فضل الذكر عموما والتكبير خصوصا في هذه الأيام المباركة 2024.

فضل الذكر عموما والتكبير خصوصا في هذه الأيام المباركة
قال _صلى الله عليه وسلم_:

"ما من أيام أعظم عند الله _سبحانه_ ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام

العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد".
أولا: التهليل:

وهو قول: "لا إله إلا الله"، وهي شهادة الإسلام وعنوان التوحيد، والمناسبة في

الإكثار منها في العشر من ذي الحجة ظاهرة، فهي أيام الحج التي يتوجه فيها الناس

إلى ربهم متجردين من الدنيا وزينتها موحدين طائعين منيبين راجين رحمته خائفين

من عذابه، فكان من أكثر الأذكار مناسبة في هذه الأيام التهليل، وفي فضل التهليل

وردت نصوص كثيرة ، منها قوله _صلى الله عليه وسلم_: "من قال: لا إله إلا الله

وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مئة مرة،

كتبت له مئة حسنة، ومحيت عنه مئة سيئة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه

ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما أتى به إلا رجل قال مثل ما قال أو زاد"

رواه البخاري ومسلم، وفي الحديث : "خير الدعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا

والنبيون من قبلي:" لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد،

وهو على كل شيء قدير

ثانياً: التكبير:

أي بإكثار قول: اللّه أكبر ، والتكبير يدل على التعظيم، فهو إقرار بأن الله _تعالى_

أعظم وأكبر من كل شيء، ومن ثم فهو المستحق وحده للعبادة، وفيه دلالة على

التوحيد الذي هو من أعظم مقاصد الحج. وأصح الصيغ الواردة في التكبير في أيام

العشر من ذي الحجة، هو ما رواه عبد الرزاق عن سلمان بسند صحيح قال: "كبروا

. الله أكبر الله أكبر كبيراً". وعن عمر وابن مسعود: "الله أكبر، الله أكبر، لا إله

إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد".

قال البخاري : كان ابن عمر وأبو هريرة _رضي الله عنهما_ يخرجان إلى السوق في

أيام العشر يكبران فيكبر الناس لتكبيرهما. وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام،

وخلف الصلوات، وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه، وممشاه، تلك الأيام جميعاً.

والتكبير نوعان:
التكبير المطلق:
يبدأ من أول شهر ذي الحجة، إلى آخر أيام التشريق

، غير مقيد بوقت معين،

والتكبير المقيد:
في أدبار الصلوات المفروضة، وقال الحافظ

في الفتح: " أصح ما ورد فيه عن الصحابة قول علي وابن مسعود أنه من صبح

يوم عرفة إلى عصر آخر أيام منى".

قال بعض العلماء: من أعظم أسرار التكبير في هذه الأيام أن العيد محل فرح وسرور

وكان من طبع النفس تجاوز الحدود لما جبلت عليه من الشره تارة غفلة وتارة بغياً

شرع فيه الإكثار من التكبير لتذهب من غفلتها وتكسر من سورتها.

ثالثاً: التحميد:

وهو قول: الحمد لله مرة بعد أخرى، والحمد عبادة يؤديها المسلم، سواء حدثت له نعمة

أو لم تحدث؛ وذلك لأن الحمد المطلق إنما يستحقه الله _عز وجل_ لكماله وصفاته،

كما يحمد المسلم ربه _سبحانه_ على كل نعمة وفي كل حال، أما بخصوص هذه الأيام

فأعظم نعمة ظاهرة فيها أنه _عز وجل_ بلغ العبد هذه الأيام الفاضلة التي تضاعف فيها

الحسنات، وتغفر فيها الذنوب، فحري بالمسلم في مقابل هذا أن يكثر التحميد.

وفي التحميد وردت أحاديث كثيرة تدل على فضله وثوابه، قال النبي _صلى الله عليه

وسلم_:" كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:

سبحان الله العظيم وبحمده، سبحان الله العظيم" رواه البخاري ومسلم.

وهنا ينبغي التنبه لأهمية اقتران ذكر اللسان بذكر القلب، ومواطئته له، قال الغزالي:

لا تظن أن ما في التهليل والتقديس والتحميد والتسبيح من الحسنات بإزاء تحريك

اللسان بهذه الكلمات من غير حصول معانيها في القلب.

الجيريا
منقول

الجيريا جزاك الله عنا كل خير

حكمة إعطاء الذكر من الميراث أكثر من الأنثى: 2024.

حكمة إعطاء الذكر من الميراث أكثر من الأنثى:

الإسلام يُلزِم الرجل بأعباء ونفقات مالية لا تُلزَم بمثلها المرأة كالمهر، والسكن، والنفقات على الزوجة والأولاد، والديات في العاقلة ونحو ذلك.
أما المرأة فليس عليها شيء من ذلك، لا النفقة على نفسها، ولا النفقة على زوجها، ولا النفقة على أولادها.
وبذلك أكرمها الإسلام حين طرح عنها تلك الأعباء، وألقاها على الرجل.
ثم أعطاها نصف ما يأخذ الرجل، فمالها يزداد، ومال الرجل ينقص بالنفقة عليه وعلى زوجته وأولاده.
فهذا هو العدل والإنصاف بين الجنسين، وما ربك بظلام للعبيد، والله عليم حكيم، والله يعلم وأنتم لا تعلمون.
1- قال الله تعالى:{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ} [النساء:34].
2- وقال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ [90]} [النحل:90].

