——————————————————————————–
كان أحد السلف
أقرع الرأس أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول: ‘الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً ‘.
فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول فمما عافاك؟
فقال:ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً،
‘اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر. قال تعالى:
** وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ نُقَيِّض لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ } الزخرف 36
((‘ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين’))
لم يدعُ بها مسلم في شيء إلا قد استجاب الله له
لا إله إلا الله الحليم الكريم ….
لا إله إلا الله العلى العظيم ….
لا اله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم
أتذكر أني دعوت بها أثناء ولادتي ببنتي
جزاكِ الله عنا كل خير
آمين يا رب … شاكرة لك ردك الطيب … أحسن الله اليك
الله يحفظك اختى
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد اذا رضيت و لك الحمد بعد الرضى
جزاك الله الفردوس الاعلى بلا حساب و لا عقاب
اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر
اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر