يقول الشيخ العريفي :
گلمتنيَ أمرأة تقول انها مسحورة ، وقد أقسم من سحرها أنها لن تتزوج .
قلت لها : عندي علاج لكن ھل ستصبري عليه ؟
قالت: نعم أصبر
قلت لها :أنا أقسم بَالله إن أخذتي العلاج تتزوجين وبالرغم عن السحر ومن وضعھهَ !
قلت لها : عندي علاج لكن ھل ستصبري عليه ؟
قالت: نعم أصبر
قلت لها :أنا أقسم بَالله إن أخذتي العلاج تتزوجين وبالرغم عن السحر ومن وضعھهَ !
قالت : مالعلاج ؟
قلت: (حسبي الله ونعم الوكيل ) گرريها وأنتي موقنةً بھا !
يقول : والله گلمتني بعد شهر تقول : أبشركَ بأني ملكت وزواجي قريب َ
قلت : گيف ؟
قالت: ۆالله ما زلت أ[ حسبي الله ونعم الوكيل ]
( فهي رساله لگل مھموم ، ۆمغموم ومظلوم ۆمريض ۆمديون ۆعقيم ۆمحزون ۆأسير )
بارك الله فيك اختي وجزاك الجنة.
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم وظالمة
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم وظالمة
حسبي الله ونعم الوكيل في كل الامور
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكييييل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبي الله و نعم الوكيل
الله الله دواؤنا بين ايدينا ونحن في غفلة عنه
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻮﻥ ﻭﻣﻦ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ
ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻪ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻳﻘﻮﻝ : ) ﺣﺴﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﻼﻥ ( ﻭﻓﻌﻠﻪ ﻫﺬﺍ ﻳﻮﺻﻒ
ﺑﺎﻟﺘﺤﺴﺐ ، ﻳﻘﺎﻝ : ﺗﺤﺴﺐ ﻓﻼﻥ ﻋﻠﻰ ﻓﻼﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻇﻠﻤﻪ ﺑﺄﻥ ﻗﺎﻝ : ) ﺣﺴﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﻚ ( ﺃﻭ ) ﺣﺴﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﻼﻥ ( ﺃﻭ ﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ
ﻭﻫﺬﺍ ﻋﺒﺎﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺃﺻﻞ ﻓﻲ ﺍﻷﻟﻔﺎﻅ ﺍﻟﻤﺄﺛﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺔ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ
– ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ – ﻭﻻ ﻋﻦ ﺻﺤﺒﻪ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﺃﺭﺿﺎﻫﻢ ،
ﺃﻗﻮﻝ ﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﻣﺮﺍﺟﻌﺔ ﻣﻄﻮﻟﺔ ﻭﻧﻈﺮ ﻓﻲ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻣﻦ ﺟﻬﺔ
ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻪ ﻣﻌﻨﻰ ﻣﺴﺘﻘﻴﻢ ﺇﺫﺍ ﺗﺄﻣﻠﻨﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺘﺤﺴﺐ ﻭﺃﻧﻪ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﻜﻔﺎﻳﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺍﻷﺫﻛﺎﺭ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﺍﻟﻤﺄﺛﻮﺭﺓ ﺑﺄﻟﻔﺎﻇﻬﺎ
ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻭﻓﻲ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺎﺀﺕ ﻓﻲ ﺳﻨﺔ ﻧﺒﻴﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ – ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ –
ﻭﺃﺳﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺮﺵ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺑﺄﺳﻤﺎﺋﻪ ﺍﻟﺤﺴﻨﻰ ﻭﺻﻔﺎﺗﻪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﺃﻥ ﻳﻮﻓﻘﻨﺎ
ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ ﻟﺬﻛﺮﻩ ﻭﺷﻜﺮﻩ ﻭﺣﺴﻦ ﻋﺒﺎﺩﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﻋﻨﺎ ﻭﻫﻮ ﺟﻞ ﻭﻋﻼ
ﺣﺴﺒﻨﺎ ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ
ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻪ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻳﻘﻮﻝ : ) ﺣﺴﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﻼﻥ ( ﻭﻓﻌﻠﻪ ﻫﺬﺍ ﻳﻮﺻﻒ
ﺑﺎﻟﺘﺤﺴﺐ ، ﻳﻘﺎﻝ : ﺗﺤﺴﺐ ﻓﻼﻥ ﻋﻠﻰ ﻓﻼﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻇﻠﻤﻪ ﺑﺄﻥ ﻗﺎﻝ : ) ﺣﺴﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﻚ ( ﺃﻭ ) ﺣﺴﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﻼﻥ ( ﺃﻭ ﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ
ﻭﻫﺬﺍ ﻋﺒﺎﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺃﺻﻞ ﻓﻲ ﺍﻷﻟﻔﺎﻅ ﺍﻟﻤﺄﺛﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺔ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ
– ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ – ﻭﻻ ﻋﻦ ﺻﺤﺒﻪ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﺃﺭﺿﺎﻫﻢ ،
ﺃﻗﻮﻝ ﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﻣﺮﺍﺟﻌﺔ ﻣﻄﻮﻟﺔ ﻭﻧﻈﺮ ﻓﻲ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻣﻦ ﺟﻬﺔ
ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻪ ﻣﻌﻨﻰ ﻣﺴﺘﻘﻴﻢ ﺇﺫﺍ ﺗﺄﻣﻠﻨﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺘﺤﺴﺐ ﻭﺃﻧﻪ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﻜﻔﺎﻳﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺍﻷﺫﻛﺎﺭ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﺍﻟﻤﺄﺛﻮﺭﺓ ﺑﺄﻟﻔﺎﻇﻬﺎ
ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻭﻓﻲ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺎﺀﺕ ﻓﻲ ﺳﻨﺔ ﻧﺒﻴﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ – ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ –
ﻭﺃﺳﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺮﺵ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺑﺄﺳﻤﺎﺋﻪ ﺍﻟﺤﺴﻨﻰ ﻭﺻﻔﺎﺗﻪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﺃﻥ ﻳﻮﻓﻘﻨﺎ
ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ ﻟﺬﻛﺮﻩ ﻭﺷﻜﺮﻩ ﻭﺣﺴﻦ ﻋﺒﺎﺩﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﻋﻨﺎ ﻭﻫﻮ ﺟﻞ ﻭﻋﻼ
ﺣﺴﺒﻨﺎ ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ
هذا ليس شيخا……لقد حذرنا منه العلماء …..