رسالة في المسائل الخمس الواجب معرفتها للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله 2024.

رسالة في المسائل الخمس الواجب معرفتها

رسالته في المسائل الخمس الواجبة معرفتها
الإنذار عن الشرك بالله
وله أيضا – قدس الله روحه، ونور ضريحه- ما نصه:
الواجب عليك أن تعرف خمس مسائل:
(الأولى) : أن الله لما أرسل محمدا صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق، كان أول كلمة أرسله الله بها قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ} 1، ومعنى قوله: {فَأَنْذِرْ} : الإنذار عن الشرك بالله. وكانوا يجعلونه دينا يتقربون به إلى الله تعالى مع أنهم يفعلون من الظلم والفواحش ما لا يحصى، ويعلمون أنه معصية.

فمن فهم فهما جيدا أن الله أمره بالإنذار عن دينهم الذي يتقربون به إلى الله قبل الإنذار عن الزنى ونكاح الأمهات والأخوات، وعرف الشرك الذي يفعلونه، رأى العجب العجاب، خصوصا إن عرف أن شركهم دون شرك كثير من الناس اليوم لقوله تعالى: {وَإِذَا مَسَّ الأِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَاداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ} 2.
التوحيد هو إخلاص الدين لله تعالى
(الثانية) : أنه لما أنذرهم عن الشرك، أمرهم بالتوحيد الذي هو إخلاص الدين لله تعالى، وهو معنى قوله تعالى: {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ} 3، يعني: عظمه بالإخلاص. وليس المراد تكبير الأذان وغيره؛ فإنه لم يشرع إلا في المدينة.
فإذا عرف الإنسان أن ترك الشرك لا ينفع إلا إذا لبس ثوب الإخلاص، وفهم الإخلاص فهما جيدا، وعرف ما عليه كثير من الناس من ظنهم أن الإخلاص وترك دعوة الصالحين نقص لهم، كما قال النصارى: إن محمدا يشتم عيسى، لما ذكر أنه عبد الله ورسوله ليس يعبد مع الله تعالى، فمن فهم هذا عرف غربة الإسلام، خصوصا إن أحضر بقلبه ما فعل الذين يَدَّعُونَ
__________
1 سورة المدثر آيةالجيريا 3.
2 سورة الزمر آية: 8.
3 سورة المدثر آية: 3.

