تخطى إلى المحتوى

خذى الحكمة من لقمان "الحكمة الثانية عشرة" 2024.

الجيريا

كان يا ما كان فى قديم الزمان
رزين وحكيم اسمه لقمان
عرف بالحكمة و حسن البيان
واشتهر وذكر فى القران
ووصلنا اثره الى الان
و يشرف نزهة وام عبد الرحمن
انهن فى هذا العمل مشتركتان
للتذكير ببعض حكمته ولو لثوان
فتفضلى حواء خذى الحكمة من لقمان

الجيريا

لا ننسى تقديم الشكر و العرفان
لما خطته انامل فنان
ساندريلا زمانى باحلى الالوان

انتظرونا فى الاسبوع مرة
ولا تبخلوا علينا ولو بنظرة
وخذوا من الحكمة العبرة

مع الحكمة الثانية عشرة

{احذر الحسد فإنه يفسد الدين ، ويضعف النفس ، ويعقب الندم }

حكمة فعلا رائعة

الحسد كراهة الإنسان ما أنعم الله به على غيره الحسد خلق ذميم يجب على المسلم أن يتنزه عنه لأن الحاسد يتتبع نعم الله على الخلق و الحسد آفة من آفات القلوب ومرض من أمراضها فكلما رأى نعمة من الله على هذا المحسود اغتم وضاق صدره وصار يراقب هذا الشخص كلما أنعم الله عليه بنعمة حزن واغتم وضاقت عليه الدنيا.
فقد جاء عَنْ أَبي هُرَيرَةَ رضي الله عنه أنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : ( لاَ تَحَاسَدوا ، وَلاَتَنَاجَشوا ، وَلاَ تَبَاغَضوا ، وَلاَ تَدَابَروا ) .رواه مسلم

اختي حواء طهري قلبك من الحسد فإن الحاسد صاحب نفس خبيثة تكره رؤية النعمة بادية على الآخرين ولهذا يتمنى الحاسد زوال النعمة عن المُنْعَم عليه.
قال بعض السلف : " الحسد أول ذنب عُصي الله به في السماء، يعني حسد إبليس لآدم عليه السلام وأول ذنب عصي الله به في الأرض، يعني حسد ابن آدم لأخيه حتى قتله ".
أعاذنا الله وإياكم من الحسد ومن الحاسدين.

بارك الله فيك غاليتي حكمة رائعة اعا ذ نا الله و اياكم من الحسد ومن الحا سدين
في ميزان حسناتك ان شاء الله .
شكرا اختي على الحكمة الحكيمة نعم أعاذنا الله وإياكم من الحسد ومن الحاسدين

جزاك الله كل خير ع الحكمة اعاذنا الله واياكم من الحسد
بارك الله فيك ولجهودكم
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مفيد ومهم جدا بارك الله فيكما
والحسد هو تمني زوال النعمة على المحسود نسال الله السلامة منه فهو يفتك بالانسان كما يفتك المرض بالابدان
اللهم طهر قلوبنا من الحسد والحقد والبغضاء
شكراً
بارك الله فيكما أعذنا الله و أياكم من الحسد و الحاسدين
دائما متألقة يا ام عبد الرحمان بارك الله فيك
بارك الله فيكن ونفعني الله وإياكن
أعاذنا الله وإياكم من الحسد ومن الحاسدين.

بـــآرك الله فيك
و نفعنا به و اياك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.