مسابقة أحسن موهبة أو هواية-مسابقة حصريّة الجزء الأوّل- 2024.

الجيريا

الهواية :هي ممارسة فعل مُميز ومُحبب للنّفس يجد الإنسان فية متعة في اتقانه والتفنن والتميز فيه ويمارسه برغبة ذاتية من دون أية ضغوطات. وهي عادة فطرية أو مكتسبة وهي كلمة مشتقه من الهوى اي ما هو محبب للنفس البشرية

والهوايات متعددة ومتنوعة منها:

الرسم-الأشغال اليدوية-الطبخ-التصوير- الخياطة -الفوطوشوب ….الخ

فكرة المسابقة هي:
تقديم كل عضوة مشاركة
موضوعًا يتضمّن تعريفًا لهواية ما
أو موهبة تمتلكها كلّ عضوة
تحاول ابرازها
في أجمل حلّة
قوانين المسابقة:
-يجب أن تكتب في العنوان مشاركة في مسابقة المواهب
-أن تكون المواضيع حصرية غير منقولة
-بداية المسابقة:من 17 أكتوبر الى 17 نوفمبر

جوائز المسابقة:
الفائزة الأولى: فليكسي 10 ألف +
الجيريا
الفائزة الثانية:فليكسي 10 آلاف+

الجيريا
الفائزة الثالثة :وسام
الجيريا

+تثبيت المواضيع الفائزة لمدّة شهر
الجيريا

السلام عليك هي حذفت لأن الموضوع مخفاتهش علينا و أنا و ذكريات ردينا هذا مكان المسابقة مازال اليوم باه تم الإعلان عنها
فكرة مليحة سنكتشف مواهب كثيرة و رائعة
مشاركة معكن بحول الله

ااه بارك الله فيك حنونة فهمت
والله فكرة رااائعة نتمنى نلقى وقت نشارك معاكم
بارك الله فيك اختي على المسابقة صدقااا راااااائعة
مُشآرِكة بإذن الله …
مغسي … سلآمي ’

مشاركة ان شاء الله

جزاك الله خير على ما تقدميه عزيزتي

أهلا وسهلا حبيباتي

منورات المسابقة

في انتظار مشاركة المزيد من الأخوات

فكرة رائعة موفقة
شكرا على تنشيط المنتدى بأفكارك الرائعة

مشاركة بحول الله

أنا ثاني حابة نشارك ان شاء الله نلقى الوقت
مسابقة هايلة معاك ان شاء الله انا في التصميم والجرافيكس

نصائح سلوكيّة تهيّئ طفلك لليوم المدرسي الأوّل 2024.

السلام عليكم
بحكم اني اعيش مشكلة الاولاد الذين ينفرون من المدرسة عند دخولهم الاول اليها . احببت اطلاعكم على هذا الموضوع المفيد لعل منكم من تجد ضالتها فيه ¨
التكيّف مع الأيام الأولى من المدرسة

أثبتت دراسة أميركية حديثة صادرة عن "مركز أبحاث الأم والرضيع والطفل"
The Centre for Mother, Infant, and Child Research (CMICR) أن استعداد الوالدين للإبتعاد عن طفلهما أمر مساعد في تكيّف الطفل مع المدرسة وسرعة تأقلمه مع محيطه الجديد.

ومعلوم أنّ دخول الطفل إلى المدرسة يعدّ الإحتكاك الأوّل الفعلي بينه وبين وحدة اجتماعية خارجية، وقد أسند الباحثون نجاحه في التكيّف داخلها إلى مجموعة من الأسس العامّة التي يجدر توافرها في أثناء تكوينه الإجتماعي داخل الأسرة.

اطّلعنا من مستشارة العلاقات الزوجية والأسرية والتربوية في «مركز إيلاف» الدكتورة عفاف أحمد زقزوق على أبرز الخطوات السلوكيّة التي تمكّن الأمهات من توفير المناخ الملائم للطفل ابتداءً من سنّ 5 أعوام بالشكل الذي يخوّله سرعة التكيّف مع الأيام الأولى من المدرسة:

يعاني من ٪5 إلى ٪10 من الأطفال صعوبات فعليّة في الإندماج في الوسط المدرسي

ثمة أطفال يظهرون تأقلماً جيداً في اليوم الأول من المدرسة، إلا أنهم وبمجرّد عودتهم إلى المنزل تبدو عليهم علامات التقهقر والتراجع والتي تتمظهر في النوم والطعام ونوبات الغضب والنشاط المفرط، مشيرةً إلى محاولات للتغلّب على التحدّي الجديد. وفي هذا الإطار، أشار علماء النفس أنّه عندما يكون على الطفل التعامل مع حالة انتقالية جديدة، فإنه غالباً ما يتراجع مؤقتاً كي يستجمع قواه العقليّة والبدنيّة لمواجهة المتغيّر المستجد والتأقلم معه.

