الأوقات التي تمنع فيها صلاة النافلة 2024.

تنمع صلاة النافلة في سبع مواضع هي:
1 :في حالة طلوع الشمس :أي ظهور حاجبها من الأفق حمراء إلى بياضها بإرتفاع جميعها {إجماعاً}
2:في حالة غروب الشمس :إي إستتار طرفها الموالي للأفق إلى ذهاب جميعها {إجماعاً}
3:في حال خطبة الجمعة خوفاً من الإشتغال عن سماعها الواجب وسواء الداخل والجالس{إجماعاً}
4:وحين خروج الإمام للخطبة أي عند صعوده للمنبر
5:في حال ضيق الوقت الإختياري أو الضروري للفرض
6:وحين تذكر صلاة فائتة ،لأنه يؤدي إلى تاخيرها الحرام إذ يجب صلاتها وقت تذكرها ولو في حال طلوع الشمس او غروبها
7:وحين الإقامة لصلاة حاضرة فإذا إقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المقامة وتحرم غيرها لما في ذلك من طعن بالإمام .ولوجوب الاشتغال بالمقامة

طبعا هذا وفقا للذهب المالكي

جَعَ‘ـلَهْالله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه ..
وشَفِيعْ لَكِ يَومَ الحِسَــآإبْ ..~
شَرَفَنِي المَرٌوُر فِي مُتَصَفِحِكْ العَ ـطِرْ ..~
دُمتِ بَحِفْظْ الرَحَمَــــن ـآ..
اللهم آمين يارب العالمين
أنت من أسعدني برده

مِن الأوامِرِ النـَّبَويةِ : الفَصْلُ بينَ صلاة الفَرْض وصلاة النافلة إمَّا بكلامٍ أو تغييرِ المكان . 2024.

الجيريا

مِن الأوامِرِ النـَّبَويةِ : الفَصْلُ بينَ صلاة الفَرْض وصلاة النافلة .. إمَّا بكلامٍ أو تغييرِ المكان .
وهذه الأمْرُ النـَّبَوي غَفَلَ عنهُ كثيرٌ من المُصَلِّين !!
▪ فعن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه :" أنَّ نَبِيَ اللهِ ﷺ أَمَرَ أنْ لا تُوصَلَ صلاةٌ بصلاةٍ حتى يَتَكَلَّمَ أو يَخْرُج" .رواه أبو داود وصححه الألباني .
▪ قال الألباني رحمه اللهمُعَلِّقاً :
" والحديثُ نَصٌّ صريحٌ في تحريم المبادَرة إلى صلاة السُّنة بعدَ الفريضة دونَ تَكَلُّمٍ أو خروج ؛ كما يَفْعَلُه كثير من الأعاجم وبخاصة منهم الأتراك ، فإننا نراهم في الحرمين الشريفين لا يَكادُ الإمامُ يُسَلِّم من الفريضة إلَّا بادَرَ هؤلاءِ مِن هنا و هناك قياماً إلى السُّنة ".انظر : [السلسلة الصحيحة ٦ / ٤٨ ] .

▪ وﻋﻦ الأزرق بن قيس رضي الله عنه أنه أخبَرٍ :" ﺃﻥَّ ﺭَجُلاً ﺻﻠَّﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﷺ ﺛﻢ ﻗﺎﻡ لـِيَشفع ، ﻓﻮَﺛَﺐَ إليه ﻋُﻤﺮ ﻓﺄﺧﺬَ ﺑﻤﻨْﻜِﺒِﻪ ﻓﻬَﺰَّﻩُ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ : ﺍِﺟْﻠِﺲ .. ﻓﺈﻧﻪ ﻟـَﻢ ﻳَﻬﻠِﻚ ﺃﻫﻞُ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺇﻻ‌ ﺃﻧﻪ ﻟَﻢ ﻳَﻜُﻦْ ﺑﻴﻦ صلواتهم ﻓَﺼْﻞٌ ،ﻓﺮَﻓَﻊَ ﺍﻟﻨﺒﻲُّ ﷺ بصَرَهُ ﻓﻘﺎﻝ : « ﺃﺻﺎﺏَ ﺍﻟﻠﻪُ ﺑﻚَ ﻳﺎ ﺍﺑﻦَ ﺍﻟﺨَﻄَّﺎﺏ » .رواه أبو داود وصححه الألباني .
▪ قال الألباني رحمه الله مُعَلِّقاً :
" أنهُ لا بُدَّ مِن الفَصْلِ بينَ الفريضة والنافلة التي بعدَها إمَّا بالكلام أو بالتَّحَوُّلِ مِن المكان ..
فما يَفْعلُهُ اليوم بعضُ المُصَلِّين في بعض البلاد مِن تَبادُلِهم أماكنَهم حينَ قيامِهِم إلى السُّنة البَعدِية : هو مِن التَّحَوُّلِ المذكور ، وقد فعَلَهُ السلف ".انظر : [السلسلة الصحيحة – تحت حديث رقم : ٣١٧٣ ] .

▪ وسُئِلَ فصيلة الشيخ : محمد بن صالح العثيمينرحمه الله السؤال الآتي :
فضيلة الشيخ -جزاك الله خيراً – ما حكم تغيير المكان بالنسبة لأداء سُنة الراتبة ؟ وهل هذا بدعة ؟

• الجواب :
" ذكر الفقهاء – رحمهم الله – : أنه يُسَنُّ للإنسان أنْ يَفْصِلَ النافلة عن الفريضة ، إمَّا بكلام ، أو بانتقال من مَوضعِهِ ،لحديث معاوية قال : « أمَرَنا رسول الله ﷺ أن لا نَصِلَ صلاة بصلاة ، حتى نخرج أو نتكلم » .وعلى هذا : فالأفضلُ أنْ تَفْصِلَ بينَ الفريضة والسُّنة .. اهـ
المصدر : [سلسلة لقاءات الباب المفتوح – لقاء الباب المفتوح رقم : ٧٠ ] .

ويكفي في الفَصْل بينهما : الاستغفار ولو بثلاث .
▪ ملحوظة :
" لـَعَلَّ هذه المسألة تُهِمُّ النساءَ أكثَر !! لأنَّ مُصَلاَّهُنَّ واحدٌ في البيت ..
فالواحدةُ منهُنَّ – إلاَّ مَنْ رَحِمَ الله – تصلي الفريضة ثم تقوم وتصلي السُّنة وتَتَنَفَّـل ولا تَفْصِل بينهما بكلامٍ أو حركةٍ أو انتقال " .

نسألُ اللهَ أن يُفَقهنا في ديننا

الجيريا

ااااامين
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك غاليتي على هذه الافادة القيمة
انا لم اكن اعرف من قبل شكرا ام عبد الرحمن
اذن لو اكملنا الصلاة عامة ثم مثلا رحنا شربنا مماء ورجعنا وعملنا اذكار هكذا يجوز؟
نعم ويكفي في الفَصْل بينهما : الاستغفار ولو بثلاث .

بارك الله فيك من هذاك النهار وانا نقول نسقسيك بصح قلت بالاك امر سخيف راهي جات من عند ربي شكرا

أختي بسملة ظننتك تسألين عن الفصل بين الفريضة والسنة وهذا الفصل الوارد خاص فقط بين الفريضة والسنة وليس بين الصلاة عامة والأذكار أي طريقة الإستغفار التي ذكرتها في إحدى مواضيعيك فإذا كان الأمر كذلك فيجب أن لا تفعلى ذلك مباشرة عقب الصلاة ولو شربت الماء وعدتي والأولى والأحوط أن يكون الوقت طويلا نوعا ما أو لا يكون ذلك الورد بعد الصلاة والله أعلم

الجيرياالله يبااااااارك فيك ام عبد الرحماااان
شكرا ام عبدو فهمممممممممممممممممممت