(1/9)
أنهم من العلماء؛ من معاداة هذه المسألة وتكفيرهم مَن دَانَ بها وجاهدهم مع عُبَّاد قُبة أبي طالب وأمثالها، وقبة الكواز وأمثالها، وفتواهم لهم بحل دمائنا وأموالنا؛ لتركنا ما هم عليه. ويقولون لهم: إنهم ينكرون دينكم.
فلا تعرف هذه والتي قبلها إلا بإحضارك في ذهنك ما علمت أنهم فعلوا مع أهل هذه المسألة، وما فعلوا مع المشركين؛ فحينئذ تعرف أن دين الإسلام ليس مجرد المعرفة: فإن إبليس وفرعون يعرفونه، وكذلك اليهود يعرفونه كما يعرفون آباءهم، وإنما الإسلام هو: العمل بذلك والحب والبغض، وترك موالاة الآباء والأبناء في هذا.
الرسول عليه السلام جاء ليصدق ويتبع
(الثالثة) : أن تُحْضِر بقلبك أن الله سبحانه- لم يرسل الرسول إلا لِيُصَدَّقَ وَيُتَّبَعَ، ولم يرسله لِيُكَذَّبَ وَيُعْصَى. فإذا تأملتَ إقرار من يدعي أنه من العلماء بالتوحيد وأنه دين الله ورسوله، لكن من دخل فيه فهو من الخوارج الذين تحل دماؤهم وأموالهم، ومن أبغضه وسَبَّهَ وَصَدَّ الناسَ عنه فهو الذي على الحق، وكذلك إقرارهم بالشرك وقولهم: ليس عندنا قبة نعبدها، بل جهادهم الجهاد المعروف مع أهل القباب، وأن من فارقهم حل ماله ودمه، فإذا عرف الإنسان هذه المسألة الثالثة كما ينبغي، وعرف أنه اجتمع في قلبه، ولو يوما واحدا أن قلبه قَبِلَ كلامهم: أن التوحيد دينُ الله ورسوله، ولكن لا بد من بغضه وعداوته، وأن ما عليه أهل القباب هو الشرك، ولكن هم السواد الأعظم، وهم على الحق، ولا يقول: إنهم يفعلون الشرك، فاجتماع هذه الأضداد في القلب مع أنها أبلغ من الجنون؛ فهي من أعظم قدرة الله تعالى وهي من أعظم ما يعرفك بالله وبنفسك، ومن عرف نفسه وعرف ربه، ثم أمره. فكيف إذا علمت أن هذين الضدين اجتمعا في قلب صالح وحيوان وأمثالهما أكثر من عشرين سنة.
الشرك يحبط العمل ولو لأجل الإسلام
(الرابعة) : أنك تعلم أن الله أنزل على رسوله: {وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} 1، مع أنهم راودوه
__________
1 سورة الزمر آية: 65.
(1/10)
على قول كلمة أو فعل مرة واحدة، ووعدوه أن ذلك يقودهم إلى الإسلام.
إذا عرفت أن أعظم أهل الإخلاص وأكثرهم حسنات، لو قال كلمة الشرك مع كراهيته لها ليقود غيره بها إلى الإسلام حبط عمله وصار من الخاسرين؛ فكيف بمن أظهر أنه منهم، وتكلم بمائة كلمة؛ لأجل تجارة، أو لأجل أن يحج؛ لما مَنَعُوا الموحدين من الحج كما منعوا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه حتى فتح الله مكة؟
فمن فهم هذا فهما جيدا، انفتح له معرفة قدر التوحيد عند الله عز وجل وقدر الشرك. ولكن إن عرفت هذه بعد أربع سنين فَنِعِمَّى لك، أعني: المعرفة التامة كما تعرف أن قطرة من البول تنقض الوضوء الكامل إذا خرجت ولو بغير اختياره.
الإيمان بما جاء به الرسول عليه السلام كله
(الخامسة) : أن الرسول صلى الله عليه وسلم فرض الإيمان بما جاء به كله لا تفريق فيه، فمن آمن ببعضٍ وكفر ببعض، فهو كافر حقا، بل لا بد من الإيمان بالكتاب كله. فإذا عرفت أن من الناس من يصلي ويصوم، ويترك كثيرا من المحرمات؛ لكن لا يُوَرِّثُونَ المرأةَ، ويزعمون أن ذلك هو الذي ينبغي اتباعه، بل لو ورثها أحد عندهم وخالف عادتهم لأنكرت قلوبهم ذلك.
أو ينكر عدة المرأة في بيت زوجها مع علمه بقول الله تعالى: {لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ} 1، ويزعم أن تركها في بيت زوجها لا يصلح، وأن إخراجها منه هو الذي ينبغي فعله، أو أنكر التحية بالسلام مع معرفته أن الله شرعها حبا لتحية الجاهلية لما ألفها، فهذا يكفر؛ لأنه آمن ببعض، وكفر ببعض، بخلاف مَن فعل المعصية أو ترك الفرض مثل فعل الزنى وترك بر الوالدين مع اعترافه أنه مخطيء وأن أمر الله هو الصواب2.
واعلم أني مثلتُ لك بهذه الثلاث؛ لتحذو عليها؛ فإن عند الناس من هذا
__________
1 سورة الطلاق آية: 1.
2 يعني أن الكفر في: استقباح شرع الله، وتفضيل العادات المحرمة عليه؛ لا مجرد فعل المحرم مع اعتقاد فاعله أنه مذنب وأن فعله قبيح.
(1/11)
كثير يخالف ما حد الله في القرآن، وصار المعروف عندهم ما ألفوه عند أهلهم، ولو يفعل أحدٌ ما ذكر الله ويترك العادة لأنكروا عليه وَاسْتَسْفَهُوهُ، بخلاف مَن يفعل أو يترك مع اعترافه بالخطأ، وإيمانه بما ذكر الله.
واعلم أن هذه المسألة الخامسة من أشد ما على الناس خطرا في وقتنا بسبب غربة الإسلام، والله أعلم.الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا الجيرياالجيريا

جزاكي الله خيرا

جزاك الله خير و رفع قدرك

جعلنا الله ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

جزك الله
الجيرياينقل الى قسم العقيدة والتوحيد
بارك الله فيكي
جزاك الله خيرا……..