المساواة بين الذكر والأنثى في العطاء 2024.

المساواة بين الذكر والأنثى في العطاء

ورد في الحديث: (اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم)، فهل المقصود المساواة المطلقة أو أن للذكر مثل حظ الأنثيين أسوةً بالميراث، فالحديث على ما أظن يقول: (أكلهم أعطيته مثل؟)، فكلمة مثل – إن صحت – توحي بالمساواة المطلقة، اللهم إن كان يتكلم عن الذكور فقط؟
الحديث صحيح رواه الشيخان عن النعمان بن بشير -رضي الله عنه- أن أباه أعطاه غلاماً فقالت أمه: (لا أرضى حتى يشهد رسول الله -عليه الصلاة والسلام-، فذهب بشير بن سعد إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- وأخبره بما فعل، فقال: أكل ولدك أعطيته مثلما أعطيت النعمان؟ قال: لا، قال: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم) فدل ذلك على أنه لا يجوز تفضيل بعض الأولاد على بعض بالعطايا؛ كلهم ولده وكلهم يُرجَى بره فلا يجوز أن يُخَصَّ بعضهم بالعطية. واختلف العلماء -رحمة الله عليهم- هل يسوى بينهم ويكون الذكر كالأنثى، أم يفضل الذكر عن الأنثى كالميراث -على قولين لأهل العلم-. والأرجح أن العطية تكون كالميراث، وأن التسوية تكون لجعل الذكر كالأنثيين؛ فإن هذا هو الذي جعله الله في الميراث، وهو سبحانه الحكم العدل فيكون المؤمن في عطيته لأولاده كذلك, كما لو خلفه لهم بعد موته (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ)(11) سورة النساء. فهكذا إذا أعطاهم في حال حياته يعطى الذكر مثل حظ الأنثيين, هذا هو العدل بالنسبة إليهم، وبالنسبة إلى أمهم وأبيهم، وهذا هو الواجب على الأب والأم أن يعطوا الأولاد هكذا (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ) وبذلك يحصل العدل والتسوية كما جعل الله ذلك عدلاً في إرثهم من أبيهم وأمهم والله المستعان. بارك الله فيكم
من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " لا يجوز للإنسان أن يفضل بعض أبنائه على بعض إلا بين الذكر والأنثى فإنه يعطي الذكر ضعف ما يعطي الأنثى لقول النبي صلى الله عليه وسلم " اتقوا الله واعدلوا في أولادكم " فإذا أعطى أحد أبنائه 100 درهم وجب عليه أن يعطي الآخرين مائة درهم ويعطي البنات 50 درهما ، أو يرد الدراهم التي أعطاها لابنه الأول ويأخذها منه ، وهذا الذي ذكرناه في غير النفقة الواجبة ، أما النفقة الواجبة فيعطي كلا منهم ما يستحق فلو قدر أن أحد أبنائه احتاج إلى الزواج ، وزوجه ودفع له المهر لأن الابن لا يستطيع دفع المهر فإنه في هذه الحال لا يلزم أن يعطي الآخرين مثل ما أعطى لهذا الذي احتاج إلى الزواج ودفع له المهر لأن التزويج من النفقة ، وأود أن أنبه على مسألة يفعلها بعض الناس جهلا ؛ يكون عنده أولاد قد بلغوا النكاح فيزوجهم ، ويكون عنده أولاد آخرون صغار ، فيوصي لهم بعد موته بمثل ما زوج به البالغين وهذا حرام لا يجوز لأن هذه الوصية تكون وصية لوارث والوصية لوارث محرمة لقوله صلى الله عليه وسلم : " إن الله أعطى كل ذي حق حقه فلا وصية لوارث " .{ أخرجه بهذا اللفظ أبوداود ( 3565 ) والترمذي ( 2 / 16 ) وغيرهما وحسن الألباني الإسناد بهذا اللفظ ، وصحح لفظ " لا وصية لوارث " في الإرواء ( 6 / 87 ) } فإن قال أوصيت لهم بهذا المال لأني قد زوجت إخوتهم بمثله فإننا نقول إن بلغ هؤلاء الصغار النكاح قبل أن تموت فزوجهم مثلما زوجت إخوتهم فإن لم يبلغوا فليس واجبا عليك أن تزوجهم .

فتاوى إسلامية ( 3 / 30 )

جزاك الله خيرا و نفع بك أختي الكريمة
في ميزان حسناتك إن شاء الله
بارك الله فيكي شكرا علي الموضوع القييم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
الحمد لله على نعمة الإسلام
بارك الله فيك

بارك الله فيك على هذه الافادة.

