الغباء ضروري لنجاح الحياة الزوجيه 2024.

[b]جميل ان نتغابى لنكسب من نحب…

وجميل ان نوهم من امامنا انه اكثر حكمة ودراية ومعرفة.. فينفش الطاووس ريشه!

لا يخلو شخص من نقص، ومن المستحيل على أي زوجين أن يجد كل ما يريده أحدهما في الطرف الآخر كاملاً..

كما أنه لا يكاد يمر أسبوع دون أن يشعر أحدهما بالضيق من تصرف عمله الآخر، وليس من المعقول أن تندلع حرب كلامية كل يوم وكل أسبوع على شيء تافه كملوحة الطعام أو نسيان طلب أو الانشغال عن وعد"غير ضروري" أو زلة لسان، فهذه حياة جحيم لا تطاق!

ولهذا على كل واحد منهما تقبل الطرف الآخر والتغاضي عما لا يعجبه فيه من صفات، أو طبائع، وكما قال الإمام أحمد بن حنبل "تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل" وهو تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه تكرماً وترفعاً عن سفاسف الأمور .حلوه سفاسف دي صح

وبعض الرجال يدقق في كل شيء وينقب في كل شيء فيفتح الثلاجة يومياً ويصرخ لماذا لم ترتبي الخضار أو تضعي الفاكهة هنا أو هناك ؟! لماذا الطاولة علاها الغبار ؟! كم مرة قلت لك الطعام حار جداً ؟! الخ وينكد عيشها وعيشه !! وكما قيل : ما استقصى كريم قط .

كما أن بعض النساء كذلك تدقق في أمور زوجها ماذا يقصد بذلك ؟ ولماذا لم يشتر لي هدية بهذه المناسبة؟ ولماذا لم يهاتف والدي ليسأل عن صحته؟ وتجعلها مصيبة المصائب وأعظم الكبائر.. فكأنهم يبحثون عن المشاكل بأنفسهم !!

كما أن بعض الأزواج يكون عنده عادة لا تعجب الطرف الآخر أو خصلة تعود عليها ولا يستطيع تركها مع أنها لا تؤثر في حياتهم الزوجية بشيء يذكر إلا أن الطرف الآخر يدع كل صفاته الرائعة ويوجه عدسته على تلك الصفة محاولاً اقتلاعها بالقو ة، وكلما رآه علق عليها أو كرر نصحه عنها فيتضايق صاحبها وتستمر المشاكل، بينما يجدر التغاضي عنها تماما ً، أو يحاول لكن في فترات متباعدة، وليستمتعا بباقي طباعهما الجميلة..

فلنتغاضى قليلاً حتى تسير الحياة سعيدة هانئة لا تكدرها صغائر، ولتلتئم القلوب على الحب والسعادة، فكثرة العتاب تفرق الأحباب .

والله كانك قرات افكارى يعطيك الصحة على هاذ الموضوع صح اغلب المشاكل الاسرية اسبابها تافهة نسال الله ان يوفقنا فى حياتنا امين
صحيح الغباء ضروري احيانا يعطيك العافية نصائح قيمة
[[frame="3 98"]
gdwl]
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شكرا على هذا الدرس القيم
رب يعطيك الصحة و الهنا و تزوري قبر النبينا
الله صلي و بارك عليه
[/gdwl]
[/frame]

تعاملي مع مشاكلك الزوجيه بشكل عملي 2024.

الجيريا
تتراكم المشاكل في الحياة الزوجية، ويشعر الطرفان أنهما يتباعدان تدريجياً
حتى يصبح وجودهما معاً مجرد وجود شكلي، كما تزداد حدة الخلافات بينهما بشكل ينذر بانتهاء العلاقة الزوجية،

وبحثاً عن حل لتلك الإشكالية قدمت مجلة (Self) الأمريكية تقريراً في عددها الأخير يشمل عدة طرق لإنقاذ الحياة الزوجية من الهاوية التي تنحدر إليها وهذه الطرق هي:

ـ التوقف عن الصراعات قليلاً:

لا شيء يفسد الحياة الزوجية مثل النزاعات المستمرة والصراعات التي لا تنتهي، من أقل اختلاف في وجهات النظر تنفجر الأمور ويصبح كل من الطرفين متحفزاً للآخر متصيداً له الأخطاء، فينصح
التقرير بتعديل سلوك الزوجين في حالة وجود خلاف عن طريق هذه الوسائل:

1- حينما تشعر بارتفاع دقات قلبك وامتلاءك بمشاعر الغضب لا تتسرع في إبداء أي رد فعل وانتظر حتى تهدأ قليلا وتكون قادراً على التفاعل مع الآخر بشكل مثمر.

