هل الضرب هو الحل؟ 2024.

كان الولد متعثراً في دراسته ولا يحرز تقدماً فيه وخاب ولم يحقق حلم والديه بكونه متفوقا وسابقا لأقرانه في مجال الدراسة والتحصيل ، ففكر الأب والأم في حال الابن فقررا في الأسلوب الأمثل لمثل حالة ابنهما فكان الرد القاسي والذي تمثل في وسيلة الضرب على اعتبار أنه أداة فعالة لإصلاح حال الابن ورده لصوابه وتحقيق أمل الوالد في رؤية الولد من المتفوقين ، وصبا عليه جام غضبهما عليه وانتظرا تغيراً سريعا في المستوى التعليمي ولكن مرت الأيام والأسابيع والحال كما هو ولم يحدث تغير ولو بسيط في قدرة الولد على إحراز تقدم في المجال التعليمي ، وهنا أسقط في يد الوالد من حالة ولده,ما الذي حدث أو لماذا لم يتحسن في المدرسة؟
هل نكرر عقاب الضرب عليه مرة أخرى ، أم أنه عازف عن التعليم وليست له رغبة ولا أرب له فيه ، وطال تفكير الوالدين وأخذا يقلبان الأمور على كل الفروض ويفترضان أموراً لعلهم يهتدون لتشخيص حالة ابنها ليقررا العلاج المناسب وبعد البحث والدراسة اكتشف الوالدان أمراً عجيبا، أتدري ما هو ؟
لقد تأكد الأب أن ابنه يعاني ضعفا في السمع وكذلك في حاسة البصر وبالتالي فهو لا يسمع جيداً ، وكذلك رؤيته للمكتوب على السبورة ضعيفة جداً ولذا لا يستطيع مجاراة المدرسة في النقل وإنجاز المطلوب منه وترتب عليه تأخر مستواه الدراسي وبعد معرفة المرض جاء دور العلاج، ومعالجة ضعف السمع والبصر لديه وصار الولد يسمع ويرى بصورة طبيعية وقدَّما طلباً للمدرس أن يجلس الابن في المقعد الأول بدلاً من جلوسه في الصف الأخير والذي كان سبباً مباشراً في عدم قدرته على رؤية المكتوب على السبورة وبعد مده أظهر الولد تفوقاً على أقرانه وأحرز درجات طيبة في المدرسة وفي الامتحانات المدرسية واستراح الوالدان وشعرا بالأمان .
تخيل لو استمر الوالدان في وسيلة الضرب فقط ماذا كانت النتيجة؟!!.
صنعوا منه مجرماً :
ولقد تحدثت مع أحد الإخوة حول أحد جيراننا والذي صار من خريجي السجون المصرية وله باع طويل في الإجرام والفساد ,فسألت صاحبي الملاصق لبيته عن سر سير هذا الشاب في طريق الانحراف ,فقال صاحبي :هل تصدق أن هذا الشاب كان نموذجاً طيباً فقد كان يعمل ويجتهد وماله يأتي به من جبين عرقه ولكن,وهنا رأيت الضيق بادياً على وجه صاحبي ؛ للأسف كان والده قاسياً جداً في معاملته فإذا أخطأ الابن أو صدرت منه هفوة فكان الضرب الشديد والذي لو ضرب به جبل لاشتكى من قسوته وشدته ,واستعملت العصي الغليظة والقوية لتأديب الولد ورده لرشده بل وقام بطرده من البيت لأيام ولا يسأل عنه:
أين يبيت ابنه ؟ ماذا يأكل ؟ ومَن هم أصحابه الذين آووه وحموه من برد الشتاء أو حر الصيف؟وهل هم شباب ملتزم يأمن على ابنه عندهم أم هم من المجرمين ؟
وعند مَن ينام؟وهل الولد نادماً على فعلته وينوي التوبة وعدم تكرار الخطأ مرة ثانية أمام والديه؟ ومن وقتها ساء خلق الولد وتعرف على مجموعة من الشباب المنحرفين وصار خارجاً على كل شيء :القانون والأخلاق والقيم وحتى الدين, ولم يحصد والده إلا الندامة والشقاء من ولده والذي كان يعده لأحداث الزمان وتقلباته , ولما كبر الولد واشتد عوده بدأ في مرحلة تصفية الحسابات مع كل الذين أخطأوا في حقه وظلموه ولم يستطع وقت أن كان صغيراً أخذ حقه منهم أما اليوم فشعاره؛حساب بلا عمل وكان أول المحاسبين هو والده والذي نال الجانب الأكبر من الإهانة وسوء المعاملة خاصة بعد أن شاب الأب وتقدم به السن ولم يعد قادرا على مسك العصا كما كان يفعل من قبل,وهذه قصة حقيقية وليست من نسج الخيال يمكن أن نسميها :صنعوا منه مجرما!!!
فهل الضرب هو الوسيلة التربوية الوحيدة التي لها فعل السحر لإصلاح العيوب وتقويم الخطأ ؟
إن ألافاً من الآباء تفكيرهم لا يفارق ولا يختلف عن تفكير هذا الأب. يظن أن الحل الوحيد في استخدام العصا بل ويعلقها في بيته ويستخدمها في كل وقت وحين وينفِّس عن غضبه الداخلي ليريح نفسه ويرى أنه قد أدى ما عليه وليحدث بعد ذلك ما يحدث.

