من اجل حواء واعية قانونا .
سنتعرض في درسنا الرابع للتلقيح الاصطناعي في القانون الجزائري.
ان شاء الله اجد تفاعل حبيباتي .
تنص المادة ٤٥ مكرر من قانون الاسرة (الامر رقم ٠٥-٠٢ المؤرخ في ٢٧ فبراير سنة ٢٠٠٥ )::
{ يجوز للزوجين اللجوء للتلقيح الاصطناعي .
يخضع التلقيح الاصطناعي للشروط التالية ::
ان يكون الزواج شرعيا .
ان يكون التلقيح برضا الزوجين و اثناء حياتهما .
ان يتم بمني الزوج و بويضة رحم الزوجة دون غيرهما .
لا يجوز اللجوء الى التلقيح الاصطناعي باستعمال الام البديلة .}
اجاز لمشرع الجزائري التلقيح الاصطناعي بشروط ان يكون الزواج شرعيا و في الحياة الزوجية و رضا الزوجين معا و بمني الزوج و بويضة الزوجة .
و قد منع المشرع الجزائري التلقيح الاصطناعي باستعمال الام البديلة و معناها هو كراء الرحم بوضع بويضة الزوجة ملقحة في رحم امراة اخرى و ذلك لعدم قدرة الزوجة على الاحتفاظ بالبويضة في رحمها بسبب مشاكل صحية .
فتسمى الام الحقيقية بالام البيولوجية ، و الام المتطوعة بالام البديلة .
و هذا مايعرف بكراء الرحم .
من قلمي :: روح العسل .
حواء الجزائرية بلمسات ندية .
تحت رئاسة اخت الرجال .
معلومة كانت عندي من قبل وزدتي اكدتيلي على كراء الرحم اصلا في الشرع حرام
الله يخليك
نعم حبيبتي هو حرام في الشريعة الاسلامية …
الله لا يحرمني من تواجدك العطر بصفحاتي …
اميييين …
القانون و الشرع يدعمان بعضهما في مثل هاذي النقاط.. التلقيح الاجهاض,, الموت الارادي و بالتالي لا مجال للجدل
شكرا اخيتي
من اجل حواء واعية قانونا ( حواء الجزائرية بلمسات ندية )
من اجل حواء واعية قانونا ٢(حواء جزائرية بلمسات ندية )
من اجل حواء واعية قانونا ٣( حواء الجزائرية بلمسات ندية)
حتى انت حنونتي فيدينا بمعلومات طبية يا احلى طبيبة ….
مرورك اجمل …
طبعا من مصادر التشريع الجزائري الشريعة الاسلامية خاصة قانون الاسرة فهو مستوحى كاملا منها ….
بارك الله فيك حبيبتي ..
منورة …
و نشكر الاسلام اللذي حرم مثل هاته الامور
فكراء الرحم محرم في الشريعة الاسلامية
لذا فالقانون الجزائري كان صريحا
دام قلمك لنا حبيبتي
التلقيح الصناعي واجارة الارحام تشكل بعض الممارسات الطبية التي تقود الانسان إلى مستقبل مجهول النتائج اذ ان هذه الممارسات لاتتمتع بأي حصانه ضد الاخطاء الطبية او ضد الميول الانانية عند الانسان الامر الذي يحتم التدخل التشريعي لتنظيمها وقد اثارت هذه الممارسات الطبية اهتماما دوليا لدى المشرعين لإجراء دراسات تشريعية خاصة بها غير ان الحاجه تدعو في العالمين العربي والاسلامي لإجرا دراسات تقوم على اسس اسلامي قبل ان يأزف أوان تنظيمها في تشريع معين
وقد بدأت الهيئات المسؤولة في بعض البلدان من العالم بالفعل بوضع حدود ومعايير واضحة لتقنية الجينات الحديثة وذلك لمنع أي وسيله او عملية تؤدي إلى إساءة إستخدام هذه التقنية الجديدة بشكل يمس كرامة الانسان كالابحاث التي تدخل في اطار الاساءة إلى الاجنة او زرع ما يسمى بالانسان الكامل بوسائل اصناعية غير طبيعية او تفشي استخدام الام المأجورة التي تكلف بحمل الاجنة للغير
ويشهد على اهمية دراسة هذا الموضوع انعقاد العديد من المؤتمرات العلمية والطبية من جهه والشرعية والقانونية من جهه اخرى التي حضرها رجال الدين والقانون والطب للوقوف على مدى مشروعيتها من الناحيتين الشرعية والقانونية
هذا كاضافة فقط
موضوع واضح لا جدال فيه
في متابعة مواضيعك
نورتيني و فرحتيني حنونتي ….
مداخلة في القمة .
لك مني احلى تقيييييم +++++
شرفتيني ….