[glint]
ﺍﺫﺍ ﻗﺎﻝ ﻟﻚ ﺯﻭﺟﻚ
ﺃﻧﻚ ﺑﺪﻳﻨﺔ ﺃﻭ ﺛﺮﺛﺎﺭﺓ ﺃﻭ ﻣﺎ ﺷﺎﺑﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻌﻮﺕ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺔ، ﻻ ﺷﻚ ﺍﻧﻚ ﺳﺘﺜﻮﺭﻳﻦ ﻭﺗﺮﺩﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻷﺳﻠﻮﺏ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺗﻜﻮﻧﻴﻦ ﺍﺷﺪ ﻗﺴﻮﺓ ﻓﺘﺴﺮﺩﻳﻦ ﻟﻪ ﺟﻤﻴﻊ ﻋﻴﻮﺑﻪ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﺰﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺗﺸﻌﺮﻳﻦ ﺑﻠﺬﺓ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ ﻭﺍﻟﺜﺄﺭ ﻟﻜﺮﺍﻣﺘﻚ،
ﻟﻜﻦ ﺍﻋﻠﻤﻲ ﺃﻥ ﺭﺩ ﻓﻌﻠﻚ ﻟﺘﻌﻠﻴﻘﺎﺕ ﺷﺮﻳﻜﻚ ﺳﻮﻑ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﻧﻘﺎﻁ ﺍﻟﺨﻼﻑ ﺑﻴﻨﻜﻤﺎ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻳﺼﻌﺐ ﻋﻠﻴﻜﻤﺎ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻌﺪ، ﻭﺑﻬﺬﺍ ﺗﺒﺪﺃ ﺻﻐﺎﺋﺮ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻛﺒﺎﺋﺮ.
ﻳﻘﻮﻝ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﻨﻔﺲ : ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺄﺧﺬ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻛﻞ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺑﺠﺪﻳﺔ ﺗﺘﻐﻴﺮ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺰﺍﺟﻴﺔ ﻭﺃﺳﻠﻮﺑﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﻧﺒﺮﺓ ﺻﻮﺗﻪ ﺑﻞ ﻭﺇﺷﺎﺭﺍﺗﻪ ﻣﻤﺎ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﺣﺎﺩ ﺍﻟﻄﺒﺎﻉ ﻭﻗﺎﺱ ﻣﻤﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻟﻔﺠﻮﺓ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ.
ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺇﻻ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻟﺘﺠﻨﺐ ﺫﻟﻚ ﻭﺍﻻﺳﺘﻤﺘﺎﻉ ﺑﺤﻴﺎﺗﻚ ﺍﻷﺳﺮﻳﺔ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﻭﻫﻲ ﺃﻥ ﺗﺘﻤﺘﻌﻲ ﺑﺮﻭﺡ ﺍﻟﺪﻋﺎﺑﺔ، ﻓﺒﺪﻭﻥ ﺫﻟﻚ ﺳﻴﻨﺘﻬﻲ ﺑﻚ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ، ﻓﺈﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﺘﻤﺘعي ﺑﺮﻭﺡ ﺍﻟﻤﺮﺡ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﻋﻼﻗﺘﻚ ﺳﺘﺴﻴﺮ ﻃﻮﻳﻼً ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﻭﻋﺮ ﻭﺳﻮﻑ ﺗﻌﺎﻧﻴﻦ ﻓﻲ ﻋﻼﻗﺘﻚ ﻷﻧﻚ ﺗﺘﺼﺮﻓﻴﻦ ﻣﻊ ﺷﺮﻳﻜﻚ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻚ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﺩﻓﺎﻋﻲ ﺗﺪﺭﺋﻴﻦ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻚ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻮﺟﻪ ﺇﻟﻴﻚ ﻣﻦ ﻣﻼﺣﻈﺎﺕ، ﻭﻫﺬﺍ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﺳﻮﻑ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ الضغط عليكي.