أيها الآباء والأمهات : إن الضرب وسيلة تربوية هامة ولكنه ليس الوسيلة الوحيدة ولكنه ينضم لمجموعة من الوسائل الأخرى والتي لا تقل أهمية عن ضرب الولد، ولكي تؤدي وسيلة الضرب دورها لابد من اتباع مجموعة من الإجراءات الهامة منها :
1- تقديم النصح في البداية.
2- بيان الخطأ للولد لأنه ربما يظن أن فعله لا غبار عليه.
3- الضرب على قدر الخطأ فلا يتصور استعماله في التافه والحقير من الأمور وإلا تحول البيت إلى سجن يتمنى الولد أن تأتي ساعة الخلاص والفرار.

4- عدم استخدام أدوات ربما تسبب عاهة للولد كالعصا الغليظة أو ضربه بسلك الكهرباء أو ربطه باليدين والرجلين وتركه لعدة ساعات دون طعام وشراب ليكون عبرة له ولإخوته من بعده.
5- إذا كان الخطأ للمرة الأولى يعطى الطفل فرصة ليتوب ويعتذر عما فعل ويتاح المجال لتوسط الشفعاء ليحولوا- ظاهرا- دون العقوبة مع أخذ العهد عليه.
6- أن لا يؤدب وهو غضبان، لأن الغضب قد يخرج صاحبه عن السيطرة على نفسه، فمن ضرب أولاده لتأديبهم ملتزماً بالضوابط المذكورة، فلا إثم عليه.
.

صور مرفوضة في ضرب الولد: بعض الآباء والأمهات قد يسيء جدًا في استخدام هذه الوسيلة، كأن يضرب على الوجه أو الرأس أو الضرب بالعصا والحزام والأسلاك الكهربائية ،أو ربط يديه ورجليه ورميه في الحجرة لعدة ساعات أو أيام دونما طعام أو شراب, أو بحمل الولد وإلقائه على الأرض، أو الإمساك به وضربه في الجدار،وهناك بعض الأمهات لا تشعر بالرحمة مع ولدها فتأخذ في الدعاء عليه بصورة تجعل جسدك يقشعر من هول ما تسمع فينبغي للوالدين الدعاء للأولاد بالهداية والصلاح والتوفيق، فهذا خير لهما من الدعاء عليهم بالموت، فربما استجيبت دعوتهما، فكانا أول المتأثرين بفقدهم، مع احتمال موتهم على معصية العقوق دون توبة، فهل يرضى الوالدان بهذا لابنائهم؟
والدعاء على الولد منهي عنه، لقوله صلى الله عليه وسلم: لا تدعو على أنفسكم ولا تدعوا على أولادكم ولا تدعوا على أموالكم، لا توافقوا من الله ساعة يُسال فيها عطاء فيستجيب لكم. رواه مسلم. وكل هذه الأساليب وغيرها يترتب عليها آثار سيئة خطيرة، فقد تترك أثارًا جسدية وكدمات، أو بعض الكسور التي قد تحدث نتيجة لارتطام الطفل بالجدار أو الأرض، ناهيك عن الأضرار النفسية التي تحدث نتيجة لهذا الضرب غير الموجه، وهذا ينافي الغرض الذي من أجله شرع الضرب في الإسلام، ويتحول بذلك إلى سلبيات وتبعات وأضرار حذر منها الإسلام ورفضها، فجدير بالآباء والأمهات أن يراعوا تلك الآداب الإسلامية عند تأديب أولادهم ولا يتجاوزوها، وليعلموا أن فيها الخير والفلاح لهم إن هم التزموا بها وطبقوها.
ومن خطورة الإسراف في استخدام الضرب بصورة غير طبيعية: أنها تفقد قيمتها التربوية ويتكيف الولد معها ويقول هذه الكلمة المعروفُة (ساعة تفوت ولا حد يموت)، وجلسة هادئة مع الأبناء وإجراء حوارات حول المشاكل الخاصة بهم يربيهم على الاعتراف بالخطأ والسعي لعلاجه وأن تنتشر في الأسرة مساحة الحوار بين الجميع ، وهذا يقويها ويجعلها الملجأ والملاذ للأولاد وتصير جاذبة للولد وليس طاردة له.
ولذلك على كل أب أو أم قبل اتخاذ القرار بالضرب يفكران: أين الخلل أو لماذا هذا السلوك الغير طيب الصادر من ولده؟ هل أساء الأب التربية؟ هل قرناء السوء هم السبب؟ هل البيئة المحيطة؟هل هذه أخطاء تقع عادة من الطفل في هذا السن الصغير وبالتالي لا خوف علية منها في المستقبل؟

