سورتي الهُمزة والفيل 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سورة الهمزة 104/114

‎‎التعريف بالسورة :
1) مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 9 .
4) ترتيبها بالمصحف الرابعة بعد المائة .

5) نزلت بعد سورة القيامة .
6) بدأت بالدعاء على الذين يعيبون الناس " ويل لكل همزة " .
7) الجزء (30) ـ الحزب ( 60) ـ الربع ( 8) .
محور مواضيع السورة :
يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ الَّذِينَ يَعِيبُونَ النَّاسَ ، وَيَأْكُلُونَ أَعْرَاضَهُمْ ، بالطَّعْنِ وَالانْتِقَاصِ وَالازْدِرَاءِ ، وَبالسُّخْرِيَةِ وَالاسْتِهْزَاءِ
سبب نزول السورة :
أخرج ابن المنذر عن ابن إسحاق قال : كان أمية بن خلف إذا رأى رسول الله همزه ولمزه ، فأنزل الله ( ويل لكل همزة لمزة ) السورة كلها.

سورة الفيل 105/114

‎‎التعريف بالسورة :
1) سورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 5 .
4) ترتيبها بالمصحف الخامسة بعد المائة .
5) نزلت بعد سورة الكافرون .
6) تبدأ باسلوب استفهام " ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل " تتناول السورة رغم قصرها قصة أبرهة ملك الحبشة الذي أراد هدم الكعبة وتبين مصيره . لم يذكر لفظ الجلالة في السورة .
7 ) الجزء (30) ـ الحزب ( 60) ـ الربع ( 8) .
محور مواضيع السورة :
يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ قِصَّةِ "أصحاب الفيل" حِينَ قَصَدُوا هَدْمَ الكَعْبَةِ المُشَرَّفَةِ ، فَرَدَّ الَّلهُ كَيْدَهُمْ في نُحُورِهِمْ ، وَحمَى بَيْتَهُ مِنْ تَسَلُّطِهِمْ وَطُغْيَانـِهِمْ ، وَأَرْسَلَ عَلَى جَيْشِ " أَبـْرَهَةَ الأَشْرَمِ" وَجُنُودِهِ أَضْعَفَ مَخْلُوقَاتـِهِ ، وَهِي الطَّيْرُ الَّتِي تَحْمِلُ في أَرْجُلِهَا وَمَنَاقِيرِهَا حَجِارَةً صَغِيرَةً ، وَلَكِنَّهَا أَشَدُّ فَتْكَاً وَتَدْمِيرَاً مِنَ الرَّصَاصَاتِ القَاتِلَةِ ، حَتَّى أَهْلَكَهُمُ الَّلهُ وَأَبـَادَهُمْ عَنْ آخِرِهِمْ ، وَكَانَ ذَلِكَ الحَدَثُ التَّارِيخِيُّ الهَامُّ ، في عَامِ مِيلاَدِ سَيـِّدِ الكَائِنَاتِ " مُحَمَّدٍ " ، وَكَانَ مِنْ أَعْظَمِ لإِرْهَاصَاتِ الدَّالـَّةِ عَلَى صِدْقِ نُبُوَّتـِهِ
سبب نزول السورة :
نزلت في قصة أصحاب الفيل وقصدهم تخريب الكعبة وما فعل الله تعالى بهم من إهلاكهم وصرفهم عن البيت وهي معروفة .


في أمان الله



التكملةان شاء الله يوم غد مع قريش والماعون

يعطيك الصحة مايا…
تعريفات رائعة…..جزاك الله الفردوس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

يعطيك ألف عافيه على حسن الإنتقاء..

وجزاكم الله عنا كل خير على هذا الموضوع القيم والمفيد ..

اللهم اجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلُك وخاصتك يا ذا الجلال والإكرام ..

اللهم اجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون احسنه ..

وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وجعلها خالصة لوجهه الكريم ..

الغرب يخترعون سلاحا ذكره الله في سورة الفيل 2024.

