يعطيك الصحة حنونة
متمني نتعلم هدا تطريز
لوكان جيت نعرف نخدم كيفهم
هذاك الثقب سموهه ريشوليو
يعطيك الصحة حنونة
لوكان جيت نعرف نخدم كيفهم
هذاك الثقب سموهه ريشوليو
1/فيه اتباع للسنة المطهرة فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أحب مايحب من الطيب المسك؛ عن أبي سعيد الخدري قال عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"أطيب الطيب المسك"
2/طيب وزينة المرأة عند الصلاة وفي الحج والعمرة
3/مطهرآمن ولطيف وغير ضار.
4/يقضي على الفطريات والبكتريا والإفرازات المهبلية.
5/يقضي على الحكة والحساسية والإلتهابات.
السعر خيالي 80الف فقط ولم تبقى الا 50 قاروررة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ مدة وانا نحاول اني نحط لكم بعض مشتريات اختي العروسة " يعني جزء بسيط من جهازها " كما تعرفو العروسة تبقى تشري حتى نهار تخرج من دار والديها
نبداو بسم الله بالذهب
سنسلة طويلة ومناقشها
مقياس
غورمات تاع الويز
خواتم
بسايط
وهذا القفطان
وهذا ال****و عاجبها حابة تشريه وقالت نزيد نشوف اكثر بالاك نلقى احسن منه
كوفرلي تاع الكروشيه
كوفرلي تاع السموك اسفة على رداءة الصورة
المرة الجاية ان شاء الله نصور لكم واش شريت لها انا
دعواتكم لها ولكل مخطوبة بالهناء والسعادة ووللعازبات بالازواج الصالحين وللمتزوجات لدوام السعادة والهنا
حبيبتي اطياف الماضي البسايط خدمتهم لها اختي ومرت اخي يعني غراتوي هههههههه والماتريال والله ماعلابالي بقداه سقام لها
ونفس اخذ واحد منها ممكن هههههههههههههه>>>> تموووون ههههههههه
[IMG][IMG][/IMG][/IMG]
<-> يا منورة ليلة فرحنا هلا فيك=تو النهار و موعد الشمس بكره….على لحن همسك و دقة خطاويك=بالحب نقضي ليلة العمر سهرة….كل المشاعر بالمحبة تمسيك=و من الفرح سالت على الخد عبره…..انا اشهد ان الله من الحسن معطيك=حتى القمر من طلتك ضاق صدره..
يعطيك الصحة …
يهبلوا ….واصلي تميزك
كيفكم بنااات ؟
جبت لكم بعض النشاطات الزوجية في رمضان
وممكن تستفيد منها حتى المتزوجات
ها قد بدأ العدّ التنازلي لشهر رمضان حيث الأجواء الروحانية والتجمعات الأسرية التي يضيع منا إستغلال لحظاتها في التواصل الإجتماعي لتوطيد العلاقات بشكلٍ أكبر؛ فإما النوم أو متابعة البرامج التلفزيونية، الأمر الذي يزيد من فجوة البُعد خصوصاً بين الأزواج، لذا يبقى السعي دائماً حول إيجاد أو خلق نشاطات زوجية ممتعة في رمضان هو أحد أهم ما تبحث عنه الكثيرات من النساء في هذا الشهر الفضيل.
لكن، ما معنى خلق نشاطات زوجية ممتعة في رمضان وكيف تكون ؟!
الأمر ليس بتلك الصعوبة طالما أن وقت الفراغ موجود والنية بإبتكار فكرة تشاركية فيما بينكما موجودة أيضاً، أولاً فيما يخص معنى نشاطات زوجية ممتعة في رمضان فهذا يعني التشارك في عمل رمضاني ممتع لكليكما بحيث يعود عليكما بالنفع إضافةً إلى تقريبكما من بعضكما البعض أكثر فأكثر خاصةً أن هذه النشاطات ابتغاءً لوجه الله تعالى.
