تحميل كتاب من عجائب الدعاء pdf
المؤلف خالد بن سليمان الربعي
الناشر دار القاسم
انشروها تنالوا الاجر
تحميل كتاب من عجائب الدعاء pdf
المؤلف خالد بن سليمان الربعي
الناشر دار القاسم
انشروها تنالوا الاجر
:
ــــــــــــــــــــــــــــ
:
ــــــــــــــــــــــــــــ
:
1-
:
8 ـ
ــــــــــــــــــــــــــــ
1-
2 ـ
ــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ
ــــــــــــــــــــــــــــ
وقد ذكر ابن رجب رحمه الله في جامع العلوم والحكم أمثلة كثيرة على استجابة الله تعالى لكثير من عباده المؤمنين، وشيخ الإسلام ذكر أموراً عظيمة من ذلك في كتابه الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان وأبو بكر بن أبي الدنيا ذكر في كتابه ”كتاب مجابي الدعوة“ أموراً عظيمة.
ــــــــــــــــــــــــــــ
أهم ما يسأل العبد ربه
1- سؤال الله الهداية، لقوله تعالى: {مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا}
2 ـ سؤال الله مغفرة الذنوب
3 ـ سؤال الله الجنة والاستعاذة به من النار
4 ـ سؤال الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة
5 ـ سؤال الله تعالى الثبات على دينه وحسن العاقبة في الأمور كلها
6 ـ سؤال الله تعالى دوام النعمة والاستعاذة به من زوالها
7 ـ الاستعاذة بالله من جهد البلاء ودرك الشقاء، وسوء القضاء وشماتة الأعداء
وهذه نماذج من أهم المطالب التي ينبغي للعبد أن لا يُغْفِلها، وعليه ألا يغفل الدعاء بالصلاح له ولذريته ولجميع المسلمين.
وصلّ الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
والحمد لله رب العالمين
[/frame]
عنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ : « ما مِنْكُمْ مِنْ أَحدٍ يتوضَّأُ فَيُبْلِغُ أَو فَيُسْبِغُ الوُضُوءَ ثُمَّ قَالَ : أَشْهدُ أَنْ لا إِله إِلاَّ اللَّه وحْدَه لا شَريكَ لهُ، وأَشْهدُ أَنَّ مُحمَّدًا عبْدُهُ وَرسُولُه ، إِلاَّ فُتِحَت لَهُ أَبْوابُ الجنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّها شاءَ » رواه مسلم .
وزاد الترمذي : « اللَّهُمَّ اجْعلْني من التَّوَّابِينَ واجْعلْني مِنَ المُتَطَهِّرِينَ »
عن أَبي بكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّه عَنْه ، أَنَّه قَالَ لِرَسولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : عَلِّمني دُعَاءً أَدعُو بِهِ في صَلاتي ، قَالَ : قُلْ : اللَّهمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كثِيراً ، وَلا يَغْفِر الذُّنوبَ إِلاَّ أَنْتَ ، فَاغْفِر لي مغْفِرَةً مِن عِنْدِكَ ، وَارحَمْني ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفور الرَّحِيم » متَّفَقٌ عليهِ .
إن الصلاة على رسول الله شمس لا تغيب
حاشا يضام من استجار بها وحاشا أن يخيب
فإذا دعوت الله في أمر عصي أو عصيب
فابدأ دعاءك واختتمه بالصلاة على الحبيب
اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين وعلينا معهم برحمتك يا ارحم الراحمين
https://www.ashefaa.com/ruqia/do3aa/ALDo3AA.rm
او
https://download.media.islamway.com/l…an/ALDo3AA.mp3
حبيباتي احترزن عند نقل أي حديث فهذه مسؤولية كل مسلم .
بعد البحث عن صحة الحديث وجدت الآتي:
عن موقع الاسلام ويب مركز الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
جواب عن صحة الحديث
((قال صلّى الله عليه وسلّم: من قرأ هذا الدعاء وأخبر الناس به فرّج الله همّه: يا فارج الهم، ويا كاشف الغم، فرج همي, ويسر أمري, وارحم ضعفي وقلة حيلتي, وارزقني من حيث لا أحتسب يا ربّ العالمين)).
الدرجة : ليس بحديث
راجعها واعتمد تخريجها
الشيخ علوي السقاف
المشرف العام على موقع الدرر السنِيَّة.
تقبلي مني تقديري وامتناني.