ألا توجد وسائل أخرى غير الضرب يمكن تطبيقها مع الولد قد يكون لها فعل السحر لإصلاح حال الابن ومن ذلك:
* الثواب: وهو كذلك من وسائل التربية ولكن ينبغي أن يكون بقدر أيضا وأن لا يسرف في استخدامه كأن يعتاد الأب على مكافأة ولده كلما أحسن أو أجاد في أمر ما لأن ذلك الطفل سيصبح ماديا لا يفعل الأشياء الحسنة إلا بشرط المكافأة فينبغي أن يعود على فعل الخير لذاته ويشجع على ذلك أحيانا.
* حسن معاملته في البيت ووسط إخوته.
* القرب منه والتعرف على شخصيته بصورة كبيرة قد تظهر للأب جوانب خفية من شخصية الابن.
* توفير متطلباته مثل باقي زملائه.
وهنا أطالب الجمعيات الخيرية: بضرورة عقد ندوات ومحاضرات عن هذا الأمر الهام ودعوة أولياء الأمور لحضور هذه الجلسات الطيبة وكذلك يستطيع الأئمة في المساجد تناول هذه الموضوعات بشئ من التحليل والبيان خاصة وأن رواد المسجد فيهم الآباء والأمهات.
إن أولادنا أمانة في أعناقنا ونحن مسئولون عنهم لقوله عليه الصلاة والسلام: ( ….والرجل في بيته راع ومسئول عن رعيته …)

أخي الأب, أختي الأم: ابنك ليس دابة لا يصلح لها إلا الإهانة والضرب بل له مشاعر وأحاسيس فحافظ على كيانه، ولا تتعمد كسره أو إذلاله وأحسن وتعلم فن التربية وهنا أتمنى من الآباء القراءة في مجال تربية الأولاد ووسائل التربية الصحيحة والقراءة في كتاب عن تربية الأولاد ومناقشة محتوى الكتاب مع الأم والاتفاق على أسلوب واحد بدلاً من الاعتماد على التربية القديمة التي تعلمها كل منا في بيئته الأولى منذ الصغر لأنها قد تحتوي على ممارسات خاطئة تترك آثاراً في نفسية الآباء والأمهات منذ الصغر.

ولا ننسى في النهاية أمراً هاماً جداً ربما غفلنا عنه في زحمة المشكلات وهو
1-: الدعاء ,الدعاء ,الدعاء ,يقول تعالى(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) سورة البقرة.وقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم:( عَنْ أَنَسٍ قَالَ
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ
(يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ)
فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ
فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا؟
قَالَ
(نَعَمْ، إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ
يُقَلِّبُهَا كَيْفَ يَشَاءُ)(1) رواه: الترمذي

2-قيام الليل والدعاء للولد بالهداية والصلاح, عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم(أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له". رواه البخاري؟ .
فلا تحرم نفسك من هذا الخير ولو بصلاة ركعتين قبيل الفجر وأحسن الظن بربك فهو على كل شيء قدير

