قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مروا اولادكم بالصلاة وهم ابناء سبع واضربوهم عليها وهم ابناء عشر وفرقو بينهم في المضاجع وكان صلى الله عليه وسلم يصف لاطفال في الصف الاخير ويامرهم بتسوية الصفوف وكان يحدرهم من الالتفاتاتفي الصلاة فيقول هواختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد وكدلك يعلمهم ما يحتاجونه في الصلاة كما قال الحسن رضي الله عنه علمني رسول الله كلمات اقوله في الوتر الله الهدني فيمن هديت وعافني فيمن عافيت وتولني فيمن توليت وبارك لي فيما اعطيت وقني شر ماقضيت فانك تقضي ولا يقضى عليك وانه لا يدل من واليت تباركت ربنا وتعاليت وكان صلى الله عليه وسلم يصحبهم للصلاة ويمسح خدودهم رحمة واعجابا بهم وان سن السابعة وحتى الثانية عشر يمثل مرحلة اهدوء الدي يسبق سن المراهقة تتشكل فيه القيم وتتكون لديه الشخصية ومما يؤسف له اننا لا نستثمر هده الفترة من حياة ابناءنا جيدا بدعوى انهم مازالو اطفالا فلنحرص وابنانا صغار على تعويدهم على الصلاة وتحبيبهم فيها بالكلمة الطيبة وبالتشجيع والثواب والعقاب لءلا يسالنا الله عز وجل عنهم يوم القيامة بسبب تركهم او تقصيرهم في فريضة الءسلا الاولى والتي من تركها فقد كفر ولتكن الصلاة هي قضيتنا الاولى مع ابناءنا مهما كان سنهم فلا ينام الوالد الا بعد ان يطمءن على ابناءه ادو فريضة ربهم ام لا وليس تناولو طعام العشاء ام لا او ادو واجباتهم المدرسية ام لا
فمعظم الآباء اليوم يحرص على ان يتناول ابنه وجباته و ان يؤدي واجباته ولكنه لا يلقي بالا لغذاءه الروحي و لواجباته نحو خالقه الذي خلقه فقط لعبادته يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا رب اهدنا و اصلح أولياءنا و اجعلنا من عبادك الصاحين
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم أختي ام آدم.
اعانا الله على تعليم ابنائنا الصلاة وغرس حب الدين وتعالميه في قلوبهم.
شكرا
استجابة الابناء لاوليائهم فى سن السابعة الى ما فوق تختلف من طفل لاخر على حسب طريقة التعامل و البيئة المحيطة بهم و لهاذا يستوجب الصبر الكثير و الالمام بصرق التديرب الصحيحة مع التنقل بين الترغيب و الترهيب لكى يكون للطفل قاعدة متينة و هو يتعلم اهم عبادة امرنا بها ربنا عز و جل
وفق الله الجميع لما يرضاه و يحبه