مشاعر حب مبكرة تجتاح عاطفة طفلك الذي لم يتجاوز السادسة ، تارة يكتب خطاباً يعبر عن أشواقه لزميلته في الدراسة ، وأخرى يبدي إعجابه بمطربات ومذيعات الفضائيات وقد يصل إلى درجة الحب .
وبما انه طفل يتمتع ببراءة عمية لا تعيرنه اهتماماً في هذه المنطقة وتقولين سراً " ده لعب عيال " سيدتي الأمر يحتاج منكِ وقفة لدراسة مشاعر طفلك وتوظيف براءته توظيفاً سليماً وبعيداً عن أي انحراف.
بداية تؤكد د. سامية خضر أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس ، أن هذا الاستلطاف البريء أو هذه الأحاسيس البريئة لطفل الابتدائي أو لطفلة الابتدائي لابد للأم أولاً والأب أن يظهر استحسانها لهذه الأحاسيس البريئة الحلوة ، لذا يجب أن تهتم الأسرة والمدرسة بتشجيع الأبناء والاهتمام بقدراتهم ومواهبهم وعدم التعصب أو الانفعال في مواجهة هذا الأمر .
وترى د. سامية خضر بحسب جريدة الجمهورية ، أنه يجب أن تعاد للمدارس الاهتمام بالأنشطة والهوايات والتي تحول طاقات الطفل للاتجاه السليم خاصة وان حصص التربية الرياضية الفنية ويغيب الاهتمام بها الآن في كل المدارس ،
والرياضة أفضل لصحة الطفل ولتحويل طاقته المهدرة في الأمور غير المحببة إلي طاقة مستفادة كذلك الاهتمام بقدراته وخبراته وضرورة اتصال المدرسة مع الآباء والأمهات لتوجيه اهتمامات وقدرات الطفل لهوايات مفيدة في الرسم وكتابة الشعر والرحلات وحصص التدبير المنزلي والتفصيل والتطريز للبنات.توجيه الفراغ
كما تشير د. سامية خضر إلي أهمية وعي الأم والأب بأن يشعروا طفلهم أو طفلتهم بأن زملاءهم وزميلاتهم في المدرسة هم أخوات لهم والاهتمام باحتضان الطفل وتوجيه طاقاته واهتماماته الوجهة السليمة فعليهم إعلاء هذه العواطف النبيلة وتوجيه "فراغ الطفل" خاصة في الإجازة للقراءة والرحلات والرياضة وتشجيع الأطفال بإعطائهم القدوة الصالحة بأن نقول لأبننا ممكن أن تكون مثل زويل أو نجيب محفوظ.. الخ فالقدوة الصالحة هامة في حياة أطفالنا.
من جانب آخر يقدم خبراء التربية مجموعة اقتراحات لشغل فراغ الطفل ، ينصحونكبتوجيهه إلى الألعاب ذات الطبيعية التركيبية والتفكيرية ، بالإضافة إلى التركيز على اللعب الحركي ، فقد شدد خبراء الصحة النفسية والعقلية على ضرورة قضاء75% من وقت فراغ الطفل في أنشطة حركية ، وقضاء 25% في أنشطة غير حركية ، للبعمشاعر حب مبكرة تجتاح عاطفة طفلك الذي لم يتجاوز السادسة ، تارة يكتب خطاباً يعبر عن أشواقه لزميلته في الدراسة ، وأخرى يبدي إعجابه بمطربات ومذيعات الفضائيات وقد يصل إلى درجة الحب .
وبما انه طفل يتمتع ببراءة عمية لا تعيرنه اهتماماً في هذه المنطقة وتقولين سراً " ده لعب عيال " سيدتي الأمر يحتاج منكِ وقفة لدراسة مشاعر طفلك وتوظيف براءته توظيفاً سليماً وبعيداً عن أي انحراف.
بداية تؤكد د. سامية خضر أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس ، أن هذا الاستلطاف البريء أو هذه الأحاسيس البريئة لطفل الابتدائي أو لطفلة الابتدائي لابد للأم أولاً والأب أن يظهر استحسانها لهذه الأحاسيس البريئة الحلوة ، لذا يجب أن تهتم الأسرة والمدرسة بتشجيع الأبناء والاهتمام بقدراتهم ومواهبهم وعدم التعصب أو الانفعال في مواجهة هذا الأمر .
وترى د. سامية خضر بحسب جريدة الجمهورية ، أنه يجب أن تعاد للمدارس الاهتمام بالأنشطة والهوايات والتي تحول طاقات الطفل للاتجاه السليم خاصة وان حصص التربية الرياضية الفنية ويغيب الاهتمام بها الآن في كل المدارس ،
والرياضة أفضل لصحة الطفل ولتحويل طاقته المهدرة في الأمور غير المحببة إلي طاقة مستفادة كذلك الاهتمام بقدراته وخبراته وضرورة اتصال المدرسة مع الآباء والأمهات لتوجيه اهتمامات وقدرات الطفل لهوايات مفيدة في الرسم وكتابة الشعر والرحلات وحصص التدبير المنزلي والتفصيل والتطريز للبنات.توجيه الفراغ
كما تشير د. سامية خضر إلي أهمية وعي الأم والأب بأن يشعروا طفلهم أو طفلتهم بأن زملاءهم وزميلاتهم في المدرسة هم أخوات لهم والاهتمام باحتضان الطفل وتوجيه طاقاته واهتماماته الوجهة السليمة فعليهم إعلاء هذه العواطف النبيلة وتوجيه "فراغ الطفل" خاصة في الإجازة للقراءة والرحلات والرياضة وتشجيع الأطفال بإعطائهم القدوة الصالحة بأن نقول لأبننا ممكن أن تكون مثل زويل أو نجيب محفوظ.. الخ فالقدوة الصالحة هامة في حياة أطفالنا.
من جانب آخر يقدم خبراء التربية مجموعة اقتراحات لشغل فراغ الطفل ، ينصحونك
بتوجيهه إلى الألعاب ذات الطبيعية التركيبية والتفكيرية ، بالإضافة إلى التركيز على اللعب الحركي ، فقد شدد خبراء الصحة النفسية والعقلية على ضرورة قضاء75% من وقت فراغ الطفل في أنشطة حركية ، وقضاء 25% في أنشطة غير حركية ، للبع
[/align]
ويسرنا أن نبلغك بأن موضوعك جميل ويتوافق مع خط ورود الهناء لتحرير المواضيع وسنقوم إن شاء الله بالرد عليها تفصيليا من قبل المشرفين او الاعضاء المتميزين اشكرك مرة اخرى يا ….
SouSou…