بينما الأب ينظف سيارته الجديدة أخذ ابنه البالغ . قصة تقشعر الأبدان لها للعبرة 2024.

بينما الأب ينظف سيارته الجديدة
أخذ ابنه البالغ من العمر سبع سنوات مسمار وخدش به في جانب السيارة
قام الأب وبغضب شديد يضرب يد ابنه من دون أن يشعر بأنه كان يضربها بمقبض مطرقة !!

انتبه الأب متأخراً لما حصل وأخذ ابنه للمستشفى
وفقد الابن جميع أصابعه بسبب الكسور الكثيرة التي تعرض لها
!!

عندما رأى الطفل أباه قال له :
متى ستنبت أصابعي يا أبي ؟؟!!!

كان السؤال وقع كالصاعقة على الأب
خرج الأب وتوجه إلى سيارته
وضربها عدة مرات
جلس أمام سيارته وكله ندم علـےّ ما حدث لابنه
ثم نظر إلى المكان الذي خدشه ابنه ووجد مكتوب :
{
أحبك يا بابا }

في اليوم التالي لم يتحمل الأب فانتحر !!!!

الغضب والحب لا حدود لهما
اختر الحب تنعم بحياة لطيفة
الأشياء صنعت للاستعمال
وخلق الناس من أجل أن نحبهم

ولكن المشكلة في عالمنا اليوم هي

أننا نستعمل الأشخاص !!
ونحب الأشياء
. …!!

الجيرياالجيرياالجيريا

قصة مؤثرة حقا اقشعر بدني
يجب أن لا نتسرع في حكمنا على الاشياء

سبحان الله
التسرع وحب الاشياء المادية
جزاك الله خيرا على هذه القصة انها قصة محزن ومبكية
نسال الله السلامة
والله بكتيني …
قصة مؤثرة بززززززززززززززززززززززززززززززاف
قصة مؤثرة
سرعة الغضب توصل الى الندم