ما هو الأفضل في الذكر بعد السلام من الصلاة ؟ 2024.

السؤال: ما هو الأفضل في الذكر بعد السلام من الصلاة؟ هل قوله: "سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر"؟ أو "سبحان الله" ثلاثاً وثلاثين، و"الحمد لله" ثلاثاً وثلاثين، و"الله أكبر" ثلاثاً وثلاثين؟

الإجابة: الذكر بالتسبيح والتهليل والتحميد بعد صلاة الفريضة له عدة صفات:

▪ منها أن يقول الإنسان: "سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر"، ثلاثاً وثلاثين، فهذه تسعة وتسعون، ويقو تمام المائة: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير".

▪ ومنها أن يقول: "سبحان الله" ثلاثاً وثلاثين، و"الحمد لله" ثلاثاً وثلاثين، و"الله أكبر" أربعاً وثلاثين. ولا يقول سوى ذلك.

▪ ومنها أن يقول: "سبحان الله" عشر مرات، و"الحمد لله" عشر مرات، "والله أكبر" عشر مرات.

▪ ومنها أن يقول: "سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر" خمساً وعشرين مرة، فهذه مائة مرة.

هذه كلها وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم، فأي صفة ذكرت أجزأ ذلك، والأحسن إذا كان يحفظها جيداً أن يقول هذا مرة وهذا مرة.

في أمان الله
الجيريا

"الا بذكر الله تطمئن القلوب"

نورتي اختي الجيريا

بوركت و جزيت خيرا

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
يعطيك الصحة
شكرا اختي مجموعة ملمة
جزاك الله خيرا اختي على ماقدمت لنا
الذكر غراس الجنة نسال الله التوفيق له
جزااك لله خيرا اخيتي

"سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر"

"لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد،

وهو على كل شيء قدير".

ثلاثاً وثلاثين مرة

جزاك الله خيرا

نورتو الموضوع بردودكم العطرة

قل هذا الذكر يوميا وكأنك ذكرت الله تعالى الليل مع النهار!! 2024.

احرص اخي الكريم على ان تقول هذا الذكر لو مرة واحدة في اليوم لأن أجره اضعاف ما نتصور ، فكأنك جلست تذكر الله الليل مع النهار !!

واحرص عند قولك لهذا الذكر ان تتدبره وتتمعن فيه ..

عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ:"مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟"قُلْتُ: أَذْكُرُ اللَّهَ، قَالَ:"أَفَلا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟ تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ"، ثُمَّ قَالَ:"تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ"

. أخرجه النسائى (6/50 ، رقم 9994) ، وابن خزيمة (1/371 ، رقم 754) ، والطبرانى (8/238 ، رقم 7930) وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: 2615).

هذا الحديث الجميل للأسف هو كنز من كنوز السنة النبوية المنسية هذه الأيام، ففي هذه الكلمات القليلة تضيف إلى ميزان حسناتك عددا لا يحصيه إلا الله تعالى من الحسنات. وفي الحديث الحثّ على أن يعلّم المسلم هذه الكلمات لأولاده من بعده أو يعلِّمهن غيره فكل من يقولهن بعده فله مثل أجورهم ولا ينقص من أجورهم شيء.

دائما نسمع حديث النبي صلى الله عليه وسلم " من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا " رواه مسلم …. يعني اذا صلينا على النبي صلى الله عليه وسلم … الله سبحانه وتعالى يصلي علينا عشر مرات …. طيب ما معنى صلاة الله تعالى علينا ؟ …. يعني اخراجنا من الظلمات الى النور {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً }الأحزاب43…. يعني ما دام إنك تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم فإن الله تعالى يخرجك من الظلمات إلى النور بنص الآية الكريمة السابقة …. اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين …

اللهم احشرنا مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم آمين

اللهم ارزقنا منازل الشهداء والفردوس الاعلى من الجنة آمين

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

مشكورين
شكرا وبارم اللله فيك لكي مني اجمل تحية

اكتبي الذكر اللي بمثل شهر ميلادك 2024.

اكتبي الذكر اللي بمثل شهر ميلادك ..

اكتبي الذكر اللي بمثل شهر ميلادك ..

1- الحمدلله والشكر لله .
2- أستغفر الله واتوب اليه .

3- لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين .
… 4- لا حول ولا قوة الا بالله .
5- سبحان الله وبحمده .
6- اللهم صل على محمد .
– اللهم انك عفو تحب العفو فاعفوا عنا .
8- اللهم ادخلنا الجنه من دون حساب ولا سابق عذاب.
9- ربي ارحم موتانا وموتى المسلمين .
10- اللهم اني اسالك التوفيق في حياتي .
11- اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا .
12- رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد رسولا .
ابدأ انا
– اللهم انك عفو تحب العفو فاعفوا عنا .

هيا وينكم وين المشاركات
10- اللهم اني اسالك التوفيق في حياتي
سبحان الله دائما هذا رجائي من الله
الحمدلله والشكر لله

6-اللهم صلي على محمد
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
6- اللهم صل على محمد .

