تخطى إلى المحتوى

@آداب الصداقة و الصديق@ 2024.

آداب الصداقة و الصديق

1- أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.

2- أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال صلى الله علية وسلم { المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل } [أخرجه أحمد وأبو داود وحسنه الألباني].

3– أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.

4- أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.

5- ومن آداب الصاحب: أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.

6- أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.

7- أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.

8- أن يصبر على أذى صاحبه.

9- أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف.

10- أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.

11- أن يسأل عليه إذا غاب، ويتفقد عياله إذا سافر.

12- أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.

13- أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله.

14- أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.

15- أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.

16- أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.

17- أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.

18– ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.

19- أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.

20- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.

21- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.

22- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.

23- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.

24- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.

25- ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.

26- أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الاعتذار.

وإذا الحبيب أتى بذنب واحد *** جاءت محاسنه بألف شفيع

27- أن يقبل معاذيره إذا اعتذر.

28- أن يرحب به عند زيارته، ويبش في وجهه، ويكرمه غاية الإكرام.

29- أن يقدم له الهدايا، ولا ينساه من معروفه وبره.

30- أن ينسى زلاته، ويتجاوز عن هفواته.

31- ألا ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعه.

32- أن يُعلمه بمحبته له كما قال صلى الله عليه وسلم: { إذا أحب أحدكم أخاه فليُعلمه أنه يحبه } [أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الألباني].

33- ألا يعيّره بذنب فعله، ولا بجرم ارتكبه.

34- أن يتواضع له ولا يتكبر عليه. قال تعالى: – وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ منتدي مصر [الشعراء:215].

35- ألا يكثر معه المُماراة والمجادلة، ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره وخصامه.

36- ألا يسيء به الظن. قال -: { إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث } [رواه مسلم].

37- ألا يفشي له سراً، ولا يخلف معه وعداً، ولا يطيع فيه عدواً.

38- أن يسارع في تهنئته وتبشيره بالخير.

39- ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاً.

40- أن يشجعه دائماً على التقدم والنجاح.

والله أعلم .. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين.

الصديق هو الاخ الذي نختاره
شكرا اختي موضوع في القمة
الله يعطيكي العافيه
ويجزاكي الجنه
موضوع رائع ومفيد

أسأل الله أن يرزقنا اخوانا وليس اصدقاءا وان يجمع المسلمين علي محبته وطاعته إنه ولي ذلك والقادر عليه
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

دعواتي أن تحتويك دنيا الفرح في كل أمر ..
وأن ترعاك عين الرحمن أبد الدهر ..
وأن يبارك الله لك في عمرك وعملك ..
ويجعل الخير في يومك وسائر أيامك ..

اللهم متعها بنعمتين :
نعمة الصحة ونعمة الدين ..
وجملها بحليتين :
قلب رحيم وعقل حكيم ..
ولا تحرمها لذتين :
لذة مناجاتك ولذة رؤية وجهك الكريم ..
الجيرياالجيرياالجيريا
الجيرياالجيريا:562874pth 9whcbvg.gi

اللهم في كل صباح يصبح هذا الوجه فيه

أكرمه بعظيم غفرانك ..
ويسّر له طريقه ..
وسخر له الطيبين من خلقك ..
وأشرح صدره بذكرك ..
ولا تجعل في يومه سوءا إلا دفعته ..
ولا ذنبا إلا غفرته يا أرحم الراحمين ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.