تخطى إلى المحتوى

فوائد الطماطم سبحان الله وبحمده: 2024.

الطماطم:الجيريا نبات من الفصيلة الباذنجانية (باللاتينية: Solanaceae) أو فصيلة عنب الديب تزرع البندورة في المناطق المعتدلة والحارة وتنتمي إلى الجنس Solanum والذي يضم سبعة أنواع برية أخرى، الاسم العلمي لها هو Solanum lycopersicum. وقد جاءت تسميتها طماطم (tomato) (عن الإنكليزية)، وبندورة (عن الإيطالية) (pomma dora)ا.[1] وقد نشأت البندورة في أمريكا الجنوبية، وانتشرت في جميع أنحاء العالم، بعد الاستعمار الإسباني للأمريكتين، وتزرع البندورة الآن على نطاق واسع، وغالبا ما تزرع في البيوت الزجاجية للحفاظ على درجة الحرارة.

يتم استهلاك البندورة بطرق كثيرة ومتنوعة، فيمكن استخدامها كثمرة خام دون إضافات، وهو عنصر في العديد من الأطباق والصلصات، والمشروبات، في حين أنه خضار من الناحية النباتية، إلا أن البندورة تنتمي إلى فصيلة الباذنجان. النباتات تنمو عادة إلى 1-3 متر (3-10 قدم) في الطول ولها جذوع ضعيفة التي تمتد في كثير من الأحيان على الأرض، بل هو دائم في بيئاته الطبيعية الأصلية، على الرغم من أن تزرع في كثير من الأحيان في الهواء الطلق في الم
يرجع أصل البندورة إلى أمريكا الجنوبية، والأدلة الجينية تظهر أسلاف البندورة التي كانت نباتات خضراء عشبية مع فاكهة خضراء صغيرة، وكانت مركزا للتنوع في مرتفعات بيرو، وقد تم نقل نوع واحد من أمريكا الجنوبية إلى المكسيك، حييث كان يزرع هناك، واستخدمته حضارات أمريكا الوسطى، ولم يعرف حتى الآن التاريخ الدقيق لاستئناس البندورة، وفى أول مراحل استئناس البندورة قد كان فاكهة صفراء، مماثلة في حجمها لطماطم الكرز، ونمت على أيدي الأزتيك في المكسيك الوسطى وكلمة "طماطم" بالمناسبة تأتي من الأساس من كلمة ناوتيلية تسمى tomatl، حرفيا "ثمرة مورمة".

وربما كان هرنان كورتيس المستكشف الإسباني أول من نقل البندورة الصغيرة الصفراء إلى أوروبا بعد الاستيلاء على مدينة أزتيك من تينوختيتلان
ناخات المعتدلة سنويا.
يعتقد أن البندورة المزروعة ترجع في نشأتها إلى سلالات البندورة ذات الثمار الصغيرةجدا من الصنف النباتي L. eseulentum var. cerasiforme والتي تنمو بحالة برية في أمريكا الجنوبية. وقد كانت بداية استئناس البندورة في المكسيك، التي انتقلت منها إلى الفلبين، ثم إلى أوروبا في القرن السادس عشر، حيث ذكرت لأول مرة في إيطاليا في عام 1554. ومن أوروبا انتقلت البندورة إلى أمريكا الشمالية، حيث جاء ذكرها لأول مرة عام 1710، كما كتب عنها توماس جيفرسون في عام 1782، وكانت بداية زراعتها كمحصول إنتاجيّ في ولاية بنسلفانيا الأمريكية عام 1847.

وقد ظل الإقبال على زراعة واستهلاك البندورة محدودا بسبب انتشار اعتقاد خاطئ مفاده أن ثمارها سامة للإنسان، وربما كان السبب في ذلك أن ثمارها قريبة الشبه من أنواع باذنجانية أخرى ذات ثمار سامة. وقد بقي الوضع على هذا الحال حتى منتصف القرن التاسع عشر حينما بدأ التوسع في زراعة البندورة في الولايات المتحدة ومن ثم باقي أنحاء العالم. [2][3]

حسب منظمة الفاو التابعة للأمم المتحدة هذه الدول الاكثر إنتاجا للبندورة:
ا للبندورة – 2024
(في الأطنان)الجيريا الصين41,879,684الجيريا الولايات المتحدة12,902,000الجيريا الهند11,979,700الجيريا تركيا10,052,000الجيريا مصر8,544,990الجيريا إيطاليا6,024,800الجيريا إيران5,256,110الجيريا إسبانيا4,312,700الجيريا البرازيل4,114,310الجيريا المكسيك2,997,640المجموع العالمي145,751,507المصدر :
منظمة الأغذية والزراعة FAO [4]
{{-}

