تخطى إلى المحتوى

هل هذه رجولة ام تسلط 2024.

  • بواسطة
في الوقت الذى فيه الناس تتسابق لاستخدام وسائل الاتصال المتقدمة وتتعلم النساء والرجال والاطفال على حد سواء كيفية استخدامها واقتناء الاغلى والاجمل والاسرع هناك سيدات وبنات لا تملك حتى هاتف من اى نوع لان سي السيد لا يسمح بذلك ويحرمها ان هى اقتنته ويهددها بالطلاق والشتم والضرب وكسره
فمثلا حالتان وبكل صدق وبدون مبالغة منعتا ان تستعمله

الاولى يشك بها ويحلف ان هى اشترته سيكسره ودائما يحلفها بانها لا تملكه وهي تحلف وخائفة ولا تتجرا على ذلك مع انها تحتاجه ولو لاخباره بان اولاده مرضى وان احتاجها احد فيتصل ال سيد الزوج ولا تقولو لى حرمة وحب لا اصدق
الثانية منعت وحلف فيها مثل ا لاولى لكن تحدته واشترت واحد واشهدت اباها عليه لانه مال الاب واخبرت الزوج الذى بقى مستغربا وملقي الا حلا واحد هددها ان سمع صوته سيكسره هههههه
وشعار ال محترمين ان الزوجة اللتى تملك هاتف ليست محترمة وهم ليسو رجال ان زوجاتهم اقتنت موبايلات
مارايكن حبيباتى فى هذان الشخصان والعقلية الذهبية

دنيا الغرائب والعجائب اما الرجل سيكون 1من الاثنين اما يغير على زوجته الى درجة لا تصدق وبالتالي درء للمفسدةواحتماله 0.000005%او انه خالط في عهده الكثير من النساء عبر الهاتف لدرجة انه لا يثق بالمطلق فيهن ويوجد متغيرات اخري الله اعلم بها
اختي ام محمد العربي اريد ان اضيف مثالا الى ما دكرت هي ابنة اخ زوجي تزوجت العام الماضي في عمر 19 سنة و بما انها كانت ماكثة بالبيت لم تهتم باقتناء هاتف نقال لكن لما تزوجت طلبت من زوجها الثري واحد فاخبرها انه من الممنوع في بيتهم الهاتف لزوجات الاخوة في المقابل حماتها و اخوات زوجها لديهن هواتف
مرضت مرات عدة و امها لا تعلم بحالها بسبب عقلية حلال عليا حرام عليك
حنونتي الوقت تبدل بزاااااف
والتكنولوجيا كل يوم بشكل وهي الي دارت حلول لكثير من المشاكل والصعوبات الي كانت تصادفنا في حياتنا
مثلا بكري ما كناش نقدرو نتصلو باي شخص ف من اي مكان كيما دوكا وما كناش نسمعو ولا نشوفو احبابنا الي في الغربة غير اذا جاونا من عام لعام
بصح دوكا لالا
الرجل هو دايما مشكل بالنسبة للمراة هو الامر الناهي
الرجولة مش تعدي حرية المراة المحدودة حتى هي تحب تتصل ويتصلو بيها اهلها وحباباتها
والي يحسب بلي الرجولة هي الاستقواء على زوجتو فهو مخطئ الرجولة هو انك تعرف كيفاه تقنع زوجتك باه تدير تليفون ولا ما ديروش مش بالعنف بالتراضي
الي يشك في مرتو وما يديرلهاش تيليفون راه غالط مئة بالمئة الخيانة من قبل البورطابل كاينة هههه
يحسب روحو فايق زعمة وهي دايرة رايها من جهة اخرى
المهم التسلط هو اضعاف لرجولة الرجل مش رجولة والمشكل مش في التليفون المشكل في الاشخاص الي يستعملوه
شكرا على الموضوع
شكرا على التفاعل وياختىالمغبونات لايمكن ان يخن او تفكرن فى ذلك لانهن تربين على الحشمة والخوف من الله وهدفهن من استعماله هو الاتصال بالاهل وان احتجن ازواجهن بخصوص الاطفال ويمكن ان تكون الاسباب مثلما قلتى والله اعلم
وانا اعطيك مثال عندما تدخل احداهن المستشفى للولادة لا احد يعلم بهن حتى يتصل سي السيد وصادف ان كانت احدان ولا دتها مستعصية والمولود يواجه مشاكل وهى بعيدة عن اهلها بعشرات الكيلومترات وفماذافعل الاخ اعطاها هاتفه لكى تتصل باهلها وتخبرهم وبشروط ان اتصلت ترن ولا نرد على اصحابه والله هذه نكتت العصر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا ام محمد والعربي انا لم اشك في اخلا قيات المراة بل قصدت بالمتغيرات الاخري ان رجال اليوم يشكون ان زوجاتهم يتغيرين فيما بعد وذلك لسبب رئيسي هو تدخل الاهل اوكما نقول حنا سطايفية يحرشوهم على اهل الزوج او غيره وهذا سبب في اعتقاده ولكنه غير مبرر بان النساء غير محترمات
حبيبتي هذا متسلط وشكاك ولهاتف المرأة هي لتعرف كفاش تستعملوا
وهو علاش يدير وهي لالا ؟ممكن عندوا ماضي وخلاه معقد
وليس كل نساء غدارات وخاينات حاشة للمتستاهلش
وحتى رجال ثاني فيهم الزين وفيهم الشين

