الوسم: الصراحة

اتمنى رئيكن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله يبارك ويزيد باين شطورة وفحلة النظافة من البعيد شميتها كيما عادتك بصح انا عجبتلي هذيك المرميطة كي نجي نديها هههههههههههههههههههههههههه الي فوق الكويزنيار

واوووووووووووووو رائع

شكرا اختى

واللهى يا الغليا غير ارواحى والو ما خصارى فيك

الله يبارك راني نشوف غير فاللمعان
تبارك الله عليك
وكيما فالة نهلة الكيكوطة هديك هايلة

ماشى خصارى فيك حبيبتى ام سرين

والله يحفضك حبيبتى شكرا

تهبل و الله عجبتني و سيرتو القدرة ، يعطيك الصحة

عيونك للحلى وقلبك الاجمل

اما على هد القدرة وقيلى ريحا درلى المشاكل ههههههههههههههه

ماشى خصارى فى الاحباب لكن لمن ريحا نمدها هههههههههههههههه

ممكن ندير مسابقة ولى تنجح تديها ههههههههههههههه
شكرا اسعدنى ردك الدائم حبيبتى

الله يبارك عليك كوزينه وعليها الكلام حبيت نسقسيك الا علابالك بقداه شريتو الرخام اللي مخدوم بيه البوتاجي غير انفعيني انا حابه نبدل البوتاجي نتاعي مدايرة نتاع اسبانيا وماعجبنيش ومرة اخرى ربي يمتعك بكوزينتك

asalam 3alaykom ana 3orsi 9arab ou rani haba na3raf ida sah kayan manha li tatwaja3 wala la fi yawm 3orsha wa chokran

رأيي من رأي moonlight2016

هادد الامور نسبية بين لعباد والله المستعان
خممي في فرحك وربي يسهل

انا نقلك خمي في فرحتك هذاك اليوم ومتخميش في حاجة اخرى وانشاء الله ربي يهنيك

توكلي على ربي…. وانشاءلله ييسرلك امورك

ربي يفرحك ويسرلك أمورك متقلقيش روحك اغتنمي فرصة فرحتك لدقيقة لخرانية راهي حتى حاجة ما تخلع اغلقي مخك للقيل والقال

صح كيما سبقوني اخواتي اعلمي كل حلال ربي ييسره

الصدق والصراحة هما العمودان الرئيسيان اللذان تقوم عليهما أية علاقة زوجية ناجحة؛ لأن هذه العلاقة الخاصة ونظرًا إلى أنها العلاقة الأهم في حياة الإنسانوتستغرق مشاعره وأفكاره وتفاصيل حياته، فإنها تحتاج إلى أن تكون ذات طبيعة معينة وتتميز بالصدق والصراحة من جانب كل طرف في تعامله مع الطرف الآخر.

غير أن الصدق والصراحة يجب ألا يقودا الزواج إلى حالة من الجمود والجفاف في المشاعر والأحاسيس، لأن الصراحة في كثير من الأحيان تسبب الآلام، فالزوج لا يحب أن تصارحه زوجته بكل عيوبه وسلبياته طوال الوقت، نظرًا لما يسببه له ذلك من إحساس بالعجز أو التقصير أو أنه ليس الإنسان الذي كانت تحلم به الزوجة.

ولا شك أن المرأة الحصيفة تجد نفسها في سياق حياتها الزوجية حريصة على أن تكون صادقة وشفافة مع زوجها فيما يتعلق بالأمور المعيشية والتفاصيل اليومية سواء ما يتعلق بهموم المنزل أو علاقاتها مع صديقاتها وعائلتها، أو ما يتعلق بتربيتها للأبناء، أو ما تواجهه في عملها لو كانت امرأة عاملة.

لكنها يجب أن تحذر طوال الوقت من أن تتعامل بنفس درجة الصراحة والوضوح مع زوجها فيما يخص علاقتهما الزوجية ونظرة كل منهما للآخر، وكذلك ما يتعلق بالمشاعر والإعجاب المتبادل.