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺭﻳﺘﺸﺎﺭﺩ ﻛﺎﺭﻟﺴﻮﻥ ﺍﻟﺨﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻷﺳﺮﻳﺔ : “ﺇﺫﺍ ﻧﻈﺮﺕ ﺣﻮﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﻮﺩﻫﺎ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻓﺴﺘﺠﺪﻳﻦ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﺃﻥ ﻛﻼ ﺍﻟﺸﺮﻳﻜﻴﻦ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﻟﺪﻳﻪ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﺴﺨﺮ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻪ، ﻭﻟﺪﻳﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳﺠﻠﺲ ﺩﻭﻥ ﺍﻛﺘﺮﺍﺙ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺒﺮﺯ ﺃﺣﺪ ﻋﻴﻮﺑﻪ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺨﻠﻖ ﺑﻴﺌﺔ ﺁﻣﻨﺔ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻠﻤﻀﺎﻳﻘﺎﺕ ﺃﻱ ﺃﺛﺮ ﺳﻠﺒﻲ ، ﻭﺣﻴﺚ ﻳﺸﻌﺮ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺒﺪﻱ ﻣﻼﺣﻈﺎﺗﻪ ﺃﻭ ﺍﻗﺘﺮﺍﺣﺎﺗﻪ، ﻭﺑﻬﺬﺍ ﺗﻨﻤﻮ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﻭﺗﺘﻌﻤﻖ ﻷﻥ ﻛﻼ ﺍﻟﺸﺮﻳﻜﻴﻦ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ .
ﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺗﻨﺎﺯﻟﻲ ﻭﺳﻠﻤﻲ ﺑﺄﻧﻚ ﻣﺨﻄﺌﺔ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺍﺏ، ﻭﻟﻜﻦ ﺗﺬﻛﺮﻱ ﺃﻧﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺭﺍﺋﻌﺔً ﺭﻏﺐ ﺷﺮﻳﻜﻚ ﻓﻲ ﻗﻀﺎﺀ ﻭﻗﺖ ﻃﻮﻳﻞ ﻣﻌﻚ، ﻭﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺻﺪﺭ ﻣﻨﻪ ﺃﻱ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺃﻭ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﻓﻘﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺬﺭﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ، ﻭﺣﺘﻰ ﺇﻥ ﺟﺎﻧﺒﻪ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻤﻦ ﻣﺼﻠﺤﺘﻚ ﺃﻻ ﺗﺸﻐﻠﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﺑﺎﻷﻣﺮ ﻭﺃﻥ ﺗﺄﺧﺬﻱ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ.
ﺃﻧﻚ ﺑﺪﻳﻨﺔ ﺃﻭ ﺛﺮﺛﺎﺭﺓ ﺃﻭ ﻣﺎ ﺷﺎﺑﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻌﻮﺕ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺔ، ﻻ ﺷﻚ ﺍﻧﻚ ﺳﺘﺜﻮﺭﻳﻦ ﻭﺗﺮﺩﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻷﺳﻠﻮﺏ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺗﻜﻮﻧﻴﻦ ﺍﺷﺪ ﻗﺴﻮﺓ ﻓﺘﺴﺮﺩﻳﻦ ﻟﻪ ﺟﻤﻴﻊ ﻋﻴﻮﺑﻪ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﺰﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﻟﻴﺲ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺗﺸﻌﺮﻳﻦ ﺑﻠﺬﺓ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ ﻭﺍﻟﺜﺄﺭ ﻟﻜﺮﺍﻣﺘﻚ،
ﻟﻜﻦ ﺍﻋﻠﻤﻲ ﺃﻥ ﺭﺩ ﻓﻌﻠﻚ ﻟﺘﻌﻠﻴﻘﺎﺕ ﺷﺮﻳﻜﻚ ﺳﻮﻑ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﻧﻘﺎﻁ ﺍﻟﺨﻼﻑ ﺑﻴﻨﻜﻤﺎ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻳﺼﻌﺐ ﻋﻠﻴﻜﻤﺎ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻌﺪ، ﻭﺑﻬﺬﺍ ﺗﺒﺪﺃ ﺻﻐﺎﺋﺮ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻛﺒﺎﺋﺮ.
ﻳﻘﻮﻝ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﻨﻔﺲ : ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺄﺧﺬ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻛﻞ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺑﺠﺪﻳﺔ ﺗﺘﻐﻴﺮ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺰﺍﺟﻴﺔ ﻭﺃﺳﻠﻮﺑﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﻧﺒﺮﺓ ﺻﻮﺗﻪ ﺑﻞ ﻭﺇﺷﺎﺭﺍﺗﻪ ﻣﻤﺎ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﺣﺎﺩ ﺍﻟﻄﺒﺎﻉ ﻭﻗﺎﺱ ﻣﻤﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻟﻔﺠﻮﺓ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ.
ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺇﻻ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻟﺘﺠﻨﺐ ﺫﻟﻚ ﻭﺍﻻﺳﺘﻤﺘﺎﻉ ﺑﺤﻴﺎﺗﻚ ﺍﻷﺳﺮﻳﺔ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﻭﻫﻲ ﺃﻥ ﺗﺘﻤﺘﻌﻲ ﺑﺮﻭﺡ ﺍﻟﺪﻋﺎﺑﺔ، ﻓﺒﺪﻭﻥ ﺫﻟﻚ ﺳﻴﻨﺘﻬﻲ ﺑﻚ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ، ﻓﺈﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﺘﻤﺘعي ﺑﺮﻭﺡ ﺍﻟﻤﺮﺡ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﻋﻼﻗﺘﻚ ﺳﺘﺴﻴﺮ ﻃﻮﻳﻼً ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﻭﻋﺮ ﻭﺳﻮﻑ ﺗﻌﺎﻧﻴﻦ ﻓﻲ ﻋﻼﻗﺘﻚ ﻷﻧﻚ ﺗﺘﺼﺮﻓﻴﻦ ﻣﻊ ﺷﺮﻳﻜﻚ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻚ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﺩﻓﺎﻋﻲ ﺗﺪﺭﺋﻴﻦ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻚ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻮﺟﻪ ﺇﻟﻴﻚ ﻣﻦ ﻣﻼﺣﻈﺎﺕ، ﻭﻫﺬﺍ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﺳﻮﻑ ﻳﺰﻳﺪ ﻣﻦ الضغط عليكي.
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺭﻳﺘﺸﺎﺭﺩ ﻛﺎﺭﻟﺴﻮﻥ ﺍﻟﺨﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻷﺳﺮﻳﺔ : “ﺇﺫﺍ ﻧﻈﺮﺕ ﺣﻮﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﻮﺩﻫﺎ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻓﺴﺘﺠﺪﻳﻦ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﺃﻥ ﻛﻼ ﺍﻟﺸﺮﻳﻜﻴﻦ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﻟﺪﻳﻪ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﺴﺨﺮ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻪ، ﻭﻟﺪﻳﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳﺠﻠﺲ ﺩﻭﻥ ﺍﻛﺘﺮﺍﺙ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺒﺮﺯ ﺃﺣﺪ ﻋﻴﻮﺑﻪ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺨﻠﻖ ﺑﻴﺌﺔ ﺁﻣﻨﺔ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻠﻤﻀﺎﻳﻘﺎﺕ ﺃﻱ ﺃﺛﺮ ﺳﻠﺒﻲ ، ﻭﺣﻴﺚ ﻳﺸﻌﺮ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺒﺪﻱ ﻣﻼﺣﻈﺎﺗﻪ ﺃﻭ ﺍﻗﺘﺮﺍﺣﺎﺗﻪ، ﻭﺑﻬﺬﺍ ﺗﻨﻤﻮ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﻭﺗﺘﻌﻤﻖ ﻷﻥ ﻛﻼ ﺍﻟﺸﺮﻳﻜﻴﻦ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ .
ﻻ ﻧﻘﻮﻝ ﺗﻨﺎﺯﻟﻲ ﻭﺳﻠﻤﻲ ﺑﺄﻧﻚ ﻣﺨﻄﺌﺔ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺍﺏ، ﻭﻟﻜﻦ ﺗﺬﻛﺮﻱ ﺃﻧﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺭﺍﺋﻌﺔً ﺭﻏﺐ ﺷﺮﻳﻜﻚ ﻓﻲ ﻗﻀﺎﺀ ﻭﻗﺖ ﻃﻮﻳﻞ ﻣﻌﻚ، ﻭﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺻﺪﺭ ﻣﻨﻪ ﺃﻱ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺃﻭ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﻓﻘﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺬﺭﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ، ﻭﺣﺘﻰ ﺇﻥ ﺟﺎﻧﺒﻪ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻤﻦ ﻣﺼﻠﺤﺘﻚ ﺃﻻ ﺗﺸﻐﻠﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﺑﺎﻷﻣﺮ ﻭﺃﻥ ﺗﺄﺧﺬﻱ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ.
[/glint]
معلومة رائعة وقيمة
بارك الله فيك
صحيح معلومة رائعة وحقيقية بالتجربة لكن ربي يعطيلنا هاذاك الخاطر باش ما نزعفوش
خصوصا مع ضغوط الحياة أصبحنا لا نحتمل حتى المزاح ما بالكم الجد
مشكورة أختي على المعلومة حقيقة حاولو التعامل بها وسترون النتيجة وربي معانا
خصوصا مع ضغوط الحياة أصبحنا لا نحتمل حتى المزاح ما بالكم الجد
مشكورة أختي على المعلومة حقيقة حاولو التعامل بها وسترون النتيجة وربي معانا