(2) يعتقد الكثيرون أن حبوب منع الحمل تزيد الوزن لانه منذ سنوات عندما تم استخدام نسب أعلى من الهرمونات في حبوب منع الحمل كان من الطبيعي أن يزيد وزنك ما بين 2 إلى4 كليوجرامات مباشرة بعد استخدام الحبوب.ولكن لا داعي للقلق لان حبوب منع الحمل الآن تحتوي على جرعات أقل من الهرمونات فأي وزن يزيد مع استخدام الحبوب هو وزن كان سيزيد أيضا مع عدم تناول الحبوب.
(3) حتى في فترات الامان قبل أو بعد التبويض لا يجب تجاهل وسائل منع الحمل لان احتمال الحمل لا يزال قائما فالحيوان المنوي يمكنه أن يعيش بداخلك لـ 5 او 6 ايام .فإذا حدثت علاقة بعد نهاية الدورة مباشرة ثم حدث تبويض مبكر سينتهي الأمر بالحمل.
(4) حبوب منع الحمل تقلل كمية الدم الذي تفقدينه أثناء الدورة الشهرية.
(5) تناول المدخنين لحبوب منع الحمل يزيد من احتمال الإصابة بالسكتة القلبية لمن هم فوق سن الخامسة والثلاثين من العمر.
(6) من تناول حبوب منع الحمل تقل نسبة إصابتها بسرطان الرحم أو سرطان المبايض بنسبة 50%.
(7) البعض يعتقد أنه يجب أخذ فترات راحة للجسم من حبوب منع الحمل ,ولكن هذا الاعتقاد خاطئ,فليست هناك أي اسباب طبية تدعو لذلك.
(8) دواء جديد لمنع الحمل لحالات الطوارئ,يمنع الحمل لمدة 5 ايام بعد ممارسة العلاقة دون استخدام وسيلة لمنع الحمل ..ولأن هذه الوسيلة الجديدة قد تسبب اعراضا جانبية غير مريحة كالدوخة والإغماء فالكثير من السيدات يعتقدن ان استخدامها كثيرا خطر على الجسم ولكن الحقيقة أن استخدامها بشكل متكرر آمن ولكن لأنها وسيلة جديدة لا يجب استخدامها أكثر من مرة في الدورة الواحدة.
(9) دراسات حالية تدرس حبوبا لمنع الحمل للرجال .يتم تناولها 4 مرات سنويا تقوم بقتل الحيوانات المنوية قبل وصولها الى البويضة ,ويعتقد خبراء أن تناول الرجل حبوب منع الحمل، يساعد على تحمل الرجل مسؤولية هذا القرار، بدلاً من إلقاء اللوم على المرأة عند حدوث حمل غير مخطط له. والسؤال الذي يطرح نفسه: هل يمكن الاعتماد على ذاكرة الرجل في تناول حبة يوميًّا لمنع الحمل؟ وهل يقبل الرجل العربي تناولها؟
(10) مقاس الواقي الذكري سواء الضيق او الواسع غير امن لممارسة علاقة بدون قلق .لأن الواقي يكون معرض للتمزق او الانزلاق.
(11) الإهمال في اتباع وسائل منع الحمل ينتج عنه نصف حالات الحمل غير المخطط مسبقا.. مثل نسيان تناول الحبوب وزوجك لا يضع الواقي الذكري إلا قبل الاورجازم مباشرة .اخطاء كهذه وغيرها تؤدي الى حمل غير مرغوب فيه.