مما لاشك فيه ؛ أن هذا الموضوع هو من الموضوعات الهام
****
فحياتنا ، ولذا سوف اكتب عنه في السطور القليلة
القادمة متمنيا من الله أن ينال إعجابكم ؛ ويحوز على رضاكم
وأبدأ ممسكا بالقلم مستعينا بالله لأكتب على صفحة فضية كلمات
ذهبية تشع بنور المعرفة بأحرف لغتنا العربية لغة القرآن الكري
ا
الأطفال، مهما كانت صغيرة فهي، تتطلب مساحة الجسدية أيضا.
مساحة مليئة المقالات والكائنات التي تعني لهم. التي تحيط بها اللعب
الملونة، وشخصيات محبوب والستائر بزخارف طفولي يساعدهم في الانخراط
مع بيئتهم. حتى الرضع في حاجة إلى حافز خارجي توقظ الحواس الخاصة بهم.
وقد صممت الدمى والدعائم مثل الهواتف النقالة والخشخشة مع هذا الغرض في الاعتبار.
فمن أول تعرضهم لمشاهد وأصوات من العالم الخارجي. هذا التحفيز في السنوات الأولى
يقطع شوطا طويلا في تشكيل هوياتهم.
في منزل كامل من الكبار الأشياء مع مطبخ أم مركزية، دراسة الأب وغرفة
نوم الوالدين، غرفة الطفل يؤكد له مكانه الصحيح في إطار الأسرة.
ليس كل الأسر قد تكون قادرة على تحمل غرفة منفصلة للطفل أو طفلة. ومع ذلك، هو بالتأكيد
فكرة جيدة أن يكون لها مساحة صغيرة خصصت حصرا للله. في هذه الزاوية طفولي، وقال
انه يشعر شعورا بالانتماء. كيف تقوم بتصميم هذا الفضاء أو ما الدعائم يمكنك طرح سيقرر
هناك ما ملامح تعطيها شخصية طفلك. يمكن القيام حتى غرفة طفلك تكون عملية تفاعلية
ومستمرة والتي يمكن الوفاء على حد سواء، والرغبة لك طفلك الإبداعية.
بدلا من شراء الإكسسوارات باهظة الثمن واستيراد الأثاث أفخم والديكور البنود الأخرى
من المحلات التجارية، ومحاولة جعل لهم في المنزل. وسوف تخدم غرضا مزدوجا
إشراك طفلك في الفن والحرفية، مع توفير خيار أرخص. لماذا ينبغي أن محاولات طفلك
خرف في اللوحة التوصل إلى شيء؟ لماذا لا تجعل مجمعة للخروج منه أو تأطير
ذلك بشكل فردي وعرضها؟ من شأنه أن يكون وسيلة رائعة لتقدير جهوده وتشجيعه على صقل مهاراته أخرى.
وهكذا لكل بداية نهاية، وخير العمل ما حسن آخره وخير الكلام ما قل ودل وبعد
هذا الجهد المتواضع أتمنى أن أكون موفقا في
سردي للعناصر السابقة سردا لا ملل فيه ولا تقصير موضحا الآثار
الإيجابية والسلبية لهذا الموضوع
الشائق الممتع، وفقني الله وإياكم لما فيه صالحنا جميعا.
[/align] 
[/align] 