الحصاد والاستعمالات:الجيريا

يوجد بالبندورة فيتامين ج بوفرة والأملاح المعدنية وما زال البعض ينصح بأكلها للمصابين بالإمساك وبمرض السكري ولمرضى القلب وللبدن، ويقول بوجود الدراسات والأبحاث العلمية المشيرة لأهمية تناول عصير البندورة في خفض النشاط في الصفائح الدموية لدى مرضى السكري، مما يساعد في حمايتهم من الإصابة بالجلطات القلبية. نجحت زراعة البندورة في المزارع المكشوفة والمغطاة كما زرعت بدون تربة، وأجريت عليها الدراسات للتحكم بشكل منتوجها ووقت نضوج الثمر ليسهل من عملية تصديره. دخلت البندورة المطبخ العربي فأصبحت لا تكاد تخلوا منها المائدة العربية في كل الوجبات، والوجبات السفرية كذلك، ودخلت حتى كمشروب وعصير. لأوراق البندورة خاصية عجيبة في طرد البعوض وبقية الحشرات حيث يستخلص من أوراقها وسيقانها مادة مضادة للفطريات والالتهابات ومبيد للحشرات. تتركز جهود الفرق البحثية على نبات البندورة من أجل إنتاج لقاحات تقاوم الأوبئة المهددة للإنسان كالهيضة (كوليرا) والالتهاب الكبدي الفيرو
ي وفيروس نورووك، والفيروس الأخير مسبب رئيسي لالتهابات الجهاز الهضمي والمعوي والإسهال الذي يتسبب سنويا في وفاة ما لا يقل عن مليوني وفاة على مستوى العالم أكثرها بين الأطفال.

عصير البندورة:

الجيرياالجيريا
عصير بندورة

عصير هذه الفاكهة هو أفضل مصدر غذائي لليكوبين، أحد كاروتينويدات وهذا يعطي البندورة لونها الأحمر. الليكوبين يوقف نمو الخلايا السرطانية في بطانة الرحم.و يساعد على محاربة : سرطان الرحم وسرطان الرئة والبروستات وسرطان المعدة

تشير الدراسات أن تناول منتجات البندورة بدل من المكمّلات الغذائية هي الطريقة الأنسب للحصول على المنافع الصحية المتعلقة بالبندورة.[5]

الوصف والتصنيف النباتي:

ويعرف ثمانية أنواع تنتمي إلى الجنس Lycopersicon، ينمو سبعة منها. وكذالك الطرز البرية من نوع البندورة L.esculentum بريا في شريط ضيق يمتد على الساحل الغربي لأمريكا الجنوبية ما بين جنوب الإكوادور وشمال شيلي، مرورًا ببيرو (ما بين خط الاستواء وخط عرض 23 جنوبا). أما النوع الثامن وهو النوع البري L. cheesmanii فإنه يستوطن جزر جالاباجوس Galapagos islands والتي تقع في المحيط الهادي في مقابل شريط الساحل الغربي في أمريكا الجنوبية الذي تنتشر فيه الأنواع الأخرى (Warnock 1991).

المحتويات

100 غرام من البندورة تحتوي على:[6]الطاقة (كيلو كالوري)الطاقة (كيلو جول)ماءدهنكالسيومكاليوممغنيسيومفيتامين سي177394 g0,2 g242 mg9 mg14 mg25 m
10 من فوائد الطماطم:

تنفرد الطماطم بفوائد وخواص تختلف عن باقي المزروعات والخضراوات سواء من ناحية الوقاية من المرض أو علاج المرض نفسه ومن أهم فوائد الطماطم عشرة فوائد هي :
1- من فوائد الطماطم إزالة الجراثيم المتسببة في الأمراض التي تعلق في جسد المريض
2- تقوم الطماطم بتنشيط حركية الكليتين ز
3- تحتوي الطماطم على نسبة كبيرة من فيتامين أ و ايضا فيتامين س
4- تعمل الطماطم كمطهر للأمعاء والبطن كما أنه يزيل عسر وصعوبة هضم الطعام والإخراج
5- تحتوي ثمرة الطماطم على معدن الحديد فاذا كنت تعاني من فقر الدم اشرب عصير الطماطم او تناولها
6- يمكن استخدام الطماطم لتخفيف وعلاج الحموضة لمعادلة قلويات الجسم
7- تقلل الطماطم حالة الاحتقان في الأمراض الصدرية الخاضة بالتنفس واحتقان القصبة الهوائية
8- الطماطم مفيدة لحاملي مرض السكري وذلك لوجود كمية صغيرة جدا من الكربوهيدرات ويمكن استخدامها في التنحيف ايضاً
9- عصير الطماطم يعالج التهابات المفاصل عن طريق مزجها بالزيت والتسخين حتى يتبخر ثم الوضع فوق منطقة الاصابة لتسكين الالم
10- تناول الطماطم يفتح المسامات والقنوات الطبيعية في الجسم
طاقة:

——–
تمنحكِ المستحضرات التي تشتمل في تركيبتها بشكل أساسي على الطماطم الطاقة، تحمي بشرتكِ، وتخفف من مظاهر التقدم في السن… وبفضل ثنائي البيتا كاروتين والليكوبين، تمنحك هذه المستحضرات شعوراً بالراحة يتجلى منذ الاستعمال الأول. وهذه المركبات عبارة عن ملونات طبيعية تعطي بعض أنواع الفاكهة والخضار، كالطماطم أو الجزر، لونه المميز.

إذا وضعت المستحضرات على البشرة بكمية صغيرة على شكل كريم، تحفز إفراز الميلانين، المادة التي تمنح الجسم السمرة. وبهذا ستلاحظين تغيراً في لون سحنتك. وإليك فائدة أخرى للبيتا كاروتين: قدرته على الحماية التي تحد من ثأثير الاعتداءات الخارجية. وبما أنه مضاد للأكسدة، يكافح شيخوخة الخلايا المبكرة ويخفف من الضغط النفسي المؤكسد، ذلك بمساعدة من السيلينيوم أيضاً، عنصر غذائي ضروري موجود في الطماطم.

تفتيح البشرة:
————-
تتميز الطماطم باحتوائها أيضاً على كمية كبيرة من الفيتامينات a وc وe، والمعادن وغيرها من عناصر غذائية ضرورية تجعل أبهت أنواع السحنة تبدو أكثر إشراقاً وحيوية. هذا من دون أن ننسى السكر الذي يتمتع بخصائص مطرية تتماشى مع البشرة الحساسة خصوصاً. إضافة إلى ذلك، تتمتع مركبات الكاروتين (البيتا كاروتين والليكوبين)
الموجودة في الطماطم بتأثير يحمي البشرة من أشعة الشمس. لذا من الأفضل لنا جميعاً أن نتناول الطماطم على أنواعها (الفاكهة أو معجون الطماطم أو صلصات الطماطم…) قبل التعرض لأشعة الشمس.

احمي نفسك:————–
كي تهيئي بشرتك جيداً، تحفزي زيادة كمية الميلانين فضلاً عن التعرض الخفيف لأشعة الشمس، يمكنك أن تتبعي علاجاً يتألف من مكملات غذائية تحمي من أشعة الشمس. ابدأي بهذا العلاج قبل أسبوعين أو ثلاثة من التعرض للشمس. ستكسبين اسمراراً متناسقاً أكثر مع حماية بشرتك بشكل أفضل. كذلك يُشار إلى أن هذه المركبات فاعلة لتفادي الحساسية الحميدة تجاه أشعة الشمس خلال فصل الصيف.
وصفة منزلية

– غمسي بالمياه الساخنة مدة خمس ثوانٍ حبتين ناضجتين من الطماطم.

– قشريهما ثم انزعي البذور منهما واسحقيهما مع عصير نصف ليمونة.

– أضيفي إلى الخليط نصف ملعقة كبيرة من الزيت النباتي وضعي الخليط على شكل طبقات سميكة على وجهك مع تفادي محيط العينين.
– دعي هذا القناع على وجهك مدة ربع ساعة ثم اغسلي وجهك بالمياه المنعشة

ارجو انا يكون موضع فيه فائدة للجميع

وبارك الله فيكن حبوباتي تحياتي الخالصة لكن
zahra07360

سبحان الله اي حاجة عطاهالنا ربي سبحانه وتعالى مفيدة
يعطيك الصحة زهرا
شكرا حبوبتي رشيدة

بارك الله فيك

على الموضوع القيم

وفيك بارك الرحمان حبيبتيالجيريا

بارك الله فيك
وفيك بارك اللهالجيريا
بوركت زهرة على الموضوع …
فقط لدي نفس الملاحظة السابقة فيما يخص الروابط
merci habibti rabi yjazik kol khir
موضوع مفيد جدا بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.