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

انا من مواليد06 …. 06……19
– ربي ارحم موتانا وموتى المسلمين

6- اللهم صل على محمد .

صل الله عليه و سلم

01* اللهم صلي وسلم وزد وبارك على سيدنا المصطفى
02*اللهم يا مقلب القلوب و الأبصار ثبت قلوبنا على دينك
03*اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك واغننا بفضلك عمن سواك
04*ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين
05*ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
06*ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
07*ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا أنت مولانا وإليك المصير
08*ربي اغفر لي ولوالدي و المؤمنين والمؤمنات والمسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات
09*اللهم أسترنا في الأرض و يوم العرض إنك أنت الستار
10* وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
****و بارك الله فيكن****

لماذا خص ابراهيم عليه السلام بالذكر في التشهد. 2024.

لماذا خص إبراهيم عليه السلام بالذكر في التشهد ؟

السؤال : لماذا نصلي ونسلم على إبراهيم عليه السلام في الصلاة ، ولماذا لا يكون ذلك على الأنبياء الآخرين ، هو أحد أولي العزم الخمسة ، ولكنه ليس أولهم ولا آخرهم ، فلماذا هو ، وإذا كان الأمر لأنه قبل الخمسة فلماذا لا نسلم على عيسى ونوح وموسى أيضًا

الجواب
الحمد لله

سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام اختصه الله عز وجل بالفضائل العظيمة ، والمكارم الجليلة ، فكان الإمام ، والأمة ، والحنيف ، القانت لله عز وجل ، الذي ينتسب إليه جميع الأنبياء بعده ، ويؤمن به جميع أتباع الشرائع (المسلمون والنصارى واليهود) .
وإبراهيم عليه السلام هو أفضل الأنبياء والرسل بعد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، ولهذا أخبرنا الله تعالى أنه اتخذه خليلا (وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا) النساء/125 .
وجميع الأنبياء الذين جاءوا من بعده هم من نسله من طريق إسحق ويعقوب .
إلا محمداً صلى الله عليه وسلم ، فهو من ولد إسماعيل بن إبراهيم .
فنبينا صلى الله عليه وسلم أخص بإبراهيم من غيره ، فإبراهيم عليه السلام هو أبو العرب ، وهو أبو النبي صلى الله عليه وسلم من جهة النسب .
وإبراهيم هو الذي أمر النبي صلى الله عليه وسلم باتباع ملته (ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنْ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا) النحل/123 ، ولهذا كان نبينا صلى الله عليه وسلم ـ ونحن تبع له ـ أولى الناس بإبراهيم عليه السلام .
كما قال عز وجل : (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا) آل عمران/68 ، وقال رداً على اليهود والنصارى : (مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلا نَصْرَانِيّاً وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) آل عمران/67 .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : لماذا خُص إبراهيم عليه السلام بدعوة التوحيد ، مع أن جميع الأنبياء دعوا إلى التوحيد ؟
فأجاب :

"كل الأنبياء جاءوا بالتوحيد ، قال تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ) الأنبياء/25، لكن إبراهيم أبو العرب ، وأبو الإسرائيليين ، وهو يدعو إلى التوحيد الخالص ، واليهود والنصارى ادعوا أنهم أتباعه ، والمسلمون هم أتباعه ، فكان هو عليه الصلاة والسلام قد خُصَّ بأنه أبو الأنبياء ، وأنه صاحب الحنيفية ، وأمرنا باتباعه ؛ لأننا نحن أولى بإبراهيم ، كما قال عز وجل : (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا) آل عمران/68 ، وقال رداً على اليهود والنصارى : (مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلا نَصْرَانِيّاً وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) آل عمران/67" انتهى .

وللعلامة بدر الدين العيني الحنفي رحمه الله ملحظ آخر في توجيه سبب ذلك ، فيقول :
"فإن قيل : لم خص إبراهيم عليه السلام من بين سائر الأنبياء عليهم السلام بذكرنا إياه في الصلاة ؟
قلت : لأن النبي عليه السلام رأى ليلة المعراج جميع الأنبياء والمرسلين ، وسلم على كل نبي ، ولم يسلم أحد منهم على أمته غير إبراهيم عليه السلام ، فأمرنا النبي عليه السلام أن نصلي عليه في آخر كل صلاة إلى يوم القيامة ، مجازاة على إحسانه .
ويقال : إن إبراهيم عليه السلام لما فرغ من بناء الكعبة دعا لأمة محمد عليه السلام وقال : اللهم من حج هذا البيت من أمة محمد فهَبْه مني السلام ، وكذلك دعا أهله وأولاده بهذه الدعوة ، فأُمرنا بذكرهم في الصلاة مُجازاة على حُسْن صنيعهم" انتهى .
"شرح سنن أبي داود" للعيني (4/260) .
والله أعلم .

منقول

الجيريا
ببارك الله فيك وجازاك خيرا
شكرا على المعلومة حبيبتي
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
مشكووووورة أختي على المعلومة
ينقل لقسم الإسلام و الشريعة

بارك الله فيك
بارك الله فيك

حوار بين الأنثى و الذكر 2024.

