خطرَ الإشاعات ونقل الأكاذيب والأحاديث جُزافًا دونَ تَثبُت 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال:

خطرَ الإشاعات ونقل الأكاذيب والأحاديث جُزافًا دونَ تَثبُت.


الجواب:
هذا تضاعَف وعَظُم لما وُجدت هذه المُسماة بالإتصالات الإجتماعية، وبالإنترنت
وغيره، هذه هي التي تُعرض فيها هذه الأمور.

فعلى المسلمين عمومًا وعلى الشباب خصوصًا أن يحذروا منها ومما يُلقى
فيها، لأنها مصائد من مصائِد الشيطان، فعليهم أن يحذروا منها وأن يجتنبوها لئلا
يقعوا فيما يُعرضُ فيها من ضلال والشُبُهات المُضلّة، فإنها تحت تصرُف أعداء الدين
والمُغرضين.
https://www.alfawzan.af.org.sa/node/15556

بارك الله فيك ذكريات
نعم لابد من التثب تخاصة فيما يتعلق بالأحاديث والفتاوى
وفيك بارك الرحمن حبيبتي
بارك الله فيك حبيبتي ونفع بك
بارك الله فيكِ
ظاهرة منتشرة كثيرا هذه الايام

وفيك بارك الله اخيتي وربي ينفعنا واياكم
وفيك بارك الله اخيتي للاسف كما تقولين
جزاك الله خيرا
طرحتي ماهو منتشر و بكثرة
دمتي بهذا العطآء~~

وجزااك الله بامثل اخيتي
السلام عليكم
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.