‡ط§: طھط­ظ‚ظٹط±ظ‡ ظˆط§ظ„ط­ط·ظ‘ ظ…ظ† ط´ط£ظ†ظ‡طŒ ط§ظ„ظ‚ط³ظˆط© ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ ظˆط¹ظ‚ط§ط¨ظ‡طŒ ط§ظ„ظ…ط¶ط§ظٹظ‚ط© ظˆط§ظ„طھظ‡ط¯ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط± ظˆط§ظ„طھط¶ط§ط±ط¨ ظپظٹ ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط©.

1 ط§ظ„ظƒط°ط¨ ظˆط§ظ„ظپطھظ†ط©
ظٹظƒط°ط¨ ظˆظٹظپطھظ† ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„طŒ ط¹ظ†ط§ط¯ط§ظ‹ ظˆطھط­ط¯ظٹظ‘ط§ظ‹ ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹط¹ط§ظ‚ط¨ظˆظ†ظ‡ظ… ط¨ط´ط¯ظ‘ط©طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ظ‡ط±ظˆط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ط§ظ„ظ‚ط§ط³ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط­ط·ظ‘ظ… ظ†ظپط³ظٹطھظ‡ظ… ط£ظˆ ط¹ط¯ظˆط§ظ†ط§ظ‹ ظˆط§ظ†طھظ‚ط§ظ…ط§ظ‹ ظ…ظ† ط£ط­ط¯ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ط£ظˆ ط§ظ„ط§ط®ظˆط©. ظپط¹ظ„ظ‰ ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„طŒ ظ‚ط¯ ظٹط­ظƒظٹ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط£ط¨ظٹظ‡ ط¹ظ…ظ‘ط§ ط§ط±طھظƒط¨ظ‡ ط£ط®ظˆظ‡ ظ„ظƒظٹ ظٹظ‚ط¹ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ط®ظٹط±طŒ ط¨ط¯ظˆظ† ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظ‚ط¯ ط§ط±طھظƒط¨ ط£ظٹ ط°ظ†ط¨!
ظˆظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ„ط©طŒ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹط´ط¹ط± ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ظ‹ ط¨ط¹ط·ظپ ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¨ط¯ظˆظ† ط¥ظƒط±ط§ظ‡ ط£ظˆ ط³ط®ط±ظٹط©طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط¥ط´ط¨ط§ط¹ ط­ط§ط¬ط§طھظ‡ ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© (ط§ظ„ط¹ط·ظپ ظˆط§ظ„ط­ظ†ط§ظ†) ظˆطھط¨طµظٹط±ظ‡ ط¨ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ†ط© ظˆط§ظ„طµط¯ظ‚ ظپظٹظ…ط§ ظٹظ‚ظˆظ„ظ‡ ظˆظٹظپط¹ظ„ظ‡طŒ ظˆطھط´ط¬ظٹط¹ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط°ظ„ظƒ.

