بصراحة شجعتني أم عبد الرزاق باش نفرغ قلبي
الموضوع هذا حسبت روحي وحدي فيه
و الظاهر برك كي راني جديدة و معنديش خبرة و خلطة مع العباد حسبت روحي غي أنا
مي الظاهر رانا كامل كيف كيف هههه
أنا الحمد لله دخلت حياتي الزوجية بنية طيبة و صافية ربي سبحانو عالم بيها
من غير شي أنا خاطيني ندخل روحي في العباد و الخصوصيات
قلبي صافي و حساسة صح مي نحب الناس و الله ما نرضى لواحد حاجة مش مليحة
الله غالب قلب هك صدقوني غير لعباد لي نعرفهم و لي ما نعرفهمش
ندعيلهم و نحس بألامهم و نفرح بأفراحهم……
قصتي مع أهل زوجي تقريبا مثل قصة أم عبد الرزاق
و الله واش يحكي الواحد واش يخلي
أنا عمرها عجوزتي ما تهز التلفون و تصقصي عليا مرة لحقت عند باب الدار
و ما دخلتش
كنت مريضة وقتها بحملي بوليدي
كنا راح نسافرو أنا و زوجي و سلفي و مرتو من أجل العيد، لحقنا لخرجة الولاية لكني تعبت و تألمت رجعنا بسرعة للمستشفى
قالتلي الطبيبة لازماتك الراحة التااااامة البيبي هابط و أنا مازلت في الخامس
تخيلو الغدوة سافرت هي بلا ما تجي طل عليا رغم أننا نسكنو قرااااب
يعني 2 دقايق في نص الليل تكفيها دير الواجب
غاضني الحال بزااااف
و رحت أنا ريحت في دارنا و الله ما هزت سقسات عليا
صدقوني أنا ربي شاهد عليا طيبة مع الناس كل و معاهم هوما أكثر و أكثر
الحاجة من عندي نحيها على جالهم
بصح دايما يعاملوك كي الغريبة في وسطهم
و في نفاسي لي صرالي ربي عالم بيه
من بعد تخيلو أم لأول مرة يقولو لوليدهم هات وليدك من الصباح دي فوى حتى لعشية
وليدي شهرين و أنا مش شابعة منو راكم حاسين بمعنى أم
كل وقت هات وليدك هات وليدك
و أنا قلبي يتقطع نبعثو و دموعي على خدي
ما بيناتناش مشاكل و حرب و تناطح
لكن يديرو وحد الأمور و الله كون طاحو في وحدة قبيحة و الله ….
لازمو يوالفنا لازمو يتعلم بينا
قولولي بيبي عندو شهرين مع هو الحفيذ الأول ….
و درك سبحان الله عاد عندو عام و يميز ما يحملش يبقى في دارهم وحدو لازم يكون مع باباه
و شوي و يجيب لباباه سباطو يديه للباب
جدو ما عادش يحمل الموقف هادا يتقلق كيفاش مش حامل يبقى عندنا
أنا حتى نحشم و نقولهم حتى عند خوالو يدر هك
و هو غير خوالو ربي يفرحهم و يعطيهم ما يملو يجيبولو هذي لبسة هذو ألعاب….
و ليام هذي حامينلي موضوع لختانة
حاسبيني أنا مش حابة نختن وليدي و أنا مصابني من السبوع تهنيت
بصح الله غالب ملش يمشي بما كاتب ربي
وليد صحبتي نتيجو هابلين على الختانة من نهار لي زاد و هي تتأجل
سبحان الله درك راهو عام و كم شهر و الله غير دخل حتى لبلوك و بداولو و ما كملوش لقاولو مشكل
في الفتحة، لازماتو عملية خاصة و أثاء العملية يختنولو
لما جى وقت العملية حظر بروفيسور قالهم لا هذا طبيعي ما لازموش العملية
الطبيب أجلهم لختانة لأجل غير مسمى(شوفو المكتوب…)
………….
العمر يمضي و يبقى الواحد يشوف و يسنى في الغير يلقى روحو تعب نفسيا
و خسر شحال من حاجة و الناس ما تغيروش بالعكس
حقّو رغباتهم و أهدافهم على حسابك و انت في نظرهم انت انت
علاه عليا المهم نية عند ربي صافية حتى أنا عندي وجود و شخصية و نظام حياة
لازم يشوفوه الغير و يحترموه…
……
ربي يصبرك حنونة ويهديهم
فأنا في طبعي اسبق نيتي مع الجميع
وأحسن معاملة أخت زوجي قبل أختي( بالقصد طبعا)
مرات نعمل اشياء دون قصد … ولانحسب لها حساب..
ولكننا قد نجرح بها اخوات أزوجانا …
وقد لا ننتبه له …
وكأننا من كوكب أخر ..
أتمنى أن نراعي هذا الأمر جيدا
لأنهن مهما كان فهن من الأهل
ولهن الحق في (مــا) يخصنا …أحببن أو كرهن
امالا لا نحاول ننسى الحاجة لي تنغصلي حياتي وديما نطلب من ربي طولت البال والعقل ونبات على غيض ومان**** ظالمة المهم نشوفوا ديما الحاجة الايجابية سكنتك وحدك وراجلك يقدرك ونعمة الخلف وهادا هو الاساس والغاشي لوخر مانديرلوش حساب لي يقيمني نحطوا على راسي ولي حبني حبة نحبو حبتين ولي مايدرليش قدر ربي يهديه وسماع الخير على بعضانا بصح هادي عجوزتك امالا عامليها بما يرضي الله على الاقل على وجه راجلك واكيد انتي الرابحة
الحمد لله انك تسكنين في بيت وحدك
احنا ماناش انقولوا هوما من كوكب واحنا من كوكب احنا رانا حابين انعيشو عايلة واحدة العجوزة واش تخسر وليدها قدامها عايش عندها احنا اللي خلينا ديارنا أو جينا باش انكونو دار جديدة عﻻه ما
اتعاونيش واديراني واحدة منهم
للحديث بقية باذن الله
اﻷن مشغولة اوراني من الهاتف
شوفي يا الغالية و ربي عالم حتى انا رغم شي لي حكيتو و لي ما حكيتو
راهم أهلي و ناسي عجوزتي و خاوت راجلي و كي البارح كي اليوم
نخبي و نفرحهم على جال ولادي أنا و على جال راجلي
حتى هو يحب يشوف ماماه و خاتو فرحانين عندو و مرتاحين
على جال هذا و ربي خير
أنا نحب العايلة ونحب ولادي يكونو في وسط عمامهم و جدودهم من قبل لا نزوج
و ماما رباتنا على كلمة دايما فوق راسي:
ما كانش منها تحبي راجلك و تكرهي الكرش لي خرج منها
ماهوش حب هذا حتى هو عندو عايلة و أم
تقولنا الى تحبو أزواجكم صح اقبلو ماليه و حبو الشي لي يحبو(والديه و خاوتو)
هذي وصية ماما لينا
دايما مخليتها بين عينية
ودايما لما يجي الشيطان نتفكرها و نقول حراام كيما نحب عايلتي حتى هو
و الله كاين أمور نتجاوزهم عااادي بلاما نحكيلو بالعكس أنا نلقالهم حجة و ندافع عليهم باش ما يحشمش بالتصرف لي صرى من أي واحد منهم،….