وفي النهاية :هل الضرب هو الحل؟
والله يااختasma الضرب ليس الحل بل يجب على والد الولد ان يعرف ما السبب الذي جعله كان متفوقا ثم سات حالته
هل يشتكي من شيئ هل هو مريض هل الاصدقاء معه جيدين
يتبين ثم اذا كان ليس هناك سبب يسال ولده ماالذي يحدث معك فانا ابوك اذا لم تخبر ابوك من تخبر اذا
يعرف السبب ثم يتصرف كا اب مسؤل وليس جلاد
الضرب لا يجلب الى الشر ويجعل الولد مريض نفسي وينحاد
ويصبح شرس حتى في صغره وعندما يكبر يفعل في اولاده ماكان
يفعله والده فيه في الصغر
اذا درس الولد وتفوق نعطيه هدية جميلة واذا لم يتفوق نعطيه
هدية اجمل بكثير لماذا
حتي نرفع من معنوياته ويشعر بانه لم يفشل ويدرس في المرة المقبلة افضل بكثير وكلما نظر الى الهدية تذكر يوم الذي احظر له والده هذه الهدية فيتفوق اكثر وياتي بعلامات جيدة هذا هوالحل
المناسب
والسلام عليكم
Baraka allah fik okhti golti ghir eswab nheb alawliya2 li et3amlou m3a awladhom haka c vrais adarb mahoch elhal puisque tabkay todrbi ywalef wydir rayou makanech ki almfahama m3a alawlad lazem thotih ki lekbir……
وشراكي يا اسمى
كيف الحال اختي
والله ضرب مو الحل ابدا

[Baraka allah fik okhti golti ghir eswab nheb alawliya2 li et3amlou m3a awladhom haka c vrais adarb mahoch elhal puisque tabkay todrbi ywalef wydir rayou makanech ki almfahama m3a alawlad lazem thotih ki lekbir……

wallah ana alhamdou lilah rana m3a elghorba…..jamais adarb howa al hal nchallah ykater men amtalkom puisque yaser mn omahat wal aba hatin koun ma yodrebch weldou mahouch hayetraba????

الضرب نعم الضرب ** 2024.

الضرب نعم الضرب
هذا شيئ طبيعي وسهلة جداااااالجيريا

احضرت لكم رياضة لي تكبير الصدر والارداف ونفخ لخدود

وانا جربته وواضح جدا لي ان الضرب يحرك الدورة الدموية
حاولي ضربيهما حوالي عشر دقائق الى ربع ساعة لي كل منهما وهذه رياضة صينية وشاهدتها بي عيني
وسلام عليكمالجيريا

امسينا وامسا الملك لله
و الله معلومة رائعة مشكورة عزيزتي
و ما كانش اسهل من الضرب ههههههههه
فكرة مليحة و تطبيقها سهل، الوحدة تروح عند راجلها و تقلقو فوق اللازم حتى يطيح عليها بالضرب، هادو كفوف، هادي ضربة للصدر ، للكرش ………هههههههه
راني نضحك برك أختي

هههههههه
لا مش ضرب مبرح هههههه
حتى زوج يساعد الزوجة في التسمين بي الضرب؟؟
؟؟ ههههه

فكرة مليحة و تطبيقها سهل، الوحدة تروح عند راجلها و تقلقو فوق اللازم حتى يطيح عليها بالضرب، هادو كفوف، هادي ضربة للصدر ، للكرش ………هههههههه
راني نضحك برك أختي
هههههههههههههههههه تخافي لا يدخلهالك ضرب غي في بلاصة مثلا كيفاش راح ديري
ههههههههههههههه
نورتيني اختي راني فاهماتك هههههه
ههههههههه، ضحكتيني أختي متفائلة، المهم كي تتسطح المنطقة اللي راهي حابتها تغير الوجهة، تمدلو خدودها مثلا كيما في الصورة..هههه

الجيريا

الجيريا
مليحة نجربوها ان شاء الله

ابنك وجدول الضرب 2024.

ساهل ماهل غير شوية تركيز الجيريا

هههههههههههه
اللي فات مات
صح انا اختي نبهتني ليها
شكرا لك

ياااااااااااااااااااااه نعلم بنتي شكرا

الطفل الذي يعاقب بالضرب يصبح عدوانيا 2024.

