هل تعرف الرضا بالله والرضا عن الله؟؟ 2024.


الرضا بالله

ان ترضى به ربا خالقا مدبرا مهيمنا على خلقه.. وكلهم تحت قهره وسلطانه لاينازعه احد في أمره.. يحكم على الخلق ولا يحكمون عليه..وان تسلم له بأمره كله ولايصيب القلب تردد او حرج في التسليم والرضا بالله حاكما وربا خالقا مدبرا لأمره ومصرفا لخلقه يحكم مايشاءويفعل مايريد. سبحانه جل شأنه.

والرضا عن الله..

التسليم والرضا بكل ماقدر وقضى عليك به من الحوادث والاقدار كلها خيرها وشرها وان مااصابك لم ليكن ليخطأك وأن مااخطأك لم يكن ليصيبك وان الله هو الذي يدبر الامر وبيده ملكوت كل شي..وانه ارحم بك من نفسك واعلم بك من نفسك وان مااصابك من مصيبة فبما كسبت يداك ويعفو عن كثييير.. وانك عبد مملوك له تحت امره وقهره وقدرته ومشيئته وانه لايحدث شي بالكون الا بتدبيره وتصريفه.

فإذا علمت هذا..
فإن الجزع والتسخط لايرد من امرالله وقدره شي وهو دليل على عدم رضى العبد عن ربه ولذلك لايكون العبد راضيا عن الله حتى يسلم له بكل مايصيبه من خير او شر وان يملأ قلبه يقينا ان الله اراد به خيرا وانه ارحم به من نفسه..مع فعل الاسباب في جلب رضى الله ودفع سخطه..

والله المستعان‎

رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا
بارك الله فيك اختي عائشة
رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه رسولا ونبيا بارك الله فيك نصيرة جزاك الله كل خير
حيآكن الله عزيزآتي ..
جزآكن الله كل خير
على المرور الطيب
الجيريا
معلومة كنت اجهلها مشكورة اختي الغالية
الله يسعد قلبك
ويجعلك من الفآئزين بجنآت النعيم
حيآكِ الله

الجيريا
جعله الله في موازين حسناتك اختي الغالية
الله يحييكِ ويبآرك فيكِ أخيتي أم عبدالرحيم
أنرتي غآليتي

هل تريد أن يملأ الرضا قلبك ؟؟ 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اقرأها بتأمل وتدبر سوف تجد الرضا يملأ قلبك

ً"من تربية الله لك..


قد يبتليك الله بالأذى ممن حولك حتى لا يتعلق قلبك بأي أحد لا أم ولا أب لا أخ ولا صديق، فيتعلّق قلبك بهِ وحده

من تربية الله لك …من تربية الله لك …

من تربية الله لك ..


قد يبتليك ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضى وتمام الثقة به هل أنت راض عنه لأنه أعطاك؟ أم لأنك واثق أنه الحكيم الرحيم؟


من تربية الله لك …


قد يمنع عنك رزقا تطلبه لأنه يعلم أن هذا الرزق سبب لفساد دينك أو دنياك، أو أن وقته لم يأت، وسيأتي في أروع وقت ممكن

من تربية الله لك …

قد تـتـنغّص عليك نعمة كنت متمتعاً فيها لأنه رأى أن قلبك أصبح "مهموما" بالدنيا فأراد أن يريك حقيقتها لتزهد فيها وتشتاق للجنة

من تربية الله لك….

أنه يعلم في قلبك مرضاً أنت عاجز عن علاجه باختيارك.. فيبتليك بصعوبات…تخرجه رغماً عنك تتألم قليلاً…ثم تضحك بعد ذلك

من تربية الله لك …


أن يؤخر عنك الإجابة حتى تستنفد كل الأسباب وتيأس من صلاح الحال ثم يُصلحه لك من حيث لا تحتسب حتى تعلم من هو المُنعم عليك


من تربية الله لك…

حين تقوم بالعبادة من أجل الدنيا يحرمك الدنيا حتى يعود الإخلاص إلى قلبك وتعتاد العبادة للرب الرحيم ثم يعطيك ولا يُعجزه


من تربية الله لك …

أن يُطيل عليك البلاء ويُريك خلال هذا البلاء من اللطف والعناية وانشراح الصدر ما يملأ قلبك معرفة به حتى يفيض حبه في قلبك


من تربية الله لك…


أن يراك غافلا عن تربيته وتُفسر الأحداث كأنها تحدث وحدها فيظل يُريك من عجائب أقداره وسرعة إجابته للدعاء حتى تستيقظ وتُبصر


من تربية الله لك …


أن يعجل لك عقوبته على ذنوبك حتى تُعجّل أنت التوبة فيغفر لك ويطهرك ولا يدع قلبك تتراكم عليه الذنوب حتى يغطيه الرّان فتعمى


من تربية الله لك…


أنك إذا ألححت على شيء مصراً في طلبه متسخطاً على قدر الله يعطيك إياه حتى تذوق حقيقته فتبغضه وتعلم أن اختيار الله لك كان خيرا لك


من تربية الله لك …

أن تكون في بلاء … فيُريك من هو أسوأ منك بكثير (في نفس البلاء) … حتى تشعر بلطفه بك وتقول من قلبك: الحمد لله …


موضوع جميل بارك الله فيكي اختي

موضوع رائع بارك الله فيك على الطرح المميز

فعلا لاندري حكمة الله فيما تتجلى

ياربي صبرنا على الإبتلاءات

يعجزفعلا لساني عن التعبير
زاده الله في ميزان حسناتك

الحمد لله الحمد لله
قد يبتليك ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضى وتمام الثقة به هل أنت راض عنه لأنه أعطاك؟ أم لأنك واثق أنه الحكيم الرحيم؟
جعله الله في ميزان حسناتك اختي
اللهم امنحنا الصبر والقوة ياااارب

بارك الله فيك على هذا الطرح الراقي والمميّز أخيّة
فيه وجاء لكثير من الأحزان
اللهم اجعلنا من الصابرين الشاكرين
وفرّج كربنا وكرب كل حزين
يا من عنده خزائن كلّ شي
وأمره بين الكاف والنون.
دمتِ وسلمتِ.

مشكورات على المرور الكريم أخواتي
ربي يرزقنا الرضى بما قسمه لنا
جزيتم خيرا
موضوع رائع، بارك الله فيك حبيبتي

7 نصائح لخلق السعادة والرضا النفسي داخل طفلكِ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك خطأ يمارسه العديد من الآباء و الأمهات وهو أنهم يهتمون فقط بتأمين مستقبل اطفالهم و جعلهم من المتفوقين في دراستهم دائماً، لكنهم يهملون الجانب النفسي لدى أطفالهم على الرغم من أهميته الكبري وتأثيره الإيجابي أو السلبي على حياتهم فيما بعد.
و مرحلة الطفولة لدى الطفل يجب أن تكون تجسيداً للسعادة و عدم حمل أية أعباء لكن مع الأسف هناك بعض الأطفال حياتهم عبارة عن تنفيذ لأوامر آبائهم دون النظر والإهتمام بنفسية الطفل و غيرها مما يجعلهم يفتقدون السعادة و يشعرون بالملل.

هذه الإرشادات كي تساعدي طفلك على خلق الرضا النفسي والسعادة داخلهم.


لا تجعلي طفلكِ ينتظر أن تفرغي من كافة أعمالك المنزلية قبل أن يأكل أو حتى أن ينتظر أباه حتى يعود من عمله فهذا من شأنه أن يجعل الطفل يتضايق و يتذمر و قد يبدأ في الصراخ من كثرة الجوع.

و الصحيح هو أن تقومي بتحديد ميعاد معين لطعام طفلك كل يوم تلتزمين به و تقسمي مهامكِ في المنزل على أساسه.

إهتمي بجعل طفلك ينام عدد ساعات النوم الكافية و هي بين ست ساعات إلى ثماني ساعات و حاولي فعل ذلك عن طريق تعليمه كيف ينام جيداً في معاد محدد لأن النوم الجيد المنتظم من شأنه أن يجعله مستيقظاً و هو غير متعب أو يشعر بالإجهاد.

دعي طفلكِ يلعب كيفما يشاء و كيفما يريد ما دام تحت إشرافكِ و لا يقوم بشيء يعرضه للخطر و لا تقومي بإعطاء أوامر له أو تحديد وقت معين لإنهائه اللعب مادام لن يؤثر على وقت دراسته أو نومه.

دعي طفلكِ يعبر عما في داخله من مشاعر و أحاسيس بالطريقة التي يرغب فيها بأن يصرخ أو يبكي أو يدور حول نفسه لأن الطفل يحتاج كالإنسان البالغ إلى التعبير عن نفسه لكنه لا يعرف الطريقة الصحيحة بعد و لا يستطيع أن يعبر جيداً عنها و قومي بالتحدث معه و أجعليه يشعر بإهتمامكِ و قدمي له المساعدة على حل المشكلة التي يعاني منها.

يجب أن تظهري مشاعر الحب لطفلكِ و اهتمامكِ به بكافة الطرق المتاحة و هذا سيجعل الطفل يشعر بالثقة فيكِ و يبادلك مشاعر الحب بمثلها.

لا تقومي بتوبيخه بشدة و عنف عندما يخطئ في أمر ما بل تحدثي معه بهدوء و عرفيه بخطأ هذا الأمر و بما يتوجب عليه فعله إزاء الموقف لو تكرر مرة أخرى.

عند عدم تنفيذه لأحد أوامركِ لا تيأسي و تتركيه بل حاولي معرفة السبب و مناقشة الأمر معه و حثه على تنفيذ الأمر.

موضوع مهم احسنت سلللللللللللللللام
مشكورة حبيبتي على هذه النصائح المهمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم و النصائح الهامة.
جعله الله في ميزان حسناتك.
جزاك الله خيرا
بالتوفيق للامهات