ما احوجنا الى اتباع هؤلاء العلماء وامثالهم…..وترك من خالف هدي رسول الله…..لله..و التفقه في دينه……

جزاك الله خيرا……..

ما احوجنا الى اتباع هؤلاء العلماء وامثالهم..في كل ما جاؤوا به مادام من عند رسول الله……وترك من خالف هدي رسول الله…..لله..و التفقه في دينه……

اللهم إنا نعوذ أن نشرك بك شيئا نعلمه و نستغفرك لما لا نعلمه

بيان من رابطة علماء المسلمين حول الفلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم والواجب تجاهه 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي أرسل رسولَه بالهدى ودينِ الحقِّ، ليظهره على الدِّين كلِّه رغم أنف الكارهين، والصلاةُ والسلام على إمام المرسلين، وقائدِ الغرِّ المحجلين، نبيِّنا محمدٍ عليه وعلى آله وصحبه والتابعين أما بعد:

فقد أصدرت شرذمة من الأقباط الذين لفظتهم أرض مصر فالتجئوا إلى أمريكا فِلْماً يُسيئون فيه إلى نبيِّ الإسلامِ عليه الصلاةُ والسلام، وذلك بالافتراء عليه، والعَمْدِ إلى تشويه دينِه وتعاليمِه، حشوه بالأكاذيب وهم يعلمون، جسَّدوا فيه بعضَ أحقادِ قلوبهم ومكنونات أنفُسِهم المريضة، {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ} ولك أن تقارن بين تلك الشِّرذمة الموبوءة وبين أهل دينٍ عظيم يمنَع أتباعُه من تمثيلِ الأنبياء ولو بقصد الإشادة لما يتضمنه من الإزراء بمقامهم الكريم، وإن تعجب فاعجب من قوم يزعمون اتباع المسيح عليه السلام، يجدونه مكتوباً عندهم {وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ}، ثم لا يكتفون في مخالفته إلاّ بِمُناصَبَةِ من أوصاهم به العَداء! يتهمونه بما اتُهِم به نبيهم فما أبعدهم عن دينه، وما أكفرهم بشريعته وإن ادعوا متابعته، والحمد لله الذي أظهر حقيقتهم لمن يرجو خيرهم أو التقاربَ معهم {وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ}.

ولنا مع هذا الحدث هذه الوقفات:

أولاً: تَنَقُّصُ الأنبياءِ والإزراءُ بهم من أعظمِ الجرائم في الإسلام، يوجِب ردَّة فاعلِه إن كان مسلماً ويُقضى بقتله. ويَنْقُضُ عَهدَ فاعله إن كان كافراً، ويُحِلُّ دمَه، ويوجب حربَه مع القدرة عليها، وهذا مما لا خلاف فيه بين المسلمين, وتنفيذ ذلك لجهات الاختصاص الشرعي في كل بلد وليس لعموم الناس, مما تكون مفسدته أعظم.

ثانياً: على حكومة أمريكا أن تعلم أنه لا يمكنها أن تُؤوي وتَحمي من يُحاربُ الإسلامَ والمسلمين، ويَتَنَقَّصُ دِينَهم، ونبيَّهم عليه الصلاة والسلام، ومع ذلك تريد من العالم أن يعترف لها بأنها دولة التسامح والحرية {فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ}, بل هي دولة الإجرام وحماية المجرمين.

ثالثاً: على دولةِ أمريكا وَفقاً للشرائع الربانية والقوانين الدولية والمقررات الأممية، أن توقف وتحاكم المسيئين المشارَ إليهم، لما يتضمنه صنيعُهم من الإساءة إلى دينٍ مُقدَّس، ونبيٍ كريم، وملايين من المسلمين, بل وتسيء إلى شعبها ومصالحها إن كانوا يعقلون, ودعوى الحرية الذي أعلنته وزيرة الخارجية الأمريكية (حماية للمجرمين), لماذا لم تسع هذه الحرية من يتكلم عن محرقة اليهود المزعومة (الهولوكوست), أم أن حرمة الأنبياء أقل من حرمةِ كذبة يهودية, مبالغٌ فيها, لتكون سيفاً مسلطاً على رقاب العالم وحماية لليهود ومصالحهم.