الطفل الذي يعاقب بالضرب يصبح عدوانيا

أظهرت دراسة ان الطفل الذي يعاقب بالضرب اذا أساء التصرف

يصبح أكثر عدوانية وقلقا من اقرانه الذين لا يعاقبون جسديا حتى

اذا كان الضرب من التقاليد المعمول بها في مجتمعه.

وقضية ضرب الاباء للابناء ولجوئهم للعقاب الجسدي قضية اختلفت حولها الاراء.

ويرى بعض الخبراء ان الطفل يجب الا يضرب حتى لو أساء

التصرف قائلين ان الضرب يزيد المشاكل السلوكية و لا يؤدي إلى

تراجعها وقد يصل الى حد الايذاء البدني. وهناك بيانات تعزز هذا الرأي.

ويقول خبراء اخرون رغم ذلك ان أثر الضرب والعقاب الجسدي

قد يعتمد على طبيعة الطفل والاسرة والظروف المحيطة به.

وفي استكشاف للنظرية الاخيرة التقى باحثون بنحو 336 أما

وطفلا من الصين والهند وايطاليا وكينيا والفلبين وتايلاند

ليحصلوا على اجابات لبعض الاسئلة التي تحيط بانماط العقاب

البدني وأثره على سلوك الطفل.

وقادت جنيفر لانسفورد الباحثة في مركز سياسة الطفل والاسرة

في جامعة ديوك الدراسة. وقالت لرويترز انه "في الدول الست

التي شملتها الدراسة كان الاطفال الذي يعاقبون بدنيا أكثر

يصبحون أكثر عدوانية وقلقا من الاطفال الذين يعاقبون بدنيا أقل."

واستطردت "لكن في الدول التي يشيع فيها العقاب البدني لا

يرتبط بشدة تعرض الطفل للعقاب البدني مع ظاهرة العدوان

والقلق مقارنة بدول يقل فيها اللجوء الى العقاب البدني."

وليس مستغربا ان تكون الامهات في تايلاند وهي دولة تسود

فيها التعليمات البوذية المسالمة أقل لجوءا الى ضرب ابنائهن او

الى اساليب عقاب بدنية أخرى.

وعلى النقيض في كينيا على سبيل المثال حيث يشيع اسلوب

ضرب الاطفال ويعتبر طبيعيا في الاغلب فان الامهات يضربن

اطفالهن ويستخدمن اساليب عقاب بدني أخرى. وأظهرت دراسة

أجريت في كينيا عام 2024 ان 57 في المئة من الجدات قلن

انهن ضربن وركلن وصفعن وقرصن وقيدن بالحبال احفادهن

كوسيلة للعقاب .

الطفل الذي يعاقب بالضرب يصبح عدوانيا

أظهرت دراسة ان الطفل الذي يعاقب بالضرب اذا أساء التصرف

يصبح أكثر عدوانية وقلقا من اقرانه الذين لا يعاقبون جسديا حتى

اذا كان الضرب من التقاليد المعمول بها في مجتمعه.

وقضية ضرب الاباء للابناء ولجوئهم للعقاب الجسدي قضية اختلفت حولها الاراء.

ويرى بعض الخبراء ان الطفل يجب الا يضرب حتى لو أساء

التصرف قائلين ان الضرب يزيد المشاكل السلوكية و لا يؤدي إلى

تراجعها وقد يصل الى حد الايذاء البدني. وهناك بيانات تعزز هذا الرأي.

ويقول خبراء اخرون رغم ذلك ان أثر الضرب والعقاب الجسدي

قد يعتمد على طبيعة الطفل والاسرة والظروف المحيطة به.

وفي استكشاف للنظرية الاخيرة التقى باحثون بنحو 336 أما

وطفلا من الصين والهند وايطاليا وكينيا والفلبين وتايلاند

ليحصلوا على اجابات لبعض الاسئلة التي تحيط بانماط العقاب

البدني وأثره على سلوك الطفل.

وقادت جنيفر لانسفورد الباحثة في مركز سياسة الطفل والاسرة

في جامعة ديوك الدراسة. وقالت لرويترز انه "في الدول الست

التي شملتها الدراسة كان الاطفال الذي يعاقبون بدنيا أكثر

يصبحون أكثر عدوانية وقلقا من الاطفال الذين يعاقبون بدنيا أقل."

