من الخضر التي أنعم الله علينا هي "الخيار"، التي دخلت في طعام الإنسان منذ أكثر من عشرة ألا لاف سنة، و يرجع أن يكون مصدره أسيا الوسطى ، بحيث يحتل المرتبة الأولى في أنواع الخضار و الفاكهة التي تحارب العطش، لما يحتويه من 95% من وزن الخيار، و الباقي يتوزع على الكربوهيدرات و القليل من السكر، كما يحتوي على أحماض عضوية ، و ألياف، و أحماض معدنية…إلخّ، و نظرا لفوائده يستعمل في عدة مجالات…نذكلر منها :
– في المجال التجميلي : بحيث يكسب لبشرة الوجه نعومة و جمالا، خاصة عندما يقطع إلى قطع و بغلى حتى النضج، ثم يسنعمل لغسل الوجه بعد تنظيفه من أثار الماكياج كل مساء.بالإضافة أن معالج للنمش و للعيون المتعبة و ذلك بوضع قطع من الخيار على العين.
– يستعمل الخيار في معالجة الحروق.
– يطري الجلد و ينعشه ، كما يساعد في إزالة التجاعيد و البثرات .
– أما المشروب المستخرج من بذور الخيار فهو مفيد ضد الحمى و أمراض المسالك البولية و الجهاز التنفسي.
– يستعمل ضد الحر، ضد الإلتهابات ، يساعد في التخلص من الحمض البولي و يخفف من عوارض النقرس.
– يدخل في معظم حميات تخفيض الوزن، لكونه قليل السعرات الحرارية.
– مخفف للألام الناجمة عن الصداع.
– يمنح المرء الشعور بالشبع ويرطب الجسم ويقي من الشعور بالعطش.
– يهدئ الأعصاب.
– ينظف الجسم من الفضلات.
كما أكدت الدراسات العلمية أن الخيار ملينة للأمعاء لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية، كما يحتوي على فيتامين ج المضاد للأكسدة، بحيث يساعد على ضبط التوازن الحمضي القاعدي في الجسم.
يسلموووووووووووووو
الله يسلمك حبوبة