– ﻫﺬﻩ ﺑﻌﺾ ﺍﻵﺛﺎﺭ ﻭ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺧﻠﺖ ﻭ ﺃﻟﺼﻘﺖ ﻇﻠﻤﺎ ﻭ ﻋﺪﻭﺍﻧﺎ ﺑﺄﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺭﺿﻮﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻫﻢ
ﻋﻨﻬﺎ ﺑﺮ ﺀﺍﺀ , ﻭ ﻫﻲ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﺍﻟﻌﻔﻨﺔ ﻭ ﻻ ﺗﻤﺜَﻞ ﺇﻻ ﺩﻳﻨﻬﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻣﺼﺪﺭ ﻟﻪ ﻭ ﻻ ﻣﺮﺟﻊ , ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺑﺎﻟﻤﻘﺼﻮﺩ
1 – ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ )ﺹ ( : ) ﻣﻦ ﺃﺣﻴﺎ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ، ﻓﻜﺄﻧﻤﺎ ﻋﺒَﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ، ﻭﺃﺟﺮ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﻓﻴﻬﺎ
ﻛﺄﺟﺮ ﺳﺒﻌﻴﻦ ﺳﻨﺔ ( .
2 – ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ )ﺹ ( : ) ﻳﺼﻠﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﺃﺭﺑﻊ ﺭﻛﻌﺎﺕ : ﻓﻲ ﻛﻞّ ﺭﻛﻌﺔٍ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻣﺮﺓ ، ﻭ } ﻗﻞ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﺪ {
ﺧﻤﺴﻮﻥ ﻣﺮﺓ ، ﻓﺈﺫﺍ ﺳﻠّﻤﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﻓﺄﻛﺜﺮ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻟﻪ ، ﻭﺍﻟﻠﻌﻦ ﻷﻋﺪﺍﺋﻬﻢ ﻣﺎ
ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ . (
3 – ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ : ) ﻣﻦ ﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﻗﺒﺮ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ )ﻉ ( ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ، ﻟﻘﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻣﻠﻄّﺨﺎً ﺑﺪﻣﻪ ، ﻭﻛﺄﻧﻤﺎ ﻗُﺘﻞ
ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﻋﺮﺻﺔ ﻛﺮﺑﻼﺀ ( .
4 – ﻭﺭﻭﻱ ) ﺃﻥ ﻣﻦ ﺯﺍﺭﻩ )ﻉ ( ، ﻭﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻩ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﺣﺘﻰ ﻳﺼﺒﺢ ، ﺣﺸﺮﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻣﻠﻄّﺨﺎً ﺑﺪﻡ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
) ﻉ ( ﻓﻲ ﺟﻤﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﻣﻌﻪ )ﻉ ( (
5 – ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ )ﻉ ( : ) ﻣﻦ ﻗﺮﺃ ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﺃﻟﻒ ﻣﺮﺓ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻹﺧﻼﺹ ، ﻧﻈﺮ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺇﻟﻴﻪ ، ﻭﻣﻦ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺇﻟﻴﻪ
ﻟﻢ ﻳﻌﺬّﺑﻪ ﺃﺑﺪﺍً (
6 – ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺿﺎ )ﻉ ( : ) ﻣﻦ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺴﻌﻲ ﻓﻲ ﺣﻮﺍﺋﺠﻪ ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ، ﻗﻀﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺣﻮﺍﺋﺞ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ ، ﻭﻣﻦ ﻛﺎﻥ
ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻳﻮﻡ ﻣﺼﻴﺒﺘﻪ ﻭﺣﺰﻧﻪ ﻭﺑﻜﺎﺋﻪ ، ﺟﻌﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻳﻮﻡ ﻓﺮﺣﻪ ﻭﺳﺮﻭﺭﻩ ، ﻭﻗﺮّﺕ ﺑﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻋﻴﻨﻪ ﻭﻣﻦ
