هل يشترط للمرأة التي إذا أرادت أن تسجد سجود التلاوة أن تستر شعرها إذا كان غير مغطى؟ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال:

يقول: هل يشترط للمرأة التي إذا أرادت أن تسجد سجود التلاوة أن تستر شعرها إذا كان غير مغطى؟
الجواب:

نعم تغطيه وإن لم تجد سجدت على حالها.

الشيخ: محمد بن هادي المدخلي

بارك الله فيك
شكرا و الله السؤال كان في بالي
جزاك الله خيرا أختي
بارك الله فيك
بارك الله فيك
اختي السلام عليك .عساك طيبة شكرا على الافادة.اختي عندي سؤال و استفسار اذا تجاوبيني ريب يجازك:الشيخ محمد المدخلي سلفي/// (مش سلفي تاع الكرسي او السلفيين الي نسمعوا عليهم غي الاخبار),يتبع الكتاب والسنة على فهم سلف الامة مثل مالك والشافعي وابن حنبل و الاوزاعي.و المشايخ الاموا ت مثل ابن باديس و البشير الابراهيمي و الشيخ العربي التبسي و الشيخ احمد حماني و الالباني و ابن باز والعثيمين و الجامي و مقبل بن هادي الوادعي رحمهم الله,,,,,,, و الاحياء مثل الشيخ فركوس وعز الدين رمضاني وعبد الغاني عويسات الشيخ ربيع بن هادث المدخلي حامل لواء الجرح والتعديل بشهادة العلماء منهم الالباني……والذين يقول الله في السماء كما قال الله وقال الرسول و الذين يقولون الذهاب لقبور الاولياء ودعائهم وتقديسهم واقامة الاحتفال والذبح لهم والنذر والخوف منهم كلها شرك بالله لا يغفره الله لمن مات عليه.كما قال الله في كتابه وقال الرسول ,و يقولون في الستواء ان الله مستو على عرشه استواء حقيقي يليق بجلاله بمعنى العلو و كما قال الامام مالك الاستواء معلوم والكيف مجهول والايمان به واجب والسؤال عنه بدعة.وليس عما يحرفه البعض انه استيلاء و حكم من الفرق المتكلمة كالاشاعرة والجهمية وغيرهم, ويثبتون عذاب القبر كما قال الله وقال رسول الله وقال الصحابة وامور اخرى كثيرة عند اهل السنة والجماعة منها الاسماء
والصفات لرب الارباب اي ان الله يسمع ويرى ويعجب ويضحك ويغضب ويتكلم بما يليق بجلاله بدون تشبيه ولا تمثيل بمخلوقاته ولا تعطيل . كما قال الشافعي ….//اختي و محمد متولي الشعراوي يخالف كل هذا و موجد كلامهه في دروسه تفسير القرآن واجابات عن الاسئلة و قصة حياته وذكر اولاده حقائق التصوف .واذا اردت التحقق دخلي لليوتوب واكتبي رد العلماء على متولي الشعراوي و في غوغل حقيقة قالها عنه احد اتباعه للشيخ الالباني وانظري الى رد الشيخ عليه.اختي ذاك سلفي وهذا صوفي اشعري!!!!!!!اختي فهميني كيفاش ديتي من هنا ومن هنا.ا!!!!!!تقبلي تحياتي…..
بارك الله فيك
بارك الله فيك

ما حكم التكبير في سجود التلاوة في الصلاة وغيرها 2024.

ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ: ﻣﺎ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺳﺠﻮﺩ ﺍﻟﺘﻼﻭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻼﺓ
ﻭﺧﺎﺭﺟﻬﺎ ؟

ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ: ﻟﻢ ﻳﺜﺒﺖ؛ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻟﻢ ﻳﺜﺒﺖ ﺟﺎﺀ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻋﺒﺪ

ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌُﻤَﺮﻱ ﻭﻫﻮ ﺿﻌﻴﻒ؛ ﻭﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﺪﺭﻙ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ

ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻋﺒﻴﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌُﻤَﺮﻱ ﻭﻫﻮ ﺇﻣﺎﻡ؛ ﻟﻜﻦ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻪ

ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻭﺃﻳﻀﺎ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻤﺮﻱ؛

ﻭﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺛﺒﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻤُﺼَﺤَّﻒ ﻳﻘﻮﻝ ﻋﺒﻴﺪ

ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﺷﺬ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺃﻭ ﺑﻌﺾُ ﺍﻟﺮﻭﺍﺓ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻟﻢ

ﻳﺜﺒﺖ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺎﻥ؛ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺍﺳﺘﺪﻝ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺑﺤﺪﻳﺚ ﺃﻥَّ

ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﻜﺒِّﺮ ﻋﻨﺪ ﻛﻞ

ﺧﻔﺾ ﻭﺭﻓﻊ؛ ﻓﻬﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺎﻥ ﻧﻌﻢ.

ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ: ﻭﻛﺬﺍ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺧﺎﺭﺟﻬﺎ ﻫﻜﺬﺍ ؟

ﻓﺄﺟﺎﺏ: ﻭﻛﺬﺍ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺧﺎﺭﺟﻬﺎ ﻧﻌﻢ .

ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻤﻘﺒﻞ ﺍﻟﻮﺍﺩﻋﻲ -ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ – ﺷﺮﻳﻂ ) ﺃﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ 2/2 (

ــــــــــــــــــ

ﻗﻮﻟﻪ : ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻗﺎﻝ : ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ

ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﻘﺮﺃ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻓﺈﺫﺍ ﻣﺮ ﺑﺎﻟﺴﺠﺪﺓ ﻛﺒﺮ

ﻭﺳﺠﺪ ﻭﺳﺠﺪﻧﺎ .

ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺑﻮ ﺩﺍﻭﺩ ﻭﺍﻟﺒﻴﻬﻘﻲ ﻭﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﻗﺎﻝ : ﺻﺤﻴﺢ ﻋﻠﻰ

ﺷﺮﻁ ﺍﻟﺸﻴﺨﻴﻦ .

ﻗﻠﺖ : ﻓﻴﻪ ﻣﻼﺣﻈﺘﺎﻥ : ﺍﻷﻭﻟﻰ : ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺿﻌﻴﻒ ﻷﻥ

ﻓﻲ ﺳﻨﺪﻩ ﻋﻨﺪ ﺃﺑﻲ ﺩﺍﻭﺩ – ﻭﻋﻨﻪ ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺒﻴﻬﻘﻲ – ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ

ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﻌﻤﺮﻱ ﻭﻫﻮ ﺿﻌﻴﻒ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﺎﻓﻆ ﻓﻲ "

ﺍﻟﺘﻠﺨﻴﺺ " ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ " ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﻤﺮﺍﻡ : " " ﺳﻨﺪﻩ

ﻓﻴﻪ ﻟﻴﻦ . "

ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ ﻓﻲ " ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻉ : " " ﺇﺳﻨﺎﺩﻩ ﺿﻌﻴﻒ " .

ﻭﻗﺪ ﺭﻭﻯ ﺟﻤﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﺳﺠﻮﺩﻩ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ

ﻭﺳﻠﻢ ﻟﻠﺘﻼﻭﺓ ﻓﻲ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻵﻳﺎﺕ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ

ﻓﻠﻢ ﻳﺬﻛﺮ ﺃﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﺗﻜﺒﻴﺮﻩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻟﻠﺴﺠﻮﺩ ﻭﻟﺬﻟﻚ

ﻧﻤﻴﻞ ﺇﻟﻰ ﻋﺪﻡ ﻣﺸﺮﻭﻋﻴﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ .

ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻷﻟﺒﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﺗﻤﺎﻡ ﺍﻟﻤﻨَّﺔ ) ﺹ 277-267 ( : ﻭﻣﻦ ) ﺳﺠﻮﺩ ﺍﻟﺘﻼﻭﺓ (

ـــــــــــــــــــ

ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ : ﻫﻞ ﻳﺸﺮﻉ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺳﺠﻮﺩ ﺍﻟﺘﻼﻭﺓ

ﻭﺍﻟﺸﻜﺮ؟

ﺍﻟﺸﻴﺦ :ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﺴﺠﻮﺩ ﺍﻟﺘﻼﻭﺓ ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺧﺎﺭﺝ

ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻓﻼ ﺃﻋﻠﻢ ﺩﻟﻴﻼ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻗﺒﻠﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻘﻴﺎﺱ

ﻭﺍﻟﻘﻴﺎﺱ ﻫﻨﺎ ﻻ ﻳﺴﺘﻘﻴﻢ،ﻷﻥ ﺍﻷﺻﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺍﺕ ﻋﺪﻡ

ﺍﻟﻘﻴﺎﺱ،ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﺴﺠﺪﺓ ﻓﻲ ﺳﺠﻮﺩ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻻ ﺃﻋﻠﻢ ﺩﻟﻴﻼ

ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺮﻭﻋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮ ﻗﺒﻠﻪ ﺃﻭ ﺑﻌﺪﻩ،ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺃﻋﻠﻢ.

ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺃﺑﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻣﻦ ﺩﺭﺳﻪ ﺗﺴﻬﻴﻞ
ﺍﻟﺘﻔﻘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ

سجود التلاوة للمرأة هل يشترط له ما يشترط في الصلاة 2024.