حوار رائع بين الذكر والانثى..

قال لها ألا تلاحظين أن الكون ذكراً ؟؟

فقالت له بلى لاحظت أن الكينونة أنثى

قال لها ألم تدركي بأن النور ذكرا ً ؟؟

فقالت له بل أدركت أن الشمس أنثى

قال لها أوليس الكرم ذكرا ً ؟؟

فقالت له نعم ولكن الكرامة أنثى

قال لها ألا يعجبك أن الشِعر ذكرا ً؟؟

فقالت له وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى

قال لها هل تعلمين أن العلم ذكرا ً؟؟

فقالت له إني أعرف أن المعرفة أنثى!

فأخذ نفسا ً عميقا …..ً

وهو مغمض عينيه ثم

عاد ونظر إليها بصمت

للحظات

وبعد ذلك ..

قال لها سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى ..

فقالت له ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكرا ..

قال لها ولكنهم يقولون أن الخديعة أنثى..

فقالت له بل هن يقلن أن الكذب ذكرا ً..

قال لها هناك من أكّد لي أن الحماقة أنثى

فقالت له وهنا من أثبت لي أن الغباء ذكرا ً

قال لها أنا أظن أن الجريمة أنثى

فقالت له وأنا أجزم أن الإثم ذكرا ً

قال لها أنا تعلمت أن البشاعة أنثى

فقالت له وأنا أدركت أن القبح ذكرا

تنحنح ثم أخذ كأس الماء

فشربه كله دفعة واحدة

أما هي فخافت عند

إمساكه بالكأس ما جعلها

ابتسمت ما أن رأته يشرب

وعندما رآها تبتسم له

قال لها يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثى

فقالت له وأنت قد أصبت فالجمال ذكراً

قال لها لا بل السعادة أنثى

فقالت له ربما ولك الحب ذكرا ً

قال لها وأنا أعترف بأن التضحية أنثى

فقالت له وأنا أقر بأن الصفح ذكرا ً

قال لها ولكني على ثقة بأن الدنيا أنثى

فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكرا

ولا زال الجدل قائما ً

ولا زالت الفتنة نائمة

وسيبقى الحوار مستمرا ً

طالما أن …

السؤال ذكرا ً

والإجابة أنثى

شكرا ..

م ن ق و و و ل

شابة بزاف
شكرا أم ماريا الحلوووووووة.
شكرااااااااااا
woooooow bzzf chbab
حواااار جميييييل
شكرا أخواتي، نورتوني

الرد على شبهة ميراث الأنثى نصف ميراث الذكر . 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

من الأمور المهمة التي يجب أن يعرفها كا مسلم أن مساحة الاجتهاد في فقه المواريث خاصة ضيقة ، وأحكام المواريث في أغلبها ليست إلا تطبيقًا لنصوص الشارع الحكيم ، فالذي قسم تلك الأنصبة هو الله سبحانه وتعالى ، وصدق ربنا : ( مَّا فَرَّطْنَا فِى الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ) [الأنعام :38] .وهذه القضية لاتثار الا للنيل من التشريع الاسلامي بدعوى أنه ظلم المرأة ولم ينصفها وفضل الرجل عليها وهذا لايقوله مسلم وان أتى به أحد ممن يزعم الإسلام فهو مكذب بالدين وبرسالة النبي صلى الله عليه وسلم
إن الإسلام قد أنصف المرأة بعد أن كانت تورث مع المال .
والله سبحانه حكم عدل ، وعدله مطلق ، وليس في شرعه ظلم لبشر أو لأي أحد من خلقه : ( وَلاَ يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ) [الكهف :49] ، ( وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً ) [النساء :49] ، ( وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ ) [الحج :10] ، ( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ ) [العنكبوت :40] ، ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ) [النساء :40] ، ( وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ) [النساء :124] ، ( فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ ) [التوبة :70].
صحيح وحق أن آيات الميراث فى القرآن الكريم قد جاء فيها قول الله سبحانه وتعالى :(للذكر مثل حظ الأنثيين) ؛ لكن كثيرين من الذين يثيرون الشبهات حول أهـلية المرأة فى الإسـلام ، متخـذين من التمايز فى الميراث سبيلاً إلى ذلك لا يفقـهون أن توريث المـرأة على النصـف من الرجل ليس موقفًا عامًا ولا قاعدة مطّردة فى توريث الإسلام لكل الذكور وكل الإناث. فالقرآن الكريم لم يقل: يوصيكم الله فى المواريث والوارثين للذكر مثل حظ الأنثيين.. إنما قال- (يوصيكم الله فى أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين). أى أن هذا التمييز ليس قاعدة مطّردة فى كل حـالات الميراث ، وإنما هو فى حالات خاصة ، بل ومحدودة من بين حالات الميراث.
ولذلك لم يعمم القرآن الكريم هذا التفاوت بين الذكر والأنثى في عموم الوارثين ، وإنما حصره في هذه الحالة بالذات ، والحكمة في هذا التفاوت ، في هذه الحالة بالذات ، هي أن الذكر هنا مكلف بإعالة أنثى – هي زوجه – مع أولادهما ، بينما الأنثـى الوارثة أخت الذكر- إعالتها ، مع أولادها ، فريضة على الذكر المقترن بها .
فهي – مع هذا النقص في ميراثها بالنسبة لأخيها الذي ورث ضعف ميراثها – أكثر حظًّا وامتيازًا منه في الميراث ؛ فميراثها – مع إعفائها من الإنفاق الواجب – هو ذمة مالية خالصة ومدخرة ، لجبر الاستضعاف الأنثوى ، ولتأمين حياتها ضد المخاطر والتقلبات ،فمال الرجل مستهلك ومال المرأة موفور والمرأة مكفولة والرجل مسئول
وتلك حكمة إلهية قد تخفى على الكثيرين ، ومن أعباء الرجل المالية نذكر منها :
-1- الرجل عليه أعباء مالية في بداية حياته الزوجية وارتباطه بزوجته ، فيدفع المهر ، يقول تعالى : ( وَءَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ) [النساء :12] ، والمهر -التزام مالي يدفعه الرجل للمرأة – والمرأة غير ملزمة به
-2- الرجل بعد الزواج ملزم بالإنفاق على المرأة ولو كانت موسرة وهو معسر
-3- الرجل مكلف كذلك بالأقرباء وغيرهم ممن تجب عليه نفقته ، حيث يقوم بالأعباء العائلية والالتزامات الاجتماعية التي يقوم بها المورث باعتباره جزءًا منه ، أو امتدادًا له ، أو عاصبـًا من عصبته .