ﺳﻤّﻰ ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻳﻮﻡ ﺑﺮﻛﺔ ، ﻭﺍﺩّﺧﺮ ﻟﻤﻨﺰﻟﻪ ﻓﻴﻪ ﺷﻴﺌﺎً ، ﻟﻢ ﻳﺒﺎﺭﻙ ﻟﻪ ﻓﻴﻤﺎ ﺍﺩّﺧﺮ ، ﻭﺣُﺸﺮ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻣﻊ ﻳﺰﻳﺪ ﻭﻋﺒﻴﺪ
ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﺯﻳﺎﺩ ﻭﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺳﻌﺪ – ﻟﻌﻨﻬﻢ ﺍﻟﻠﻪ – ﻓﻲ ﺃﺳﻔﻞ ﺩﺭﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ (
– ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﺬﺑﺎﺕ : ﻛﺘﺎﺏ ) ﺑﺤﺎﺭ ﺍﻷﻧﻮﺍﺭ ( ﻟﻠﺮﺍﻓﻀﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﻤﺠﻠﺴﻲَ ﺍﻟﺠﺰﺀ 95 ) ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺍﻻﻳﺎﻡ )( ﺑﺎﺏ
ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻠﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻭﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ( ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ) ﺟﻮﺍﻫﺮ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ( ﻟﻠﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﻜﺎﻇﻤﻲ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﻲ
7 – ﺭﻭﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺎﺭﺙ ﺑﻦ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻦ ﻋﻠﻲ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ) ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ( ﻗﺎﻝ : ) ﺇﻥ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖَ ﺃﻥ ﺗﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﻟﻴﻠﺔ
ﺍﻟﻔﻄﺮ ، ﻭﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻨﺤﺮ ، ﻭﺃﻭﻝ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺮّﻡ ، ﻭﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ، ﻭﺃﻭّﻝ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﺭﺟﺐ ، ﻭﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻨﺼﻒ ﻣﻦ ﺷﻌﺒﺎﻥ ،
ﻓﺎﻓﻌﻞ ﻭﺃﻛﺜﺮ ﻓﻴﻬﻦّ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺗﻼﻭﺓ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ (
– ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ : ) ﻣﺼﺒﺎﺡ ﺍﻟﻤﺘﻬﺠﺪ ﻟﻠﻄﻮﺳﻲ :ﺹ 783 ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ : ﺝ5 ﺹ241 ، ﺡ .10 ( ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﻛﺘﺎﺏ ) ﻟﻴﻠﺔ
ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭ ﺍﻷﺩﺏ ( ﻟﻠﺮﺍﻓﻀﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﺴﻦ
8 – ﺭﻭﻱ ﻋﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﻲ ﺍﻟﺤﺎﻓﻆ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺏ ﺩﺳﺘﻮﺭ ﺍﻟﻤﺬﻛﺮﻳﻦ ﺑﺈﺳﻨﺎﺩﻩ ﺍﻟﻤﺘﺼﻞ ﻋﻦ ﻭﻫﺐ ﺑﻦ ﻣﻨﺒﻪ ﻋﻦ
ﺍﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻗﺎﻝ : ) ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ – ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ ):- ﻣَﻦْ ﺻﻠّﻰ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﺃﺭﺑﻊ ﺭَﻛَﻌَﺎﺕ ﻣﻦ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻠّﻴﻞ ،
ﻳﻘﺮﺃ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﺭﻛﻌﺔ ﺑﻔﺎﺗﺤﺔ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﺁﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ـ ﻋﺸﺮ ﻣﺮّﺍﺕ ، ﻭ ) ﻗُﻞْ ﻫُﻮَ ﺍﻟﻠﻪُ ﺃﺣَﺪُ ( ـ ﻋﺸﺮ ﻣﺮّﺍﺕ ، ) ﻭﻗُﻞْ ﺃﻋﻮﺫُ