ويظهر انزعاج الأطفال من البيئة الجديدة، في: الشكوى من آلام في البطن أو الصداع عند الإستيقاظ إلى المدرسة أو التوسّل للبقاء في المنزل.

وفي الموازاة، ينصح الخبراء بضرورة التأكّد أولاً من حالة الطفل الصحية والتي تظهر بعض أعراضها في الأيّام الأولى من التزامه بدوام دراسي كامل، كالإصابة بفقر الدم أو وجود صعوبة في توافق حركة اليد اليمنى مع اليسرى أو العين مع اليد أو نقص في مهارات الطفل الحركية كالإمساك بالقلم والكتابة به أو قصر مدّة الإنتباه وصعوبة في التركيز أو معاناة الطفل من مشكلة جسدية تسبّب له الخجل وصعوبة التكيّف مع أصدقاء جدد.

كما قد يظهر لدى عدد من الأطفال انخفاض صباحي في مستوى سكر الدم، ما يتسبّب في شعور الطفل بالصداع والغثيان ونقص في الطاقة.

وهنا، يستوجب على الوالدين عرض طفلهما على استشاري متخصّص بصعوبات التعلّم لطرح العلاج المناسب لحالته، مع ضرورة قيام الوالدين بمتابعة طفلهما ومصاحبته إلى المدرسة يومياً حتى يعتاد على عالمه الجديد بمفرده.

صعوبات في الإندماج

أكّدت إحصائيات التربية الحديثة أن حوالي 5 إلى %11 من الأطفال يعانون من صعوبات فعليّة في الإندماج والإطمئنان إلى الوسط المدرسي لأسباب صحيّة من بينها التأخّر في النمو الجسدي أو الجهاز الحركي، فيما يمثّل المحيط الإجتماعي داخل الأسرة النسبة الأكبر في قدرة الطفل على احتمال الضغط النفسي الذي يسبّبه له إيداع المنزل كل صباح.

من هذا المنطلق، قام الباحثون بتحديد أكثر المشكلات شيوعاً في تأقلم الطفل مع أيامه الأولى بالمدرسة:

1. رهاب المدرسة وقلق الإنفصال

يعتبر أطفال الروضة والصف الإبتدائي الأوّل أكثر عرضة للإصابة بالقلق والخوف من المدرسة، وقد يتطوّر الأمر إلى الرفض التام للذهاب إليها.

وقد أطلق علماء النفس على هذه الحالة اسم «رهاب المدرسة» أو «الخوف المرضي من المدرسة»، وهو ردّ فعل حاد ناجم عن قلق بالغ يرتبط بعدم قدرة الطفل على تحمّل صعوبة الإنفصال عن والديه.

ولذا، يُنصح في تلك الحالة قيام الوالدين بمتابعة طفلهما مع معلّميه، خصوصاً في الأيام الأولى من بدء الدراسة لملاحظة ظهور علامات رفض المدرسة على الطفل والتغلّب عليها مبكراً، كالشعور بالحزن والعزلة عند تواجد الطفل داخل المدرسة وميله للبكاء في معظم الأحوال، أو خجله الدائم من التعامل مع زملائه وتجنّبه تكوين صداقات جديدة أو إنتاج المبرّرات الواهية للتغيّب عن المدرسة كالشكوى من الصداع أو الغثيان.

ويؤكّد علماء النفس أن غالبيّة الأطفال الذين يصابون بنوبة عصبية وتوتر في بداية العام الدراسي سرعان ما ينجحون في التكيّف لمجرّد إحساسهم بالأمان والثقة في المعلّم والإرتياح إلى زملائهم في الصف، بينما يعاني بعض الأطفال من استمرار عدم قدرتهم على التكيّف لأسباب قد تعود لمشكلات داخل الأسرة أو وجود متاعب تواجهه أثناء تواجده في المدرسة كسخرية زملائه منه وعدم تقبّلهم له واللعب معه أو تعرّضه لموقف محرج أو الخوف من عقاب المعلّم له.

