الجزء الحاد تجميل اغراض العروس 2024.

الجزء الحادي عشر لتجميلات اغراض العرو س والعريس هذه المرة الا وهو المقص


الجيرياخخذي فكرة من هته النماذج


الجيريا

الجيريا
الجيريا

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

شكراااا يعطيك الصحة .
الجيرياالجيريا
شكرا نور هان على ما قدمتيه
الجيريا
نورهان يا نورهان غادي تهبلينا

المقص هذا خاص بعادات وتقاليد الاتراك
ملييح ما تقدمينة نورهان
روعععععععععععععة رووووووووووووعة روعةةةةةةةةةةة
يعطيك الصحة نورهان
روعة يعطيك الصحة

الإمساك الحاد يضاعف من إصابة المسنات بأمراض القلب 2024.

الجيريا

القاهرة – منال علي أظهرت دراسة أمريكية أن السيدات المسنات اللاتي يعانين من حالات الإمساك الحاد ربما يواجهن مخاطر مضاعفة للإصابة بأمراض القلب.

ويؤكد الباحثون أن هذا لا يعني أن الإمساك الحاد يتسبب في أمراض القلب ولكن يعني أن السيدات اللاتي يعانين حالات الإمساك الحاد يكون لديهن عوامل خطورة أكبر للإصابة بأمراض القلب مثل اتباعهن لنظام غذائي يفتقر الألياف أو عدم ممارستهن للتمارين الرياضية أو يعانين من ضغط الدم المرتفع والكولسترول.

وقالت الدكتورة إلينا سالموراجو – بلوتشور طبيبة القلب بجامعة ماساشيست: "بالطبع لا يمكننا وضع توصيات بناء على تلك الدراسة, إلا أننا فقط نقترح أن الإمساك قد يكون وسيلة مساعدة لتحديد السيدات اللاتي ربما يعانين مخاطر الإصابة بأمراض الشرايين"
وقد اعتمدت هذه الدراسة على تتبع حالات 73 ألف سيدة في عمر ما بعد مرحلة انقطاع الطمث من ستة إلى عشر سنوات.

وعند بدء الدراسة سجلت السيدات معلومات عن صحتهن وعاداتهن الحياتية وما إذا كن يعانين مشاكل إمساك في الشهر السابق لبدء الدراسة.

وقد ثبت أن 35% من السيدات كن يعانين الإمساك وبمرور السنوات التالية كن أكثر عرضة لمشاكل انسداد الشرايين والأزمات القلبية والسكتة بل الوفاة من أمراض القلب.
ومن بين السيدات اللاتي كن يعانين من حالات الإمساك الحاد فقط 2% عانين من مشاكل الأوعية الدموية كل عام من المتابعة. هذا بالمقارنة ب 1% من السيدات اللاتي لا يعانين من حالات الإمساك علي الإطلاق. الأمر الذي أكد وجود علاقة بين حالات الإمساك الحاد ومشاكل القلب.

وترى الباحثة أن عدم إمكانية التعويل على نتائج تلك الدراسة للجزم بعلاقة حالات الإمساك الحاد بمشاكل القلب ذلك لأن 1.6% فقط من السيدات المشاركات في الدراسة كن يعانين من الإمساك الحاد. لهذا ترى الباحثة الحاجة لإجراء مزيد من الدراسات لتأكيد تلك النتائج ليس فقط على السيدات بل والرجال أيضا.

وهناك ما يقرب من 4 مليون أمريكي يعانون من حالات الإمساك الحاد والذي يتكلف علاجها ما يقرب من 700 مليون دولار كل عام تنفق على شراء الأدوية الملينة.
وينصح المختصون مرضى الإمساك الحاد بتغيير نمط حياتهم بالاعتماد على الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات والحبوب وممارسة التمارين بشكل منتظم مع تناول الكثير من السوائل.

معلومات قيمة شكرا

”الباراسيتامول ” يؤدي إلى القصور الكلوي الحاد ويميت خلايا الكبد 2024.

