معاناة الطلاب من ثقل المحفظة 2024.

كشفتالفدراليةالوطنيةلجمعياتأولياءالتلاميذ،عنأنوزنالمحفظةالواحدةإزدادبمعدل٤كيلوغرامات،ليصبحوزنهااليوميساويأكثرمن8كغ،فيالوقتالذيكانيصلفيهوزنهاإلى3كلغفقط،ويأتيهذاالارتفاعالمسجّلتزامنامعفترةالإصلاحاتالتربويةوماتضمّنتهمنمناهجوبرامججديدة.وأكد ”أحمدخالد”،رئيسالفدراليةالوطنيةفياتصاللهبـ”النهار”،أنأكثرمن20منالمائةمنمجموعالتلاميذيعانونمنتقوّسفيالظهروأمراضالعظامبسببثقلالمحفظةالتييحملونهايوميامنأجلالدراسة،حيثازدادوزنالمحفظةالواحدةبالضِعف،وذلكمنذفترةالإصلاحاتالتربويةالتيتمّإدخالهاعلىالمنظومةالتربوية،أينصاروزنهايفوق8كلغفيالوقتالذيكانتتزنفيه3كغ،وهوالأمرالذييؤثرسلباعلىصحةالتلميذوعلىمردودهالدراسي،خاصةبالنسبةللتلاميذالذينيقطنونفيالأماكنالبعيدةوالأرياف،أينيجبرونعلىقطعمسافاتكبيرةللوصولإلىالمدرسة،حاملينمحافظتمثلالثلثمنوزنهمالفعلي،وذلكنظراإلىعددالكتبالكبيرووزنهمالثقيل،فضلاعنعددالكراريسالتيفاقعددهاالعشرونكراسافيالطورالابتدائي. وفيهذاالشأنطالبأحمدخالد،بضرورةإعادةالنظرفينظامالمحفظة،علماأنالفدراليةكانتقدرفعتفيالسنةالماضيةمقترحاتهالوزارةالتربيةالمتعلّقةبتوحيدلائحةاللوازمالمدرسيةلكافةالتلاميذعبركافةالأطوار،فضلاعنتخصيصكتابلكلفصلمنأجلتخفيفحجمالكتبعلىالتلاميذ.
فيماأكدأنذلكيمكنأنيؤديإلىمضاعفاتقلبية
البروفيسورخياطي : ”ثقلالمحفظةيشلّقدراتالطفلالبدنيةوالعقلية”

منجهتهأكدالبروفيسور ”خياطي”،رئيسالهيئةالوطنيةلترقيةالصحةوتطويرالبحث،أنهلابدمنإيجادحللمشكلثقلالمحافظ،التييتزايدوزنهاكلسنة،مشيراإلىأنذلكيتسببفيالعديدمنالمشاكلالصحية،التيقدتؤديإلىإحداثسلسلةمنالمضاعفاتتصلإلىشلقدراتالطفلفيالمستقبل.وأضافالبروفيسور،أنمشكلالمحفظةالمدرسيةصارسائدافيجميعالأطوار،خاصةبالنسبةلتلاميذالمرحلةالابتدائية،أينصاريعانيهؤلاءبشكلكبيرمنمشكلثقلوزنها،حيثتمتسجيلالعديدمنالحالاتالمرضيةلهذهالفئةمنالتلاميذ،خاصةتقوّسالعمودالفقريوآلامفيالظهروعرقلةنموالرئتين،الذيبدورهيؤثرعلىنموالمخ،فضلاعنإحداثالعديدمنالمضاعفاتالتيتؤثرحتماعلىقدراتالطفلالعقليةوالبدنية

السلام عليكم اختي ام ادريس يا ريت لو
صححتي الكتابة لانها غير مفهومة وبا الكاد اقراها
با خصوص المحفظة الله يكون مع ولادنا مساكن صغار وعضامهم طريين
والله غير الدكتورة قالتلي بلي ما لازمش الاطفال دون العاشرة يرفدو التقيل
رايح العمود الفقري يتعوجلهم
وداكم العام الي قالو فيه رايحين يديرو ويديرو وما دارو
والو والحمد لله وليدي راح للاعدادي وتهنى من البردعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.