اولا-نبدا دائما بالقاء العيب على الفعل الذي صدر وليس على الطفل
ثانيا على الوالدين ان يكونوا اكثر استماعا لاطفالهم حيث يتسم الحوار معهم باهدوء وعدم استبداد الراي مع اعطائهم مساحةمن الحرية حتى يجربوا لانه لولا التجارب لما تعلمنا شيئا
ثالثا اعطاء الطفل مسؤلية لكن حسب قدراته وامكانياته وعلينا توقع الافضل من اطفالنا دائما
رابعا علينا الحذر عند توبيخ الاطفال لان التوبيخ يفقد الثقة بالنفس
خامسا تعديل الاخطاء التي يرتكبها الطفل لكن باعطاء الراي فقد
سادسا نقوم باصطحابهم الى مجالس الرجال حتى يتعلوا لكن باشرط ان تكن هذه المجالس مجالس علم
سابعا نشعر اطفالنا بالحب والحنان دائما وتشجيعهم على فعل الخير كي يجربوا العمل
ثامنا نقوم بتعليمهم العفو عند المقدرة من خلال التسامح
تاسعا احتضانه بقوة في اللحظات الصعبة وخاصة في لحظات ضعفه لانها تصنع منه انسان المواقف الصعبة
عاشر القيام دائما بتوضيح ان الوحدانية والكمال لله وان البشر يخطئون وانه ليس هناك عيب في الاعتراف باخطا لكن العيب هو
التمادي فيه
تهيئة مناخ الصحبة الصالحة لكن بطريقة غير مباشرة
12 نعلم الطفل الشورى من خلال طرح المشاكل التي تواجه الاسرة للنقاش واخذ راي المشاركين حتى الاصغر سنا
13 نقوم بتعليمه ان حريتك تنتهي عند بداية حرية الاخرين
الف شكر خطوات مهمة جدا ومبدا لتربية
يكون عندنا جيل ما شاء الله عليه
ربي يقدرنا ان شاء الله على دلك