بالنسبة لسجود التلاوة للمرأة، هل يشترط له ما يشترط للصلاة من حجاب، وغيره؟

الصواب لا يشترط، سجود التلاوة خضوعٌ لله مثل التسبيح، والتهليل، لا يشرع فيه سجود الصلاة هذا هو الصحيح، فلها أن تسجد وللرجل أن يسجد، وهو على غير وضوء، ولها أن تسجد وهي مكشوفة الرأس؛ لأنه خضوع لله مثل ما تقرأ القرآن، وتسبح، وتهلل، وهي مكشوفة الرأس، لا حرج عليها في ذلك، هذا هو الصواب، وثبت عن ابن عمر -رضي الله عنهما- أنه كان يسجد وهو على غير طهارة، وهكذا جاء عن الشعبي التابعي الجليل، والنبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقرأ القرآن في المجلس، وعنده الصحابة، فيسجد ويسجدون معه، ولم يقل لهم يوماً ما من كان منكم على غير طهارة، فلا يسجد معنا، ومعلوم أن المجالس تجمع الطاهر وغير الطاهر، من على وضوء، ومن ليس على وضوء، فلو كانت السجدة تحتاج إلى طهارة، يعني سجدة التلاوة لكان ذلك من أهم المهمات أن يبينه للصحابة وهو -صلى الله عليه وسلم- لا يترك البلاغ بل يبين يبلغ -عليه الصلاة والسلام.

فلو كان التطهر لسجود التلاوة شرطاً لبينه النبي -صلى الله عليه وسلم- للصحابة حين يقرأ بهم القرآن، ويسجد ويسجدون معه في المكان العظيم الكثير، قال ابن عمر: (نسجد معه حتى لا يجد أحدنا مكاناً لجبهته من كثرة الزحام)، فلو كانت الطهارة شرطاً لقال لهم ذلك، يا أيها الإخوان، أو أيها الناس من كان على غير وضوء، فلا يسجد معنا، فالمقصود أن الصواب في هذا أن سجود التلاوة، وهكذا سجود الشكر لا يشترط لهما الطهارة، ولا السترة؛ لأنهما ليستا صلاةً، وإنما هما خضوع لله، وتعبدٌ له، وذكرٌ له بما يحبه -سبحانه-، كما تقول: (سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر)، وتقول: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له)، وتقرأ القرآن عن ظهر قلب، وأنت على غير طهارة، فهكذا سجود التلاوة، وسجود الشكر مثل هذا، لكن إذا تيسرت الطهارة، إذا تيسر أن تقرأ وأنت على طهارة، فهذا أفضل، إذا تيسر ذلك. جزاكم الله خيراً.

هل لسجود التلاوة من تسليم، أو لا؟

سجود التلاوة كسجود الصلاة يدعوا فيه مثل ما يدعوا في سجود الصلاة يقول: "سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى"، "اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه، وصوره، وشق سمعه وبصره بحوله وقوته تبارك الله أحسن الخالقين"، يقال هذا في سجود التلاوة، وسجود الصلاة "سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى"، "اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره بحوله وقوته تبارك الله أحسن الخالقين"، وجاء في بعض الروايات أنه -صلى الله عليه وسلم- قال: (اللهم اكتب لي بها عندك أجراً، وامحوا عني بها وزراً، واجعلها عندك ذخراً، وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داوود -عليه السلام-)، هذا إذا قاله حسن، ويروى أن رجلاً سمعه من شجرة لما سجد سجدت الشجرة معه، وسمعها تقول هذا الدعاء (اللهم اكتب)، فأخبر به النبي -صلى الله عليه وسلم-، فسمعه النبي يقوله في سجوده -عليه الصلاة والسلام-: (اللهم اكتب لي بها عندك أجراً، وامحوا عني بها وزراً، واجعلها عندك ذخراً، وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داوود -عليه السلام-)، كل هذا لا بأس به، ولكن ليس فيها تكبير، ولا تسليم هذا هو الصواب إلا في الأولى أول ما يسجد يقول :الله أكبر، إذا كان في خارج الصلاة، الله أكبر، ثم يسجد، ثم يرفع بدون تكبير، وبدون تسليم، هذا هو الأفضل، أما في الصلاة، فإنه يكبر عند السجود، وعند الرفع إذا كان في الصلاة يكبر عند الخفض والرفع؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان إذا سجد في الصلاة كبر عند خفضه ورفعه، وهذا يعم سجود التلاوة، وسجود الصلاة جميعاً، لكن إذا سجد في خارج الصلاة كبَّر عند السجود، وعند الرفع ليس هناك تكبير، وليس هناك تسليم.

الشيخ ابن باز رحمه الله

بارك الله فيك

قد اخدت منك معلومة قيمة

وفيك يبارك الله نفعني الله و إياك آميييين

بارك الله فيك و نفع بك أختي أم عبد الرحمان
تسلمي

أجمعين أختي بدرة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيرَ الجزاء و أوفاه
انار الله قلبك بنور البصيرة وسدد خطاك على طريق الرشاد