عفوا قصدي ادعي له بهذا الدعاء
(اللهم يامالك الملك ملكني قلب من ملكته امري,اللهم اصلحه لي واجعله قره عيني ولايرى احدا غيري,,اللهم اصلح بيننا ولاتجعل باسنا فيما بيننا واجعل باسك على عدوك وعدونا,,اللهم استر عنه عيوبي واستر عني عيوبه,,واظهر لي محاسنه ,,واظهر له محاسني,,وارضني بما قسمت لي وبارك لي فيه,,اللهم ارزقني حبه ورضاة وان غضب فألجم فاه بكلمه لااله الا الله واسكن غضبه بلاحول ولا قوة الا بالله,,اللهم ارزقني حنان الزوج والولد ومالا حلالا بلا عدد وقراه القران الى الابد
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله في تفسيره عند تفسير آية السعي بين الصفا والمروة قال: (({وَمَن تَطَوَّعَ} أي: فعل طاعة مخلصاً بها لله تعالى، {خَيْرًا} من حج وعمرة وطواف وصلاة وصوم وغير ذلك، {فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ} فدل هذا على أنه كلما ازداد العبد من طاعة الله ازداد خيره وكماله ودرجته عند الله لزيادة إيمانه، ودلَّ تقييد التطوع بالخير أن مَن تطوع بالبدع التي لم يشرعها الله ولا رسوله أنه لا يحصل له إلا العناء وليس بخير له، بل قد يكون شراً له إن كان متعمداً عالماً بعدم مشروعية العمل))، وإن تحقق لبعض الناس شيء مما أرادوه فهو من الابتلاء الذي ينصرف به الناس عن الأدعية الشرعية إلى التجارب المحدثة.
ومن ذلك ما جاء في تسجيل لأحد الدعاة عمن لم يُرزق بالذرية أنه يدعو أربعين مرة في سجوده بدعاء زكريا: {رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ}، قال فيه: ((بالتجربة عند الكثير لا نستطيع أن نقول أنه واجب أن من قال: {رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ}، أربعين مرة بقصد الدعاء في سجوده في إحدى سجداته يعني صلى ركعتين نافلة وقال في سجوده {رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ}، أربعين مرة أنه يرزق بنية أن يدعو فإن قال قائل من أين أتيتم بالأربعين قلنا الأربعين مذكورة فضلا في القرآن قال الله تعالى: {وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً}، هذا واحد ثم إن التجربة دلت يعني من جرب هذا وقالها أربعين مرة دلت التجربة على أنه يرزق)).
ولا شك أن خير الدعاء وأحسنه ما جاء منه في الكتاب والسنة المطهرة، وقد جاء الدعاء في ذلك في القرآن عن زكريا عليه الصلاة والسلام في موضعين وعن إبراهيم عليه الصلاة والسلام في موضع واحد، قال الله عز وجل في دعاء زكريا: {رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء}، وقال: {رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ}، وقال في دعاء إبراهيم: {رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ}، فيدعو المسلم بهذه الأدعية ويكررها لكن بدون التقيد بعدد معين؛ لأن التقييد بالعدد يحتاج إلى دليل، وفي تكراره في سجوده أربعين مرة انشغال المصلي بالعد في سجوده أربعين مرة، وفي الاستدلال بالآية على فضل تكرار الدعاء أربعين مرة تكلف.
والمأمول من هذا الشيخ وفقه الله العناية بتوجيه الناس إلى ما ورد في السنة وعدم شغلهم بتجارب لم يأت بها سنة.
وأسأل الله عز وجل أن يوفق المسلمين في كل مكان إلى الفقه في الدين والثبات على الحق والهداية إلى الصراط المستقيم، إنه سميع مجيب.
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
منقول
وجعل من تدعيلي من حوريات الجنه ويسعدها سعاده لاتشقى بعدها ابدآ يارب
– وعنه رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ
أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم كان يقول:
" دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة
عند رأسه ملَك موَكّل
كلما دعا لأخيه بخير قال الملَك الموكل به: آمين
ولك بمثل " رواه مُسلِم
من عظم فضل دعاء المسلم لاخيه بظهر الغيب
أن وكل الله له ملكا مهمته ان يقول له:
( آمين ولك بمثله )
فهي دعوة مستجابة باذن الله
ويعم الفضل الداعي والمدعو له
والانسان الذي يدعو لاخيه بظهر الغيب
هو إنسان مؤمن يحب لاخيه ما يحب لنفسه
كما في الحديث
(لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه )
فجاءه شيطان وقال له يا امام أعاهدك انى لن أوسوس لك ابدا ولم آتيك ولن أمرك
بمعصيه ولكن بشرط ان لاتدعو الله بهذا الدعاء ولا تعلمه لاحد
فقال له الامام كلا — ساعلمه
لكل من قابلت وافعل ما شئت
هل تريد معرفه هذا الدعاء ؟؟؟؟
كان يدعو فيقول :
اللهم انك سلطت
علينا عدوا عليما بعيوبنا – يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم —
اللهم آيسه منا كما آيستـه من رحمتك
وقنطه منا كما قنطـته من عـفوك — وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك