لقذ انتشرت هذه العبارة بين الأطفال (يا شمس أعطيني سن غزال وخودي سن حمار الخ..
فتوجد صيغ اخري بنفس المعني وهذه العبارة لاتجوز لما فيها من تعليم الاطفال سؤال غير الله وتعويذهم علي هذا ولقد حذر من هذه العبارة الشيخ محمد بن رمزان في شريطه تربية الابناء في الاسلام وهي في الدقيقة السادسة ولكنني لم استطع نقل المادة
وايضا هذا ما وجدته للعلامة مبارك بن محمد الميلي رحمه الله تعالى
وهي منقولة من كتاب اتحاف الزائر ببعض الفوائد المنقاة من كتاب تاريخ الجزائر
قال رحمه الله :
أما الديانة التي عرفها الأثريون لقدماء الجزائر فهي عبادة الشمس و القمر (وهما من معبودات المصريين) ، وعبادة بعض الحيوانات منها القرد و الثور و الكبش و التيس.وجد بجبل راشد تمثال يدعى ((أتون)) كانوا يتخذونه إلهاً وهو صورة تيس على رأسه دائرة الشمس.
وكانوا يعظمون العيون و الأشجار والجبال، ويحترمون الأموات يشيدون لهم قبورا ضخمة.
وقد وقع شعبنا فيما يقرب من هذه الوثنية ((و التاريخ يعيد نفسه)) فمن آثار عبادتهم للشمس أن الولد حينما يثغر و تسقط سنه يرمي بها إلى الشمس، ويقول لها في بعض الجهات الشمالية ((أعطيتك فضة أعطني ذهب)) وفي بعض الجهات الجنوبية ((أعطيتك سن حمار أعطيني سن غزال)).
فلحذر من مثل هذه العبارات بارك الله في الجميع
فعلا هو قول اقل ما يجب تجاهه نبذه ورفضه ومسحة من عاداتنا
جزيت خيرا اختي الفاضلة على التنبيه والتوعية وكتب الله لك أجر المصلحين
بارك الله فيك
صح هذه الكلمات كنا نستعملوها بزاف في صغرناا
برك الله فيك موضوع جميل.
بالفعل اختي مشكورة على الموضوع المهم جدا
جزاك ربي الجنة
صح مكانش لي مقالهاش بصح بتمسخير
لكن مليح انو نتخلاو على هاد العبارات بما ان الديانة التي عرفها الأثريون لقدماء الجزائر فهي عبادة الشمس و القمر
بارك الله فيك
نعم منتشرة بكثرة في مجتمعنا الجزائري
جزاك الله خيرا على التنبيه اختي
الام في البيت هي المسؤولة الاولى عن اطفالها يجب ان تنبههم لمثل هذه الكلمات والتي ظاهرها مجرد كلام وباطنها شرك بالله
وعليها ان ترسخ في ذهن طفلها الصغير منذ نعومة اظافره ان الله الذي خلقنا هو المتصرف في كل امورنا…..