كل شخص تختلف حياته عندما يجد من يهتم به ويسانده
ومعه كما نقول على الحلو والمر
أي علاقة من وجهة نظري أسسها الاهتمام والاهتمام الدقيق بأدق التفاصيل
فهــي تكون هدية مغلفة يُقدمها الطرفين من وقت لآخــر لبعضهما في صورة فعــل
ربما الاهتمام يقل أو يزيد وهذا على حسب درجة المحبة
أكيد لن يكون هناك دافع للاهتمام إذا قلت المحبة وكلما زادت المحبة زاد الاهتمام
سؤالي هنا وهو تعقيبا على موضوع الأخ حسين حمدون
هل المرأة مثل الدنيا تهرب من الذي يجري وراءها ؟
هل الاهتمام الزائد سبب لهروب الرجل ( الحبيب )
أو البعد عنها والبحث عن أخــرى !!
~ هل يمكن أن ينسى الرجل حبه بأخــرى .. أم هو يحب التعدد فقط ؟
~ هل يمكن إعادة الثقة مرة أخرى بين الطرفين بعد خوض كم من الخلافات والمشاكل كانت نتيجتها فقد الثقة ؟
انتظر رأيكم وتفاعلكم
فالرجل يجدُ نفسه مقيدا ، لا يجد لا من أين يتنفس و كيف ، فيؤدي به إلى القيام بافعال قد لا تكون خيانة لكن تكون أفعال أخرى و ذلك من أجل الهروب
و قد ينسى الرجل بمجرد التعرف على أخرى أما اعادة ابناء فهي من سابع المستحيلات
فقط عندي ملاحظة : عنوان الموضوع في جهة و الأسئلة في جهة اخرى هل هناك خلل؟
الاهتمام الزايد كذالك يسبب نوع من تبلد الاحساس للمحبوب وشبع داخلي
افضل شيء الاعتدال وعدم الاسراف في الاهتمام والاهمال
كثرة الاهتمام، حيث يولّد لدى الطرف الآخر شعوراً بالتقييد وعدم الاعتماد عليه أو الثقة
فيه.
التدخل المملّ وإفراط الكثير من الزوجات في الاهتمام بأزوجهنّ وبكل تفاصيلهم، فتتدخل الواحدة منهنّ إلى درجة وضع لمستها على كل «تفاصيل» حياة شريكها.. وقد «يكبت» الزوج عدم رضاه على ما يحدث، لكنّ الأمور تتطور في داخله حتى يصل إلى درجة وصف الزواج وعلاقة حبه لها بأنها «قفص» حقيقي و»سجن» دائم، فيصبح متوتراً دوماً وساعياً إلى الهروب بأي طريقة.
هذا ماتعلمناه من مواضيع سابقة و تاكده لنا مواضيع قادمة بحول الله……
نعم اكيد الإهتمام المبالغ فيه يخلي الزوج ينفر من الزوجة