واستطردت "لكن في الدول التي يشيع فيها العقاب البدني لا

يرتبط بشدة تعرض الطفل للعقاب البدني مع ظاهرة العدوان

والقلق مقارنة بدول يقل فيها اللجوء الى العقاب البدني."

وليس مستغربا ان تكون الامهات في تايلاند وهي دولة تسود

فيها التعليمات البوذية المسالمة أقل لجوءا الى ضرب ابنائهن او

الى اساليب عقاب بدنية أخرى.

وعلى النقيض في كينيا على سبيل المثال حيث يشيع اسلوب

ضرب الاطفال ويعتبر طبيعيا في الاغلب فان الامهات يضربن

اطفالهن ويستخدمن اساليب عقاب بدني أخرى. وأظهرت دراسة

أجريت في كينيا عام 2024 ان 57 في المئة من الجدات قلن

انهن ضربن وركلن وصفعن وقرصن وقيدن بالحبال احفادهن

كوسيلة للعقاب .

مما قرأت

مما قرأت

الى المعلمات : أثر التأنيب و الشتم و الضرب 2024.

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

التأنيب والشتم والضرب في الصغر كالنقش على الحجر ، هي عبارة استهلت بها كاتبه صحفية في صحيفه جزائرية موضوعها ، فوددت أن أشارككن هذه القصة التي جاءت كأحد الأمثلة العديده المذكورة لتبين أثر عقاب بعض المربيــن على الطفل :
في سن 34 سنة لا تزال “أ . ز ” أستاذة جامعية ، تتذكر بالتفصيل مجريات حادثة وقعت لها وهي في سن الثامنة ، بمدرسة ابتدائية بأحدى ولايات الشرق ، حادثة بقيت محفورة في ذاكرتها ، ففي ذلك السن الصغير عانت كثيرا من آلام حادة في الرأس أقعدتها المستشفى لمدة تزيد عن شهرين ونصف ، لسبب واحد أنها تعرضت للضرب على الرأس حيث مسكتها معلمتها من شعرها الطويل الأملس الأسود من جهة العنق من وراء الرأس .
وقتها بكت أ. كثيرا بل وبعد بكاءها الطويل داخل و خارج القسم أغمي عليها في البيت ووصلت إلى درجة أنها دخلت المستشفى بعدما لاحظ الوالدان أنها تتقيأ من فرط الألم .
لحد دخولها المستشفى لم يفهم الوالدان سبب بكاءها و مرضها ، و بعد تلك الدوخة تلقت علاجا في المستشفى و تحاليل طبية و بعدها قصت البنت على والدتها أن معلمتها كانت تعاملها معاملة سيئة و تضربها ضربا شديدا و خصوصا عن طريق مسكها من شعرها الطويل المتدلي وتقلعها أيضا وهو ما سبب لها آلام الرأس الحادة .
للأسف هذه البنت الصغيرة الجميلة التي كانت تجلب الغيرة و الحسد من زميلاتها في القسم تركت مقاعد الدراسة سنة كاملة و بعدها رجعت و لكن رجعت بعقدة اسمها ” الخوف من المعلمة ” ج . ل ” التي كانت تعلمهم أن الفقراء ليسوا مثل الأغنياء وكيف كان الأغنياء يتوددون لها بالهدايا ليحصلوا على نقاط عالية وكيف للفقراء أن يبقوا في آخر الصف لأنهم لا يملكون شيئا يقدمونه لها ، وبالأحرى تعزلهم أيضا في القسم و تفرق بينهم حتى في المعاملة حتى و إن كانت بوادر النجاح و الذكاء ظاهرة عليهم من خلال نتائجهم .
تردد الأستاذة أ. التي تحدثت للصحيفه بقلب مفتوح أن معركتها القادمة هي “التعليم “، خصوصا وأنها ذاقت قبل ربع قرن من الزمن من طعم الذل والمهانة ومن طعم التفرقة بين الغني والفقير ومن طعم أن يولد الطفل من أبوين فقيرين وكيف تكون التفرقة الاجتماعية والفارق الاجتماعي بين التلاميذ في القسم الواحد .
ربما هذه الأستاذة الجامعية كان نصيبها أن تواصل دراساتها العليا و أن تتبوأ المكانة التي بإمكانها أن تصنع من جيل قادم أحسن جيل و لكن ” تلك الصورة لم تمح من ذهنها ” ، ولكنها رددت قائلة أن من حظها أن واصلت الدراسة و لكن بقيت تفكر لحد اللحظات التي كانت تسرد علينا حالتها تتذكر زملائها في القسم ، أولئك التلاميذ الذين كان قدرهم قد ساقهم إلى التعليم وساقهم لمعلمة كانت تنعتهم بأقذر الكلمات ، وتشتمهم بأشد الكلمات التي تخدش الحياء مثل كلمات لازالت تحفظها محدثتنا ” يا المشمعين ” و كلمة “المشمع ” تقال في منطقة الشرق الجزائري هي معناه البلاستيك الذي تضعه الوالدة لأبنائها بسبب التبول في الليل ” ، وخصوصا عند الأسر الفقيرة جدا في تلك المنطقة من مناطق الجزائر العميقة ، أين الفقراء يأتون إلى الدراسة بألبسة رثة غالبا ما تكون نفسها التي ينامون بها ، وبأحذية بلاستيكية حتى وفي عز الشتاء البارد ، فلا تجد تلك المعلمة سوى أن تنعتهم وتهينهم بفقرهم وبفاقتهم وحاجتهم ، لتواصل بالقول ” من منا اختار والديه ؟ ” .