وهذا يرجع إلى حقيقة أن كل رجل يتمنى أن يكون في عيني زوجته إنسانًا متميزًا ورجلاً فريدًا من نوعه لم يكن لزوجته أن تجد السعادة والإشباع والاستقرار والشعور بالأمان مع إنسان غيره، والرجل لا يمل من الإحساس بهذا الشعور من جانب زوجته، التي تجد نفسها في كثير من الأحيان مضطرة لعدم التركيز على بعض العيوب وجوانب القصور في شخصية زوجها لأنها لو كانت تصارحه بمثل هذه الأمور السلبية فإنها ستفقده إحساسه بالتميز في حياتها وقلبها.:63976_imgc ache:

وفيما يلي عرض لأمرين يعتبران من أهم الأمور التي يجب ألا تتعاملي فيها بالصراحة المعهودة فيك مع زوجك وهما:

أولاً: إحساسك الحقيقي نحو أفراد عائلته:

قد تكون هناك بعض مشاعر الضيق أو النفور في نفسك تجاه بعض أفراد عائلة زوجك، لكنك في حالة مصارحتك له بهذا الأمر لاسيما إن كانت تلك المصارحة بدون التمهيد الواجب، فإن هذا سيوغر صدر زوجك وسيشعره بعدم الراحة النفسية تجاهك.

خصوصا لو كانت هذه الشخصية التي تسبب لك هذا الضيق والنفور هي شخصية والده أو والدته؛ لأن الوالد والوالدة لهما مكانة خاصة في قلب زوجك، وهو مأمور من الناحية الشرعية بأن يكون بره الأول بهما وقبل كل أحد آخر في الدنيا.

وبالتالي فإنك يجب أن تحرصي على كتمان مشاعرك الحقيقية تجاه أفراد عائلته لو كانت هذه المشاعر سلبية، وحاولي قدر استطاعتك أن تغيري نظرتك لأفراد عائلته بالصورة التي تجعلك صادقة قدر الإمكان عندما يأتي الحديث عنهم.

ثانيًا: تقييم جاذبيته وقدراته كرجل:

لا يمكن للمرأة الواعية أن تكون صريحة مع زوجها فيما يتعلق ببعض العيوب الخاصة بشخصيته وقدراته كرجل؛ لأنه لا يوجد رجل مثالي في كل الصفات.

وبالتأكيد إٍن كل إنسان توجد به عيوب أو أوجه تقصير، فهل تتعامل الزوجة بصراحة يمكن أن يطلق عليها اسم آخر وهو الإيذاء النفسي مع زوجها فيما يتعلق بمدى إعجابها به كرجل؟. بالطبع ستكون الإجابة لا.

بل إن الشرع يبيح للمرأة أن تكون مجاملة لزوجها في بعض الأمور حتى تدخل السرور على قلبه وتشعره بأنه أفضل رجل في الكون وأنها لم تكن لتحلم بإنسان بهذه الصفات والطبيعة.

مما راق لي نفعنا الله واياكن……

شكرا لك أختي على الموضوع القيم و الدي يجب فيه النقاش الهادف وهو كيف توصلين للزوج مواضيع التقصير دون أن تجرحيه

بارك الله فيكي

وفيك بورك حبيبتي
شكرا على المرور

1 الخجل:ليس العيب أن تكوني خجولة لكن العيب أن تري زوجك على خطأ ولا توجهيه إن لم توجهيه أنت فمن سيقوم بذلك أعرف أنك ستقولين لي إنه لا يستمع لنصائحي بل يحتقرني ويغلظ القول معي كي يريني أنه غير مخطأ. نعم كل الرجال لديهم هذا الكبرياء لكنهم يقرون في داخلهم بالخطأ فمنهم من ترين أنه سيعترف لك مع مرور الوقت بأنه قد أخطأ وكان لك الفضل في تنبيهه ومنهم من تأخذه العزة عن الإقرار لكن أفعاله هي التي تعكس حاله. لكن لا تيأسي أختي فالنصيحة مهمة جدا بين الزوجين ألم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يستشير زوجاته. وهو المعصوم؟إن كان لا يصلي ايقضيه وذكريه بالله ولا تقولي إنه يعلم.
إن تلفظ بكلمة بذيئة قولي له اتق الله ولا تخافي من رده.

2- الصراحة: الصراحة مهمة جدا. لا تكذبي على زوجك فمن تستمر في الكذب سيأتي اليوم الذي يفضحها الله فيه.قولي له الحقيقة وإن كانت صعبة.فستمر تلك الللحظة القاسية ويأتي بعدها صفاء المعيشة. خير لك من ان تبقي دائمة الخوف والتفكير في أنه سيكتشف كذبك.(يا ايها الذين ءامنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين)
3-الإعتذار: اتظنين أن الإعتذار إنتقاص لقدرك لا والله.إعتذارك منه هو درس له غير مباشر. سيتعلم هو مع الوقت ويعتذر منك.
هذه الأمور تعلمتها من حياتي .اتمنى لكل اخت أن تفيدنا من خبرتها في الحياة