الوسم: الفطام

الفطام هو انتقال الطفل من مرحلة الرضاعة الطبيعية إلى مصادر أخرى للتغذية. وميعاد الفطام يعد قرارا شخصيا، قد يكون قرار بعض الأمهات متأثرا بالعودة إلى العمل، أو بصحتها أو صحة الطفل أو مجرد الشعور بأن الوقت مناسب للفطام.ويكون الفطام عملية تدريجية تستدعي الصبر والتفهم من الأم والطفل.
ولجعل عملية الانتقال أسهل لكلاكما:
* اشغلي طفلك باللعب المرح أو القيام بنزهة في الوقت الذي يفترض أن تقومي بإرضاعه فيه.
* تجنبي الجلوس في الأماكن التي ترضعينه بها أو ارتداء الملابس الخاصة بالرضاعة

* أجلي الفطام إذا كان الطفل يحاول التكيف مع تغييرات أخرى، فالقيام بالأمر مع بدء طفلك مرحلة التسنين لن يكون فكرة جيدة.
* إذا كان عمر طفلك أقل من عام، حاولي أن تقدمي له زجاجة أو كوب بدلا من القيام بإرضاعه، وللطفل الأكبر سنا يمكنك تقديم وجبة صحية خفيفة أو مجرد احتضانه وتدليله.
* حاولي تغيير الروتين اليومي لجعلك مشغولة بأشياء أخرى في أوقات الرضاعة.
* اطلبي مساعدة زوجك ليقوم بإلهاء الطفل في الأوقات المعتادة للرضاعة.
* إذا بدأ طفلك في القيام بعادات أخرى ليشعر بالراحة كمص إبهامه فلا تشجعيه على ذلك.
ومع بدء الفطام تذكري أن طفلك سيحتاج إلى الوقت ليتعود على تناول الطعام من الأكواب والأطباق، لذا تحلي بالصبر بينما يكتشف طفلك عالم الطعام.

كما اني سمعت بعشبة اسمها ام دريقة تنقص الحليب من الصدر هل هدا صحيح

اختي انا فطمت جميع ابنائي وجامي حسيت بالام

الفطام لازم يكون بالتدريج ابداي نقصي بشوية

ومن بعد افطميه في النهار ورضعيه في الليل

ومن بعد اعطيلو سيرو النوم لمدة يومين او ثلاثةحتى تلقايه وحدو حبس الرضاعة

انا هكذا طريقتي في الفطام اختي

السلام عليك ورحمة الله.انا فطمت بنتي قبل ثلث شهور.وكنت متصورة انو صدري راح يرجع لحالتو الطبيعية ستنيت وستنيت وعرفت في الاخير انو صدري راح يبقى هكذا دايما.مرخوووووووف وعمرو ماراح يتملى ويوقف كيما كان.صراحة حاسة بالحزن عليه .اخخخخخخخ لو كنت تعرف كنت ربيت بنتي على القرعة ومخليتش صدري يرجع هكدا مع العلم اني رضعت عام ونص .على العموم الحمد لله.وسؤال لكن كيف كان احساسك بعد الفطام وهل تاثرتي بتغير صدرك وهل رجع صدرك تملى بعد فترة..وهل تنوين ارضاع جميع اطفالك طبيعيا لانو مع كل طفل الحال يسوء اكثر اكثر وشكرا حبيباتي.

احسن حل لشد الصدر هو الرياضة
ابحثي في النت على تمارين شد الصدر ورفعه
خاصة تمارين بنت عذاري
وان شاء الله تلقاي نتيجة مليحة مع المداومة

وأوضح باحثون من جامعة نوتنجهام أن السماح للأطفال باختيار ما يريدون أكله من بين مجموعة من الأطعمة يدفعهم إلى تنمية حس اتباع نظام غذائي صحي.

وقالت عالمة النفس الدكتورة إيلين تاونسند إن لدى الأطفال الذين يتحكمون بوجباتهم فرصة لتفادي البدانة لاحقاً أكثر من غيرهم، مشيرة إلى أن التحكم هو المفتاح، إضافة إلى الجلوس إلى مائدة الطعام مع العائلة لأن هذا يساعد الأطفال على تحديد ما يمكنهم أكله بطريقة تفيدهم بحياتهم اللاحقة، طبقاً لما ورد بوكالة "الأنباء القطرية".

وركز فريق البحث على 92 طفلاً تناولوا بمرحلة الفطام أطعمة بأيديهم مثل الفاكهة المقطعة على شكل إصبع وقطع الخبز و63 طفلاً تناولوا غذاءهم بالملاعق خلال الشهر الـ20 والسنة السادسة من العمر. وبينت الدراسة أن الأطفال الذين أكلوا بأنفسهم كانوا أقل بدانة من الذين أطعمهم أهلهم وكانوا أكثر ميلاً لاختيار الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات فيما الآخرون فضلوا الحلويات.