تخطى إلى المحتوى

اسباب توتر الحياة الزوجية وكيفية الخروج منه 2024.

  • بواسطة
باسم الله الرحمن الرحيم

مع مرور الأيام، وبمرور الوقت تشعر الزوجة أنها بعيدة أكثر وأكثر عن شريك حياتها، قد لا تكون متأكدة من الأسباب التي أوصلتها إلى هذه الحالة، وقد تتساءل إن كانت قادرة أو راغبة في العودة، وقد يحفزها الأمر لأن تعرف إذا كان شريكها ينتظرها على الضفة الأخرى ويشجعها على استرجاع السعادة للحياة مرة أخرى، أم سيحبطها. يشبه البعد العاطفي إلى حدٍ ما الغرق في الرمال المتحركة وعدم القدرة على الحدّ منه. تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى ذلك ومن بينها:

• الظروف الضاغطة كعوامل عدة كالبطالة، الحزن، عدم القدرة على الإنجاب وغير ذلك.

• الفروقات العائلية والثقافية حيث تختلف الطرق التي تعتمدها الأسر والثقافات للتعبير عن الحب، من هنا قد يتوقع كل منكما شكلاً مختلفاً لانقطاع الوصل بينكما.

• عدم الثقة بالنفس وفقدان القدرة على الحب والعطاء.

• النزاعات حيث يدفع التوتر العاطفي المستمر في العلاقة أحد الشريكين أو كليهما إلى التراجع عاطفياً.

ننصحك بأن تتنفسي بعمق وأن تحاولي الاسترخاء. وافتحي لشريكك المجال ليدرك بضعف التواصل العاطفي الذي تشعرين به ثم اسأليه إن كان الشعور نفسه يتمالكه. ليس غربياً أن يجد ما تعتبريه بعداً نوعاً من الاستقرار العادي الذي يطرأ على كل علاقة.

الجيريا
جزاني الله واياكي شكرا اختي الكريمة شرف لي ان تمري على مواضيعي
بارك الله فيك اختي ربي يهني كل وحدة ان شاء الله بحياتها
اللهم امين بارك الله فيك على المرور الرائع والعطر لاحرمنا منه
مشكورة أختي على الإفادة القيمة

اتحفني مرورك العطر شكرا لك اختي الكريمة
بارك الله فيكم على المرور الرائع لاحرمنا منه شكرا
شكرا اختي على الافادة والنصيحة الذهبية بوركت اختاه

وفيكم يبارك الله شكرا لك على المرور العطر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.