أخصائيون وأطباء يحذرون من استعماله المفرط الجيريا

أكد مختصون في الأمراض الداخلية، وكذا في أمراض الكلى، أن الاستعمال المفرط لمسكنات الآلام ”البراسيتامول”، أو تناولها بجرعة عالية ”06 غ”، يؤدي إلى تسمم على مستوى الكبد ، ما يفضي إلى وفاة الشخص، أو إلى قصور كلوي حاد إذا ما تجاوزت مدة الاستعمال السنتين فما فوق.
تعمد نسبة كبيرة من الجزائريين إلى استهلاك أقراص ”الباراسيتامول”، وأدوية أخرى مهدئة للآلام بصفة عامة، وآلام الرأس بصفة خاصة، حيث يقتنوها من الصيدليات مثلما يقتنى الخبز من المخابز، خاصة وأن بيعها لا يتطلب تقديم وصفة طبية، كما أن أسعارها جد منخفضة، حيث أكد لنا عدد من المختصين في الصحة أن الإقبال الكبير عليها شجع منتجيها على مضاعفة الإنتاج، كما زاد عددهم مما خفّض من أسعارها، فباتت بالتالي مستهلكة من قبل ملايين الجزائريين لمجرد شعورهم بألم خفيف. ”الخبر” تقربت من مختصين في الصحة، واستطلعت آراءهم حول مضاعفات تعاطي هذه الأدوية، وتمثلت ملاحظاتهم وآراءهم الطبية فيما يلي:

جرعات زائدة تتسبب في موت خلايا الكبد
تعتبر المنظمة العالمية للصحة عدم المعاناة من أي ألم جسدي حقا مكفولا من حقوق الإنسان، وعليه عمدت لوضع توصيات تنص على ضرورة اللجوء لكل الوسائل التي تمكن الشخص من تفادي الشعور بالألم، كما صنّفت ذات المنظمة الألم إلى 03 درجات، نصحت باستعمال الباراسيتامول في الدرجة الأولى، والهدف منه إعطاء الفرصة لإزالة آلام الرأس والضرس والعادة الشهرية عند المرأة، على أن ينتقل إلى درجة أكبر حسب طبيعة الألم، وأقصاها اللجوء إلى الـ”مورفين” الذي يصنف ضمن الدرجة الثالثة والأخيرة. لكن يظهر أن المعمول به عند الجزائريين، حسب ما أكده لنا مختصون في الصحة، وما لاحظناه لدى جولة عبر عدد من صيدليات العاصمة، هو تعاطي الكثيرين للمسكنات الحاوية لمادة الباراسيتامول بإفراط، مع جهل تام للمضاعفات الصحية المنجرة عن ذلك، وعنها أكد لنا البروفيسور بن عامر مصطفى، اختصاصي في الأمراض الباطنية بمستشفى مصطفى باشا الجامعي، أنها مضاعفات خطيرة قد تؤدي إلى موت صاحبها، وتتمثل في حدوث تسمم على مستوى الكبد، مما يؤدي إلى موت خلاياه، وبالتالي حدوث قصور في عمل الكبد يؤدي إلى الموت لا محالة في حالة القصور الكبدي الحاد، مضيفا أن الجرعة المسموح بها لا يجب أن تتجاوز الـ 4 غرامات، في حين يصل الكثير إلى تعاطي حتى 6 غرامات من المكوّن، مما يعرضهم مباشرة إلى تسمم على مستوى الكبد، خاصة إذا كانت هناك سابقة إصابة بأحد أمراض الكبد، أو إذا كان ذات الشخص يتعاطى دواء آخر ذا تأثير على الكبد، فبإضافة جرعات زائدة من مادة الباراسيتامول يزيد من نسبة تسمم الكبد وبالتالي موت خلاياه، وعليه يضيف محدثنا قائلا: ”إذا لم يعط الباراسيتامول نتيجة بجرعته المعقولة، لا داعي لمضاعفة تلك الجرعة، بل يجب الانتقال إلى مهدئ للآلام من الدرجة الثانية أو الثالثة”.
تعاطي الباراسيتامول لأكثـر من سنتين يؤدي للقصور الكلوي

صباح الخير
مشكورة حبيبتي
فعلا لا يجب تفاوت 4غ في اليوم
والكثير يستهين بالامر
مؤخرا كثر مرض القصور
مرض خطيييييييييييييييييييييييير جدا و نهايته الفراش والموت
عافانا الله و اياكم
بارك الله فيك وجزاك الله الجنه على المعلومه