تخطى إلى المحتوى

أعياد ميلاد ولادنا هنا 2024.

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الله يبارك، ربي يحفظهم كامل و مزيد من الأفراح إن شاء الله

مشكورة حبيبتي على التجميع الرائع
الجيريا

ام مندر اختي ربي يعطيك ماتتمناي
راك غير تخممي وتشوفي كل اليوم واش تحطي جديد
باك الله فيك
هكدا تتطور وترتقي الاقسام والمنتدى ككل
اللهم ادم الفرح والسرور علئ امه محمد عليه افضل السلام اللهم امين
ام منذر مميزة ماشاء الله عليك في مواضيعك
وانا جد محظوظة انه تطبيقي ضمن المجموعة
موفقة اختي
ماشاء الله
ربي يحفظلكم اولادكم ويجعلهم من الصالحين
الجيريا

التوقيع :

كن في الحياة كعابر سبيل***واترك وراءك كل أثر جميل
فما نحن في الدنيا الا ضيوف***وماعلى الضيف الا الرحيل

الجيريا الجيريا

tbarklah 3likom lah ikhlikom lihom
ماشاء الله دام شمل العائلة بمزيد من السعادة و الترابط و المحبة و الافراح

دمتي متميزة و متالقة حبيبتي ام منذر بافكارك الرائعة و الجميلة

الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

الجيرياما شاء الله على الحراير تاوعنا الجيريا

لكن غير لوكان ماشي مناسبات اعياد الميلاد

نقدروا نعملو مناسبات وحدنا من غير توقيت

ارجوا منكم القراءة بتمعن وجزاكم الله خير
لا حرج في شرع الله تعالى من إقامة الاحتفالات في الأعراس ، أو غيرها من المناسبات الدنيوية ، بشرط خلوها من المنكرات ، كالاختلاط ، والمعازف ، وهذه الاحتفالات ليست من العبادات التي يُتقرب فيها إلى الله تعالى ، بل هو اجتماع لإظهار الفرح والسرور ، والأصل في العادات الإباحة ، بخلاف العبادات فإن الأصل فيها المنع حتى يرد التدليل بمشروعيتها .
ومن الاحتفالات الممنوعة في الشرع – عدا ما فيه منكرات ومعاصٍ – : ما كان فيه مشابهة لأهل الكفر ، كالاحتفال بيوم الميلاد ، ويوم الأم ، ويشتد المنع إذا اتخذت صورة تشبه صورة الأعياد الشرعية ؛ وهو واقع حال تلك المناسبات ، فيطلق عليها " عيد الميلاد " ، و" عيد الأم " ، وهي مناسبات فيها مشابهة لأهل الكفر ، والذين نهينا على التشبه بهم ، ويشتد المنع أكثر إذا قصد المحتفل بها التقرب إلى الله تعالى ، لأنه جمع بين المعصية ، والبدعة .
وقد سئل علماء اللجنة الدائمة :
ما حكم تعييد ميلاد الأولاد ؟ يقال عندنا : إن من الأحسن الصوم في ذلك اليوم بدلا من التعييد ، ما هو الصحيح ؟
فأجابوا : " عيد الميلاد ، أو الصيام لأجل عيد الميلاد : كل ذلك بدعة ، لا أصل له ، وإنما على المسلم أن يتقرب إلى الله بما افترضه عليه ، وبنوافل العبادات ، وأن يكون في جميع أحيانه شاكراً له ، وحامداً له ، على مرور الأيام والأعوام عليه وهو معافى في بدنه ، آمناً على نفسه ، وماله ، وولده " انتهى .
الشيخ عبد العزيز بن باز , الشيخ صالح الفوزان , الشيخ بكر أبو زيد
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 2 / 260 , 261 ) .
وانظر فتوى للشيخين عبد العزيز بن باز ، وابن عثيمين رحمهما الله في حكم الاحتفال بعيد الميلاد في جوابي السؤالين : ( 1027 ) ، ( 26804 ) .
وانظر فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله فيما يسمى " عيد الأم " في جواب السؤال رقم : ( 59905 ) .
وفي موقعنا هذا مقال مفصَّل حول ما يسمى " عيد الأم " ، وفيه نبذة عن تاريخه ، وفتاوى أهل العلم في حكمه ، فانظر هنا :
https://www.islam-qa.com/index.php?pg=article&ln=ara&article_id=92
وانظر كلمة عامة في الأعياد المبتدعة في جواب السؤال رقم : ( 10070 ) .

والله أعلم منقول من موقع سؤال و جواب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.