والله اخواتي راني في حيرة كبيرة , من الوقت اللي قريت فيه ان العمل في اوريفلام حرام وانو داخل في التسويق الشبكي او الهرمي قررت اني نجبد روحي . وبعدها يقولك انو ماهوش حرام
ارجو من الاخوات الافادة في هذا الموضوع
تبعو معايا …..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهوذكر إن الذكرى تنفعالمؤمنينأخواتى الحبيبات …و الله انى أحبكم فى الله … وأحب دائما لكنالخيرو لكنى قرأت فتوىبالشبكة الاسلامية عن التسويق الهرمى مثل ماى واى وغيرها، فأردت ان تشاركننى فىقراءة حكمها …لكى نكون على بصيرة من مصدر دخلنا فأن أكل الحرام من الكبائر العظامالمانعة من استجابة الدعاء، الموجبة لعذاب الله،وقد قال النبي صلى الله عليهوسلم {كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به}
و إليكم الفتاوى :.
رقمالفتوى :
43964
عنوان الفتوى :
حكم العضوية بشركة التسويق my way
السؤالبسم الله الرحمن الرحيمفضيلة الشيخ : أرجو من سيادتكم الردعلى سؤالي جزاكم الله خيراتوجد شركة فى مصر تدعى my way وهذه الشركة متخصصة فىبيع أدوات التجميلوالعطور وانواع مختلفة من الكريمات وبعض المستلزمات المنزلية منمساحيق غسيل وتنظيفوبعض مستلزمات الطهي….وغير ذلك: تقوم هذه الشركة على الأعضاءالذين يروجونلمنتجاتها بالطريقة الآتيةعندما يشترك كل عضو فيها يدفع مبلغ10جنيهات وفيمقابل ذلك يحصل الأعضاء على تخفيض 25%على كل منتجات الشركة، بالإضافة إلىالجوائزوالمكافآت التي تزيد كلما زادت عدد نقاط الفرد(حيث يحتوى كل منتج على عددمعين منالنقاط) وهناكأيضا المكافآت المالية شهريا عندما يكون رصيد الشخص 500نقطة فمافوق ذلك…ليحصل الشخص بذلك على مبلغ من35 جنيهاً إلى آلاف الجنيهات حسبالزيادة فيعدد النقاط للعضو وهذه النقاط لا يشترط أن تكون خاصة بالفرد نفسه بل تشملمجموعالنقاط التي يقوم بجمعها كل الأعضاء التابعين للعضو وأيضا النقاط الخاصةبكلالأعضاء التالين له في الذين أقنعهم بالاشتراك في أن يكونوا عضوا فيالشركة….فأناقد دخلت عضوا في هذه الشركة ولكني متردد في الاستمرار بها وذلك بسببعدم معرفتيلحكم التعامل معها لما تقوم به من بيع أدوات التجميل حيث إنها تقومبتوزيعالكاتالوجات الخاصة بمنتجات الشركة والتي يوجد بها بعض صور النساء المتبرجاتلعرضأدوات التجميل. ما هو رأي فضيلتكم في التعامل مع هذه الشركة…أفيدونا…ولكمجزيلالشكرالفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه،أمابعـد:
فلا يجوز التعامل مع هذه الشركة على أساس الطريقة المذكورفيالسؤال لاشتمالها على المقامرة، وأكل أموال الناس بالباطل، وإيضاح ذلك من وجهين:
الأول: أن دفع المتعامل عشرة جنيهات مقابل تخفيضات ومكافآتوجوائز على شراءمنتجات الشركة والتسويق لها غرر بين ومقامرة واضحة، لأن المتعاملقد يحصل على أكثرمما دفع فيكون قد فاز في هذه المقامرة وأخذ من الشركة مالاً بغيرحق، وقد يحصل علىأقل مما دفع فيكون قد خسر وأخذت منه الشركة مالاً بغير حق.
الثاني: أن إقناعالآخرين بالاشتراك في الشركة ما هو فيالحقيقة إلا حيلة وستار على المقامرة وأكلأموال الناس بالباطل، حيث يحصل العضو علىنقاط من جراء تسويق العضو أو الأعضاء الذينأقنعهم بالاشتراك والأعضاء التالين فيالعضوية دون القيام بأي عمل، وعدد النقاطيزداد كلما زاد عدد الأعضاء، فإذا توقفازديادهم، ربحت الطبقات العليا من الأعضاءوخسرت الطبقات الأخيرة منهم، وواضح أنهذا كله مقامرة وأكل لأموال الناس بالباطل،وقد سبقت لنا فتوى في صورة قريبة منالصورة المسؤول عنها، راجعها في الفتوى رقم: 35492 (https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…g=A&Id=35492)طŒ والفتوى رقم: 19359 (https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…ang=A&Id=19359).