2. الخجل والإفتقار إلى الأصدقاء

يواجه عدد من الأطفال مشكلة الخجل في بداية تجربتهم المدرسية، وتتمثّل في حديث الطفل بصوت منخفض وميله إلى الإنطوائية والعزلة ونظره إلى الأرض حين التحدّث إليه واكتفائه بالإيماءة برأسه أو الإشارة بيديه بدلاً من الكلام. وقد يزداد خجل الطفل أثناء الفسحة، فيفضّل التجوّل أو الجلوس بمفرده، ما يجعل أقرانه يسيئون تفسير خجله معتقدين أنه طفل غير اجتماعي ولا يريد مشاركتهم اللعب. ونتيجة لذلك، يزيد التباعد بين الطفل وزملائه من خلال رفضهم الإندماج معه في الكلام أو اللعب، ما يعزّز لديه الإحساس بالخجل والتقليل من الفرص اللازمة لتعلّم الإختلاط الإجتماعي بشكل فعّال. ويؤثّر انعزال الطفل عن زملائه سلباً على تقديره لذاته وقدرته في التكيّف مع المجتمع المدرسي.

ويعزو الباحثون افتقار الطفل إلى الأصدقاء لأسباب شتى، أبرزها: عدم إلمامه بالمهارات الأساسية اللازمة للتعامل مع أقرانه أو عدم قيام الوالدين بتهيئة الطفل مسبقاً للتأقلم مع الوسط المدرسي أو معاناة الطفل من بعض المشكلات النفسية التي لا يدركها الوالدان في مرحلته المبكرة كميله إلى الإنطوائية أو إصابته بمرض التوحّد.

3. البكاء وكثرة الصياح

من بين المشكلات الشائعة التي يواجهها الوالدان في الأيام الأولى من التحاق طفلهما بالمدرسة: كثرة بكائه وصياحه بمجرّد إيصاله، وذلك بصورة يصعب معها السيطرة على انفعالاته والتهدئة منها.

وفي هذا الإطار، أكّد علماء النفس أنّ غالبية هؤلاء الأطفال يعانون نوعاً من القلق العصبي الناتج عن انفتاحهم على مجتمع أوسع من محيطهم الأسري وخوفهم من الغوص فيه بمفردهم بعيداً عن والديهم.

كما يزيد الميل المزاجي للبكاء عند بعض الأطفال عند تعرّضهم إلى مواقف تأديبية أو محرجة من قبل معلّميهم أو زملائهم، وخصوصاً في بداية تجربتهم المدرسية حيث إنهم لم يعتادوا على أن يؤدّبهم أي شخص سوى آبائهم.

وهنا، يجب التمييز بين الطفل الذي يمارس البكاء كوسيلة ضغط للتهرّب من المدرسة والتغيّب عنها وبين الطفل نادر البكاء الذي من المرجّح أنه يعاني من مشكلة حقيقية من وراء دموعه، ما يوجب على الوالدين الوقوف عليها والتخفيف من وطأتها قدر المستطاع.

اصطحبي طفلك لزيارة مدرسته التي سيلتحق بها

خطوات مفيدة

– أعدّي طفلك للمدرسة بقول كل ما تعرفينه عن الأمور المتوقّع حدوثها في الأيام الأولى من التحاقه بها، ما يمهّد له نفسياً ويساعده على تقبّل المتغيّر الجديد في حياته بواقعية ومرونة.

– تأكّدي أن هناك حوالي واحد أو اثنين على الأقل من أصدقاء طفلك في الصف الملتحق به في المدرسة، واعملي على زيادة أوصال الصداقة بينهم والتودّد إليهم بوقت كافٍ قبل بدء المدرسة كاصطحابهم سوياً في رحلة خارجية إلى حديقة الحيوان أو دعوتهم للعب مع طفلك في المنزل.

– اصطحبي طفلك لزيارة مدرسته التي سيلتحق بها بهدف التعرّف على معلّميه ورؤية غرفة الصف الخاص به بوقت مسبق لبدء المدرسة، ما يخوّله سرعة التأقلم مع عامه الدراسي الجديد بكفاءة وفاعلية.