ﺑِﺮَﺏِّ ﺍﻟﻔَﻠﻖَ ( ـ ﻋﺸﺮ ﻣﺮﺍّﺕ ، ﻭ ) ﻗُﻞْ ﺃﻋﻮﺫُ ﺑِﺮﺏِّ ﺍﻟﻨّﺎﺱ ( ـ ﻋﺸﺮ ﻣﺮّﺍﺕ ، ﻓﺈﺫﺍ ﺳﻠّﻢ ﻗﺮﺃ ) ﻗُﻞْ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﺪٌ ( ﻣﺎﺋﺔ
ﻣﺮّﺓ ، ﺑَﻨَﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨّﺔ ﻣﺎﺋﺔ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﻦ ﻧﻮﺭ ، ﻓﻲ ﻛﻞّ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﻗﺼﺮ ، ﻓﻲ ﻛﻞ ﻗﺼﺮ
ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﺑﻴﺖ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﺑﻴﺖ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﺳﺮﻳﺮ ، ﻓﻲ ﻛﻞ ﺳﺮﻳﺮ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﻓﺮﺍﺵ ، ﻓﻲ ﻛﻞ ﻓﺮﺍﺵ ﺯﻭﺟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻮﺭ
ﺍﻟﻌﻴﻦ ، ﻓﻲ ﻛﻞّ ﺑﻴﺖ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﻣﺎﺋﺪﺓ ، ﻓﻲ ﻛﻞّ ﻣﺎﺋﺪﺓ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﻗﺼﻌﺔ ، ﻓﻲ ﻛﻞِّ ﻗﺼﻌﺔ ﻣﺎﺋﺔ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﻟﻮﻥ ، ﻭﻣﻦ
ﺍﻟﺨﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﻛﻞّ ﻣﺎﺋﺪﺓ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﻭﺻﻴﻒ ، ﻭﻣﺎﺋﺔ ﺃﻟﻒ ﺃﻟﻒ ﻭﺻﻴﻔﺔ ، ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺗﻖ ﻛﻞّ ﻭﺻﻴﻒ ﻭﻭﺻﻴﻔﺔ ﻣﻨﺪﻳﻞ ، ﻗﺎﻝ
ﻭﻫﺐ ﺑﻦ ﻣﻨﺒّﻪ : ﺻﻤّﺖ ﺃﺫﻧﺎﻱ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺳﻤﻌﺖ ﻫﺬﺍ ﻣﻦ ﺍﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ. (
9 ـ ﻣﺎ ﺭﻭﻱ ﺃﻳﻀﺎً ﻋﻦ ﻛﺘﺎﺏ ﺩﺳﺘﻮﺭ ﺍﻟﻤﺬﻛﺮﻳﻦ ﺑﺈﺳﻨﺎﺩﻩ ﺍﻟﻤﺘﺼﻞ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺃُﻣﺎﻣﺔ ﻗﺎﻝ : ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ) ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ ( : ) ﻣﻦ ﺻﻠﻰ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻣﺎﺋﺔ ﺭﻛﻌﺔ ﺑﺎﻟﺤﻤﺪ ﻣﺮﺓ ﻭ ) ﻗُﻞْ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪُ ﺃﺣﺪٌ ( ﺛﻼﺙ ﻣﺮّﺍﺕ ، ﻭﻳﺴﻠّﻢ ﺑﻴﻦ ﻛﻞّ
ﺭﻛﻌﺘﻴﻦ ﻓﺈﺫﺍ ﻓﺮﻍ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺻﻼﺗﻪ ﻗﺎﻝ : ﺳُﺒﺤﺎﻥَ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺤﻤْﺪُ ﻟﻠﻪِ ﻭﻻ ﺇﻟﻪ ﺇِﻻ ﺍﻟﻠﻪُ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮُ ﻭﻻ ﺣﻮْﻝَ ﻭﻻ ﻗُﻮّﺓَ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪِ
ﺍﻟﻌﻠﻲِّ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ـ ﺳﺒﻌﻴﻦ ﻣﺮّﺓ . (
10 – ﻣﺎ ﺭﻭﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺒﻲ ) ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ ( ﺃﻧﻪ ﻗﺎﻝ : ) ﺗﺼﻠﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﺃﺭﺑﻊ ﺭﻛﻌﺎﺕ ﻓﻲ ﻛﻞِّ ﺭﻛﻌﺔ ﺍﻟﺤﻤﺪ
ﻣﺮَّﺓ ، ﻭ ) ﻗﻞ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪُ ﺃﺣﺪُ ( ﺧﻤﺴﻮﻥ ﻣﺮَّﺓ ، ﻓﺈﺫﺍ ﺳﻠّﻤﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺮّﺍﺑﻌﺔ ﻓﺄﻛﺜﺮ ﺫﻛﺮﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻟﻪ ،
ﻭﺍﻟﻌﻦ ﻻﻋﺪﺍﺋﻬﻢ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ . (
11 ـ ﻣﺎﺫﻛﺮﻩ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻗﺎﻝ : ) ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﺃﻥ ﻳﺼﻠّﻲ ﻋﺸﺮ ﺭﻛﻌﺎﺕ ﻓﻲ ﻛﻞِّ ﺭﻛﻌﺔ
ﻓﺎﺗﺤﺔ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻣﺮّﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ، ﻭ ) ﻗﻞ ﻫُﻮَ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣَﺪٌ ( ﻣﺎﺋﺔ ﻣﺮّﺓ.