قال تعالى :" ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ألم يجعل كيدهم في تضليل وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول " سورة الفيل
من المعروف علميا أن الذرة تتكون من نواة ويدور حولها إلكترونات..وهناك فراغ بينهما…ولكن عند تسخين المادة يقل هذا الفراغ…وتنضغط المادة ويزداد وزنها..فيصبح السنتيمتر الواحد يزن آلاف الأطنان رغم صغر حجمه!! ومثال ذلك …النجم النيوترونى (الطارق)…نتيجة لارتفاع حرارته لدرجات رهيبة…يزداد وزن مادته…لدرجة أن ملعقة صغيرة منه تزن مليار طن …ولذلك لو وقع جزء من مادته بحجم عقلة الأصبع على الأرض لهرسها هرسا..!! وهذا ما حدث بجيش أبرهة حيث بعث الله عليهم حجارة فى حجم الحمصة تأتى من السماء ولكنها حجارة طينية مطبوخة تم تسخينها لملايين الدرجات المئوية حتى ازداد وزنها لدرجة أنها لو وقعت على الفيل ..تسحقه وتعصره وتجعله كعصف مأكول…أى مثل رغاوى الطعام التى تراها فى فم الحيوان الذى يأكل الزرع..!! ولقد تطلب حمل هذه الحجارة المستعرة نوع خاص من الطيور …لا تتأثر بالحرارة ..وتقوى على حمل هذه الأطنان صغيرة الحجم.. إذا شاهدت حروب البشر …وجدت الطائرات تقذف جحيمها فتبيد كل شىء تحتها..بما فى ذلك الأبرياء ..أما هنا فالجيش جيش الله…و رحمة الله تعالى أكبر بكثير من فعل البشر إذا أن الطيور تلقي بالحجارة الصغيرة فلاتصيب إلا جندا واحد ولا تصيب إناسا آخرين أبرياء ولاتحرق زرعا أو تقتل أنعاما…فالحجارة كان مسجل عليها اسم من ستصيبه..وكل شىء عنده بمقدار.. قرأت مقالا بمجلة دار المسيرة ..بعنوان المنظار الهندسى فى القرآن..كان به اختراع أذهلنى ثم أبكانى…حيث توصل الغرب إلى اختراع قاذفات من مواد طينية تم صهرها وتسخينها لدرجات عالية جدا..ولقد أثبت هذا السلاح فعالية كبيرة جدا فى حروبهم …أليس عارا علينا أن يصل أعداؤنا إلى اختراع تمت الإشارة إليه فى القرآن الكريم..؟؟!


</b></i>
__________________

سبحان الله ما أروع التدبر في القرآن
معلومات جديدة جزيتي الجنة
جزاكم الله خيرا
و جازاكم الف خير

شكرا على المرور

ادعو الله ان يشفى امينة و ترجع الى اهلها سالمة متعافية – امين -أختاه بالقرآن الكريم كل شىء عاشه سلفنا الصالح و نعيشه حاليا و سيعيشه من سيأتي بعدنا ذكر فيه الماضي الحاضر و المستقبل غير أن المسلمون ملتهون بأشياء أخرى -ربي يهدي و ينور العقول-الجيرياالجيريا
شكرا انا
معظم اخترعات الغرب ماخودة من الكتاب والسنة
وفعلا نحن اولى لكن من يجيب
[size="5"]بارك الله فيك
أحيانا أتسائل هل هم المسلمين أم نحن المسلمين؟[/siz[align=center][/align]e]
الله يهدينا

و شكرا على دعواتكم

جزاك الله خير الجزاء أختي " أنا "
سبحان الله

سورة الفيل .واكتشاف يصل إليه أعداؤنا .يا لها من غفلة ؟؟!! 2024.

الجيريا

قال تعالى :" ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ألم يجعل كيدهم في تضليل وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول " سورة الفيل

من المعروف علميا أن الذرة تتكون من نواة ويدور حولها إلكترونات..وهناك فراغ بينهما…ولكن عند تسخين المادة يقل هذا الفراغ…وتنضغط المادة ويزداد وزنها..فيصبح السنتيمتر الواحد يزن آلاف الأطنان رغم صغر حجمه!!

ومثال ذلك …النجم النيوترونى (الطارق)…نتيجة لارتفاع حرارته لدرجات رهيبة…يزداد وزن مادته…لدرجة أن ملعقة صغيرة منه تزن مليار طن …ولذلك لو وقع جزء من مادته بحجم عقلة الأصبع على الأرض لهرسها هرسا..!!

وهذا ما حدث بجيش أبرهة حيث بعث الله عليهم حجارة فى حجم الحمصة تأتى من السماء ولكنها حجارة طينية مطبوخة تم تسخينها لملايين الدرجات المئوية حتى ازداد وزنها لدرجة أنها لو وقعت على الفيل ..تسحقه وتعصره وتجعله كعصف مأكول…أى مثل رغاوى الطعام التى تراها فى فم الحيوان الذى يأكل الزرع..!!

ولقد تطلب حمل هذه الحجارة المستعرة نوع خاص من الطيور …لا تتأثر بالحرارة ..وتقوى على حمل هذه الأطنان صغيرة الحجم..

إذا شاهدت حروب البشر …وجدت الطائرات تقذف جحيمها فتبيد كل شىء تحتها..بما فى ذلك الأبرياء ..أما هنا فالجيش جيش الله…و رحمة الله تعالى أكبر بكثير من فعل البشر إذا أن الطيور تلقي بالحجارة الصغيرة فلاتصيب إلا جندا واحد ولا تصيب إناسا آخرين أبرياء ولاتحرق زرعا أو تقتل أنعاما…فالحجارة كان مسجل عليها اسم من ستصيبه..وكل شىء عنده بمقدار..

قرأت مقالا بمجلة دار المسيرة ..بعنوان المنظار الهندسى فى القرآن..كان به اختراع أذهلنى ثم أبكانى…حيث توصل الغرب إلى اختراع قاذفات من مواد طينية تم صهرها وتسخينها لدرجات عالية جدا..ولقد أثبت هذا السلاح فعالية كبيرة جدا فى حروبهم …أليس عارا علينا أن يصل أعداؤنا إلى اختراع تمت الإشارة إليه فى القرآن الكريم..؟؟!