2 ط§ظپطھط¹ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ
ظٹط¹ظƒط³ ط¹ظ†ط§ط¯ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظˆطھط´ط¨ظ‘ط«ظ‡ ظ†ظˆط¹ط§ظ‹ ظ…ظ† ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ظ‚ط§ط¨ظ‡ ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ‡طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ظ‡ط¯ظپ طھط­ظ‚ظٹظ‚ ط­ط§ط¬ط© ظ…ط¹ظٹظ‘ظ†ط© ظ‚ط¯ طھظ…ظ‘ ط±ظپط¶ظ‡ط§ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„. ظˆظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¥ط·ط§ط±طŒ ظٹط¬ط¯ط± ط¨ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ† ط¥ط¯ط±ط§ظƒ ط£ظ†ظ‘ ط«ظ…ط© ط­ط¯ظ‘ط§ظ‹ آ«ظ…ط¹ظ‚ظˆظ„ط§ظ‹آ» ظ„ظ„ط¹ظ†ط§ط¯ ظٹط¬ط¨ ط£ظ„ط§ ظٹطھط¬ط§ظˆط²ظ‡ ط§ظ„ط·ظپظ„طŒ ط¹ظ„ظ…ط§ظ‹ ط£ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ط®ظٹط± ظٹط®طھط¨ط± ط§ظ„ط¨ظٹط¦ط© ط§ظ„ظ…ط­ظٹط·ط© ط¨ظ‡طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط§ط¹طھط±ط§ط¶ ظˆط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ط¨ظ…ط§ ظٹط±ظٹط¯. ظˆظ„ظƒظ† ط¥ط°ط§ ط§ط²ط¯ط§ط¯طھ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ„ ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط±طŒ طھط£طھظٹ ظ…ظ‡ظ…ظ‘ط© ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ظپظٹ طھظ‡ط°ظٹط¨ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظˆظˆط¶ط¹ ط§ظ„ط­ط¯ظˆط¯ ط§ظ„طھظٹ ظٹط¬ط¨
ط£ظ„ط§ ظٹطھط¬ط§ظˆط²ظ‡ط§.
ظˆظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ظ…ط´ظƒظ„ط© ط§ظ„ط¹ظ†ط§ط¯طŒ ظٹط­ط¨ ط£ظ† ظٹط´ط¹ط± ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¨ط§ظ„ط¯ظپط، ط§ظ„ط£ط³ط±ظٹ ظˆط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹطŒ ط­ظٹط« ط¥ظ†ظ‘ ط¥ظ‡ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط·ظپظ„ظ‡ظ…ط§ ظٹط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ طھط­ظˆظ‘ظ„ظ‡طŒ طھط¯ط±ظٹط¬ظٹط§ظ‹طŒ ط¥ظ„ظ‰ ط´ط®طµ ظ…ط¹ط§ظ†ط¯ ظˆظƒط«ظٹط± ط§ظ„ط¥ظ„ط­ط§ط­طŒ ظƒظ…ط§ ط£ظ†ظ‘ ط§ظ„ط­ط±ظ…ط§ظ† ط¨ط£ظٹ ط´ظƒظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط´ظƒط§ظ„ ظٹظˆظ„ظ‘ط¯ ط­ط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ†ط§ط¯ ظˆط®طµظˆطµط§ظ‹ ط§ظ„ط­ط±ظ…ط§ظ† ظ…ظ† ط­ظ†ط§ظ† ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ†. ظˆظ„ط¹ظ„ظ‘ ط§ظ„ظ‚ط³ظˆط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ظپظ„ طھط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ طھظƒظˆظٹظ† ظ…ظٹظˆظ„ ط¹ط¯ظˆط§ظ†ظٹط©.

3ط§ظ„طھط¨ط±ط² ط§ظ„ظ„ط§ط¥ط±ط§ط¯ظٹ
ظ‡ظˆ ط¹ط¨ط§ط±ط© ط¹ظ† ط§ظ„ط§ظ†ط³ظٹط§ط¨ ط§ظ„طھظ„ظ‚ط§ط¦ظٹ ظ„ظ„ط¨ظˆظ„ ط£ظˆ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط² ظ„ظٹظ„ط§ظ‹ ط£ظˆ ظ†ظ‡ط§ط±ط§ظ‹ ظ„ط¯ظ‰ ط·ظپظ„ طھط¬ط§ظˆط² ط¹ظ…ط±ظ‡ ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ ط³ظ†ظˆط§طھ ط£ظٹ ط§ظ„ط³ظ† ط§ظ„طھظٹ ظٹطھظˆظ‚ظ‘ط¹ ظپظٹظ‡ط§ ط£ظ† ظٹطھط­ظƒظ‘ظ… ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¨ظ…ط«ط§ظ†طھظ‡. ظˆظ‚ط¯ ظٹظƒظˆظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طھطµط±ظ‘ظپ ظ†ط§ط¨ط¹ط§ظ‹ ظ…ظ† ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپظٹ ط؛ط§ظ„ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ظˆظ‚ط§طھ ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ط¨ط© ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ‡طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¥ط°ط§ ظ„ظ… ظٹظƒطھط´ظپط§ ط£ظ†ظ‡ ظٹط¹ط§ظ†ظٹ ظ…ظ† ظ…ط´ظƒظ„ط© ط¹ط¶ظˆظٹط©.
ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط£ط³ط¨ط§ط¨ ط¹ط¯ظ‘ط© ظ…ط³ط¤ظˆظ„ط© ط¹ظ† ظ„ط¬ظˆط، ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ط§ظ„ظ‚ط§ط³ظٹطŒ ط£ط¨ط±ط²ظ‡ط§:
> ط¥ظ†طھظ‡ط§ط¬ ط§ظ„ظ‚ط³ظˆط© ظˆط§ظ„ط¹ظ†ظپ ط§ظ„ط¨ط¯ظ†ظٹ ظ…ظ† ظ‚ظگط¨ظ„ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ†.
> ط§ظ„طھظپظƒظ‘ظƒ ط§ظ„ط£ط³ط±ظٹ (ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ظˆط§ظ„ط§ظ†ظپطµط§ظ„ ظˆطھط¹ط¯ظ‘ط¯ ط§ظ„ط²ظˆط¬ط§طھ ظˆط§ط²ط¯ط­ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظˆظƒط«ط±ط© ط§ظ„ط´ط¬ط§ط± ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط·ظپظ„).
> ط¨ط¯ط§ظٹط© ط¯ط®ظˆظ„ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظ„ظ„ظ…ط¯ط±ط³ط© ظˆط§ظ„ط§ظ†ظپطµط§ظ„ ط¹ظ† ط§ظ„ط£ظ….
> ط§ظ„ط­ط±ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ ظ…ظ† ط¬ط§ظ†ط¨ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ†.
ظˆظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط©طŒ ظ„ط§ ط¨ط¯ظ‘ ظ…ظ†:
> طھظˆظپظٹط± ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ط§ظ„ظ‡ط§ط¯ط¦ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظ„ط¥ط¨ط¹ط§ط¯ ط§ظ„طھظˆطھط± ط¹ظ† ط§ظ„ط·ظپظ„.
> ط§ظ„ط§ظ„طھط²ط§ظ… ط¨ظ€ظ€ظ€ظ€ط§ظ„ظ‡ظ€ظ€ط¯ظˆط، ظˆط§ظ„طھط­ظ„ظ‘ظٹ ط¨ط§ظ„طµط¨ظ€ظ€ط± ظپظ€ظ€ظٹ ظ…ظˆط§ط¬ظ‡ط© ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط©.

> ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ط§ظ„ط·ظپظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظˆظ… ط³ط§ط¹ط§طھ ظƒط§ظپظٹط© ظ„ظٹظ„ط§ظ‹طŒ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ† ظٹظ†ط§ظ… ط³ط§ط¹ط© ظˆط§ط­ط¯ط© ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط±طŒ ظ„ط£ظ†ظ‘ ط°ظ„ظƒ ظٹط³ط§ط¹ط¯ ظپظٹ ط§ظ„طھط؛ظ„ظ‘ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط´ظƒظ„ط© ط¹ظ…ظ‚ ط§ظ„ظ†ظˆظ….
> طھظˆظپظٹط± ظ…ظ„ط§ط¨ط³ ط¯ط§ط®ظ„ظٹط© ط¨ظ‚ط±ط¨ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظˆطھط´ط¬ظٹط¹ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ط¨طھط¨ط¯ظٹظ„ظ‡ط§ ط¨ظ…ظپط±ط¯ظ‡طŒ ظپظٹ ط­ط§ظ„ ط§ظ„طھط¨ظˆظ‘ظ„ ط­طھظ‰ ظٹط´ط¹ط± ط¨ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط©.
> ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ ط§ظ„طھط´ط¬ظٹط¹ ط§ظ„ظ„ظپط¸ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ط§ط¯ظٹ.
> ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ظ„ط¬ظˆط، ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¶ط±ط¨ ظ„ط£ظ†ظ‡ ط³ظˆظپ ظٹط²ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط© ط³ظˆط،ط§ظ‹.