هذا جزء من موضوع جاءت فيه أمثلة أخرى عن أثر عقاب المعلم لتلاميذه ,,, ما يجب الحذر منه أن الطفل صفحة بيضاء و على المربي أن يحسن التفنن في اظهار رونقها .

بوركت اختي لا فظ فوك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته **موضوع رائع وعانينا جميعا منه شكرا لك
الجيريا

[motr1]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

[/motr1][marq]

moonlight2016

جنه
om kawther

[/marq]

ألف شكر لكن على المرور الطيب

فالطيب دوما يفرح و يرفع المعنويات ،فياليت كل مرب أو مربية

تنتبه للكلمة الطيبه ومدى تأثيرها على نفسية الطفل لتفادي التأنيب و تأثيراته السلبية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جد رائع
الا الطفل خط احمر لا يجوز اهانته فهو اذا احس باهتمام معلمه الدنيا وما فيها
بالنسبة لي ساحاول ان اتطرق الى كيفية كسب الطفل في القسم والله صدقوني لمسة سحرية اولها ابتسامةالجيريا
kokotg
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألف شكر على مرورك
الجيريا
أعرف أن اهتمامك سيكون له صدى طيب
لتوضيــح مدى خطورة نزع الثقه من الطفل في مراحله الأولى
من بناء شخصيه

نشكرك هنا على الموضوع .وحبيت نقولك انو كاين معلمين حاشا البعض معقدين وانا نعاني من معلمه كانت تقري بنتي هي نورمالمو تحضيري بصح طلعوها اولى ديراكت عانيت معاها نتاع الصح حتى بدلتها من عندها .معلمه معقده ونقسم لك بالله كي نمشط لبنتي ونسشورلها شعرها ونطلقو غير تشدولها في القسم وتقولها قولي لماماك هذي مدرسه ماشي عرس سبحان الله طفله 5 سنين وتعس فيها وتقولها تبركي من المشيط واللبسه وتقريك والله غير كرهتني مافهمتش المعلم يحب التلاميذ نظاف وريحتهم باهيه ولا حاشاكم ريحتهم ريحه بول ههههههه
انا في الابتدائي كانت المعلمة تضربني بدون سبب وتكرهنى على سبت الوالد لان والدى اطار في سلك ( ………)
وكانت دير سبة باه تهينني دائما حتى كرهت الدراسة وخبرت ماما وقتلها منزيدش نروح نقراء وسالتنى اعلاه متروحيش تدرسي حكيتلها واش صاير معايا …..وبعدها راحت معايا للمعلمة وقالت لامى اعلاه ماجاتش بنتك تقراء قالت لها حابة تحبس الدراسة وتقعد في البيت لان انت السبب في تركها المدرسة وحكمتها ماما وطلبت منها انها تعاملها او تخبر الاب الديالي ووراتلها الويل حتى عادت تطلب السماح من امي ومن هذاك اليوم كامل يعمل لي حساب واجتهدت ودرست وراني في الثانوية ونطلب من الامهات تراقب اولادها با مايضعوش بسبة المعلمين وربي يحفظ لي امي وجازيها بكل خير

أسهل طريقة لتعلم جدول الضرب للأطفال 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجيريا

تعاني العديد من الأمهات و المعلمات مع الأطفال و الطلاب عندما يحين الوقت لتدريس جدول الضرب ، ونظراً لما لهذا الجدول من أهمية فينبغي التركيز عليه جيداً و تدريسه بأحسن الطرق للحصول على أفضل النتائج .

