تخطى إلى المحتوى

رفضت لمدة 5 سنوات قص شعر ولدها فأصبح كالفتيات 2024.

بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الأم مدرسة نعم فالام هى اول من تلقن أبنها كل الأساسيات الذى سيبنى حياته المستقبلية عليها وهى المسؤولة الرئيسية عن صحته النفسية مثل هذه الام التى تركت ابنها الصغير يعانى من سخرية المحيطين به بسبب مظهره الخارجى مما سيكون له أسوأ الأثر على نفسيته وتوجهاته المستقبلية .


خارجياً سيظن قارئ هذا الموضوع أنه موضع مضحك أو تافه و لكنى أعتقد انه قصة مأساوية بطلها طفل صغير أعطاه الله والدة حمقاء و يسالون ما الذى يسبب الأمراض النفسية و الشذوذ الجنسى و الانحرافات الاخلاقية عند الشباب ؟ وسأجيبهم بهذه القصة البسيطة.

الجيريا

الجيريا

Rean Carter هو صبى صغير فى الخامسة من عمره يذهب الى مدرسة راقية و لكن أصدقاوه فى المدرسة يطلقون عليه أسم “ Rapunzel ” وهو أسم فتاة و يغيطونه و يسخرون منه و يجعلونه يعود الى منزله باكياً كل يوم حتى كاد ان يكره المدرسة و التعليم بصفة عامة .

الجيريا

الجيريا

الجيريا

و السبب فى هذا كله هو طول شعره الأصفر الجميل ذو التموجات الرائعة الذى يجعله يشبه الفتيات مما جعل امه أخيراً تقرر وبعد خمس سنوات كاملة ان تذهب به الى الحلاق ليقص له شعره و يجعله أشبه بالصبية .

الجيريا

الجيريا

الجيريا

وتقول امه مدافعة عن نفسها أن أبنها ورث عن أرابها شعراً رائعاً جداً مما جعلها تهتم به أيما اهتمام ف تكاليف العناية بشعر أبنها فقط فى الخمس سنوات الماضية تعدت 4200 يورو.

الجيريا

الجيريا

واقامت والدة ” ريان ” حفلاً كبيراً بمناسبة قص أبنها لشعره لاول مرة كما تبرعت بثمن بيع شعر أبنها الرائع للجمعيات الخيرية .

الجيريا

الجيريا

سبحان الله على تفكير بعض الامهات والله يغيض الطفل مسكين .مشكورة على النقل
لا اله الا الله انا كي كنت صغيرة كانت ماما تقطعهولي باش تهنيني منو و هدا ولدومعدباتو بيه لا حول و لا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يستر كل واحد
صح الامهات هن المدرسة اولى في حياة اطفالهم
والعقد النفسية سببها اولياء الدين لا يمتلكون المسؤولية الكاملة في تربية اولادهم
ختي في طريقة تدليل الطفل وتصغير اسمه اصبحت ظاهرة تنقص من شخصيته كولد
تدليل مينو ومومو ………….انا واحدة ضد هده الفكرة
الله يثبت لنا العقل والدين
لا حول ولا قوة الا بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.