4 ط§ظ„ط­ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ط§ط³طھظپط²ط§ط²ظٹط©
ظٹظ…ط§ط±ط³ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط£ظپط¹ط§ظ„ط§ظ‹ ط§ط³طھظپط²ط§ط²ظٹط©ظ‹ ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ†طŒ ظ„ط¹ظ„ظ…ظ‡ظ… ط£ظ†ظ‡ط§ طھط«ظٹط± ط؛ط¶ط¨ظ‡ظ…ط§. ظˆظ‚ط¯ طھطھظ…ط¸ظ‡ط± ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ط§ط³طھظپط²ط§ط²ظٹط© ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط؛ط±ط¨ط§ط، ط£ظˆ ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ط®ط±ظˆط¬ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„طŒ ظˆظ‚ط¯ طھظƒظˆظ† ط£ظٹط¶ط§ظ‹ ظ†ظˆط¹ط§ظ‹ ظ…ظ† ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ„ظپطھ ط§ظ„ظ†ط¸ط± ظˆط§ظ„ط§ظ†طھط¨ط§ظ‡طŒ ظپط§ظ„ط·ظپظ„ ظٹط±ظٹط¯ ط£ظ† ظٹظ‡طھظ… ط¨ظ‡ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظˆظ† ظˆظٹظ†ط¬ط°ط¨ظˆط§ ط¥ظ„ظٹظ‡.
ظˆظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط©طŒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ط¥ط¯ط±ط§ظƒ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظٹطھط·ظ„ظ‘ط¹ ط§ظ„ظˆظ„ط¯ ط§ظ„ظ‰ طھط­ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ظ…ظ† ط¬ط±ط§ط، ط³ظ„ظˆظƒظ‡ ط§ظ„ط§ط³طھظپط²ط§ط²ظٹطŒ ظپظ‡ظ„ ظٹط±ظٹط¯ ط£ظ† ظٹط­طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ†طھط¨ط§ظ‡ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ† ط£ظ… ط£ظ†ظ‡ ظٹطھظپط§ط¯ظ‰ ط´ظٹط¦ط§ظ‹
ظ„ط§ ظٹط­ط¨ظ‡ ط£ظˆ ظ„ط§ ظٹط¬ظٹط¯ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ط¨ظ‡ ط£ظ… ط£ظ†ظ‘ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طھطµط±ظپ ظ†ط§طھط¬ ط¹ظ† ط´ط¹ظˆط±ظ‡ ط¨ط§ظ„ط؛ط¶ط¨طں ظˆظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط¥ط¬ط§ط¨ط© ط¹ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط³ط¦ظ„ط©طŒ ظٹطھظˆطµظ„ ط§ظ„ط£ط¨ظˆط§ظ† ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظٹط±ظٹط¯ظ‡ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظˆط³ظٹطھظ…ظƒظ‘ظ†ط§ظ† ظ…ظ† ظ…ط³ط§ط¹ط¯طھظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط­طµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظٹط±ظٹط¯طŒ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© طھط±ط¨ظˆظٹط© ط³ظ„ظٹظ…ط©.

ط³ظ„ط§ط§ط§ظ…ظٹط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§ ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§ [/SIZE]

يسلمووووووو على الطرح الجميييييل
ربي يعطيك العافية
أم وسيم الموضوع جميل وأطفالنا يستحقون منا البحث أكثر من هذا أستغرب من الأجانب يربون الحيوانات ويبحثون في الكتب عن طرق للتعامل معها .
ويوجد عندنا من يبخل في البحث عن طرق في تربية فلذات كبدة !!!!!!!!!!!

ساعدوني 2024.

السلام عليكم اخواتي ,,,,ارجو المساعدة …….انا ابحث على محل لبيع معدات صالون الحلاقة كاملة المهم المحل في مناطق قريبة من ولاية المسيلة اريد تجهيز صالوني ليكون على اعلى مستوى …….ساعدونى

ياريت لبنات يفيدوك اختي وربي يوفقك امين

الخفــــــــــاف او السفنج 2024.

الخفــــــــــاف او السفنج
الجيريا

المقادير:
نصف كيلو دقيق
خميرة الخبز
ملح
زيت للقلي
ماء دافئ للعجين

الطريقه :

نخلط الملح و الدقيق
نذوب الخميرة في كاس ماء دافئ ثم نضيفها على الدقيق
نعجن كل المقادير جيدا مثل طريقة العجن العادي وندلكها جيدا
ثم نضيف الماء بشويه بشويه حتى تطلق العجين مع الدلك جيدا
نترك العجين تخمر جيدا حتى يتضاعف حجمها مرتين أو ثلاث
يسخن الزيت في مقلاة على النار ثم نبلل أصابع اليد بالماء
ثم ناخد كرة من العجين و نشكلها في اليد ثم نضعها برفق في الزيت.
ونقلبها من الجهتين حتى تتحمر.
وبصحتكم

مشكورة حبيبتو والله نمووووت عليها
انشالله نجربها
الجيريالا شكر على واجب أختي دعيلنا برك
و بصحة بنتك مسبقا و ربي يخليهالك
و يفرحك بيها و تشوفيها من أحسن الناس
ما زلت لا املك الصلاحية لكتابة رسائل خاصة حتى اصل ل50 رد
باين بنين وخفيف شكراااااااااااا
ملاح خصوصا في الشتا نحبهم بارك الله فيك
شكرا لمروركم على موضوعي
ya3tik saha chatra w mra ta3 dar
ya3tik saha
يعطيك الصحة و يا ريت صور التحضير، أنا في اليد كي نجي نقلي يتلفولي
شكرا