قالوا عن الزواج، إنه قفص ذهبى، نعم إنه قفص ذهبى، كيف لا؟ وهو يجمع بين عصفورين جميلين، كانا تائهين فى عالم العزوبية إلى أن التقيا فى هذا القفص، ليدخلا فى عالم آخر ألا وهو عالم الحياة الزوجية، المليئة بالمسؤوليات الملقاة على عاتقهما، فيا ترى ما الواجبات التى على المرأة القيام بها؟ لتكون مثالية فى نظر الرجل.
نقول إن مسؤوليات المرأة تجاه الرجل ليست طبخ وغسل وتنظيف وتربية الأولاد، إنما الواجبات التى لها أثر كبير فى نفسية الرجل، والتى تجهلها معظم النساء تكمن فى الجانب العاطفى، فالرجل فى نظر معظم النساء على أنه يتمتع بالشدة والصلابة والحدة إلا أنه فى حقيقة الأمر يحتاج إلى جانب كبير من الحنان والعطف والرقة الممزوجة بالرومانسية، التى يجب على كل زوجة توفيرها له، والسعى وراء إشباع هذا الجانب فى الرجل.
وحتى العلاقة الجنسية، لا يجب على كل امرأة أن تنفذها بمنظور تأدية واجب وإنما عليها أن تعمل على إضفاء جو من الرومانسية والحنان والحب فى تأديتها، فالرجل يحب المرأة المهتمة به، الساعية وراء إسعاده وامتلاك حبه، فهو يحب أن يكون فارس أحلامها الأول، وأن تكون له متى شاء وأن تكون راغبة فى لقائه متلهفة لوجوده، ويكره الزوج فى الزوجة العناد والامتناع عن تأدية ما يطلبه حتى إن أرادت الامتناع، فحبذا أن يكون بأسلوب رقيق حنين ملىء بالعاطفة، لأن الرجل إن لم يجد ما يتمناه فى الزوجة، فيسعى إلى إيجاد البديل، لملأ الفراغ الذى أحدثته هذه الزوجة، وهذا ما لا يحمد عقباه، ولذا نقول إن على كل امرأة تسعى لتعيش حياة سعيدة رغيدة تحت ظل زوج يحترمها ويحبها ويعشقها ويسعى إلى إسعادها، عليها أن تشبع رغباته العاطفية بعد الإلمام بواجباتها المنزلية لأنها بهذا تكون قد امتلكت هذا الرجل وضمته تحت لوائها، وفوق كل هذا يجب عليها ألا تنسى جانب المظهر والجمال، فالرجل يحب أن تكون زوجته جميلة طوال الوقت، أنيقة، والابتسامة تملأ وجهها وروح المداعبة والمرح لا تفارقها.
وإذا كانت الزوجة ملمة بالنقاط السالف ذكرها، فإننا نهنئها بزوج بار، فاضت منه كل معانى الحب والعشق والرحمة تجاهها، ونتمنى لجميع الأزواج أجمل حياة زوجية، ونقول إن السعادة فى الحياة، نحن من يصنعها.
نقول إن مسؤوليات المرأة تجاه الرجل ليست طبخ وغسل وتنظيف وتربية الأولاد، إنما الواجبات التى لها أثر كبير فى نفسية الرجل، والتى تجهلها معظم النساء تكمن فى الجانب العاطفى، فالرجل فى نظر معظم النساء على أنه يتمتع بالشدة والصلابة والحدة إلا أنه فى حقيقة الأمر يحتاج إلى جانب كبير من الحنان والعطف والرقة الممزوجة بالرومانسية، التى يجب على كل زوجة توفيرها له، والسعى وراء إشباع هذا الجانب فى الرجل.
وحتى العلاقة الجنسية، لا يجب على كل امرأة أن تنفذها بمنظور تأدية واجب وإنما عليها أن تعمل على إضفاء جو من الرومانسية والحنان والحب فى تأديتها، فالرجل يحب المرأة المهتمة به، الساعية وراء إسعاده وامتلاك حبه، فهو يحب أن يكون فارس أحلامها الأول، وأن تكون له متى شاء وأن تكون راغبة فى لقائه متلهفة لوجوده، ويكره الزوج فى الزوجة العناد والامتناع عن تأدية ما يطلبه حتى إن أرادت الامتناع، فحبذا أن يكون بأسلوب رقيق حنين ملىء بالعاطفة، لأن الرجل إن لم يجد ما يتمناه فى الزوجة، فيسعى إلى إيجاد البديل، لملأ الفراغ الذى أحدثته هذه الزوجة، وهذا ما لا يحمد عقباه، ولذا نقول إن على كل امرأة تسعى لتعيش حياة سعيدة رغيدة تحت ظل زوج يحترمها ويحبها ويعشقها ويسعى إلى إسعادها، عليها أن تشبع رغباته العاطفية بعد الإلمام بواجباتها المنزلية لأنها بهذا تكون قد امتلكت هذا الرجل وضمته تحت لوائها، وفوق كل هذا يجب عليها ألا تنسى جانب المظهر والجمال، فالرجل يحب أن تكون زوجته جميلة طوال الوقت، أنيقة، والابتسامة تملأ وجهها وروح المداعبة والمرح لا تفارقها.
وإذا كانت الزوجة ملمة بالنقاط السالف ذكرها، فإننا نهنئها بزوج بار، فاضت منه كل معانى الحب والعشق والرحمة تجاهها، ونتمنى لجميع الأزواج أجمل حياة زوجية، ونقول إن السعادة فى الحياة، نحن من يصنعها.
bourikti ya om adoukour,mawdou3 kima
موضوع رائع حببتي أم عماد و وليد، يعطيك الصحة، أحلى تقييم
نظن صحيح الزواج هو قفص ذهبي، قفص لأنو يفرض عليك أمور و مسؤوليات و يحدد الحرية نوعا ما (على حساب الزوج) في أغلب الاحيان، لكنه ذهبي خاصة إذا كانت العلاقة بين الزوجين فيها محبة، انسجام، تفهم و تفاهم، شيء رائع
شكرا اسماء لي مرورك العطر ولي مون وصحيح مون لدا نقول ان التفاهم وكلا الطرفين يعرف واجباتوا اساس الحياة السعيدة