انتبهى الارهاق الشديد يصيبك بالبدانة 2024.

انتبهى الارهاق الشديد يصيبك بالبدانة

واشنطن : أفاد باحثون أمريكيون وبريطانيون بأن الإرهاق قد يكون من بين الأسباب التي تؤدي إلي البدانة.
ووجدت الدراسة التي شملت حوالي 13727 شخصاً، إن الذين يعانون من الإرهاق الشديد تزداد أوزانهم بنسبة لا تقل عن 5% مقارنة بغيرهم ممن يؤدون أعمالاً لا تتطلب جهداً كبيراً ، حسب ما ورد بجريدة " الراية ".
وذكر الباحثون في الدراسة التي نشرتها "كانت وست نيوز سيرفيسز" في نيوجرسي أن هناك ثلاثة عوارض رئيسية يعاني منها المصابون بالإرهاق الشديد هي الخمول العام والمزاج العكر والمعنويات المتدنية جداً، مضيفين أن هذه العوارض تزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية بشكل كبير.

وأشار الباحثون إلي وجود ارتباط بين الضغط الذهني وأمراض القلب من جهة وبين والبدانة من جهة أخري لكنهم قالوا إنهم يريدون معرفة ما إذا كانت هناك علاقة للإرهاق بذلك أيضاً

ربي يستر هههههه
بارك الله فيك حبيبتي
شكرا اختي

احتمالات إصابة الطفل بالبدانة تظهر منذ ولادته 2024.

الجيريا

تمكن باحثون بريطانيون من التوصل لصيغة مبسطة للتنبؤ بالبدانة في الطفولة، وذلك بتجميع العديد من العوامل المعروفة لتقييم مخاطر البدانة، مثل وزن الطفل عند الميلاد، وكتلة الجسم عند كل من الأبوين والتدخين أثناء الحمل وكذلك عمل الأم.

ويأمل الباحثون الذين نشروا دراستهم بجريدة PLos One أن تساعد تلك الصيغة على تحديد الأطفال المعرضين للإصابة بالبدانة في مراحل الطفولة المتقدمة.
من المعروف أن بدانة الأطفال تتسبب في الكثير من المشاكل الصحية، مثل الإصابة بالبول السكري (النوع الثاني) وأمراض القلب.

في هذه الدراسة تتبع الباحثون حالة 4,032 طفلا فنلنديا ممن ولدوا عام 1986، بالإضافة لبيانات من دراستين عن أطفال من إيطاليا وأمريكا يصل إجمالي عددهم لحوالي 2,500 طفل.

وقد وجد الباحثون أن النظر في بعض القياسات البسيطة، مثل وزن المولود أو ما إذا كانت الأم من المدخنين، كافية للتنبؤ بالبدانة في الطفولة.

في السابق، كان يعتقد أن العوامل الجينية تعطي إشارات أكبر لمشاكل البدانة في الطفولة، إلا أن العلماء وجدوا أن طفلا من بين كل عشرة أطفال بدينين فقط يعاني المشكلة نتيجة تحور جيني نادر يؤثر في شهيته للطعام.

وتتزايد معدلات البدانة بين الأطفال، لتصل لـ17% بين الفتيان، و15% بين الفتيات في انكلترا.

ويؤكد بروفسور فيليب فروجيل من كلية إمبريال بلندن وكاتب الدراسة، أن الوقاية هي خير وسيلة للتغلب على مشكلة البدانة. فليس بالسهولة مساعدة طفل بدين على التخلص من الوزن الزائد.

وأضاف: "المسألة تعتمد على بيانات يسهل الحصول عليها للمواليد، ويمكن التنبؤ من خلالها باحتمالية إصابة الرضيع بالبدانة في مراحل الطفولة التالية بنسبة 80%".

وقال: "لسوء الحظ، حملات الوقاية الشعبية لم تثبت تأثيراً يذكر في منع البدانة بين الأطفال في سن المدرسة. لهذا فإن توعية الآباء بمخاطر التغذية المفرطة والعادات الغذائية الضارة في سن صغيرة قد تكون أكثر تأثيراً في تجنب البدانة بين الأطفال".

