دراسة 2024.

  • كجزء من دراسة حديثة خاصة بالتاريخ الأمريكي، تم دراسة الاختلاف في نمط حياة النساء بين عامي 1965 و 2024 وعلاقته بزيادة الوزن وذلك باستخدام مذكرات آلاف النساء في عام 1965 ومقارنتها مع بيانات نساء معاصرات في عام 2024 وقد خلصت الدراسة إلى أن النساء غير العاملات في عام 1965 قضين 25.7 ساعة في المتوسط في الأعمال المنزلية كالغسيل والطبخ والتنظيف بينما تقضي النساء المعاصرات من نفس الفئة 13.3 ساعة في المتوسط ولم تأخذ الدراسة بعين الاعتبار الوقت الذي تمضيه الأم مع الأطفال.

    في المقابل زاد عدد الساعات التي تقضيها الأمهات في مشاهدة التلفاز من 8 ساعات في المتوسط إلى أكثر من 16 ساعة وبذلك أصبحت نساء عام 2024 اللاتي لا يعملن في وظيفة خارج المنزل يحرقن سعرات أقل بمقدار 360 سعر حراري عن نظيراتهن في عام 1965، بينما تحرق النساء العاملات 132 سعر أقل.
    من خلال هذه الدراسة يمكننا القول أن لنمط حياتنا أثر مباشر في زيادة الوزن وارتفاع معدلات السمنة ولا بد من تغيير هذا النمط إلى نمط صحي ونشيط إذا أردنا خسارة الوزن وتحسين الصحة.الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

جميل ابدعت نتظر جديدك
شكرا على المعلومة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.