وقدسبق بيان حكم بيع أدوات التجميل في الفتوى رقم: 31080https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…ang=A&Id=31080)
أماقيام الشركة بتوزيع كاتلوجات مشتملة على صور نساء متبرجاتفلا يجوز، ولكن لا يحكمعلى بيع أدوات التجميل بالتحريم لمجرد هذا، لأن توزيعالكاتلوجات أمر منفك عن بيعأدوات التجميل.
ونسأل الله لنا ولكم التوفيق إلى ما يحبه ويرضاه.
واللهأعلم.
المفتـــي:
مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
وهنا يقولك انو مش حرام ………………………………………….. ……………………………………….
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احبك الذي احببتنا فيه يا هوبي وجزاكي الله خيرا علي التذكرة
وامتثالا لامر نبينا ورسولنا الكريم وخوفنا من عذاب الله وغضبه ورجائنا في رحمته لجميع المؤمنين والمؤمنات
لابد ان نتحري الحلال في اموالنا
وقبل بدايتي في العمل في اوريفليم بحثت كثيرا عن هذا الموضوع وقرأت كثيرا وتبين لي في النهاية ان اوريفليم ونظام العمل فيها لايوجد به اي اموال حرام اذا اتبعنا نظام الشركة الاساسي دون ان نسرق من بعض او نتحايل علي النظام بطرق اخري ساذكرها لكم في هذا المقال
واسمحوا لي في البداية ان نقسم فتوي هذه الفتوي الي اجزاء ونقيسها علي العمل في اوريفليم لنتبين سويا عدم حرمانية العمل في اوريفليم
كان نص الفتوي كالاتي
الفتوى :الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه،أمابعـد:
فلا يجوز التعامل مع هذه الشركة على أساس الطريقة المذكورفي السؤال لاشتمالها على المقامرة، وأكل أموال الناس بالباطل، وإيضاح ذلك من وجهين:
الأول: أن دفع المتعامل عشرة جنيهات مقابل تخفيضات ومكافآت وجوائز على شراءمنتجات الشركة والتسويق لها غرر بين ومقامرة واضحة،
لأن المتعامل قد يحصل على أكثرمما دفع فيكون قد فاز في هذه المقامرة وأخذ من الشركة مالا بغيرحق، وقد يحصل على أقل مما دفع فيكون قد خسر وأخذت منه الشركة مالاً
بغير حق.
الثاني: أن إقناع الآخرين بالاشتراك في الشركة ما هو في الحقيقة إلا حيلة وستار على المقامرة وأكل أموال الناس بالباطل،
حيث يحصل العضو على نقاط من جراء تسويق العضو أو الأعضاء الذين أقنعهم بالاشتراك والأعضاء التالين في العضوية
دون القيام بأي عمل، وعدد النقاط يزداد كلما زاد عدد الأعضاء،
فإذا توقف ازديادهم، ربحت الطبقات العليا من الأعضاءوخسرت الطبقات الأخيرة منهم، وواضح أن هذا كله مقامرة وأكل لأموال الناس بالباطل
بالنسبة للقسم الاول من الفتوي:
بالنسية لقيمة الاشتراك فلا يوجد اي عضوية سواء في نادي او شركة اواي شيء الا برسوم للاشتراك للحصول علي مميزات او خدمات معينة وبالنسبة لاوريفليم فالاشتراك يمكننا
من الحصول علي مميزات كثبيرة جدا مدتها سنة وكثير من الاحيان يكون الاشتراك مجانا ولا يوجد فيها اي نوع من انواع المقامرة
والمقامرة هي المخاطرة الفاحشة و تعرف المقامرة أيضا بأنها كل عقد كان فيه أحد العاقدين غانما (رابحا) و الآخر غارما (خاسرا)
و يمثلون لعقود المقامرة بمسابقات اليانصيب و عقود التأمين التجاري و بيع كل شيء مجهول أو لا يقدر البائع على تسليمه و صوره متعددة.
ومجرد الاشتراك لا يوجد به خاسر ولا رابح فاين المقامرة هنا؟؟!!!!