وباستقراء حالات ومسائل الميراث انكشف لبعض العلماء والباحثين حقائق قد تذهل الكثيرين ؛ حيث ظهر التالي :

أولاً : أن هناك أربع حالات فقط ترث المرأة نصف الرجل .
ثانيًا : أن أضعاف هذه الحالات ترث المرأة مثل الرجل .
ثالثًا : هناك حالات كثيرة جدًا ترث المرأة أكثر من الرجل .
رابعًا : هناك حالات ترث المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال .
وتفصيل تلك الحالات فيما يلي :

أولاً : الحالات التي ترث المرأة نصف الرجل :
-1- البنت مع إخوانها الذكور ، وبنت الابن مع ابن الابن . ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين)
-2- الأب والأم ولا يوجد أولاد ولا زوج أو زوجة . ( فإن لم يكن له ولدوورثه ابواه فلأمه الثلث ) والباقي للأب وهو الثلثان تعصيبا
-3- الأخت الشقيقة مع إخوانها الذكور . ( وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين(
-4- الأخت لأب مع إخوانها الذكور . لدلالة الآية السابقة

ثانيا : الحالات التي ترث المرأة مثل الرجل :
-1- الأب والأم في حالة وجود ابن الابن . ( ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد)

2- – الأخ والأخت لأم . ( وإن كان رجل يورث كلالة أو امراة وله أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس ) والمراد بالإخوة هنا أولاد الأم بالإجماع
-3- أخوات مع الإخوة والأخوات لأم .