منقوووووووووووول
المصدر : العربية نت

الجيريا

يعطيك الصحة أختي زهور، أسعدني و شرفني مرورك كثيرا

انتقادات وسخرية الأسرة لوزنك تدفعك نحو البدانة 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


أظهرت دراسة حديثة أن السيدات اللاتى يتعرضن لسخرية وانتقادات أسرتهن بسبب أوزانهن الكبيرة يميلن إلى اكتساب المزيد من الوزن لتسيطر عليهن البدانة بصورة كبيرة.

وتشير الدراسة إلى أن التعليقات النقدية الساخرة لا تؤذي فقط مشاعرنا بل أجسادنا أيضا، فغالباً ما يتحول أحباؤنا إلى جلادين قد تؤذي ملاحظاتهم مشاعرنا ظناً منهم أنه قد تحفزنا نحو صحة أفضل.

ووجدت الدراسة أن النساء اللاتي يحصلن على أكبر عدد من الثناء والقبول حول أوزانهن، كن أكثر نجاحاً في خفض أوزانهن مقارنة بنظيراتهن ممن تلقين الكثير من النقد والسخرية.
الجيريا

وأشارت المتابعة إلى أن السيدات اللاتى تلقين التشجيع والثناء من أسرهم، كن الأكثر نجاحا في خفض أوزانهن، مقارنة بالسيدات اللاتى واجهن السخرية والانتقادات بسبب أوزانهن.

كانت الأبحاث قد أجريت على عدد من الفتيات في سن الجامعة غير راضيات عن أوزانهن، حيث طلب منهن علماء النفس الاجتماعى وصف شعورهن حيال أوزانهن، وبعد مرور خمسة أشهر، طلب منهن أن يتحدثن مع أحبائهن وعائلاتهن حول همومهن بشأن أوزانهن.
الجيريا

و الله يا اختي…..الإنتقادات كاينة….كاينة…
سمينة…و ينتقدوك….
و نحيفة…..و ما يخليوا فيك والو…..
المهم……الواحد كي يكون بصحة..و يحس روحو à l’aise ……
هاذيك هي……
شكراااااااااااااااااا على الطرح اختي..

تناول الطفل الطعام بيديه بمرحلة الفطام يقيه من البدانة 2024.

خلصت دراسة جديدة إلى أن تناول الطفل طعامه بيديه وأصابعه خلال مرحلة الفطام يقيه من البدانة في حياته وأن الأطفال الذين يتناولون أطعمة تحمل باليد خلال فترة الفطام يكتسبون وزناً أقل من الذين يطعمهم أهلهم بالملاعق.

وأوضح باحثون من جامعة نوتنجهام أن السماح للأطفال باختيار ما يريدون أكله من بين مجموعة من الأطعمة يدفعهم إلى تنمية حس اتباع نظام غذائي صحي.

وقالت عالمة النفس الدكتورة إيلين تاونسند إن لدى الأطفال الذين يتحكمون بوجباتهم فرصة لتفادي البدانة لاحقاً أكثر من غيرهم، مشيرة إلى أن التحكم هو المفتاح، إضافة إلى الجلوس إلى مائدة الطعام مع العائلة لأن هذا يساعد الأطفال على تحديد ما يمكنهم أكله بطريقة تفيدهم بحياتهم اللاحقة، طبقاً لما ورد بوكالة "الأنباء القطرية".

وركز فريق البحث على 92 طفلاً تناولوا بمرحلة الفطام أطعمة بأيديهم مثل الفاكهة المقطعة على شكل إصبع وقطع الخبز و63 طفلاً تناولوا غذاءهم بالملاعق خلال الشهر الـ20 والسنة السادسة من العمر. وبينت الدراسة أن الأطفال الذين أكلوا بأنفسهم كانوا أقل بدانة من الذين أطعمهم أهلهم وكانوا أكثر ميلاً لاختيار الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات فيما الآخرون فضلوا الحلويات.