2- يجب أن تكون هناك أوقات محددة أسبوعياً للحديث معاً، وأن تتسم هذه الأوقات بالرومانسية، ويفضل ألا يكون الأطفال معكم في هذه الأوقات الخاصة.

3- حاول أن تكون نبرات حديثك مع شريكك لطيفة وحانية حتى لو لم تكن تشعر بتلك المشاعر حالياً، إن تكرار اصطناعك لها من الممكن أن يجعلها حقيقية.

ـ محاولة الاقتراب أكثر:

الكثير من الأزواج يعيشون في بيوتهم في جزر منعزلة، تبدو العلاقة بينهما فاترة وخالية من الحميمية، يعيش كل منهما في عالمه الخاص واهتماماته المنفصلة تماماً عن الآخر، لذلك يؤكد التقرير
على أهمية أن يقترب الزوجان كل منهما من الآخر عن طريق هذه الأمور:

1- حينما تتحدث مع شريكك في الحياة يجب أن تكون منصتاً ومهتماً، ولا يجوز أثناء تلك الأحاديث الهامة الإنشغال بأي نوع من أنواع الميديا مثل التلفزيون واللاب توب.

2- يلعب التلامس الجسدي دوراً هاماً في التقريب بينك وبين زوجك، فيجب عليك أن تلمسه بشكل مستمر ومطرد أثناء حديثكما معاً.

3- يجب ألا تمارس معه دور المحقق وألا تجعله يبدو كما لو كان في قفص الاتهام، لا يجوز أن يبدو الحوار بينكما وكأنه تحقيق في أحد أقسام الشرطة.

ـ جعل المحادثات أسهل:

في المناقشات بين الزوجين نحتاج لتغيير كثير مما اعتدنا عليه، حتى يمكن للحديث أن يكون أيسر وأكثر انسيابية وخالياً من تلك الحدة التي تؤدي إلى تفاقم الأمور ووصولها إلى طريق مغلق،
ولكي تكون المحادثات أسهل ينصح التقرير بالقيام بالأمور الآتية:

1- حينما تشعر بأنك مضطرب وعصبي ولا تستطيع التفاهم مع شريكك يفضل أن تخرجا لتتحدثا في الخارج في أماكن مفتوحة مثل الحدائق والنوادي حيث يقول الطبيب النفسي (د.جين جرير)
أن تغيير المشاهد التي يراها الفرد يوسع من أفقه ويجعله قادراً على التفاهم بشكل أفضل.

2- لا تذهب إلى الفراش وأنت غاضب، والأفضل أن تعتذر لشريكك عن المبيت معه في فراش واحد حتى تهدأ ويكون حوارك معه أكثر انسيابية وأقل حدة.

3- راقب الطريقة التي تتحدث بها إليه وستصيبك الدهشة مما يبدو في حروف كلماتك من غضب أو سخرية، انظر للمرآة واسأل نفسك هل تحب أن يحدثك أحد بمثل هذا الأسلوب؟.

المفتاح السحري لسعاده الزوجيه 2024.

المفتاح السحري لسعاده الزوجيه
هذا المفتاح الذي أعنيه يكمن في أن يبذل أحد الزوجين بعض الخطوات الإيجابية في أن يحقق لشريكه ما يريده وأن يكون مبادرا ومعطاءا
وأن يسأل نفسه : ترى ماالذي ينتظره مني شريكي ؟
مالعمل الذي إن قمت به فسوف أسعد شريكي؟
كيف يريدني شريكي أن أتصرف معه؟
كيف أعامله بما يرضيه ويسعده؟
إن السؤال الذي يطرحه المرء غالبا في علاقته بالآخر هو : ماذا قدم لي يعني (ماذا سآخذ)وهنا تكمن المشكلة!!!!!!!!!
فالذي يحرص على الأخذ فقط سيظل يبحث عن شي يحصل عليه, وكلما نقص عنه شي اختلت موازين الحب لديه ونظر لشريكه وكأنه مذنب ومقصر في حقه.
لذلك فالسؤال الأمثل الذي يجب عليك أن تلقيه على نفسك هو……"ماذا سأعطي"فالعطاء أعظم وأكرم من الأخذ
ثم إن العطاء بيدك لكن الأخذ بيد غيرك , فأنت الذي تتحكم في العطاء.
إن الحب الحقيقي ايها الأخوة والأخوات هو الذي يقوم على العطاء بنوعيه المعنوي والمادي , حيث يبرهن المعطي على حبه , وعلى رغبته الصادقة في المحافظة على شريك حياته.
والشريك الذي يتلقى العطاء يعلم علم اليقين أنه محبوب ومقبول , مما يدفعه للرد بالمثل..
إنها دائرة من العطاء والأخذ إذا بدأت بالشكل الصحيح فإنها تمد الزوجين بالحب والسعادة…
والشريك الذي يجعل حبه عطاءا وفعلا يبرهن على انه جدير بالأخذ مثلما انه جدير بالعطاء
في كثير من الحا لات الذي قوبلت في مجال الإستشارات تشتكي الزوجة مثلا من تقصير معين في زوجها فأسألها : ماهو الشي الذي إن فعلتيه أنت سوف تسعدينه ؟
حينها تفكر فتتذكر امورا كثيرة هي مقصرة فيها وهناك تبدأ بالتعرف على جوانب لم تكن تتذكرها في تعاملها مع زوجها وتعدني ان تتدارك ما فات , وتبدا مرحلة العطاء الذي لا يبحث عن مقابل , وبعد مدة من الزمن تاتي لتقول: إن الحال قد تغيرت وكل شي قد عاد أفضل مما كان , فالزوج الذي اغرقته بأفعالها الطيبة أخذ دورة بالمقابل ليعطيها ما تتمنى………………….
نعم إنه أسلوب التعبير عن الحب , وإذا فقه الزوجان فن الحب بالعطاء الذي لا ينتظر المقابل فسوف يهنآن بالحب والسعادة

فلا تنسوا وتتناسوا في غمره الحياة ونصبها المفتاح السحري لقلوبكما الا وهو العطاء الذي لا ينتظر مقابلا
………………………… .
في رعاية الله وحفظه

طرح راااائع ومفيد
ويعطيك الف عافيه
الاروع هو مرورك ياعسل
طرح رائع فما اروع ان يكون الشريكان متساويان في الاخذ والعطاء ويكونان كالنفس الواحدة
مشكوووووووووووووووووووووورة
الشكر لك عزيزتي ع المرور الكريم

طرق الحياة الزوجيه السعيده 2024.

نحن نؤمن أن التوفيق بيد الله سبحانه وحدة وأن كل شئ مقدر و مكتوب ..

ولكن هناك أسباب يجب الأخذ بها مع التوكل على الله …

أختلف الكثيرين حول الوسائل المؤدية للسعادة الزوجية

بداية بجمال المرأة واهتمامها بنفسها و مظهرها

و وصولاً إلى الذكاء والتعليم…

ما سبق قد يكون له تأثير لكنه ليس السبب الأساسي

في السعادة الزوجية …

وهنا أذكر لكم ما قالته عجوز وهي سيدة حكيمة يحبها زوجها كثيراً

حتى أنه كان يحلو له أن ينشد لها أبيات الحب و الغرام و كلما تقدما في

السن ازداد حبهما و سعادتهما…

– وعندما سألت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمة ,

هل هو المهارة في إعداد الطعام؟؟؟

أم الجمال؟؟؟

أم إنجاب الأولاد ؟؟؟

أم غير ذلك ؟؟؟

قالت : الحصول على السعادة الزوجية بيد

المرأة , فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة وارفة الظلال أو جهنم

مستعرة النيران .

لا تقولي المال فكثير من النساء الغنيات تعيسات و هرب منهن أزواجهن

و لا الأولاد فهناك من النساء من أنجبن 10 صبيان زوجها

يهينها و لا يحبها أو يطلقها …

و الكثير منهن ماهرات في الطبخ , فالواحدة منهن تطبخ طوال النهار

و مع ذلك تشكو سوء معاملة زوجها و قلة احترامه لها …

– إذا ما هو السر ؟؟؟ ماذا كنت تعملين عند حدوث المشاكل مع زوجك ؟؟؟

قالت : عندما يغضب و يثور زوجي – و قد كان عصبياً – كنت ألجأ إلى

الصمت المطبق بكل احترام ,, إياك و الصمت المصاحب لنظرة

سخرية و لو بالعين لأن الرجل ذكي و يفهمها .