-4- البنت مع عمها أو أقرب عصبة للأب ( مع عدم وجود الحاجب )
-5- الأب مع أم الأم وابن الابن .
-6- زوج وأم وأختين لأم وأخ شقيق على قضاء عمر ( رضى الله عنه )، فإن الأختين لأم والأخ الشقيق شركاء في الثلث .
-7- انفراد الرجل أو المرأة بالتركة بأن يكون هو الوارث الوحيد ، فيرث الابن إن كان وحده التركة كلها تعصيبا ، والبنت ترث النصف فرضًا والباقي ردًا . وذلك لو ترك أبا وحده فإنه سيرث التركة كلها تعصيبًا ، ولو ترك أما فسترث الثلث فرضًا والباقي ردا عليها .
-8- زوج مع الأخت الشقيقة ؛ فإنها ستأخذ ما لو كانت ذكرًا ، بمعنى لو تركت المرأة زوجًا وأخًا شقيقا فسيأخذ الزوج النصف ، والباقي للأخ تعصيبًا. ولو تركت زوجاً وأختاً فسيأخذ الزوج النصف والأخت النصف كذلك .
-9- الأخت لأم مع الأخ الشقيق ، وهذا إذا تركت المرأة زوجًا ، وأمًّا ، وأختًا لأم ، وأخًا شقيقًا ؛ فسيأخذ الزوج النصف ، والأم السدس ، والأخت لأم السدس ، والباقي للأخ الشقيق تعصيًبا وهو السدس .
-10- ذوو الأرحام في مذهب أهل الرحم فانهم متساوين في الإرث
-11- هناك ستة لا يحجبون حجب حرمان أبدًا وهم ثلاثة من الرجال ، وثلاثة من النساء ، فمن الرجال ( الزوج ، والابن ، والأب ) ، ومن النساء ( الزوجة ، والبنت ،والأم.(.
ثالثا : حالات ترث المرأة أكثر من الرجل :
-1- الزوج مع ابنته الوحيدة . فالزوج يأخذ الربع والبنت لها النصف ( وإن كانت واحدة فلها النصف(
-2- الزوج مع ابنتيه . والبنتان لهما الثلثان والزوج الربع
-3- البنت مع أعمامها .
-4- إذا ماتت امرأة عن ستين ألفا ، والورثة هم ( زوج ، وأب ، وأم ، وبنتان ) فإن نصيب البنتين سيكون 32 الفا بما يعني أن نصيب كل بنت 16 ألفا ً، في حين أنها لو تركت ابنان بدلاً من البنتان لورث كل ابن 12,5 ألفا؛ حيث إن نصيب البنتين ثلثي التركة ، ونصيب الابنين باقي التركة تعصيبا بعد أصحاب الفروض .
-5- لو ماتت امرأة عن 48 ألفا، والورثة ( زوج ، وأختان شقيقتان ، وأم ) ترث الأختان ثلثي التركة بما يعني أن نصيب الأخت الواحدة 12 ألفا ، في حين لو أنها تركت أخوين بدلاً من الأختين لورث كل أخ 8 آلاف لأنهما يرثان باقي التركة تعصيًبا بعد نصيب الزوج والأم .
-6- ونفس المسألة لو تركت أختين لأب ؛ حيث يرثان أكثر من الأخوين لأب .
-7- لو ماتت امرأة وتركت ( زوجًا ، وأبًا ، أمًا ، بنتًا ) ، وكانت تركتها 156 ألفا فإن البنت سترث نصف التركة وهو ما يساوي 72 ألفاً ، أما لو أنها تركت ابنًا بدلاً من البنت فكان سيرث 65 ألفا ؛ لأنه يرث الباقي تعصيبًا بعد فروض ( الزوج والأب والأم.(
-8- إذا ماتت امرأة وتركت ( زوجًا ، وأمًا ، وأختًا شقيقة ) ، وتركتها 48 ألفا مثلا فإن الأخت الشقيقة سترث 18 ألفا ، في حين أنها لو تركت أخًا شقيقًا بدلاً من الأخت سيرث 8 آلاف فقط ؛ لأنه سيرث الباقي تعصيبًا بعد نصيب الزوج والأم ، ففي هذه الحالة ورثت الأخت الشقيقة أكثر من ضعف نصيب الأخ الشقيق .
-9- لو ترك رجل ( زوجة ، وأمًا ، وأختين لأم ، وأخوين شقيقين ) وكانت تركته 48 ألفا، ترث الأختان لأم وهما الأبعد قرابة 16 ألفا فنصيب الواحدة 8 ألفا، في حين يورث الأخوان الشقيقان 12 الفا ، بما يعني أن نصيب الواحد 6 أآلاف .
-10- لو تركت امرأة ( زوجًا ، وأختًا لأم ، أخوين شقيقين ) ، وكانت التركة 120 ألفا، ترث الأخت لأم ثلث التركة ، وهو ما يساوي 40 ألفا، ويرث الأخوان الشقيقان 20 ألفا ، بما يعني أن الأخت لأم وهي الأبعد قرابة أخذت أربعة أضعاف الأخ الشقيق .
11- – الأم في حالة فقد الفرع الوارث ، ووجود الزوج في مذهب ابن عباس (رضى الله عنه ) ، فلو مات رجل وترك ( أبًا ، وأمًا ، وزوجًا ) فللزوج النصف ، وللأم الثلث ، والباقي للأب ، وهو السدس أي ما يساوي نصف نصيب زوجته .
-12- لو تركت امرأة ( زوجًا ، وأمًّا ، وأختًا لأم ، أخوين شقيقين ) وكانت التركة 60 الفا، فسترث الأخت لأم 10 آلاف في حين سيرث كل أخ 5 آلاف ؛ مما يعني أن الأخت لأم نصيبها ضعف الأخ الشقيق ، وهي أبعد منه قرابة .
-13- ولو ترك رجل ( زوجة ، وأبًا، وأمًّا ، وبنتًا ، بنت ابن ) ، وكانت التركة 576 آلاف، فإن نصيب بنت الابن سيكون 96 ألفا، في حين لو ترك ابنَ ابنٍ لكان نصيبه 27 ألفا فقط .
-14- لو ترك المتوفى ( أم ، وأم أم ، وأم أب ) وكانت التركة 60 ألفا مثلاً ، فسوف ترث الأم السدس فرضا والباقي ردًّا ، أما لو ترك المتوفى أبًا بدلاً من أم بمعنى أنه ترك ( أبًا ، وأم أم ، أم أب ) فسوف ترث أم الأم ، ولن تحجب السدس وهو 10 آلاف ، والباقي للأب 50 ألفا ، مما يعني أن الأم ورثت كل التركة 60 ألفا ، والأب لو كان مكانها لورث 50 فألفا فقط .

