الاستقرار العاطفي هو تلك النقطة التي خلقها الله بحواء
ليكن
ليهدأ
الزوج فيها
عندما تغضب الدنيا من حوله يلجألزوجته
الرحمة والسكينة من الاستقرار العاطفي لحواء
فرضا انه حواء غصبت على الزواج برجل كبير بالسن
وانجبت منه اولادا لكن
تحن الى ايام الصبى والمراهقة لذلك الحبيب الذي رفض من الاهل
الزوج هائم مع مشروبه ومخدراته
يشتغل بعيدا عنها
حتى الهاتف يتصل للاطمئنان عن اولادها
لا يقل انه اشتاق لها
تزعزع الكيان العاطفي لحواء مع زوجها
هل يحق لها ان تبحث عمن يحن عليها
او يسمعها حتى للفضفضة غير اهلها واهل زوجها
هل هو دافع ليكون خيانة مع رجل اخر .
وهل تطلب الطلاق ارحم من الخيانة .
وكيف التصرف مع هذا الزوج اذا لم يقبل النصح والارشاد
نصائحكم تفيدنا كحواء مجتمع جزائري
هل يحق لها ان تبحث عمن يحن عليها
او يسمعها حتى للفضفضة غير اهلها واهل زوجها
اكيد تبحث اين تفضفض و معندهاش نضن احن من الاهل
هل هو دافع ليكون خيانة مع رجل اخر
لا مشي دافع للخيانة .
وهل تطلب الطلاق ارحم من الخيانة .
حتى الطلاق ليس حل
وكيف التصرف مع هذا الزوج اذا لم يقبل النصح والارشاد
هنا الا مسمعش النصيحة تعيش حياة اخرى بعيدة عنه
صراحة حالة جد صعبة
الرجل اللامبالي كارثة بمعنى الكلمة
ومابالنا لو كان يتعاطى مخدرات وماشابه
يتصل ليتكلم مع أولاده أما زوجت فلايأبه !
وهي المشاكل التي انفجرت منها عوامل الخيانة في مجتمعنا اليوم
وصارت المرأة تخون مثلما يخون الرجل حينما تتوفر لها الفرصة لذلك إن كانت ضعيفة إيمان .
أرى أن من الصواب الصبر ثم الصبر
من أجل الأولاد وإن رأت نفسها غير قادرة فعليها بالطلاق والزواج مرة أخرى
كثيرات في مجتمعنا اليوم يتطلقن ويعدن بناء حياتهن من جديد فهي لاترضى أن تكون على الهامش مع زوجها..
شكرا اختي
تقبلي رأيي
سلامي
و اظن انه مع غياب الزوج عنها ووقوع مالم تخطط له ان تهتم باولادها و تصب عليهم حبها و حنانها و توكل امرها لله عز وجل
فالخيانة لم و لن تكون الحل ابدا فالله عز وجل حرمها و حرم اي خيط يوصل اليها
لدلك وجود الاولاد نعمة في الحياة و على الزوجين التضحية في سبيل اسعادهم و لملمة الشمل و يتناسيا نفسيهما و لا يكونا انانيين في التفكير بنفسيهما و الضحية دائما الاولاد
وأكيد البنات عبرن عن أرائهن فيه بكل جرأة
في المتابعة إن شاء الله…تسلمي
شكرا حبيبتي موضوعك ممتاز
وفيه الكثير من الحزن والاحباط
كل امراة ورجل خلق ليختبر ويمتحن وعلى كل من الطرفين الصبر والثبات والمراة المؤمنة ان كان زوجها فيه هذه الصفات المخجلة ماعليها سوى الدعاء والبكاء لله عز وجل وكل انسان مخلوق فيه عيب اكيد ولكمال لله سبحانه وتتحمل من اجل اطفالها ان كان عندها اطفال ونقول ايضا لصبر حدود وان كان يضربها وفيه كل صفات التي ليست في مؤمن ونصحته ولم يستجب ماعليها سوى الفراق والطلاق هو الحل كاقوله تعالى وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما
ولهذا جعل لله الطلاق رحمة بازوجة وحتى الزوج تخيلوا لم يوجد طلاق كيف تكون المعيشة مع هذا الصنف من الازواج نسال لله لنا ولهم الهداية
على الكلمات المشحونة تقوى وصبر ونصائح لله
فعلالالالا الصبر لحواء من اجل اولادها
لكن حين تفقد الصبر فان الطلاق هو الحل
وليس الخيانة الزوجية فهنا تكن قدوة سيئة لاولادها