– اسمحي لطفلك في الأيام الأولى من المدرسة بأخذ شيء من أشيائه الخاصة من المنزل، شريطة أن يكون يحبه ويسعد لوجوده معه مثل دميته المفضّلة أو كتابه المصوّر.

– اصطحبي طفلك لزيارة مدرسته التي سيلتحق بها بهدف التعرّف على معلّميه ورؤية غرفة الصف الخاص به بوقت مسبق لبدء المدرسة، ما يخوّله سرعة التأقلم مع عامه الدراسي الجديد بكفاءة وفاعلية.

– اسمحي لطفلك في الأيام الأولى من المدرسة بأخذ شيء من أشيائه الخاصة من المنزل، شريطة أن يكون يحبه ويسعد لوجوده معه مثل دميته المفضّلة أو كتابه المصوّر.

– اصطحبي طفلك في الأيام الأولى له من المدرسة واستمرّي في بقائك جانبه طيلة الوقت كي يطمئن إلى محيطه الجديد ويبدأ في اكتشافه بنفسه. وقد أكّدت الدراسات النفسية الحديثة أن الطفل في يومه الدراسي الأول يكون متعلّقاً بوجود أحد والديه جانبه بنسبة قد تصل إلى %100، بينما يقلّ هذا الإرتباط تدريجياً في الأيّام التالية من ذهابه إلى المدرسة، حيث يبدأ في التحرّك محاولاً اكتشاف عالمه الجديد بنفسه والتكيّف معه من خلال تكوين صداقات جديدة مع زملائه في الصف.

– ابدئي تدريجياً في ترك طفلك بمفرده في المدرسة لفترات قصيرة والعودة إليه مرّة أخرى كي يعتاد على وجوده بالمدرسة غير معتمد على بقائك معه، شريطة أن تخبريه بموعد مغادرتك وموعد عودتك وأن تلتزمي بالعودة إليه في الوقت المحدّد، ما يبعث على الثقة والأمان في نفس الطفل.

– امتدحي طفلك على مثابرته وذهابه إلى المدرسة، وذلك بالثناء عليه أمام العائلة والأصدقاء، ما يحفّزه على مواصلة التكيّف مع الوسط المدرسي والإطمئنان إليه. وتعدّ من أهم علامات التأقلم المدرسي: عدم تغيّب الطفل عن المدرسة، انخفاض معدل بكائه وشكواه وقت الذهاب إليها.

– لا ترهقي طفلك بالواجبات المدرسية من بدء الدراسة، بل احرصي على مساعدته على إنهاء واجباته سريعاً والسماح له بمشاهدة التلفاز أو اللعب مع إخوته كي لا يشعر بأنه حرم دفعة واحدة من أشياء يحبها مقابل أعباء جديدة قد تسبّب له رفضاً تاماً لقبول المدرسة.

– كافئي طفلك في عطلات نهايات الأسبوع بالذهاب إلى الأماكن التي يحبّها كالملاهي والمنتزهات، ما يساعده على تفريغ طاقته في اللعب وتمكينه من تقبّل أسبوع دراسي جديد.

– أظهري لطفلك تقديرك المستمر لمن يقوم على تعليمه وذلك بترديد عبارات المديح التي تطمئن الطفل إلى معلمه مثل «أنظر كيف يحبك معلمك ويفضّلك لأنك طفل مطيع» أو «أخبرني معلمك أنك طفل مؤدّب وهو يحبك من أجل ذلك»، ما يزيد أوصال التقارب بينهما، الأمر الذي يدفع الطفل إلى إبداء علامات الطاعة والإلتزام بتعليمات المعلم بالصف.

– استمعي إلى كل ما يقصّه طفلك عن يومه المدرسي مهما بدا لكِ أنه غير ذي أهمية، فالطفل في تلك المرحلة الإنتقالية يحتاج إلى مشورتك في كل ما يمرّ فيه من تجارب كي يستفيد من خبراتك التي تساعده في وضع أسس لاكتشاف وإدراك ماهية محيطه الجديد
منقول للفائدة

نعم اختي بالنسبة إلي لم أكن اعاني هذا المشكل مع ابني لإلا ان ضربته إحدى المعلمات الجد والله حتى انني عالجته نفسيا والحمد لله نصائح مفيدة سآخذها بعين الاعتبار