اما بالنسبة للقسم الثاني من الفتوي:
فالعضو لا يحصل علي اي نقاط من مجرد اشتراك اعضاء ولو بلغ عددهم الالاف ، بل من حجم مبيعات الاعضاء وبطريقة معينة تضمن حق كل عضو حسب مجهوده الشخصي
يعني ممكن العضو المشترك يحصل علي مبالغ اكثر من العضو الراعي
ولا ياخذ العضو الراعي مالا بدون ان يتعب ، بل من خلال متابعته للاعضاء الذين دعاهم للاشتراك وتدريبهم علي طرق البيع وحل اي مشكلات يمكن ان تقابلهم واشياء اخري كثيرة جدا
وحتي لا اطيل عليكم اكثر من ذلك … توجد بالفعل شركات للتسويق الشبكي بالطريقة التي يذكرها الشيخ حيث يحصل العضو الراعي فعلا علي مكافأت من مجرد اشراك الاعضاء
وليست اوريفليم احداهم
وبنص الفتوي فبيع مستحضرات التجميل لا يوجد به شبهة او اشكال شرعي
وطبعا لايجوز التبرج والتزين لغير المحارم وهو الامر الذي يتحمل وزره من يستعمل المنتجات بالفعل وليس البائع
وقبل ان انسي فاوريفليم لا اري بها اي اموال حرام اذا اتبعنا قوانين ونظام الشركة وهو مسؤلية كل عضوة
ويوجد بالفعل من يكسب اموال حرام من اوريفليم عن طريق سرقة الاعضاء من راعي اخر وبيع المنتجات بسعر اقل من سعر العضوية (حرق البضاعة كما يسمونه) وهو مايضر بالاعضاء الاخرين وبالشركة ايضا
فنسأل الله دائما ان يرنا الحق حقا ويرزقنا اتباعه وان يرنا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي لا اظن سوف تجدي الجواب هنا ومن الافضل ان تتجنبي الشبهات
عن أبي عبد الله النعمان بن البشير -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: إن الحلال بَيِّن وإن الحرام بَيِّن، وبينهما أمور مشتبهات، لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب رواه البخاري ومسلم.
قال: فمن اتقى الشبهات يعني: قبل أن يصل إليه العلم، أو في المسألة التي توقف فيها أهل العلم.
فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه أما استبراء الدين فهو من جهة الله -جل وعلا-؛ حيث إنه إذا استبرأ فقد أتى ما يجب عليه، متوقف فيها فأنا لا أقدم عليها؛ لأنها ربما كانت حراما، والمؤمن مُكَلَّف، فينبغي عليه وجوبا ألا يأتي شيئا وهو يعلم أنه حلال، وإذا أراد أن يُقْدِم على شيء، يقدم على شيء يعلم أنه غير حرام.
فمن توقف عن الحلال المشتبه أو عن الحرام المشتبه فقد استبرأ للدين؛ لأنه ربما واقع، فصار حراما، وهو لا يدري.
هل يقال هنا: هو لا يدري معذور؟ لا، غير معذور؛ لأنه يجب عليه أن يتوقف حتى يتبين له حكم هذه المسألة، يأتيها على أي أساس؟ هو مكلف، لا يعمل عمل إلا بأمر من الشرع، فلهذا قال: فقد استبرأ لدينه .
قال: "وعرضه" وعرضه لأنه -في أهل الإيمان- من أقدم على الأمور المشتبهات فإنه قد يُوقَع فيه، قد يُتَكَلَّم فيه بأنه قليل الديانة؛ لأنه لم يستبرئ لدينه، فإنه إذا ترك مواقعة المشتبهات استبرأ لعرضه، وفي هذا حث على أن المرء لا يأتي ما يُعاب عليه في عرضه، فالمؤمن يرعى حال إخوانه المؤمنين، ونظرة إخوانه المؤمنين إليه، ولا يأتي بشيء يقول: أنا لا أهتم بقول أهل الإيمان، لا أهتم بقول أهل العلم، لا أهتم بقول طلبة العلم؛ فإن استبراء العرض حتى لا يوقع فيه هذا أمر مطلوب.
وقد جاء في الأثر: "إياك وما يشار إليه بالأصابع". يعني: من أهل الإيمان، حيث ينتقدون على العامل عمله فيما لم يوافق فيه الشريعة.
قال: ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام هنا "وقع في الحرام" فُسِّرَتْ بتفسيرين: الحرام الذي هو أحد الجانبين الذي الشبهات فيما بينهما؛ لأن جانب حلال، وجانب حرام، فمن وقع في الشبهات وقع في الحرام الذي هو أحد الجهتين، وفُسِّرَ الحرام بأنه وقع في أمر مُحَرَّم؛ حيث لم يستبرئ لدينه، حيث وقع في شيء لم يعلم حكمه، شيء مسألة واقعتها بلا علم منك أنه جائز، فلا شك أن هذا إقدام على أمر دون حجة.
فمن وقع في الشبهات وقع في الحرام وهذا في المسائل التي تتنازعها الأمور بوضوح، هناك مسائل من الورع يستحب تركها، ليست هي المقصودة بهذه الكلمة؛ لأنه قال: ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام
و ربي يرزقك رزقا حلالا طيبا
كيما قالو الاخوات نبتعدوا احسن
ربي يرزق من جيهة اخرى ان شاء الله
المشكل ماراهوش في البيع المشكل في الشبكة لانه انتي تتحصلي على النقاط وكل واحد قبلك يدي النقاط التاعك عاونك ولا لالا وانتي تدي نقاط اللي راهم تحتك وهكذا تمشي (التسويق الشبكي )