عند تصحيحك للاختبارات, حاول مراعاة ما يلي:
1 –استخدم قلماً مغايراً لأقلام الطلاب.
2 –لا تنظر لاسم الطالب أثناء التصحيح؛ حتى لا تتأثر بفكرتك عنه داخل الصف, فيؤثر ذلك في الدرجة التي تعطيها له سلبياً أو إيجابياً.
3 –صحح سؤالاً واحداً في جميع الأوراق؛ حتى تضع تقديرات عادلة على أساس شبه موحد, ثم انتقل لتصحيح السؤال التالي خاصة في الاختبارات ذاتية التصحيح.
4 –عالج النتائج إحصائياً للكشف عن نقاط الضعف والقوة في أداء طلابك, ثم أعد لطلابك أوراق الإجابة, وناقش معهم الإجابات للتأكد من أن الذي أخطأ قد أدرك الصواب.
معظم المتعلمين من المبتدئين في صفوف اللغة-سواءً كانوا من الصغار أم الكبار- تكون ذاكرتهم في اللغة الأجنبية ضعيفة, فهم يحتفظون بالمعلومة لفترة محدودة جداً, وبعدها ينسونها, وهناك نسبة ضئيلة منهم لديها ذاكرة قوية. ومن ثم إذا أجريت تدريباً شفوياً مع إجاباته, فمن الأفضل أن تكتب الإجابات باختصار على السبورة, في المرحلة الأولى من تعليم اللغة ،خاصة إذا أردت من الطلاب أداء التدريب كتابة فيما بعد.
يمكن للمعلم الناجح أن يتواصل مع طلابه بأكثر مما يقوله من كلمات, وذلك من خلال النغمة الصوتية, والتعبيرات التي تظهر على وجهه, والإشارات, فكلها تساعد على توصيل الهدف المنشود, وتحقق المشاركة المطلوبة. كما أن التوجيهات المفصلة مع الابتسامة واللطف والهدوء يتقبلها الطلاب عندما يشعرون بالرضا والقبول. والطلاب في حاجة إلى محبة المعلمين لهم, وهذه المحبة تكون مصدراً للدافعية عندهم, ومصدراً للتفاعل والمشاركة والنقاش. [1]
▪ماذا تفعل إذا وجه إليك طلابك سؤالاً لا تعرف الإجابة عنه.
▪لا تعطي أي إجابة تقوم على التخمين, لأن ذلك يوقعه في حرج ، إذا لم يصب الجواب الصحيح.
▪وجه السؤال إلى كل الطلاب, فقد يجد لدى أحدهم الجواب, أو ما يوحي إليه بالجواب.
▪اطلب من السائل, أو غيره البحث عن الإجابة وعرضها في الدرس القادم.
▪قل لطلابك إنك ستجيب عن السؤال في الدرس القادم.
▪إذا كان طلابك كبار السن من الناضجين, قل لهم بأنك لا تعرف الإجابة, وسوف تبحث عنها.
من أهم ما يؤثر في دافعية الطلاب للتعلم, تجنب المعلم إثارة العواطف السلبية لديهم, وتنمية العواطف الموجبة؛ كالثقة في قدرتهم على الإنجاز, واحترامهم, وتقدير إجاباتهم وأعمالهم. كما أن ذلك يهيئ- في الوقت نفسه- المناخ التعليمي داخل الصف الدراسي.
ينبغي أن يحقق تدريس اللغة أربعة أهداف أساسية هي:
1 – فهم اللغة حين سماعها.
2 – فهمها حين قراءتها( فهم المقروء ).
3 – إفهامها للآخرين بواسطة الكلام.
4 – إفهامها لهم بواسطة الكتابة.
ومن ثم ينبغي أن تضع المهارات الأربع (فهم المسموع, وفهم المقروء والتعبير بشقيه؛ الشفوي والكتابي ) نصب عينيك؛ لتحقيق تلك الأهداف.
المعلّم ومديره :
-احترام دون نفاق.
-طاعة في حدود التعليمات والمصلحة.
-التعاون في دائرة العمل.
-لا تكن عند مديرك جاسوسا على زملائك.
-لا تقبل الأوامر التي تسيء إلى الزملاء في غير مصلحة العمل.
-لا تعترض على مديرك في وجوه الآخرين.
-لا تستغل طيبته للسيطرة عليه.
1 –استخدم قلماً مغايراً لأقلام الطلاب.
2 –لا تنظر لاسم الطالب أثناء التصحيح؛ حتى لا تتأثر بفكرتك عنه داخل الصف, فيؤثر ذلك في الدرجة التي تعطيها له سلبياً أو إيجابياً.
3 –صحح سؤالاً واحداً في جميع الأوراق؛ حتى تضع تقديرات عادلة على أساس شبه موحد, ثم انتقل لتصحيح السؤال التالي خاصة في الاختبارات ذاتية التصحيح.
4 –عالج النتائج إحصائياً للكشف عن نقاط الضعف والقوة في أداء طلابك, ثم أعد لطلابك أوراق الإجابة, وناقش معهم الإجابات للتأكد من أن الذي أخطأ قد أدرك الصواب.
معظم المتعلمين من المبتدئين في صفوف اللغة-سواءً كانوا من الصغار أم الكبار- تكون ذاكرتهم في اللغة الأجنبية ضعيفة, فهم يحتفظون بالمعلومة لفترة محدودة جداً, وبعدها ينسونها, وهناك نسبة ضئيلة منهم لديها ذاكرة قوية. ومن ثم إذا أجريت تدريباً شفوياً مع إجاباته, فمن الأفضل أن تكتب الإجابات باختصار على السبورة, في المرحلة الأولى من تعليم اللغة ،خاصة إذا أردت من الطلاب أداء التدريب كتابة فيما بعد.
يمكن للمعلم الناجح أن يتواصل مع طلابه بأكثر مما يقوله من كلمات, وذلك من خلال النغمة الصوتية, والتعبيرات التي تظهر على وجهه, والإشارات, فكلها تساعد على توصيل الهدف المنشود, وتحقق المشاركة المطلوبة. كما أن التوجيهات المفصلة مع الابتسامة واللطف والهدوء يتقبلها الطلاب عندما يشعرون بالرضا والقبول. والطلاب في حاجة إلى محبة المعلمين لهم, وهذه المحبة تكون مصدراً للدافعية عندهم, ومصدراً للتفاعل والمشاركة والنقاش. [1]
▪ماذا تفعل إذا وجه إليك طلابك سؤالاً لا تعرف الإجابة عنه.
▪لا تعطي أي إجابة تقوم على التخمين, لأن ذلك يوقعه في حرج ، إذا لم يصب الجواب الصحيح.
▪وجه السؤال إلى كل الطلاب, فقد يجد لدى أحدهم الجواب, أو ما يوحي إليه بالجواب.
▪اطلب من السائل, أو غيره البحث عن الإجابة وعرضها في الدرس القادم.
▪قل لطلابك إنك ستجيب عن السؤال في الدرس القادم.
▪إذا كان طلابك كبار السن من الناضجين, قل لهم بأنك لا تعرف الإجابة, وسوف تبحث عنها.
من أهم ما يؤثر في دافعية الطلاب للتعلم, تجنب المعلم إثارة العواطف السلبية لديهم, وتنمية العواطف الموجبة؛ كالثقة في قدرتهم على الإنجاز, واحترامهم, وتقدير إجاباتهم وأعمالهم. كما أن ذلك يهيئ- في الوقت نفسه- المناخ التعليمي داخل الصف الدراسي.
ينبغي أن يحقق تدريس اللغة أربعة أهداف أساسية هي:
1 – فهم اللغة حين سماعها.
2 – فهمها حين قراءتها( فهم المقروء ).
3 – إفهامها للآخرين بواسطة الكلام.
4 – إفهامها لهم بواسطة الكتابة.
ومن ثم ينبغي أن تضع المهارات الأربع (فهم المسموع, وفهم المقروء والتعبير بشقيه؛ الشفوي والكتابي ) نصب عينيك؛ لتحقيق تلك الأهداف.
المعلّم ومديره :
-احترام دون نفاق.
-طاعة في حدود التعليمات والمصلحة.
-التعاون في دائرة العمل.
-لا تكن عند مديرك جاسوسا على زملائك.
-لا تقبل الأوامر التي تسيء إلى الزملاء في غير مصلحة العمل.
-لا تعترض على مديرك في وجوه الآخرين.
-لا تستغل طيبته للسيطرة عليه.
المعلّم وزملاؤه :
– احترم شعور زميلك.
– احترم حقوقه.
-اعمل واترك الفرصة لغيرك كي يعمل.
-ساعد الزميل الجديد.
المعلّم وطلابه :
-بسّط العلم وقدّمه للطلاب.
-قيّم الطلاب على أساس تحصيلهم العلمي.
-اكتشف المواهب وشجّعها.
– حلّ مشاكل الطلاب الخاصّة.
بارك الله فيك اختي
جازاك الله خيرا
نصائح قيمة جدا
بارك الله فيك
بارك الله فيك
بارك الله فيكن على المرور الرائع والعطر لاحرمنامنه شكرا لكن
بارك الله فيك
موضوع مثبت للاستفادة
موضوع مثبت للاستفادة
بارك الله فيك انا هنا في خدمة الحبايب انتطري مني المزيد باذن الله اختي الكريمة