تخطى إلى المحتوى

نصيحة لبنات المسلمين 2024.

* السلام عليكم و رحمة الله تعالىو بركاته *

* هذا الموضوع وجدته في أحد المنتديات فوددت أن أنقله

لتقتدي به فتيات هذا المنتدى *

* و في الليل لهن شأن *
هو حال المؤمنات التقيات العفيفات الراغبات في جنة ربهن
لم يبخلن يوما بأجسادهن لتكون خاشعة لمناجاة خالقهن
ابتعن الدنيا بالآخره واشتقن لرائحة الجنّه ولمصاحبة أمهات المؤمنين
ومنه ماذكر عن حفصه ابنت سيرين
قال مهدي بن ميمون: " مكثت حفصة بنت سيرين ثلاثين سنة لا تخرج من مصلاها إلا لقائلة أو قضاء حاجة ".
عن هشام بن حسان قال: " كانت حفصة تدخل في مسجدها فتصلي الظهر والعصر والمغرب والعشاء والصبح، ثم لا تزال فيه حتى يرتفع النهار، وتركع ثم تخرج فيكون عند ذلك وضوؤها ونومها حتى إذا حضرت الصلاة عادت إلى مسجدها إلى مثلها.


وقال تعالى: { تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} [السجدة:16]. قال مجاهد والحسن: يعني قيام الليل.
وقد حث النبي على قيام الليل ورغّب فيه، فقال عليه الصلاة والسلام: {عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وقربة إلى الله تعالى، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم،ومطردة للداء عن الجسد }
[رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].

فهل لك في الليل شأن مثلهن يا أخيّه ؟
وهل تذوقتي حلاوة ذلك القيام ؟
أم أن ليلك عمر بالسهر على الأنترنت والحديث في سفاسف الدنيا ومتاهاتها..!

مشكوره اختي وجزاك الله كل خير ان شاء الله
إن شاء الله و لك بالمثل أختي الورد الجوري
نورتيني
مشكورة اختي على الموضوع ربي يكتبها في ميزان حسناتك
و ان شاء الله ربي يقدرنا على طاعتو

اللهم أمين يارب و لك بالمثل أختي
سررت بمرورك الكريم
جزاك الله خيرا حبيبتي، مواضيع قيمة

بارك الله فيك
ولك بالمثل إن شاء الله
مشك
ورة على المرور العطر حبيبتي مون نورتيني

و فيك بارك الله
شاكرة لك هذا المر
ور العطر منورة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.