و هذه الطريقة تعتبر أفضل و أسهل طريقة لإيجاد الحل الصحيح

عادة ما يكون حفظ جدول الظر من 1 الى 5 هو الاسهل

جدول الضرب للواحد : 1 ضرب أي رقم هو الرقم نفسه

جدول ضرب الرقم 2 : كل مرة يزيد 2 سهل وما يحتاج فهم

جدلول ضرب الرقم 3: يمكن استعمال نفس طريقة 2 نزيد لكن هناك طريقة الجدول

وهي كالآتي:

نرسم جدول متكون من 3 مربعات أفقية و 3 عمودية

( )( )( )
( )( )( )
( )( )( )

و نكتب الأرقام من الواحد حتى 9 داخل الجدول بهذه الطريقة

( 9 )( 6 )(3 ) نبدي من 0 نضيف يسار هذه الأرقـــــــــام 0
(8 )(5 )(2 ) ثـــــــــــم 1 نضع يسار هذه الأرقــــــــــــام 1
(7 )(4 )(1 ) ثم بــــعد 1 ياتي 2 نضع يسار هذه الأرقام 2

النتيجة:

(9 0 )(6 0 )(3 0 )
(8 1 )(5 1 )(2 1 )
(7 2 )(4 2 )(1 2 )

ومثل ما انتوا شايفين :


3*3 3*2 3*1
(9 0 )(6 0 )(3 0 )

3*6 3*5 3*4
(8 1 )(5 1 )(2 1 )

3*9 3*8 3*7
(7 2 )(4 2 )(1 2 )

نكمل بعدين ابني يريد يرضع خخخخخخخخخخخخخ……..

نكمل ….

جدول الضرب رقم 4 : لا اعرف طريقة معينة له غير زيادة 4 كل مرة

جدول الضرب رقم 5 : سهل جدا 5 10 15 20 25

جداول الضرب من 6 الى 9 :

تعتبر اصعب جزء بالنسبة للاطفال و الكثرون يتعثرون في حفظها … و اليكم اسهل طريقة لحفظهم او معرفة الاجابة الصحيحة:

ناخذ مثال :

7 ضرب 9 كم تساوي

10 – 7 = 3 نكتب 3 فوق 9

10 – 9 = 1 نكتب 1 فوق 7

هكذا

1 ثم 3
7 * 9 =

1 ضرب 3 = 3 نضع رقم 3 في الآحاد

ثم ننقص الرقم السفلي من الرقم الذي كتبناه فوقه يعني اما 7 -1 او 9 – 3 تعطي نفس النتيجة

7 – 1 = 6 او 9 – 3 = 6

نضع 6 في العشرات

النتيجة :

7 * 9 = 63

و يمكنكم تكرارها مع جميع ارقام جداول الضرب من 6 الى 9

الجيريا

وعليكم السلام
مشكورة أم سيوفي ربي يحفظك ويحفظ لك إبنك ويبارك فيه
الجيريابارك الله فيك ممكن سؤال انت استاذة
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشكورة اختي ام عبد الرحمن ربي يخليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لالا أختي أنا ماكثة بالبيت … قعدت علاجال ابني … باش نربيه… لكني متعلمة الحمد لله …

و ايضا أنا أم تحب أن تتعلم أسهل الطرق لتدريس اولادها في المستقبل ان شاء الله تعالى

بارك الله فيك أختي ام سيوفي

شكرا اختي سوف اتعلمها انا اولا ثم اعلمها لابي في العطلة الصيفية مشششششششكككورة
مشكووووووورة نجربوها مع اولادنا ونشوفو
بوركت حبيبتي على هذا الموضوع الجاد لان التعليم مهارات علينا ان تعلمها فانا مثلك دائما اتعلم لابسط المعلومة لاولادي والحمد لله استغفر الله
بوركت حنونة محظوظين ابنائك بوالدة مثلك تهتم بتعليمهم وتنمية مهاراتهم وان تطلب ذلك ترك العمل والمكث في البيت طريقتك رائعة سوف اتعلمها انا اولا ثم اعلمها لاولادي مشكورة