وقد سمي هكذا كون ان العروس في هذا اليوم لباس تقليدي اخر لونه اخضر ويسمى الحلي كذلك(على فكرة العروس اذا لبست الحولي لا تضع المكياج بل فقط تضع الكحل و المسواك و يصبغ وجهها بالحنة و الزعفران او الكركم فيكون لونه وهجا كنور الشمس سبحان الله على عكس الملحفة العصرية فهي تتطلب وضع المكياج و طبعا الملحفة تلبس يوم دق الطيب) كما يرتدي العريس لباس اخر تقليدي يدعى البازار و يذهبان معا رفقة الاهل و الاقارب لزيارة ضريح ولي صالح بالشط وهي قرية صغيرة بورقلة و قراءة الفاتحة و يدعى هذا الولي الصالح بسيدي بلخير الشطي على روحه و اخد صور تذكارية في الغابات المتواجدة بنفس المنطقة ثم يعودون الى منازلهم لتناول الغداء الذي غالبا ما يكون هو الجاري او مايسمى بالشوربة فريك بالاضافة الى البوراك, طاجين زيتون, طاجين الحلو, السلطة الفاكهة + الماء + المشروب.
وهذه صورة للحولي الاخضر الذي تلبسه العروس لكن هنا ينقص غطاء الوجه الذي يلازم العروس طيلة ايام عرسها فهي لا تكشف جمالها علنا للناس و الحولي الاسود يشبهه تماما قط مع اختلاف اللون
كملي موضوعك المشوق روووووووووووعة
بارك الله فيك وجزاك لله خيرا إعلمى أخيتي هداني للحق وإياك أن من بين الأشياء التي إبتليت به أمتنا هو زيارة الأضرحة والتبرك بها وهذا لا يجوز لأنها أماكن يعصى الله فيها غالباً من تبرك بقبورهم، أو بترابهم، أو الإستغاثةبهم، أو النذر لهم، أو يقولوا يا سيدي فلان اقضي حاجتي، أو انصرني، أو اشفي مريضي، ولما يترتب على زيارتها من مفاسد تعود على الزائر تفوق المصلحة المرجوة من سنية زيارة الأموات.
ما حكم زيارة الأضرحة والتبرك عند الأضرحة؟
الزيارة تقدم الكلام فيها ، الأضرحة هي القبور، فالسنة الزيارة للدعاء لهم، والترحم عليهم، والاعتبار والذكرى، أما للتبرك فلا يجوز، هذا شرك، التبرك بهم، ودعاؤهم من دون الله شرك أكبر، كمن يتبرك بقبورهم، أو بترابهم، أو يستغيثوا بهم، أو ينذروا لهم، أو يقولوا يا سيدي فلان اقضي حاجتي، أو انصرني، أو اشفي مريضي، أو أنا في جوارك، أو أنا أرجو بركتك، أو ما أشبه ذلك، كل هذا من الشرك الأكبر عند أهل العلم، ولكن يزور القبور للذكرى والدعاء، الدعاء لهم يعني، يدعو لهم: اللهم اغفر لهم، اللهم ارحمهم، ويتذكر الموت، مثل ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة). وفي اللفظ الآخر: (تذكر الموت).
الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله (فتاوى نور على الدرب)
أم ما زالت لبومنا هذا .
وما انا اكتبه هي العادات الاصلية فعلا التي كانت تتداول من قبل كما اردت ان اوضح ان الذهاب الى هذه الاضرحة ليس مقصود به التبرك بها و لا نطلب منها شيء لكن فقط تتلى الفاتحة على روح الميت
انتظروا الاجابة في الموضوع المقبل
ذمتم في رعاية الله و حفظه
أختى حتى وإن كان الغرض من الزيارة مجرد السلام عليهم ، والدعاء لهم ، كما ورد في السنة فينظر في الأمر لأن الزائر لهذه الأماكن لا يسلم غالباً من الأذى ، فربما رأى بعض الناس يتوسلون بهذه القبور ، أو يدعون أصحابها من دون الله … إلخ ، فالواجب عليه حينئذ الإنكار عليهم ، ولو أنكر عليهم ربما ضربوه ، وربما أهانوه ومن هنا فلا يجوز زيارة هذه الأماكن لما يترتب على ذلك من المفسدة ولو سكت الزائر وقع في الإثم ، وتعرض لعقوبة الله سبحانه وتعالى حيث قال : (وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً)(النساء:140)
فإن عجز المرء عن إنكار المنكر بيده ، أنكر بلسانه ، فإن لم ينكر بلسانه فلينكر بقلبه ، مع مفارقة المكان بدليل هذه الآية ، وقد رفع إلى عمر بن عبد العزيز رحمه الله قوم يشربون الخمر ، فأمر بضربهم ، فقيل له : إن فيهم فلاناً صائماً ، فقال : ابدؤوا به ، ثم قال : أما سمعت قوله تعالى: (وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً)(النساء:140)
والله أعلم
حنا اذا طولت 3 ايام ومكانش هاذي لحوايج
غير الحنة والتصديرة
ونهار القصعة نديرو فيه الحزام للعروسة بالملحفة
وعادت هاذي لحوايج مكانش باسكو عاد الشئ غالي والمصاريف كثرت
المهم ربي يهني كل عروس وعروسة ويرزقهم الذرية الصالحة