كاين مثل يعاملنا أيه أبي الله يحفظهولنا من أمي لأصغر فرد في العائلة وهو
أنا نقولك سيدي وأنت أفهم قدرك
وإلي قصد بيه أنا راني حطيت فيك ثقة بصح بينك وبين مولاك إلا تخافي ربي تتقي ربك فيمن أحسن ليك وووثق بيك والله وكيلك
هذه كلمات قليلة لكن وقعها كبير في النفوس وما أحلاها لما يستعملها الزوج مع زوجته
إذا كان ماراهش راضي أنها أدير بورتابل ماعليه غي يحاول يختار بين حلين
يا إما :
– يقبل لزوجته أنها أدير هاتف نقال حتى ترضي رغبتها وخاصة أنه اصبح من الضروريات القصوى لكن يحاول ينصحها تستعمله فيا يفيد وينهيها عن أمور مايحبهاش هو لكن بأسلوب وبطريقة مقنعة ومحببة حتى ترضخ الزوجة لأوامره كأن يقول لها أنا أثق بك وكوني على قد هذه الثقة إلي منحتها لك إستحضري الله في كل مكالماتك من أجلك قبل أن يكون من أجلي مع إتيان أحاديث و و و و (هذا مثال أبي يتعامل به كما قلت سابقا )
-أما الحل الثاني
هو أنه إذا الزوج رفض فكرة إقتناء الزوجة الهاتف النقال نهائيا ماعليه إلا أن يحاول إقناعها بالتي هي أحسن ولايجعلها تتمرد عن قراره فيطلق عنها خيانة والمشكل أنه هو من تسبب بها لأنه ماعرفش يحل الموضوع بحكمة وبإقناع بل بإخضاعها لسيطرة وعدم الثقة وكبت رغباتها وعدم إهتمامه بمشاعرها و و و و وهذه أسباب كافية للتمرد وهذا الأسلوب لا ينبع إلا من أصحاب النفوس المريضة المهووسة بالغيرة المفرطة والتسلط والشك و و و ولا خير في مثل هذه العقلية ولا تحل أي مشكل من مشاكل حياتها بجانب مشكلة الهاتف النقال
أتمنى ما أكون أطلت في موضوعي دون التطرق لصلب الموضوع
تقبلي مروري ورأي المتواضع

الجيريا

ما اكترهم في بلادي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.