أما عن ماهية هذه النشاطات، فهنالك العديد من الأفكار حول هذه النشاطات الزوجية التي غالباً ما يطغى عليها الأجواء الروحانية ومنها:
– قراءة القرآن سوياً:
من الجميل بل من أجمل اللحظات التي يعيشها الزوجان في أجواء مليئة بالطُهر والعبادة هي قراءة القرآن مع بعضهما البعض، حيث تبعث على الراحة والسكينة في نفسيهما وتُقربهما أكثر فأكثر من بعضهما خاصةً عند قراءة الآيات التي تحثّ على ذلك، مثل قول تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} صدق الله العظيم.
– صلة الرحم:
المرأة دائماً تمتلك قلباً جميلاً يعكس نقاءها لمن حولها لذا عليها أن تبدأ بإرشاد أفراد أسرتها للخير وللطاعات، خاصةً زوجها فهي الأكثر تاثيراً عليهِ من ناحية صلة الرحم، والمُشجِّع بالأمر أن الرجل يحب هذه الخصلة بزوجته، فكيف إذا كان ذلك خلال شهر رمضان، فرغم التعب والجهد هي تريد منه التواصل مع أقربائهم لصلة الرحم التي يؤجران عليها !
– الصلاة معاً:
لا يوجد أروع من شعور التقرب إلى الله في سكينة الليل برفقة من إخترناهم شركاءً لحياتنا، لذا عليكما بقيام الليل معاً فسيخلق هذا التقرّب ودّاً أكثر وحبّاً أكبر خاصةً بتبادلكما الدعاء لبعضكما البعض ولأبنائكما ولأهليكما، إضافةً إلى أداء صلاة التراويح معاً فالأجواء الصادقة التي ستتربع على قلوبكما ستجنيان ثمارها قريباً والتي تتمثل بانسجامكما معاً بشكلٍ أكبر مما يُقلل الإختلافات الزوجية التي كانت مُسبقاً.
– تعليم الأطفال الطقوس الدينية:
الوالدان هما أنموذج الأطفال الأول ومصدر الثقة الأكبر، كما أنهما منهج التعليم الأقرب لهم، فمن الواجب عليهما الجلوس مع أطفالهما لتعليمهم أمور دينهم وسيكون من الجميل الجلوس معاً وتشارك وتبادل الأحاديث معهم حتى يصل شعورهما إلى الأطفال بطريقةٍ محبّبة وسليمة، فكل واحد منهما لديه أسلوب معيّن ويعرف أطفاله جيداً والتشارك سمة رائعة سينقلانها لهم.
– التشارك في صنع مائدة الإفطار:
يتجاهل الكثيرون قدرة الزوج على مساعدة زوجته في تحضير مائدة لذيذة بطعم الحب، فهو بذلك يُظهر لها تقديره على جهودها وهي بدورها تشعر باهتمامه ولا تستهين بمعرفته وقدرته وبالتالي يُصبح لدينا أسرة تعرف معنى المشاركة والتقدير والإهتمام.
يعتقد البعض أن مثل هذه النشاطات أمور ثانوية، إلا أنها في الحقيقة من أكثر الفعاليات التي تزيد من روحانية شهر رمضان الفضيل لأنها تُضفي للجوّ الأُسري مزيداً من التقارب والتحابب والمودّة، كما تحمل في طيّاتها عبادات جميلة يتشارك بها كلا الزوجين.
لولو والله كنت ابحث في النت فلما وجدت هذا الموضوع حطيته على جالك
الله يتمم لك ولنا بالخييييييير ياااارب
نشاطات زوجية ممتعة في رمضان
ها قد بدأ العدّ التنازلي لشهر رمضان حيث الأجواء الروحانية والتجمعات الأسرية التي يضيع منا إستغلال لحظاتها في التواصل الإجتماعي لتوطيد العلاقات بشكلٍ أكبر؛ فإما النوم أو متابعة البرامج التلفزيونية، الأمر الذي يزيد من فجوة البُعد خصوصاً بين الأزواج، لذا يبقى السعي دائماً حول إيجاد أو خلق نشاطات زوجية ممتعة في رمضان هو أحد أهم ما تبحث عنه الكثيرات من النساء في هذا الشهر الفضيل.
لكن، ما معنى خلق نشاطات زوجية ممتعة في رمضان وكيف تكون ؟!
الأمر ليس بتلك الصعوبة طالما أن وقت الفراغ موجود والنية بإبتكار فكرة تشاركية فيما بينكما موجودة أيضاً، أولاً فيما يخص معنى نشاطات زوجية ممتعة في رمضان فهذا يعني التشارك في عمل رمضاني ممتع لكليكما بحيث يعود عليكما بالنفع إضافةً إلى تقريبكما من بعضكما البعض أكثر فأكثر خاصةً أن هذه النشاطات ابتغاءً لوجه الله تعالى.
أما عن ماهية هذه النشاطات، فهنالك العديد من الأفكار حول هذه النشاطات الزوجية التي غالباً ما يطغى عليها الأجواء الروحانية ومنها:
– قراءة القرآن سوياً:
من الجميل بل من أجمل اللحظات التي يعيشها الزوجان في أجواء مليئة بالطُهر والعبادة هي قراءة القرآن مع بعضهما البعض، حيث تبعث على الراحة والسكينة في نفسيهما وتُقربهما أكثر فأكثر من بعضهما خاصةً عند قراءة الآيات التي تحثّ على ذلك، مثل قول تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} صدق الله العظيم.
– صلة الرحم:
المرأة دائماً تمتلك قلباً جميلاً يعكس نقاءها لمن حولها لذا عليها أن تبدأ بإرشاد أفراد أسرتها للخير وللطاعات، خاصةً زوجها فهي الأكثر تاثيراً عليهِ من ناحية صلة الرحم، والمُشجِّع بالأمر أن الرجل يحب هذه الخصلة بزوجته، فكيف إذا كان ذلك خلال شهر رمضان، فرغم التعب والجهد هي تريد منه التواصل مع أقربائهم لصلة الرحم التي يؤجران عليها !
– الصلاة معاً:
لا يوجد أروع من شعور التقرب إلى الله في سكينة الليل برفقة من إخترناهم شركاءً لحياتنا، لذا عليكما بقيام الليل معاً فسيخلق هذا التقرّب ودّاً أكثر وحبّاً أكبر خاصةً بتبادلكما الدعاء لبعضكما البعض ولأبنائكما ولأهليكما، إضافةً إلى أداء صلاة التراويح معاً فالأجواء الصادقة التي ستتربع على قلوبكما ستجنيان ثمارها قريباً والتي تتمثل بانسجامكما معاً بشكلٍ أكبر مما يُقلل الإختلافات الزوجية التي كانت مُسبقاً.
– تعليم الأطفال الطقوس الدينية:
الوالدان هما أنموذج الأطفال الأول ومصدر الثقة الأكبر، كما أنهما منهج التعليم الأقرب لهم، فمن الواجب عليهما الجلوس مع أطفالهما لتعليمهم أمور دينهم وسيكون من الجميل الجلوس معاً وتشارك وتبادل الأحاديث معهم حتى يصل شعورهما إلى الأطفال بطريقةٍ محبّبة وسليمة، فكل واحد منهما لديه أسلوب معيّن ويعرف أطفاله جيداً والتشارك سمة رائعة سينقلانها لهم.
– التشارك في صنع مائدة الإفطار:
يتجاهل الكثيرون قدرة الزوج على مساعدة زوجته في تحضير مائدة لذيذة بطعم الحب، فهو بذلك يُظهر لها تقديره على جهودها وهي بدورها تشعر باهتمامه ولا تستهين بمعرفته وقدرته وبالتالي يُصبح لدينا أسرة تعرف معنى المشاركة والتقدير والإهتمام.
يعتقد البعض أن مثل هذه النشاطات أمور ثانوية، إلا أنها في الحقيقة من أكثر الفعاليات التي تزيد من روحانية شهر رمضان الفضيل لأنها تُضفي للجوّ الأُسري مزيداً من التقارب والتحابب والمودّة، كما تحمل في طيّاتها عبادات جميلة يتشارك بها كلا الزوجين.
تم التعدييييييييل