بصراحة موضوعي هذا سيكون حساس قليلا
لذا أرجوا من الأخوات الكريمات التقيد بمحتواه
و عدم الخروج عنه
من هذه الاقتباسات التي وجدت في النترنت و الصحف
أبدأ موضوعي عن الزوجة الثانية و واقعها في البيت
والمجتمع و الدين
قد يكون لجوء الزوج للزواج بثانية لسبب
في زوجته الأولى من مرض أو عقم..
أو هو لجوء لتحصين النفس أو….غير ذلك
لكن السؤال المطروح هو : كيف يكون موقع الزوجة الثانية؟
مهما يكن تبقى زوجة تزوحت عن سنة الله ورسوله
ولم تفعل شيء غلط ضروف جعلتها تتصدر الرقم 2
أسئلة للأخوات الكريمات :
* ماهو الواقع الحقيقي للزوجة الثانية؟
*هل هي محقة ف سلب الاب من أولاده؟
يعني الكثير من الاسر لا يقبلنها في العائلة دائما تصاحب بسارقة الرجال حتى انها تمنع من كل الولائم او حتى الجنائز
* ما رأيك في زواج زوجك بثانية ؟
مارأيك في كونك الزوجة الثانية ؟
*هل فعلا تعدد الزوجات من الحلول الأساسية للحد من العنوسة؟
موضوع نقاش جد حساس
أولا ، حبيت نقول أن كلمة عنوسة تظلم صاحبتها، فالزواج قسمة و نصيب
و تانيا العنوسة كما يقال، لا تعني المرأة فقط ، رانا نشوف رجال عوانس ، فاتو 35 ،40 و كاين اللي 50 و ماتزوجوش لظروف مادية أو معنوية. إذن اللي يقول أن التعدد يحل مشكل العنوسة، مانيش موافقة، و إلا علاش ما نلقاوش حل لعنوسة الرجل؟؟؟
أما فكرة التعدد، فلكل رأيه، و مع أني أحترم تعاليم ديننا، بصح الله غالب، حساسة بزاف وزواج زوجي عليا، أمر كيما هادا قادر يديرلي انهيار عصبي مدى الحياة ، و راني خممت فيها و خدمتلي من كثرة مواضيع التعدد اللي رانا نشوفو فيهم، ديجا قلت لراجلي، نهار تبانلك و تحب تتزوج عليا نوكل عليك ربي و ما تخبرنيش باش أنا تاني نتزوج و نعيش حياتي (لعبتها قوية بصح في داخلي نار ربي يعلم بيها)
اللهم احفظ زوجي و اجعلني قرة عينه و اجعله قرة عيني و اجعلني أجمل الجميلات في نظره حتى مماتي و ارزقنا الذرية الصالحة السليمة المعافاة، يا ارحم الراحمين
رأي حساس جدا فيما يخص الزواج بثانية
أمر صعب جدا جدا
* ماهو الواقع الحقيقي للزوجة الثانية؟ *هل هي محقة ف سلب الاب من أولاده؟ أنا إذا شفت رجل تزوج على مرتو رايحة تغيضني هاذ المرأة أكيد بالصح مانقدرش نحكم عليه أو على الزوجة الثانية لأنه أكيد هناك ظروف وتفاصيل مانعرفوهاش.
* ما رأيك في زواج زوجك بثانية ؟ مستحيل نقبلها نموت ومانشوفش زوجي مع واحدة أخرى، مانقبل حتى واحدة تديلي بلاصتي، أنا غيورة وأنانية.
اللهم اني استودعتك قلب زوجي وسمعه بصره ولسانه وفرجه في ودائعك فاحفظها لي يا من لا تضيع ودائعه؛ اللهم اجعله لي قرة عيني الوحيدة واجعلني له قرة عينه الوحيد، اللهم اطمس على قلب زوجي وسمعه وبصره أن لا يرى من نساء الدنيا غيري.
حلوة بزاف
يعطيك الصحة سيدتي
هههههههههه والله مشاركتك أيتها المرأة الجزائرية
حلوة بزااااااااااااااااااف
شكرا على المشاركة سيدتي
والله دعاء لازم نحفظه
السؤال هو هل تعدد الزوجات حل للعونسة يعني هل يصب في صالح المجتمع !!!
هاذا هو السؤال ؟؟
اذا كان كذالك فالنضرة تكون من جانب المجتمع كله
من وجهة نضري لن يكون حلا لمشكل العنوسة في الجزائر
انا لا اعارض الدين فحلال على الرجل الزواج ب4 بشروط التي نص عليها الشرع
لكنه حسب نضرتي ليس حلا للعنوسة للاسف في الجزائر
للاسباب التالية
1- عدد الذكور حسب الاحصائيات الاخيرة للديوان الوطني للاحصاء اكثر من عدد النساء و بينما تمثل الفئة العمرية مابين 20 إلى 24 سنة أعلى نسبة بين مختلف الفئات العمرية الخماسية بـ11.21٪، حسب آخر تقارير الديوان الوطني للإحصاء
2- نسبة الطلاق في ارتفاع ناهيك عن ان نسبة الزنى في ارتفاع ايضا للاسف فالاحرى للمتشردفين بفكرت المجتمع المسكين الذي يفكرون فيه ان يقومو بحملات على الاقل لاصلاح البيوت المدمرة و الارتفاع الرهيب لنسبة الطلاق و اولاد الزنى
3- من يقدر على الزواج و توفير لاكثر من بيت لماذا لا يساعد بالمقابل اخرين على الزواج من الشباب او يكفل مطلقة او ايتام
4- هناك من المطلقات من لا تريد الزواج مرة اخرى و هناك من السيدات من لا تريد الزواج اصلا قد لا تصدقون لكني التقيت مع بعضهم و هناك من لا تقدر اصلا على الزواج لانها مريضة او لا تنجب او غريها من المشاكل او هي معيل للام ا و الاب
فهل احصو العدد هاذا و نزوعوه من حساباتهم فيما يخص العدد الحقيقي للعنوسة !!
خلاصة القول المشكل الاساسي سببه المجتمع نفسه
الشروط التعجيزية للزواج من الزوج و الزوجة و الاهل
فقليل من الرجال من تجده يقبل مثلا بمطلقة او يقبل بمريضة و تجده يشترط اشياء غريبة و اهل الزوجة ايضا و الزوجة
جشع الناس في مايخص كراء الشقق و ارتفاع البطالة
البعد عن الدين السبب الجوهري لتعاست المجتمع
كثرت الانحلال الاخلاقي في المجتمع و انتشاار الزنى حتى زنى المحارم في استفحال
و غيرها ,,,,
فالاحرى نقاش هذه النقاط و اعادة بناء اسرة على الاقل واحدة سليمة ,,,,,,
تحليل أكثر من ممتاز
و نقاط رائعة جدا قد أشرت اليها
بارك الله فيك على المشاركة القيمة
تحياتي