رابعاً: على المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ولاسيما في أمريكا أن ينتصروا لدينهم ونبيهم عليه الصلاة والسلام، وذلك بكافة السبل المستطاعة المشروعة، وبخاصة رفع الدعاوى القانونية ضد المجرمين لإساءتهم لنبيهم وللمسلمين في تلك البلاد, ومن عَجِز فلا يُكلِّف الله نفساً إلاّ وسعها، قد أوذي رسل الله من قبل (فَصَبَرُواْ عَلَى مَا كُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ وَلَقدْ جَاءكَ مِن نَّبَإِ الْمُرْسَلِينَ) [الأنعام: 34]. بيد أنه يقع على عاتق حكام المسلمين واجب أكبر في الانتصار لنبيهم، بالضغط على الجهات الحامية لهذه الشرذمة، ولمثل هذه الأعمال العدوانية من مؤسسات ومنظمات وغيرها، كما يجب على العلماء والمجامع وهيئات الفتيا أن ينتصروا لنبيهم ببيان ما يجب، وفعل ما يمكن.

خامساً: (وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) [المائدة: 8]، ومن العدل أن لا نأخذ المُسالم بجريرةِ المُسيء، (وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى) [الأنعام: 164]، فمن ثبت له حكم العهد بدخوله بلد الإسلام بأمانٍ أو طريقٍ رسمي، أو كان مُقيماً فيه موادَعاً، فلا يحل التعدي عليه وذلك ما لم يُظْهِر موافقتهم على جُرمهم, وعلى الشباب الرجوع إلى علمائهم لبيان ما يجب فعله قبل الإقدام على أمر لا تعلم عاقبته.

سادساً: ما يجري من حوادث ظاهرها الانتقام ممن آوى المسيئين يجب وزنها بميزان الشريعة، فما كانت مفسدته راجحة منع، وما خالف الشرع أُنْكِر، دون أن يُحَمَّل تبعتَه المسلمون المطالبون بحقهم المشروع، بل الأجدر بحمل التَّبِعَةِ طوائفُ تبتغي الفتنةَ، من بقايا أنظمةٍ لها مآربها، يصرف الأنظار عنها قومٌ يريدون صرف المسلمين عن لُبِّ نُصرتهم لنبيهم، وبنائهم لدولهم، ولاسيما في مصر وليبيا وتونس.

وأخيراً ليعلم المسلمون أن الله منتصرٌ لدينه، ناصرٌ نبيَّه، (إن الذين يحادون الله ورسوله أولئك في الأذلين)، (أليس الله بكاف عبده)، بلى! (إنا كفيناك المستهزئين * الذين يجعلون مع الله إله آخر فسوف يعلمون * ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين * واعبد ربك حتى يأتيك اليقين)، وليعلم المسلم أن من أعظم ما ينصر به نبيَّه أن يستقيم على دينِه، وأن يدعو إلى هديِه، وأن يلزم سنَّتَه، إلى أن يلقى ربَّه، هذا والله نسأل أن يعز جنده، ويظهر حزبه، ويذل الشرك وأهله، وصلى الله وسلم على خاتم النبيين وإمام المرسلين وعلى آله وصحابته أجمعين.

رابطة علماء المسلمين

رئيس الرابطة الأمين العام

الشيخ الأمين الحــاج أ.د ناصر بن سليمان العمر

الجيريا

مشكوووووووووووووورة
على المرور

الواجب المنزلي لابنك امر يهمك ايتها الام 2024.

الجيريا

طلب من ابني واجب منزلي ويتمثل في صناعة شجرة العائلة وكل واحد حر باش يخدمها املا بغيت نعاون الامهات بهذه الفكرة لعندها ابنها سنة اولى متوسط انا ديت بوليستار ورسمت فيه شجرة وقطعتها مع ابني وهو لونها وتعاوناااااااااا وكملناها شاهدي

الجيريا

الجيريا

شكرا لكِـ حبيبَـتِـي ^^
شكرا نورهان
ياريت تحاولي تصغري حجم الصور .
عمل جميل ومتقن
يعطيك الصحة نورهان
فكرتيني حتى انا درتها كي كنت في 1 متوسط ههههههههههههههههههههه اييييييييييييييه يا الدنيا …..
جميلة الشجرة فكرتها مليحة

يعطيك الصحة
شكرا نورهان عمل جميل ومتقن كي يكبر عبد الرحمان ندرهالو إن شاء الله
عمل متقن يعطيك الصحة .
الله يبارك شكرا