ﻭﻗﺪ ﺭﻭﻱ ﺃﻥ ﻳﺼﻠﻲ ﻣﺎﺋﺔ ﺭﻛﻌﺔ ﻳﻘﺮﺃ ﻓﻲ ﻛﻞِّ ﺭﻛﻌﺔ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻣﺮّﺓ ﻭ ) ﻗﻞ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣَﺪٌ ( ﺛﻼﺙ ﻣﺮّﺍﺕ ، ﻓﺈﺫﺍ ﻓﺮﻏﺖ ﻣﻨﻬﻦّ
ﻭﺳﻠّﻤﺖ ﺗﻘﻮﻝ : ﺳُﺒْﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪِ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪُ ﻟﻠﻪِ ﻭﻻ ﺇﻟﻪَ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪُ ﻭﺍﻟﻠﻪُ ﺃﻛﺒﺮُ ، ﻭﻻ ﺣﻮْﻝَ ﻭﻻ ﻗُﻮَّﺓَ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ، ﻣﺎﺋﺔ
ﻣﺮّﺓ ، ﻭﻗﺪ ﺭﻭﻱ ﺳﺒﻌﻴﻦ ﻣﺮَّﺓ ، ﻭﺃﺳﺘﻐﻔﺮُ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺋﺔ ﻣﺮّﺓ ، ﻭﻗﺪ ﺭﻭﻱ ﺳﺒﻌﻴﻦ ﻣﺮَّﺓ ، ﻭﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺁﻝِ ﻣُﺤﻤﺪ
ﻣﺎﺋﺔ ﻣﺮَّﺓ ، ﻭﻗﺪ ﺭﻭﻱ ﺳﺒﻌﻴﻦ ﻣﺮَّﺓ (
– ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺍﻟﻜﺬﺑﺎﺕ 8 – 9 – 10 – 11 : ) ﺍﻻﻗﺒﺎﻝ ﻻﺑﻦ ﻃﺎﻭﻭﺱ : ﺝ3 ﺹ46 ـ 48 ، ﻭﻋﻨﻪ ﺑﺤﺎﺭ ﺍﻻﻧﻮﺍﺭ : ﺝ95
ﺹ336 ـ 338 ﻭﺫﻛﺮﻫﺎ ﺑﺘﻔﺎﻭﺕ ﻓﻲ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ : ﺝ5 ، ﺹ295 ، ﺡ3 ـ .6 ( ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﻛﺘﺎﺏ ) ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭ ﺍﻷﺩﺏ ( ﻟﻠﺮﺍﻓﻀﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﺴﻦ .
12 – ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﻗﻮﻟﻮﻳﺔ ) ﻗﺪﺱ ﺳﺮﻩ ( : ) ﺣﺪﺛﻨﻲ ﺃﺑﻲ ﻭﺃﺧﻲ ﻭﺟﻤﺎﻋﺔُ ﻣﺸﺎﻳﺨﻲ ﻋﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﻳﺤﻴﻰ ﻋﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﻋﻠﻲ
ﺍﻟﻤﺪﺍﺋﻨﻲ ، ﻗﺎﻝ : ﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﺳﻌﻴﺪ ﺍﻟﺒﺠﻠﻲ ﻋﻦ ﻗﺒﻴﺼﺔ ﻋﻦ ﺟﺎﺑﺮ ﺍﻟﺠﻌﻔﻲ ،ﻗﺎﻝ : ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﺟﻌﻔﺮ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ
) ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺴﻼﻡ ( ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ : ﻫﺆﻻﺀ ﺯﻭﺍﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣﻖٌّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺰﻭﺭ ﺃﻥ ﻳﻜﺮﻡ ﺍﻟﺰﺍﺋﺮ ﻣﻦ ﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﻗﺒﺮ
ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻟﻘﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻠﻄﺨﺎً ﺑﺪﻣﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﻗﺘﻞ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﻋﺮﺻﺘﻪ (
– ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ : ﻛﺘﺎﺏ ) ﻟﻴﻠﺔ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭ ﺍﻷﺩﺏ ( ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﻲ
13 – ﻣﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ) ﻉ ( ﻗﺎﻝ : ) ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ ) ﻉ ( ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻓﻲ ﺣﺠﺮ ﺍﻟﻨﺒﻲ ) ﺹ ( ﻳﻼﻋﺒﻪ ﻭﻳﻀﺎﺣﻜﻪ . ﻓﻘﺎﻟﺖ
ﻋﺎﺋﺸﺔ : ﻣﺎ ﺍﺷﺪ ﺍﻋﺠﺎﺑﻚ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺼﺒﻲ ؟ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ ) ﺹ ( : ﻭﻛﻴﻒ ﻻ ﺍﺣﺒﻪ ﻭﻻ ﺍﻋﺠﺐ ﺑﻪ ﻭﻩ ﺛﻤﺮﺓ ﻓﺆﺩﺍﻱ ﻭﻗﺮﺓ ﻋﻴﻨﻲ .