– لم لا تخرجي من الغرفة ؟؟

قالت : إياك .. قد يظن أنك تهربين منه و لا تريدين سماعه , عليك بالصمت

و موافقته على ما يقول حتى يهدأ ثم بعد ذلك أقول له هل انتهيت

ثم أخرج لأنه سيتعب و بحاجة للراحة بعد الكلام و الصراخ …

و أخرج من الغرفة أكمل أعمالي المنزلية و شؤون أولادي و يظل

بمفرده و قد أنهكته الحرب التي شنها علي .

– ماذا تفعلين هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة

فلا تكلمينه لمدة أيام أو أسبوع ؟

لا إياك و تلك العادة السيئة فهي سلاح ذو حدين عندما تقاطعين

زوجك أسبوعاً قد يكون ذلك صعباً عليه في البداية و يحاول

أن يكلمك و لكن مع الأيام سوف يتعود على ذلك و إن قاطعته

أسبوع قاطعك أسبوعين . عليك أن تعوديه على أنك الهواء الذي

يستنشقه و الماء الذي يشربه و لا يستغني عنه ….كوني كالهواء ا

لرقيق و إياك و الريح الشديدة .

– إذاً ماذا تفعلين بعد ذلك ؟؟

بعد ساعتين أو أكثر أضع له كوباً من العصير أو فنجاناً من القهوة

و أقول له تفضل اشرب , لأنه فعلاً محتاج إليه وأكلمه بشكل عادي…

فيصر على سؤالي هل أنت غاضبة ؟؟

فأقول لا !

فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي و يسمعني الكلام الجميل .

– وهل تصدقين اعتذاره و كلامه الجميل ؟؟

طبعاً … لأني أثق بنفسي و لست غبية …!!!

هل تريدين مني تصديق كلامه وهو غاضب و تكذيبه و هو هادئ ؟؟؟!!!

إن الإسلام لا يقر طلاق الغاضب …و هو طلاق!! فكيف ماحصل معي أنا ؟؟؟

– فقيل لها …و كرامتك ؟؟

قالت : أي كرامة ؟

كرامتك ألا تصدقي أي كلمة جارحة من إنسان غاضب

و أن تصدقي كلامه عندما يكون هادئاً ..

أسامحه فوراً لأني قد نسيت كل الشتائم وأدركت أهمية

سماع الكلام المفيد .

و باختصار و مما سبق يمكن أن أقول:

سر السعادة الزوجية عقل المرأة و مربط تلك السعادة لسانهاالجيريا

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 4a86e6ca0b6fc17c.jpg‏ (15.6 كيلوبايت, المشاهدات 0)
كلامك منطقي جدا عزيزتي، و لكن قليل من كل ما ذكرته لا يستغني عنه الكثير من الرجال واضيفي لجمال المرأة واهتمامها بنفسها و مظهرها و وصولاً إلى الذكاء والتعليم… وحكمتها ورصانتها التي تحدثت عنها تلك المراة وكذلك حسن معاملة المراة لاهل زوجها حتى ولو تعرضت للظلم من طرفهم .وصبرها على اذاه هو ..كل هذه اسباب تؤدي لسعادة الزوج…ولكنها تتطلب جهاد النفس من طرف المراة…وقد يؤدي تعرضها للظلم دون الدفاع عن نفسها الى الشعور بالحزن …او لنقل بالحقرة….لان مفتاح سعادة الزوجين لابد ان يكون تفهم الطرفين ومراعاة كل طرف لشعور الاخر…اما اذا امتلكت المراة من الصبر ما يجعلها تتحمل الاذى دون شكوى فهنيئا لها رضا زوجها عنها .

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 4a86e6ca0b6fc17c.jpg‏ (15.6 كيلوبايت, المشاهدات 0)
موضوع قيم ;;كلماته معبرة حينما نقرا مثل هذه المواضيع في الحقيقة نشعر بحالة نفسية كبيرة فالمراة الفاضلة صندوق مجوهرات يكشف كل يوم عن جوهرة جديدة.بارك الله فيكي

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 4a86e6ca0b6fc17c.jpg‏ (15.6 كيلوبايت, المشاهدات 0)