رابعا : حالات ترث المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال :

-1- لو ماتت امرأة وتركت ( زوجًا ، وأبًا ، أمًا ، بنتًا ، بنت ابن ) ، وتركت تركة قدرها 195 ألفا مثلاً ، فإن بنت الابن سترث السدس وهو 26 ألفا ، في حين لو أن المرأة تركت ابن ابن بدلاً من بنت الابن لكان نصيبه صفرًا ؛ لأنه كان سيأخذ الباقي تعصيًبا ولا باقي .
-2- لو تركت امرأة ( زوجًا ، وأختًا شقيقة ، أختًا لأب ) ، وكانت التركة 84 الفا مثلاً ، فإن الأخت لأب سترث السدس ، وهو ما يساوي 12 ألفا ، في حين لو كان الأخ لأب بدلا من الأخت لم يرث ؛ لأن النصف للزوج ، والنصف للأخت الشقيقة والباقي للأخ لأب ولا باقي .
-3- ميراث الجدة : فكثيرا ما ترث ولا يرث نظيرها من الأجداد ، وبالاطلاع على قاعدة ميراث الجد والجدة نجد الآتي : الجد الصحيح ( أي الوارث ) هو الذي لا تدخل في نسبته إلى الميت أم مثل أب الأب أو أب أب الأب وإن علا ، أما أب الأم أو أب أم الأم فهو جد فاسد ( أي غير وارث ) على خلاف في اللفظ لدى الفقهاء ، أما الجدة الصحيحة هي التي لا يدخل في نسبتها إلى الميت جد غير صحيح ، أو هي كل جدة لا يدخل في نسبتها إلى الميت أب بين أمين ، وعليه تكون أم أب الأم جدة فاسدة لكن أم الأم ، وأم أم الأب جدات صحيحات ويرثن .
-4- لو مات شخص وترك ( أب أم ، وأم أم ) في هذه الحالة ترث أم الأم التركة كلها ، حيث تأخذ السدس فرضًا والباقي ردًا ، وأب الأم لا شيء له ؛ لأنه جد غير وارث .

5- – كذلك ولو مات شخص وترك ( أب أم أم ، وأم أم أم ) تأخذ أم أم الأم التركة كلها ، فتأخذ السدس فرضًا والباقي ردًا عليها ولا شيء لأب أم الأم ؛ لأنه جد غير وارث .
إذن فهناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل ، أو أكثر منه ، أو ترث هى ولا يرث نظيرها من الرجال ، في مقابلة أربع حالات محددة ترث فيها المرأة نصف الرجل .

تلك هي ثمرات استقراء حالات ومسـائل الميراث في عـلم الفرائض ( المواريث )، فأرى أن الشبهة قد زالت بعد هذه الإيضاحات لكل منصفٍ صادقٍ مع نفسه
والحمد لله رب العالمين .
منقول

أفضل الذكر القرآن الكريم 2024.


الجيريا

الجيريا

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد صل الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم

الجيريا

إن خير ما يمكن أن تذكري به خالقك هو كلامه فهو خير الكلام و أحسنه و أصدقه و لتلاوته فضل كبير لقول النبي صل الله عليه و سلم "مثلُ الذي يقرأ القرآن كالأترُجَّةِ طَعمُها طيِّب وريحُها طيِّب، والذي لا يقرأ القرآن كالتمرة طعمها طيِّب ولا ريح فيها، ومَثَلُ الفاجر الذي يقرأ القرآن كَمَثَل الرَّيحانة ريحها طيّب وطعمها مُرٌّ، ومَثَل الفاجر الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة طعمها مرٌّ ولا ريح لها" (متفق عليه)
فواجبك يا حواء أن تعظمي القرآن الكريم الذي هو مصدر عزنا و سبيل سعادتنا ، لهذا يجب أن نحفظ له منزلته و مكانه و أن نقدره يقول ابن مسعود رضي الله عنه: ((من كان يحب أن يعلم أنَّه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن، فإن أحبّ القرآن فهو يحبُّ الله، فإنَّما القرآن كلام الله)).

الجيريا

كالعادة مختصر مفيد بارك الله فيك نقراه فنرتاح و تسكن انفسنا و تهدا روحنا و ننال الرضا و نصعد الدرجات العلا و ناخد على كل حرف حسنة …ما اعظمك ربى و ما اكرمك

نسأل الله أن يجعل القرآن ربيع قلوبنا الجيريا
أسعدني مرورك
بارك الله فيك وجزاك خيرا
اللهم آمين
و لك بالمثل حبيبتي الجيريا
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين بارك الله فيك

بارك الله فيك فالقران ربيع قلوبنا

و فيكن بارك الرحمن
شكرا على المرور

وبالقران نحيا
فيه شفاء لما في الصدور ورحمة للمؤمنين
اللهم إجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء غمومنا وهمومنا

بارك الله فيكِ غاليتي على الموضوع المميز

وعليكم السلام ماكانش ماخيرمن كلام ربي

بارك الله فيك منيني على التدكير في ميزان حسناتك

الجيريا