ﺍﻣﺎ ﺍﻥ ﺍﻣﺘﻲ ﺳﺘﻘﺘﻠﻪ . ﻓﻤﻦ ﺯﺍﺭﻩ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺗﻪ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻟﻪ ﺣﺠﺔ ﻣﻦ ﺣﺠﺠﻲ . ﻗﺎﻟﺖ : ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺠﺔ ﻣﻦ
ﺣﺠﺠﻚ ؟ ﻗﺎﻝ ﻧﻌﻢ ﻭﺣﺠﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺧﺠﺠﻲ . ﻗﺎﻟﺖ ﺣﺠﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺣﺠﺠﻚ ؟ ﻗﺎﻝ ﻧﻌﻢ ﻭﺍﺭﺑﻌﺔ … ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ )ﻉ ( : ﻓﻠﻢ
ﺗﺰﻝ ﺗﺰﺍﺩﻩ ﻭﻳﺰﻳﺪ ﻭﻳﻀﻌﻒ ﺣﺘﻰ ﺑﻠﻎ ﺗﺴﻌﻴﻦ ﺣﺠﺔ ﻣﻦ ﺣﺠﺞ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ) ﺹ ( ﺑﺎﻋﻤﺎﺭﻫﺎ (
ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ : ﻛﺘﺎﺏ ) ﺍﻟﺨﺼﺎﺋﺺ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ( ﻟﻠﺮﺍﻓﻀﻲ ﺍﻟﺘﺴﺘﺮﻱ
14 – ﻭﻗﺪ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﻓﻀﻞ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ) ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﻗﻴﻦ ﻟﻠﻜﻮﺛﺮ (
ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ : ﻛﺘﺎﺏ ) ﺍﻟﺨﺼﺎﺋﺺ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ( ﻟﻠﺮﺍﻓﻀﻲ ﺍﻟﺘﺴﺘﺮﻱ
15 – ﻭﻗﺪ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﻓﻀﻞ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ) ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﺑﻨﺎﻝ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻬﺎ ﺍﻻﻛﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺒﻲ ) ﺹ ( ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺋﺪﺗﻪ (
– ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ : ﻛﺘﺎﺏ ) ﺍﻟﺨﺼﺎﺋﺺ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ( ﻟﻠﺮﺍﻓﻀﻲ ﺍﻟﺘﺴﺘﺮ ﻱ
ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺃﺭﺩﺕ ﻧﻘﻠﻪ ﻭ ﺑﻴﺎﻧﻪ ﻣﻦ ﺃﻛﺎﺫﻳﺐ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻭﻫﺬﺍ ﻛﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺬﺭ , ﻭ ﻣﺎ ﺫﻛﺮﺗﻪ ﻳﻜﻔﻲ ﺍﻟﻌﺎﻗﻞ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺧﻄﺮ
ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﻋﻠﻰ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ
منتديات التصفية والتربية السلفية
للأسف كثيرون من يؤمنون و يحتفلون بيوم عاشوراء بتبادل الأكل و التهاني و لما نحذرو منو نصبح غرباااااااااااااااء
ربي يهدينا إلى طريق الصواب